غباء «براقش» و«مَرْجَلَة» الثعلب!..الحركة الاسلامية تبكي الآن مثل النساء حكماً سرقته في جنح الظلام، ومجتمعاً عريقاً دمرته في عقدين..فأين رجولتها وكرامتها وهيّ تستسلم وتخضع؟

غباء «براقش» و«مَرْجَلَة» الثعلب!
معاوية يس
على نفسها جَنَتْ براقش!
وحده سعى «محفل إخوان السودان» إلى حتفه بظلفه، وهل يستحق وصفاً أفضل من براقش والأظلاف؟! لم يدرسوا التاريخ لذلك لم يتعلموا منه، ومن درسه منهم حسب أنه يستطيع تكراره.
لنكن منُصفين لئلا نظلم محفل حكومة الخرطوم، فهو أقدم على ما أقدم عليه، ووقّع بكامل قواه العقلية على نصوص اتفاق استسلام يسلِّم فيها بأسلوب الموت غير الرحيم الذي اختاره لإفناء نفسه، ما كان ليقدم على ذلك لو كان لا يزال في قمة زهوه بنفسه وسلاح الدولة وأموالها التي سرقها وجيّرها باسمه. ما كان مُوقَّعاً لولا واحد من عوامل ثلاثة ليس منها بد:
– إمَّا أن نظام الخرطوم الأصولي المتطرف وافق على ما وافق عليه، بحضور الشهود الضامنين من أقطاب القوى الغربية والإقليمية الكبرى في نيفاشا (كينيا)، العام 2005، بطيبة ساذجة، على أساس أن الوحدة ستكون الخيار الأرجح مهما ساءت مجريات تطبيق الاتفاق، ولربما كان كبير مفاوضي الحكومة نائب الرئيس علي عثمان طه مسحوراً بكاريزما خصمه اللدود الدكتور جون قرنق، وظنّ من شدَّة الحب الذي نشأ من أول لقاء بينهما أن إعطاء الجنوبيين حق تقرير المصير، بعد فترة انتقالية مدتها ست سنوات، سيطرد أشباح الانفصال، وأن التفاهم الشخصي مع قرنق كفيل بحل أمهات العقبات.
مسكين نائب الرئيس. قرنق لقي مصرعه في ظروف غامضة بعد أقل من شهر من أدائه القسم على منصب النائب الأول لرئيس الجمهورية. ألم يكن نائب الرئيس وأعوانه من أقطاب المحفل الحاكم يعرفون أن الرجل الذي ستؤول إليه مقاليد الجيش الشعبي وحركته في حال غياب قرنق أو تغييبه هو «سلفاكير ميارديت» الذي لم يسمع السودانيون باسمه إلا مقروناً بالضغط على قرنق للمطالبة بالانفصال؟ غلطة ساذج تراها؟!
– وإمّا أن المحفل الذي دأب على إقامة الاحتفالات لنفخ انتصاره الوهمي على قوى «الاستكبار»، وقهره الولايات المتحدة والتحالف الغربي، ظنَّ بثعلبية ماكرة عهدت في عقله المدبر الدكتور حسن الترابي وتلاميذه الفاشلين أن بإمكان ما كان يُسمى الحركة الإسلامية السودانية أن تكذب وتلعب على الآخرين في كل وقت، وتخرج رابحة وناجحة في التشويش على عقول السودانيين من كل الأطياف والأعراق والسلالات. وكانت ? وفقاً لهذا السيناريو ? تدرك أن كل شيء سيكون تحت السيطرة، ولن يغلب أي طرف «الثعلب» في مكره ودهائه، ولا «الأسد» في ذوده عن عرينه، بيد أن الصبح انجلى في نهاية المطاف فاتضح أنها بلا مكر ولا عرين، تائهة لا تعرف لنفسها هوية، حتى الشريعة التي تتشدق بها عجزت عن تطبيقها.
