قالت رئيس الهيئة القيادية بالحزب الاتحادي الديمقراطي شراقة سيد محمود إن المبادرة التى تقدمت بها دولة جنوب السودان لحل الأزمة السودانية مبادرة واسعة تشمل كل السودانيين .
مضيفة انهم في الاتحادي يرحبون بهذه المبادرة مؤكدة أن الأشقاء بدولة الجنوب هم الاقدر لحل المشكلة السودانية لفهمهم لمكونات الشعب السوداني. وأوضحت في تصريحات صحفية اليوم بفندق السلام عقب لقائهم وفد الوساطة الجنوبية انه تم حوار ونقاش مثمر حول المبادرة، مضيفة انها مبادرة واسعة تشمل كل السودانيين وتقوم وتركز على الحوار “السوداني السوداني”، وتسعى لفترة انتقالية ناجحة تعقبها انتخابات يشارك فيها الجميع.
وقالت “إننا نؤمن على هذه المبادرة وأننا نتبني نفس الموقف السياسى”، مبينة أنهم قدموا مبادرة باسم تنسيقية الأحزاب الاتحادية بقيادة مولانا الميرغني تتفق مع هذه المبادرة.
وزادت ان المبادرة تتحدث عن عدم الاقصاء ،وعن فترة انتقالية تحكمها كفاءات وطنية دون محاصصات سياسية تتجه لانتخابات تمثل كل القوى السودانية، متقدمة بالشكر لقيادة دولة جنوب السودان ووفد الوساطة على الجهود التى تبذل لاستقرار الأوضاع في السودان.
ههههههههههههههههههه كل الفلول النتنة طلعوا على سطح حتى عشراقة الكانت مختبئة خرجت للسطح مطلوب ثورة جديدة عارمة وهادرة تزلزل الأرض تحت أقدام اللصوص العملاء !!!!
اليوم كمان ظهر الكدروك المختفي الدريري وبكره كمان حتشوفوا المعفن المتعاقي وبتاع العيال الخضر هكذا بدأت الجرذان والزواحف الخروج من جحورها !!!
القتلة بقولوا الكلام دا وانت حزبك ما جزء من المشكلة التعليمات من المخابرات المصرية وسيدكم يقيم هنالك استثماراتكم من التسعينات ففتي ففتي مع الكيزان شركة النورس ختمية عملت بالبترول
كفاءت وطنية مثل من؟! مثل اشراقة حمدان دقلو يعني؟!
صحیح الاختشوا ماتو !
السيرة الذاتية لذنوب السودانيين حميدتي نائب رئيس مجلس السيادة والمتحكم الفعلي للقرار في دولتكم،
مثل صيني قديم،
(الحمير لا تجتمع الا مع بعضهاالبعض)
النشأة :
غير مؤكدة والناس اختلفت في انها ممكن تكون في تشاد أو النيجر أو السودان
التعليم :
اتفقوا الناس انه لم يكمل الابتدائي.
خبراته :
* سمسار حمير
* حماية قوافل تجارة الإبل بين مصر والسودان
* تجنيد جنود لقوات حرس الحدود السودانية وقيادتها فيما بعد
* إدارته للعمليات العسكرية القذرة ( قتل وذبح واغتصاب وحرق وتشريد وتعذيب واغتيال ونهب وسرقة) التي كان يقوم بها نظام الانقاذ ضد اهل دارفور وحركات التمرد التي نشأت في الإقليم ولا زال.
* وضع يده على ثروات السودان بدون وجه هو وأسرته وقواته مما مكنه من مراكمة ثروة مالية ضخمة وتجهيز قوات حديثة لحماية هذه الثروة.
* تجهيز مرتزقة وارسالهم لحرب اليمن من جنسيات مختلفة سودانية ومن تشاد والنيجر ومالي وأفريقيا الوسطى مقابل دعم مالي وحماية دولية له ولاسرته من الدول التي يقوم بإرسال المرتزقة لهم
هذه سيرة رئيسكم الذاتية بين رؤساء الأمم ، فهل انا أخطأت حين اوردت ذلك المثل الصيني القديم؟
والله ما أخطأت لكنك نسيت إشراقة لمّا إنفنست وجدعت التوب وزغردت للجنجويدي الجاهل حميدتي لما دخل الخرطوم على أيام المخلوع وأهم الإنفناسة وجدعة الإيد لمجرم قاتل وطبعاً كله بي تمنه