مدير مطار الخرطوم: استلام آخر صالة من “كومون” مطلع أبريل

البرلمان: صابر حامد
كشف مدير شركة مطار الخرطوم الدولي عصام الدين أحمد محمد طاهر عن استلام صالة كبار الزوار وصالة المغادرة العالمية من شركة “كومون”، و أنهم في مرحلة الحصر توطئة لاستلام آخر صالة من الشركة في موعد أقصاه الأول من ابريل القادم، معلناً تنفيذ جميع القرارات الصادرة من مجلس الوزراء بشأن صالات مطار الخرطوم.
واستدعت لجنة النقل والأراضي والاتصالات بالمجلس الوطني أمس (الأحد)، مدير مطار الخرطوم الدولي ومدير سلطة الطيران المدني حول قرار مجلس الوزارء ر بتكوين لجنة لاستلام صالات كبار الزوار التابعة لشركة كومون، وقال عصام الدين: “القرارات الصادرة في هذا الشأن تضمنت فقرات قانونية حول الحقوق وكيفية تسويتها وفقرات فنية إدارية تهدف للحفاظ على مستوى كفاءة الخدمات المقدمة، فضلاً عن مراعاة استيعاب العاملين في الصالات وعدم تشريدهم”.
الصيحة
والله والله والله واقسم بالله أنني غادرت السودان بصالة المغادرة هذه- والتي لم أسمع بتأهيلها إلا بعد بلوغي لمقصدي بعد اسبوع- أستطيع أن أجزم بأن وراء صفقة التأهيل (فساد كامن) في زاوية ما…….. لا يظهر على الصالة أي تأهيل بل أن الفوضى ضاربة في كل ناحية من نواحيها……………. فهي على صغرها وسوء إضاءتها وعدم حرفية وافتقار موظفاتها للمهنية وسرعة البديهة والجدية والحشمة والأدب، فهن لا يعرفن ولا يجدن تحويل التأريخ الهجري إلى ميلادي…. وينظرن ويتفرسن في وجه كل مغادر وسيم من أي جنسية كانت وكأنهن يبحثن عن عريس ضائع.
العمال يطلبون منك السماح لهم بمساعدتك على حمل شنطة خاوية لأنك خارج من بلاد ليس فيها ما يدهش كما قال (تركي الدخيل) ويستأهل الشراء، وبعد أن يضعوا شنطتك الخفيفة يطلبون منك نفحهم المقابل المادي لنقل شنطة خفيفة مسافة مترين فقط. تنقده بما تبقى لك من جنيهات سودانية فيقول لك (نحنا اثنين) وهذا المبلغ لا يساوي شيئاً…………
غرفة التدخين أصغر من المرحاض الذي ابتلع الأستاذة رقية…….. المصلى أصغر من إقامة الصلاة في جماعة…….. لم أرى أي تأهيل…….. ابحثوا عن صفقة التأهيل فلابد أن هناك فساداً كبيراً حولها وفيها …….. فتشوا على اللص فسوف يظهر لكم آلاف اللصوص والمنتفعين والمرتشين من وراء هذه الصالة………. اللهم لا اعتراض في حكمك ………. الصالة عبارة عن برندة (مركبة مكنة صالة)……
مطار شنو انتو مفروض يعملو ليكم زريبة يا رمم
مرة جيت في صالة الوصول واقف لي 5 ساعات والصالة سقفها واقع وكله بقع موية مطرة والصالة قدر الكشك وفي اثيوبية عجوزة وصلت وتووووووووووووش مشت وعدت ختم الجوازات وماااااااااااااشة الا في عسكري سكاها وجراها من طرحتها وجباها تاني الصف, تقول لي صالة, اصلة تبلعكم كلكم يا لصوص
الممثلة المصرية هالة فاخر عندما وصفت مطار الخرطوم عند زيارتها للخرطوم لحضور المباراة الشهيرة بين الجزائر و مصر و قالت ( مطار الخرطوم أوضة وصالة ) هل كانت غلطانة فى وصفها ؟؟؟
ها ها هاآآآآ وين المطار الجديد والخرطة الرسلتوها للمغتربين بالفلل ودرجة أولي ودرجة تانية حول المطار الجديد؟ ما زلتوا تبيعون للناس الوهم
والله والله والله واقسم بالله أنني غادرت السودان بصالة المغادرة هذه- والتي لم أسمع بتأهيلها إلا بعد بلوغي لمقصدي بعد اسبوع- أستطيع أن أجزم بأن وراء صفقة التأهيل (فساد كامن) في زاوية ما…….. لا يظهر على الصالة أي تأهيل بل أن الفوضى ضاربة في كل ناحية من نواحيها……………. فهي على صغرها وسوء إضاءتها وعدم حرفية وافتقار موظفاتها للمهنية وسرعة البديهة والجدية والحشمة والأدب، فهن لا يعرفن ولا يجدن تحويل التأريخ الهجري إلى ميلادي…. وينظرن ويتفرسن في وجه كل مغادر وسيم من أي جنسية كانت وكأنهن يبحثن عن عريس ضائع.
العمال يطلبون منك السماح لهم بمساعدتك على حمل شنطة خاوية لأنك خارج من بلاد ليس فيها ما يدهش كما قال (تركي الدخيل) ويستأهل الشراء، وبعد أن يضعوا شنطتك الخفيفة يطلبون منك نفحهم المقابل المادي لنقل شنطة خفيفة مسافة مترين فقط. تنقده بما تبقى لك من جنيهات سودانية فيقول لك (نحنا اثنين) وهذا المبلغ لا يساوي شيئاً…………
غرفة التدخين أصغر من المرحاض الذي ابتلع الأستاذة رقية…….. المصلى أصغر من إقامة الصلاة في جماعة…….. لم أرى أي تأهيل…….. ابحثوا عن صفقة التأهيل فلابد أن هناك فساداً كبيراً حولها وفيها …….. فتشوا على اللص فسوف يظهر لكم آلاف اللصوص والمنتفعين والمرتشين من وراء هذه الصالة………. اللهم لا اعتراض في حكمك ………. الصالة عبارة عن برندة (مركبة مكنة صالة)……
مطار شنو انتو مفروض يعملو ليكم زريبة يا رمم
مرة جيت في صالة الوصول واقف لي 5 ساعات والصالة سقفها واقع وكله بقع موية مطرة والصالة قدر الكشك وفي اثيوبية عجوزة وصلت وتووووووووووووش مشت وعدت ختم الجوازات وماااااااااااااشة الا في عسكري سكاها وجراها من طرحتها وجباها تاني الصف, تقول لي صالة, اصلة تبلعكم كلكم يا لصوص
الممثلة المصرية هالة فاخر عندما وصفت مطار الخرطوم عند زيارتها للخرطوم لحضور المباراة الشهيرة بين الجزائر و مصر و قالت ( مطار الخرطوم أوضة وصالة ) هل كانت غلطانة فى وصفها ؟؟؟
ها ها هاآآآآ وين المطار الجديد والخرطة الرسلتوها للمغتربين بالفلل ودرجة أولي ودرجة تانية حول المطار الجديد؟ ما زلتوا تبيعون للناس الوهم