– وإمّا أن التوقيع على اتفاق 2005 تمّ تحت طائلة ضغوط غربية إلى درجة إرغام جماعة محفل التطرف على الانبطاح والاستسلام التام ليوقّعوا وَصْفَة إفنائهم بأيديهم. وإذا صحّ هذا الاحتمال، فإنهم واصلوا غير عابئين بمصيرهم المحتوم سياسة إغراق أجهزتهم الإعلامية بتضخيم الذات، واصطناع انتصارات وهمية، وادعاءات بأنهم قدر مسؤولية صون التراب وسد الثغرات والذود عن السيادة… كأن شيئاً لم يكن. هل تراهم عكسوا شعار القناصة المغاربة في معارك الحرب العالمية الثانية في الهند الصينية: «على رغم أن سروالي ممزّق لن يرى العدو أدباري»؟!
أين ضاعت تلك «الشطارة» التي سطوا بها على حكم ديموقراطي منتخب، لينصَّبُوا نظاماً أصولياً فاشياً متطرفاً توسّعياً لم يسلم الجيران قاطبة من أذاه: محاولة اغتيال الرئيس مبارك، استضافة الشيخ عمر عبدالرحمن، وأسامة بن لادن وكارلوس الفنزويلي، الوقوف مع صدام حسين حين غزا الكويت، الحملات الإذاعية المُقْذِعة بحق الدول الخليجية التي لا يُنكرُ فضلها على السودان ومحبتها وتقديرها واحترامها لأبنائه، تدخلاته في إثيوبيا وإريتريا وتشاد وكينيا، تحالفه المستفز مع النظام الإيراني إلى درجة فتح الباب أمام «التشيّع» في أرجاء البلاد. وقائمة السَوْءَات تطول ويَعْسُرُ حَصْرُها.
كل ذلك الوقت وجماعة محفل الأصولية تمارس حواراً مع الذات (مونولوغ)، فهي التي تتحدث وتصرخ وتنعق، وهي وحدها تستمع إلى صدى ما تقوله، بل هي – وليس أحد سواها – تصدق أكاذيبها. ساعة يعرضون قواتهم النظامية والميليشيات التي كونوها يأتيك انطباع بأنه فيلقٌ لا يُهزم، وأسدٌ غضنفر لن تقوى أعظم دول العالم على الوقوف بوجهه.
بذكاء إداري محدود أضحت القوانين الآليةَ الشيطانيةَ الوحيدةَ لسلب الشعب حرياته وأملاكه، وإثقالَ كاهِلِه بالجِبَايَات والضرائب والغصب، وأفضلَ مظلةٍ للنهب والفساد والانحلال… كل ذلك باسم الإسلام السياسي الذي اخترعه الدكتور الترابي.
وزيَّن لهم الدهر ما هم فيه من جاهٍ وثرواتٍ محرمةٍ، وزوجات مثنى وثلاث ورباع، فانتفخوا غروراً وزهواً بأنفسهم ومكاسبهم الأثيمة، واحتربوا في ما بينهم، ووضعوا الأغلال في معصمي شيخهم المدبر، وطفقوا يتناحرون ويتناهشون، ولم يعد يغيب أقطابهم إلا في حوادث طائرات وسيارات لا تقل غموضاً عن حادثة سقوط المروحية الرئاسية الأوغندية المقلة للعقيد قرنق بعد أقل من شهر من دخوله الخرطوم منتصراً.
وتحت دثار تلك السطوة الزائفة، ظلت الحركة الإسلامية تخضع وتستسلم وتتشظى وتتلاشى وتختفي نهائياً، كانت تدق طبول الشجاعة، وتدعي فداء الأوطان بالدم العزيز الغالي، وتحت الطاولة تُخْزِي نفسها بالاستسلام والتنازل عن الكرامة والرجولة والعقل الراجح. تقتل نفسها ألف ألف مرة، وتَضْعَفُ وهي تدَّعي إسلاماً وعروبة ظلت تتوسلهما لغسل أدمغة الشعب السوداني وأمة العرب والإسلام، وشعوب القارة السمراء.
