الصين تدعم حزب البشير في مواجهة المحكمة الجنائية الدولية
الخرطوم: عثمان بقال
أكدت جمهورية الصين وقوفها بقوة مع السودان بشأن المحكمة الجنائية الدولية.
وقال سفير جمهورية الصين الشعبية بالخرطوم لي ليان هي لدى لقائه وزير الدولة بوزارة الخارجية عبيد الله محمد عبيد الله أمس إنه يستطيع التأكيد بأن العلاقات السودانية الصينية هي نموذج يقتدى به بين دول (الجنوب – جنوب)، ووصف البلدين بالصديقين والشريكين الملتزمين، وأشار إلى أن الصين تولي اهتماماً كبيراً بعلاقاتها مع السودان سياسياً واقتصادياً، وأبان أن بلاده راضية عن تعاونها مع السودان في مجالات الصناعة والتعدين والطاقة، ولفت إلى التزام الصين بتحقيق التنمية الاقتصادية في السودان ودعمه في المحافل الدولية.
ومن جانبه أوضح الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية السفير علي الصادق أن الصين تدعم الحوار الوطني والمجتمعي، ونوه إلى أن اللقاء مع السفير الصيني تناول الانتخابات الرئاسية والبرلمانية القادمة، ونبه الصادق إلى أنها ستمضي بالصورة التي رتبتها الجهات المختصة، ونوه لمواقف السودان الثابتة الداعمة لجمهورية الصين الشعبية.
الجريدة
والله لو البشير برفعوا له لافتات مثل هذه لحكم الف سنة اذا مد في عمره البشير داير العين الحمرة
لقد أثبتت الصين أنها دولة تافهة.
لن يكون للصين مكان في السودان بعد الانتفاضة ابدا حيث سيحل الاصل مكان التقليد وستعود العلاقات الازلية بين السودان وامريكا
الصين هي جزء من منظومة الفساد التي سادت في السودان وسهلت ومهدت لعمليات الفساد واخذت البترول السوداني ببخس الثمن واعطتنا مقابله بضائع وطرق رديئة ومشاريع من اسوأ المشاريع في العالم
والان تتدخل الصين في حجب العدالة عن السودان للابقاء هذا الظلام في السودان لانها تعيش داخل هذا الظلام
امريكا هي الاصل في العلاقة ولا مكان للصين مستقبلا في السودان ابدا
ما هو معروف عن الصين أن سياساتها لا تحكمها قيم انسانية أو أخلاقيات بل المصالح أولا و أخيرا ولكن الحرج الاكبر يقع على دولة الصحابة التى تحتضن نظام ملحد وينكر وجود الله.
أدعموا و(أ{كبوا) البشير وحزبه ماشئتم وأمكنكم
لكن غدا عع نهاية أجل النظامسوف تنهار مصالحكم
لن يكون لكم شبر تقيمون به في أرض هذا الوطن
سوف ترمون كالقمامة خارج هذا البلد الطاهر
لن تكون لكم إستمارات هنا بعد أن أفسدتم وخرّبتم
كما نجحت حملة مقاطعة الانتخابات المطلوب حملة اقوى منها هدفها محاربة المنتجات الصينية نستخدم فيها كل الاعلام المتاح ومواقع التواصل تسندها المعارضة ومنظمات المجتمع المدنى غير الموالية للحكومة الان حصحص الحق فشراؤك لاي منتج صيني يعنى مساهمتك فى القتل والتشريد الاغتصاب الذى تمارسه الحكومة
هى الصين دخلت الاسلام ولا شنو !!!