تقرير: غضب في السودان من اتصالات إسرائيلية مع حميدتي

ذكر تقرير إسرائيلي أن قيادات عسكرية ومدنية في السودان غاضبة من إجراء مسؤولين إسرائيليين اتصالات مع محمد حمدان دقلو موسى، النائب الأول لرئيس مجلس السيادة الانتقالي “حميدتي”.
ونقل التقرير عن مصار أجنبية أن رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان ورئيس الحكومة عبد الله حمدوك ينظرون إلى هذه الاتصالات على أنها تقويض للسلطة الشرعية في البلاد، بحسب موقع “أي 24 نيوز”.
وأشار التقرير الذي نشره ، موقع “والا” إلى أن طائرة خاصة من إسرائيل هبطت في العاصمة السودانية، الخرطوم، الأسبوع الماضي.
وكشفت معطيات مواقع مراقبة أن الحديث عن طائرة استخدمها رئيس الموساد السابق يوسي كوهين في وقت سابق عدة مرات.
وقالت المصادر الأجنبية إن الطائرة كان يستقلها مسؤولون في الموساد، وصلوا للاجتماع مع رجال تابعين للجنرال السوداني “حميدتي”.
وفي الوقت الذي يشغل فيه حميدتي منصب نائب رئيس مجلس السيادة المؤقت، فإنه يقود أكبر مجموعة مسلحة في البلاد تعرف باسم “قوات التدخل السريع”.
واتهم التقرير هذه المجموعة بالمسؤولية عن ارتكاب جرائم حرب خطيرة في إقليم دارفور السوداني.
وكان السودان قد أعلن، في 23 أكتوبر/ تشرين الأول 2020، تطبيع علاقته مع إسرائيل، لكن قوى سياسية وطنية عدة أعلنت رفضها القاطع للتطبيع، من بينها أحزاب مشاركة في الائتلاف الحاكم.
حميدتي الجنجويدي المجرم مستعد يكون عميل لأي جهة بس يصل ويحكم السودان حميدتي واخوانه وكل الرزبقاتية الجنجوب هم الخطر الحقيقي على السودان
كل جولات تحركات الذى يقوم بها حميتى قائد مليشيات الجنجويد ( هدفها الدفاع عن نفسه و مكانه منصبه الذي وصلة عليه عن طريق صدفة من دون يصديق نفسه فيمكنه تحالف مع الشيطان من اجل البقاء فى مكانه حميتى شخصية صنعته الصدفة وظروف العابرة فتقلاباته كثير ة فى التنقل فى صفوف يميناً ويساراً امراً حتمى . ان تحركاته القادمة سيكون اكثر خاصاَ فى ظل الحديث عن دمج مليشياته فى جيش اوتسريح بعض منهم من الى الشوراع ، عملية دمج تعني عند الجيش والنخبة النيل تفكيك قوى غرابية من ابناء غرب السودان الذين يشكلون تهديدا لقيادتهم لبلاد وسيطريتهم لمفاصل الامور بشكل عام ، ونفس المصير والذي ينتظر جيوش حركات المسلحة الذين سيدخلون اى تسوية مستعجلة غير معروف العواقب مستقبلاَ حميتى او الجنجويد اودعم السريع اوحاشية الرزيقات اى تخليهم عن مليشياتهم هى بداية نهايتهم , اخشى ما اخشى عود ة حملات كشات ف الذيى كانة يستهدف الجنوبين , وغرابة النوبة كل ابناء الهامش السودانى
الأستاذ دينق ملوال انا بتفق معاك في مقال بتاعك حنرجع في قوقعة قديمة نفسه لانه تاريخ يعيد نفسه انا متابع في كل مقالاتك انت تتنبا احداث قبل حدوثها
كل جولات تحركات الذى يقوم بها حميتى قائد مليشيات الجنجويد ( هدفها الدفاع عن نفسه و مكانه منصبه الذي وصلة عليه عن طريق صدفة من دون يصديق نفسه فيمكنه تحالف مع الشيطان من اجل البقاء فى مكانه حميتى شخصية صنعته الصدفة وظروف العابرة فتقلاباته كثير ة فى التنقل فى صفوف يميناً ويساراً امراً حتمى . ان تحركاته القادمة سيكون اكثر خاصاَ فى ظل الحديث عن دمج مليشياته فى جيش اوتسريح بعض منهم من الى الشوراع ، عملية دمج تعني عند الجيش والنخبة النيل تفكيك قوى غرابية من ابناء غرب السودان الذين يشكلون تهديدا لقيادتهم لبلاد وسيطريتهم لمفاصل الامور بشكل عام ، ونفس المصير والذي ينتظر جيوش حركات المسلحة الذين سيدخلون اى تسوية مستعجلة غير معروف العواقب مستقبلاَ حميتى او الجنجويد اودعم السريع اوحاشية الرزيقات اى تخليهم عن مليشياتهم هى بداية نهايتهم , اخشى ما اخشى عود ة حملات كشات ف الذيى كانة يستهدف الجنوبين , وغرابة النوبة كل ابناء الهامش السودانى فى عهد دكتاتور الراحل نميرى فى عام 83 ارجاعهم الى ديارهم اصلية
الخطر قادم على السودان من قبله