ها هي ذي تبكي مثل النساء حكماً سرقته في جنح الظلام، ومجتمعاً عريقاً دمرته في عقدين بما ستتطلب إعادة بنائه قرناً أو يزيد. أخيراً اتضح أنها لا تملك حتى قدراً من الذكاء يعينها على تلمّس سبل البقاء. وهو آخر فصول ملهاة الإسلام السياسي في ما كان يُعرف ببلاد السودان.
هل هي الساعة التي دامتها دولة الظلم والتطرف والأصولية والحقد والعُقد النفسية ? وهي «ماركة مسجلة» للحركات الإسلامية المتطرفة في كل زمان ومكان؟ أم هي نهاية الدرس بالنسبة إلى تلميذٍ غبيٍّ؟!
* صحافي من أسرة «الحياة».
مشكور الاخ معاوية ياسين اوضحت الامور بكل صدق ومنطق والسوال هل مازال البعض من من يؤمن بالموتمر الواطى من الدجالين والمنافقين والمطبلاتية وحارقى البخور واللصوص هل مازالو يعتقدون فى منافقى المؤتمر الواطى وأنهم رسل العناية السماوية لاخراج الشعب السودانى من غيابات الشرك والضلال الى الهدى والايمان أنهم قوم لا يفقهون شيئا بل أنهم كالانعام أو أضل سبيلا أن البشير ونافع أستخفوا بقومهم فأطاعوهم فأصبحوا الان من النادمين الخاسرين
الأخ معاوية أرى أنك نعت هؤلاء الشرزمة القليلون بما هم ليس أهله عندما قلت أنهم (جماعة محفل الأصولية)، وللعلم أن الأصولية من مصدر كلمة أصل والمقصود أن فكرهم مرجعه إلى سلف هذه الأمة ورعيلها الأول النبي (ص) وصحبه، ولعمري هؤلاء العصبجية من تاجروا بالدين لا علاقة لهم ولا صلة بذلك النفر الطيب الذين أقاموا الدين وعدلوا بين الناس، وأن فكر هؤلاء القوم لا اصل له وهو فكر ضال منحرف. اللهم أرنا فيهم يوماً أسودا بقدر ما ضيعوا من الدين
;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;)
كلام صح بس الزول ده مافي شيخ من الحركه الاسلاميه كلها يوريه انو يستعمل يدو الشمال في القرف العاملو ده؟
اقول………. التماسيح لا تبكى لان دموعها معروفه للكل
اقول………. كنت وين ياخى كنت وين يامعاوية كل هذا الزمن
اقول………. ل الحافظ الانقاذ وليس المعراج – اخرص
الاستاذ معاوية حسن ياسين ، يسلم قلمك وفكرك لقد اصبت كبد الحقيقة ، فهؤلاء العصابة سطوا على السلطة ووادوا الديمقراطية التي ناضل من اجلها شعبنا واسقط الديكتاتوريات وسالت الدماء رخيصة لاجل الوطن ، ولكن هذه العصابة قد اراقت دماء الكثيرين من ابنا شعبنا لاجل بقائها هي فقط ولمصلحتها وكراسيها.
هذه العصبة تطاولت وانتفخت زهوا كاقط يحكي انتفاخا صولة الاسد ، وقال البشير ان قطار الانقاذ قد تحرك ولن يتوقف فمن اراد الركوب فليركب والا فليذهب .
وقال اننا استلمنا السلطة بالبندقية ولن نسلمها الا بالبندقية.
هذه المرجلة اين الان ؟
ورايناهم يبكون ، عبدالرحيم حسين وابراهيم غندور
الان هم في اضعف حالاتهم تتقاذفهم الريح التي تهب من كل الاتجاهات
الحركة الشعبية فعلت بهم مالم يفعله الترزي في القماش
امريكا التي( دنا عذابها) يتوددون اليها لكي تساعدهم في الخروج من هذا المازق.
علي عثمان الذي يدعي الذكاء حاله كحال (البصيرة ام حمد)التي استشاروها في كيفية خروج راس العنزة من الزير فقالت نقطع راس العنزة حتي نظفر بالزير ، فلما قطعو الراس ولم يخرج ايضا قالت نكسر الزير.
