45 منظمة إنسانية ومجموعة سلام : القصف السوداني وصل مستوى غير مسبوق من الكثافة

قالت 45 منظمة إنسانية ومجموعة سلام، بينها “تحالف جامعة الدول العربية والاتحاد الأفريقي” في رسالة إلى مجلس الأمن، إن قصف الحكومة السودانية لولاية جنوب كردفان، وصل مستوى غير مسبوق من الكثافة، مطالبين الحكومة بوقف القصف واستهداف المدنيين.
وجاء في الرسالة المقدمة لمجلس الأمن أن كثيرا من القنابل سقطت على سوق مدينة “كاودا” بولاية جنوب كردفان، وأصاب بعضها المنظمات الإنسانية، كما سقطت قذائف أخرى بالقرب من مدرستين.
وتسيطر الحركة الشعبية على منطقة “كاودا” بجنوب كردفان منذ اندلاع التمرد في عام 1983، وتقع تلك المنطقة في علوٍ شاهق وتتميز بشدة الوعورة، وتعتبر المقر الرئيسي والاستراتيجي لقوات التمرد في جنوب كردفان.
وكانت الحرب بين حكومة الخرطوم، ومسلحي الحركة الشعبية-قطاع الشمال-، اندلعت قبل 3 سنوات في ولايتي “جنوب كردفان والنيل الأزرق”، المتاخمتين لدولة جنوب السودان.
الوفد
الحركة محتاجة لصواريخ مضادة للطيران علشان تلقطوا طاءراتهم دي واحد واحد. اصلوا الطيارين ايرانيين وسوريين واكرانيين وارمن وبقيت المرتزقة. لعنة الله عليهم.
اللهم عجل بالنصر وبالفرج اللهم عليك باعداء السودان واعداء السلام اللهم عليك بالحركه الشعبيه
اللهم خلص اهلنا النوبه فى كاودا من هيمنة واستكبار وعمالة وتبعيت الحركه الشعبيه اللهم عليك بهم
عاجلا غير اجل اللهم احفظ اهلنا النوبه ودمر العملاء ( قواتنا المسلحه الله معكم اضربوا العملاء
بيد من حديد والنصر حليفكم باذن الله ولا نامت اعين الجبناء)
اللهم احفظ اهلي في كردفان والنيل الازرق ودار فور وجميع السودان من شر الحكومة ومن شر الحركات المسلحة يا رب يارب … يا وطني لك الله حفظك الله يرعاك الله من شر بعض ابناءك من الحكومة والحركات المسلحة
تكلمنا عن عدم التكافؤ في القوة بين أبطال الجبهة الثورية وجيوش المؤتمر البطني. وتكلمنا عن عدم التزام عصابة الجبهة الاجرامية ولصوص المؤتمر البطني بأي نوع من المواثيق والاخلاق. وتكلمنا عن المساعدات التي يتحصل عليها جيش الخزي والعار من ايران وقطر وغيرها من دول الأرهاب الفكري.
تكلمنا حتى بح صوتنا عن عدم جدوى الحرب الصريحة مع جيش جرار توفرت له كل هذه المساعدات، ورجونا ألف مرة اخواننا الشرفاء الذي تبنوا قتال هذه الحكومة الفاسقة بأن يعتمدوا اسلوب الضربات الفدائية في العاصمة بعيدا عن مواقع أهلنا في دارفور وجنوب كردفان.
إن الحرب المستعرة في مناطق القتال الآن لن ينكوى منها غير أهلنا في دارفور وجنوب كردفان فهم الضحية لنيران العدو والصديق، فلماذا لا نجنبهم هذا الشر ونذهب بإسلوب الضربات الفدائية لتفجير مواقع عصابة الجبهة الاجرامية ولصوص المؤتمر البطني بضربات إنتقائية يكون هدفها كل من تبع لهاتين الفئتين الفاسقتين؟؟؟
صدقوني أيها الشرفاء، فقط ستة ضربات فدائية في أوساط قيادات عصابة الجبهة الاجرامية ولصوص المؤتمر البطني، تزيل هذا الشر الجاثم على صدر الشعب السوداني. ستة فقط وسوف ترون بأم أعينكم الهروب الجماعي إلى دبي وماليزيا والصين وبريطانيا وغيرها من الدول التي أرسلت إليها العصابة أموال وثروات الشعب السوداني.
اللهم يارب يا منتقم يا جبار أنتقم لنا من عصابة الجبهة الاجرامية ولصوص المؤتمر البطني.
اللهم يا واحد يا قهار أنصر أبطال الجبهة الثورية على جيش الخزي والعار.
ما قلتو نوبة
النصر حليف أبناؤنا في القوات المسلحة وقوات الدعم السريع التي يشكل أغلبها أبناء الجبال و جنوب كردفان لتنظيف جنوب كردفان من دنس التمرد وليس كما يدعي البعض جنجويد أو مقاتلين مرتزقة والحقيقة تقال أن النصر أتي بعزيمة وقوة إرادة هؤلاء الرجال المقاتلين الشرفاء والعظماء حقاً وسوف يلقنوا كل العملاء من أمثال ياسر عرمان ومالك عقار وعبدالعزيز الحلو درساً لن ينسوه أبداً الخزي والعار لرافضي السلام والدولة مهما إختلفنا حولها من المتفترض أن تثبت هيبتها وسيادتها ولا محل لكل العملاء والجبناء المأجورين والمستدفين من الإتجار بإسم التهميش والبسطاء والبلد واسعة وبتسع الجميع وكان حيين منتلاقي وقت الدواس يحر كتر البتابت عيب والأيام كفيلة أن تكشف لكم عمالة الحركة والجبهة الثورية والتي قاداتها في لندن وباريس وبرلين وبقية مدن أوربا وأمريكا متسولين ولاتنسي كمبالا… بقول ليكم أحسن تجوا لي بلدكم وتعارضوا من الداخل بالحجة والمنطق والفكر!!
اللهم عليك بعصابة المؤتمر اللاوطنى. ..نهوا السودان فى جميع الاتجاهات. …..نتيحة سياستهم العنصرية