هاهو علي عثمان الذي يدعي الذكاء يبكي وهو يري الجنوب يسقط من بين يدي اتفاقيته العرجاء التي ظن فيهاانه سيكسب اصوات الجنوبيين للوحدة
بخ بخ بخ لهؤلاء السذج الذين سرقوا مال الشعب والسلطة وهم اليوم يبكون على اليوم الاسود الذي ينتظرهم.
القصاص القصاص
الرصاص الرصاص
لن ينصلح حال السودان الا بذهاب هؤلاء الخونة ، فليذهبوا الى الجحيم.
فى أواخر أيام أمير المؤمنين جعفر نميرى (أسكنه الله غياهب جهنم) عندما أحتضن كل الدجالين و المنحرفين—الترابى—-النيل—المهلاوى—–حاج نور—-بدرية—–و طاح فى عباد الله تقطيعاً و قتلاً و تنكيلاً باسم الدين ، سئل الشيخ الشعراوى عليه رحمة الله ( الا تخاف على السودانيين من تطبيق الشريعة الأسلامية ؟) فرد قائلاً (أنا خائف على الشريعة الأسلامية من تطبيق السودانيين)
والحمد لله أنه توفى قبل أن يرى شريعة بشبش و نافع و على عثمان و قوش .
نعم يا معاوية اخوي :
هذا قليل من كثير معلوم وكثير مخفي يحدث في بلاد ما كان يعرف سابقا بجمهورية
السودان علي شعبه الرحمة والغفران ولا عزاء ولا رحمة و لا غفران للنساء الكيزان
أخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
دعك من هذه المهاترات التي دأبت علي كتابتها بتكرار ممل و كأنك تحمل كل أحقاد الدنيا علي القوم ، دعك من جر الماضي و كأنك لك ثأر قديم مع حكام اليوم ، دعك من كل هذا و أكتب ما ينفع الناس بقلم مسئول و شفاف و صادق .
ان باطن الارض خير من ظاهرها ….هكذا قال وزير دفاعنا والطائرات الاسرائلية تضرب شرقنا الحبيب ويموت المئات والامصار احتلوا حلايب والاحباش اخذوا الفشقة واظنه يقصد ان باطن الفلل والعمارات خير من الاستقالة
نجضت ,,, نجضت ,,, ما تدوها بغاث الطير …
شعارات سادت ثم بادت …وتبخر الحلم .. وأصبح البكاء علي الأطلال هو سيد الموقف …
سبحانك اللهم وبحمدك .. يا قوي يا عزيز ..
اللهم شتت شملهم وفرق جمعهم …
الأخ معاوية تحليل أروع من رائع وهولآ الشرزمة أجين ما خلق ألله إذا إنتفض الشعب سوف يفرون إلى تشاد ومنها إلى قطر أو ماليزيا ولن ينتظروا المحاسبة على ما جنوه في حق هذا الشعب الذي اققروه وأجاعوه والفرصة سانحة الآن للقيام بإنتفاضة شعبية وسوف ينحار الجيش والشرطة إلى جانب الشعب إنشاءالله لأنهم أول المعانين من شظف العيش وحرب أهلية وصوملة أفضل من هولآ القتلة أن يجلسوا جاثمين على صدورنا بعد أن أذاقونا الويل وأهانوا كرامة هذا الشعب العملاق ( الشعب السوداني شعب عملاق يقوده أقزام) فإلى أكتوير وأبريل أيها الشعب قم لتنال حريتك وكفاية ذل وإهانة
الم يحن الآوان لهذا الشعب ان يصحوا من غفوته ويعلموا ان الاجيال القادمة لن ترحمنا .. اما آن للمعارضة ان تفهم انها شريكة في هذه الكارثة التاريخية وان التاريخ سوف يحاكمها .. اما آن للشرفاء من القوات المسلحة ان يدركوا ان كل هذا الدمار يتم باسمهم وبقوتهم .. الم يفهم السودانييون ان هذه العصابة لا تفهم الا لغة العنف .. الم يفضح العالم هولاء المتاسلمين ويكشف لنا جبنهم وخبثهم ..
لك ودي واحترامي استاذ معاوية يس
الشعب السوداني لازال ولايزال قبع تحت الفقر والذل والهوووان من شلة وشرذمه
قليلون هم هلكوووووووا المواطن السوداني
قبل الانتخابات صرحوا بمجانية التعليم ومجانية العلاج . اليوم يعتبر السوداني أغلي دول العالم في كل شيء
أراضي السودان السكنيه أغلي من لندن وطوكيو وبرلين بختصار أغلي من كل العواصم الاوربيه
السودان بلد فيه اضخم الثروات جعلها الله رزقا لعباده في السودان لاكن الايدي
المريضه عبثت في ثروة المواطن المسكين أين العقلاء أين علماء الدين أين المثقفين
أين كتاب الصحف حتي يبينوا الي الشعب حقيقة هذا النظام
اذا صدق بانه لايوجد بترول فى الشمال يوازى بترول الجنوب فان هذه الحكومة سوف تكون اغبى من حكم السودان , واذا سلم هؤلاء الرعاع الجنوب للجنوببن فقط خوفا من امريكا او طلبا لرضاها فهم اجبن من ولدت حواء السودانية ,وليعلموا ان اليهود والنصارى الامريكان لن يرضو عليهم حتى يتبعوا ملتهم وهذا قول الرسول الكريم صلى الله علية وسلم اذا كانو فعلا يومنون بالله ورسولة كما يزعمون ,ليس الايمان فقط بقول الشهادة وانما المؤمن الحق هو من يطبق الشريعة الاسلامية على ارض الواقع
هل ضحيتم بالسودان من اجل السلطة فقط ؟, هل هذه هى الوطنية الحقة ؟ لماذا كل هذا الحقد على الشعب السودانى ؟ ماالذى فعله ابناؤه حتى يوجازوا بمثل ذلك؟
لا ادر ى هل انتم بشر ام وحوش قادمون من كوكب اخر , كوكب ليس لدية ثقافة غير القتل والنهب والسلب , ولكن فلتعلمو ان الاجيال لن ترحمك يامن ضيعتم السودان , توليتم حكم شعب مؤحد شعب ابى لدية انفة لا توجد فى باقى بلدان العالم الاخر ,لماذ هذه القصوة يامن اظلم وابشع وافجر من خلق الله ولتعمو ان دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب
انا ماقريت الموضوع لكن داير اعلق علي صورة الولد اليتيم المسيكين ده القتل و الديه و قعد يعيط في الجنائز كما قال تروة قاسم ناس مابتختشي تمشي في الجنازة و هو قاتلو
بالله الحق اناالمكسر ضلعي انوا الواحد يطلق الكلمة ويصدقها بالله نحن شفنا شنوا خلال الفترة العشرون سنة هذه اما يكفي سبب واحد هو انهم اهلكوا الشباب في الجنوب وبمجرد اتفاق مازالوا يقدموا مهرة مستمرا من التنازلات (نيفاشا) وفي لمح البصر يتحولوا الي انهم من صنع السلام متناسين انه اسستسلام تام والله المستعان
شنو ياناس الراكوبة عملتوها بيت بكاء ؟ الناس دى بتجيب الدموع دى من وين ؟ اقصد دموع التماسيح ,, طيب الفاتحة والله لايبارك فى اللى كان السبب وربنا لايريكم مكروه فى السودان الحبيب انشاءالله :mad: :crazy: :crazy: :mad:
الشيئ المحير كمية الدموع التي دفقها دهاقنة المؤتمر الوطني انظر اليها 0مطر0مطر000
بعد ايه 000بعد ايه0بعد
ايه جاي تبكي الدموع ما بتفيدك 0 بعد ايه هذه الحنيه التي نزلت عليكم من عل وجعلت الدموع تعرفها طريقها الي عيونكم القاسيه وقلوبكم منزوعة الرحمه0 انكم تبكون المخصصات التي سوف تذهب مع ذهاب البترول بعد الاستفتاء جنوبا. انكم لاتبكون وطنا فرطم فيه يا ابناء عبدالله ابن الاحمر0 ولكن تبكون مصالحا سوف تذهب مع الريح وتبكون عزا وجاها سرقتموه من افواه الجوعي والثكالي والحزاني من ابناء شعبكم.0 انكم تبكون مال البترول السائب الذي جعلكم تتزوجون الحور العين الدنيوي مثني وثلاث ورباع. انكم لا تبكون وطنا المريض فيه حرمتموه من جرعة الدواء لتبنوا انتم القصور وتاخذوا المخصصات0 انكم لاتبكون وطنا حرمتم فيه الطالب البسيط المسكين من تحقيق حلمه بعدما اخذتم دعم مجانية التعليم والصرف علي طلاب العلم في جيوبكم ليكون مخصصات لكم ولمن كريتموهم بحقهم0 انكم لا تبكون وطنا اعدتم فيه الانسان الي الخلية الاولي القبيليه وما ادراك ما القبيليه لتحكموا انتم وتسيل دماء من فتنتم بينهم جداول0 لا يهمكم الوطن بقدرما يهمكم وجودكم في سدة الحكم البائس الذي وزرعتم فيه بلد المليون ميل مربع الي كونتونات0 ما ابهت دموع التماسيح ما ابهت الدموع الكاذبه حينما تحاكي في وضح النهار دموع الصدق. ما اجمل دموعك يا غندور وانت تعاني لكي تنسكب وما اجمل الدموع في خديك وزير دفاعنا بتاع الكماشه والعماره الواقعه ما اجمل دموع (العنبه) رئيسنا امير المؤمنين باني ارم ذات العماد في كافوري بغرض من البنك الاسلامي لجده علي اكتاف امحمد احمد واجياله القادمه وسعبه يعاني الامرين في معسكرات الذل حول المدن. كان يمكن لهذا المبلغ ان يبني اكثر من عشره قريه نموزجيه تتوفر فيها المياه ومشافي الصحه ومباني مدارس التعليم الجيد ومخزون استراتيجي من الذره يكفيهم شر سؤال منظمات الاغاثه الاجنبيه. ولكن رئيسنا المبجل يريد ان يجاري العظماء من الملوك الذين بنوا باسم اباؤهم الناطحات ونسي الشريعه التي يتصايح بها صباح ومساء هو وعلماء الحيض والنفاس والتي ترتب الاوليات (بئر معطلة وقصر مشيد)0 انكم لا تبكون وطنا ولكن تبكون الايام النحسات القادمات التي سوف ترون فيها نكد العيش بعدما امتلات البطون منكم التي كانت جائعه0 ابكوا حظكم التعيس الذي اوقعكم في شر اعمالكم. ابكوا وطنا فرطم به بعدما كنتم تحلفون الطلاق مثني وثلاث انكم سوف تسلمونه كما سرقتموه الي الاجيال القادمه لا فيه شق لا فيه طق0 ابكوا ونوحوا قبل ان تاتيكم صرصرا لاتترك للمرء منكم دموعا ليزرفها. ابكوا000 ابكوا000 ابكوا1000 ازرفوا الدمع السخين..000 ابكوا كما تبكي النساء الساكلات0000 ابكوا وطنا فرطم فيه
وسرقتم خيراته وظلمتم بنيه باسم التمكين والصالح العام ابكوا وطنا شردتم خيرة بنيه في الخدمه المدنيه والعسكريه ليحل محله اهل التنظيم الذين سرقوه نهارا جهارا ولم تطالهم ايدي العداله0 ابكوا شعاراتكم الكاذبه 000هي لله000هي لله000 هي لله0 يقولها المرء منكم ولم تجف حلاوة نطقها في حلقه وهو يزدرد المال الحرام ويسفك الدم الحرام0 ويتجسس علي زميله في العمل ويدبج التقارير المفبركه ليحال الي الصالح العام المفتري عليه00 ابكوا ظلمكم لاهل السودان حينما جعلتم دولاب الدوله ملكا مشاعا بينكم تتقاسمون فيه المصالح والوظائف وبقية اهل السودان من غير المنتمين لايجدون وظيفة خفير في دولتهم وهم يحملون الشهادات العليا0 اتيتم بالفاقد التربوي الي الخدمه المدنيه وانحطيتم بها ايما انحطاط0 اتيتم بمحسوبيكم الي الخدمه العسكريه والنتيجه كانت تشريد الاكفاء من الضباط من غير جماعتكم0حتي التجنيد في قوات الامن والجيش جعلتم له قبائل بعينها0 وكانت نتيجته الهزيمه المعنويه القاسيه لجيش السودان امام قوات العدل والمساواه حتي دخلت ام درمان جهارا نهارا.
واستولت قوات حركة التحرير علي الفاشر واحرقت الطائرات وهي علي مدرجاتها واسرة قائد الطيران وكان لها ان تاسر الوالي لشمال دارفور انذاك0 كل هذا تم لان المهنيه انتهت في جيش السودان واستبدل بالبطجيه من دفاع شعبي وحرس حدود وغيرها من منظمات السرق والقتل0 ابكوا لن يبكي معكم احد ابكوا لانكم لم تتركوا عينا لم تدمع من افعالكم00 ابكوا000 ابكوا000 ولن يبكي معكم احد0000
الاخ معاوية لك التحية
دي افشل نخبة انا اشوفا في حياتي واسمع بها في التاريخ….
ديل فرتقو التنظيم الواحد قائم على الاسلام!!!…ما يفرتقو وطن بأعراق مختلفة؟؟؟…..
البكاء بكاء الهزيمة المر….وبكاء الفشل…وبكاء المذنب ….ان كان لهم احساس…يا اخي انا لو من هذه العصبة لانزويت الي مكان سحيق او لأنتحرت…
وحالهم كما الوصف القرآني…."كأنما خر من السماء فتخطفه الطير او تهوي به الريح في مكان سحيق…"…الشعب السوداني اداهم امانة ففرطو فيها وقتلوها….الله يمهل ولا يهمل….
لله درك يا الوطن الفضل والشعب الفضل
ولحفظ المتبقي من الكينونة السودانية قدموا استقالات جماعية وليهرب من يهرب واعملو حكومة تسير وعمل انتخابات حرة جديدة وخلو الحكومة الجديدة تحاكمكم قبل ان يحاكمكم العالم…..
غايتو الواحد فتر من التعليقات
وهو آخر فصول ملهاة الإسلام السياسي في ما كان يُعرف ببلاد السودان.
كلام تمام مية المية لكن لسه فاضل حبة فازلين فى خرم الباب
A man doing market research for the Vaseline Company knocked at the door and was greeted by a young woman with three small children running around at her feet. "I’m doing some research for Vaseline. Have you ever used the product?" She said, "Yes. My husband and I use it all the time." "If you don’t mind my asking," he said, "what do you use it for?" "We use it for sex," she said. The researcher was a little taken aback. "Usually people lie to me and say they use it on a child’s bicycle chain or to help with a gate hinge. But, in fact, I know that most people do use it for sex. I admire you for your honesty. Since you’ve been so frank so far, can you tell me exactly HOW you use it for sex?" The woman said, "I don’t mind telling you at all. My husband and I put it on the doorknob and it keeps the kids out."
ما هذا السخف وما هذه التعليقات التى تنم عن حقد كاتبيها وما تلك المساحة الشاسعة التى تفردها الراكوبة لمثل هؤلاء ما احدثته الانقاذ وما انجزته هالكم بعد ان كنتم انتم واسيادهم تتحرون موت النظام باليوم والاسبوع والشهر والسنة واكلتكم الحسرة واستمرت الانقاذ سنين عددا تتحدث عنها انجازاتهاوما المبكى فى الموضوع الم يكن الجنوب غصة فى حلقنا قبل اكثر من نصف قرن وما ذا فعلتم لهم انتم واسيادكم طيلة هذه الفترة الم يقتلوا ويشردوا ويضطهدوا فحين افسحت لهم الانقاذ مجالا رحبا لانعتاقهم من الشمال سننتم سكاكينكم وولولتم وصارت نياحة لا اسف لفراق الجنوب اتركوهم يستمتعون بوطنهم وان كان يهمكم امرهم فهم هناك بجوبا شدوا الرحال اليهم عسى ان يكرموكم لكننا نحن نتوجس منهم خيفة ويا فنجال الموت وصحبك قولوا خيرا او اصمتوا ثم ابشركم بان لا احد من الانقاذ يقرا ترهاتكم هذه نحن فقط المكتوون ببذاءاتكم فلا يهم اسرحوا وامرحوا لان الراكوبة تريد ذلك وربما لن يرى مقالى هذا النور لان هناك خيار وفقوس .
!..الحركة الاسلامية تبكي الآن مثل النساء حكماً سرقته في جنح الظلام، ……………………. اليعض اصبح يكذب على نفسه قبل ان يكذب الاخرين ……… انت فى واقع الامر تعرف مدى قوه الحركه الاسلاميه فى السودان … انظر الى السودان وستجد الاجابه
مجموعة المؤتمر الوطني المتنغذه قد ادخلت البلد في ورطه وبعدما تاكد لهم ان لا فكاك من االقادم الذي سوف يشيعهم الي مذبلت التاريخ تراهم اليوم ينوجون ويسكلبون ويزرفوت الدمع السخين الدمع الكاذب الدمع الذي لم يكن من اجل السودان ولكن من اجل الامتيازات والمخصصات التي عدلوا القوانين السودانيه من اجل ان ينهبوا ويستاثروا بخيرات البلد دون غيرهم انظر معي لي دموع غندور وعبدالرحيم كماشه لم تكن دموع من الوطن ولكنها كما اسلغنا دموع تماسيح امرهم معلوم بالضروره الي الغاشي والماشي ولكن لا عزاء اليهم غير هذا التباكي والجرسه ملاوا الدنيا ضجيجا وزعيقا فلا رحمة من شعبنا الابي تجاههم لانهم ابكوه سنينا وسنبنا:cool: ;) :lool:
احمد ود الامام السخف هو ما كتبته انت
انت عايز تخدع نفسك بان الراكوبة هي الوحيدة التي تكتب بعورات ومساوئ ومخازي الانقاذ – عفواً – جماعة الملوص كما يسميها كتاب ومعلقي الراكوبة؟
انت تخدع نفسك فقط
سيبك من صحف السودان التي تكتب كل يوم عديدا من الصفحات في هذه الجماعة الغريبة التي كنب بمساوئها يوما احد اعمدة الادب السوداني والعربي الطيب صالح
اقرأ صحف العالم العربي لتنبئك عن المهازل والفضائح والجلائط التي يتعوذ منها كل شريف
السخف هو عشرين عاماً كانت نتيجتها ان تدمر السودان واصبح امثالك من الذين اوجدتهم جماعة الملوص يحاولون القول بان انفصال اجزاء السودان ولا حاجة على وزن رأي الكلب عندما عجز عن أن يلحق خمارة العرب.
صدقني يا يا ود الامام الساذج ليس انت ، الساذج هو رئيسك الذي جاء للحكم على ظهر دبابة متصوراً تصوراته وتصورات تنظيمه البائسة تمثل الاسلام او تمثل فكراً يمكن ان يبقي السودان في الوجود يوماً واحداً.
قبح الله وجوهكم
عندما نتحدث عن الاسلام شنوا حربا وكانو الواحد ليس له علاقة بالاسلام منذ عن عرفنا الانقاذ عرفنا الاسلام ولانكم تكرهو الاسلام لذا الشيطان يسول لكم وتكرهون هؤلاء الاشخاص اللذين يتحدثون عن الاسلام هؤلاء عمالقة التاريخ وهم جعلوا السودان حديث العالم عن السودان المسلم وامثالكم اللذين يريدون فقط السلطة والدنيا هؤلاء يبكون لكم لانه لا تهمهم الدنيا ذي امثالكم هم لا يتركون المؤتمر الوطني يذهب الي الامام ويعيقون الاسلام