الخرطوم : آيات فضل
أدان قاضي محكمة جنايات الخرطوم وسط المتهم الأول في قضية مقتل الطبيب اختصاصي ووالدته بمنزلهما بالعمارات ؛ أدانته تحت المواد (١٣٠ ، ١٧٥) القتل العمد والنهب من القانون الجنائي.
فيما برات المحكمة المتهم الثاني لعدم كفاية الأدلة في مواجهته.
وأمرت المحكمة بإعلان أحد أولياء الدم الذي تسبب غيابه في تأجيل القرار واكتفت المحكمة بإدانة المتهم الأول فقط ؛ وحددت المحكمة جلسة السابع من الشهر القادم للنطق بالحكم.
وكان الطبيب المختص في الأذن والأنف والحنجرة مجدي ووالدته قد وجدا مقتولين بمنزلهما بعد أيام من قتلهما.
الجدير بالذكر أن المتهمين بالبلاغ هما أبناء عمومة أحدهم خفير بمنزل المتهم وأن الشرطة ضبطت المعروضات بحوزة المتهم الثاني بمنطقة الضعين ووضعت المعروضات (عربة توسان 2020، وعدد من الهواتف الذكية) بالبلاغ.
السوداني
الله يرحم الدكتور مجدي ووالدته الاخت آيات فضل ليس في الخرطوم حي يسمي العمارات ابناء الاقاليم هم من اطلقوا علي حي امتداد الدرجة الاولي بالعمارات
جميع سكان أحياء الخرطوم من الأقاليم فالخليفة عبد الله هدم القصر بعد مقتل غردون ونقل دولته وامدرمان وكانت تسكن قبيلة الجموعية فى الجريف غرب وسوبا والمقرن وعلى النيل حتى الكلاكلات وطيبة الحسناب والجبل انت من وين يا سيد سيف الدين جموعى ام من محس توتى
الله يرحمهم ويحسن اليهم ناس غجر ملوا الخرطوم ولم يجلبوا لنا سوى ثقافة القتل والسرقة والنهب حي زي ده مفروض زي اشكالههم دي ما يخشوه حتى مش يشتغلوا غفراء ويطمع في توسان ده يعني شطح نطح وحتى التوسان لاتليق به وشكله حمار بي كارو مابنفع يمتلكه المعفن القتل الدكتور ووالدته
تتار دارفور لن يتوقفوا على ممارسة ما جبلوا عليه نهب مسلح ،اغتصاب ،قتل.. وكلو بالغانون حسب ما أخبرنا الجنجويدي الريزيقي حميدتي..
أرجو في هذا الظرف الصعب من عمر السودان كدولة أن تنأي من صفة تسمية دارفور، كردفان نيل أزرق،، شمالية و ..و وأن لا تلصق ذنوب الغير للغير ،، ( ولا تذر وازرة وزر أخري) أدين القتل والقاتل وإن كنت متابع أخبار الدنيا جرائم قتل النساء التي تقشعر لها الأبدان ويشيب لها الولدان،، في مصر .. الأردن .. الكويت لبشاعتها لم أقرأ إن هذه المحافظة أو القبيلة هي التي فعلت ،، قل خيراً أو أصمٌتَ … ساعدوا هذا الوطن يا هؤلاء لتجتموا علي كلمة سواء… ليكون لقاحك موجه للآفات وليس أي جزء عزيز من هذا الوطن.
الي الجنجويدي مرور لقاحي ضد جنجويد الريزيقات الذين اهم أشد فتكا من اي مرض،،
لقاح الجنجويد سوف يكون اللقاح الناجع ضد جنجويد الريزيقات وامتدادهم القبلي فى غرب أفريقيا اللصوص القتله ،
،واللقاح يتم بالتصدي لهم وابادة المجرمين منهم وتجريدهم من السلاح وطردهم الي بلاد المنبت دارفور وغرب افريقيا.. وفصل دارفور عن بقية السودان…
الي الجنجويدي مرور لقاحي ضد جنجويد الريزيقات الذين اهم أشد فتكا من اي مرض،،
لقاح الجنجويد سوف يكون اللقاح الناجع ضد جنجويد الريزيقات وامتدادهم القبلي فى غرب أفريقيا اللصوص القتله ،
،واللقاح يتم بالتصدي لهم وابادة المجرمين منهم وتجريدهم من السلاح وطردهم الي بلاد المنبت دارفور وغرب افريقيا.. وفصل دارفور عن بقية السودان…
فور مين وخزعبلات … اخصائي مقتول سماعته في يده .. وين وجه الشبه بالفور الذين (ينتجون الموت ) في كل لحظة … وصار الموت بالنسبة لهم جذء من الفلكلور الشعبي … اوع تجيب سيرة ديل هنا)…. ..قال فور قال
بقول ليك المراحيم والمتهمين اقارب شنو الجاب تتار دارفور؟!
المتهمين الاثنين اولاد عم في بعضهم لكن ما عندهم علاقة بالمراحيم.
يعني سبب الجريمة مو الميراث يا زول!؟ سرقة شنو دي البضبحوا فبها روحين دي؟ سرق شنو المجرم الساي دا؟
المتهمين اقارب بعض اولاد عم لا علاقة لهم بالدكتور ووالدته انت مابتعرف تفرز هسه الدكتور وامه ديل شكلهم جايين من الضعين؟ يازول اصحى اصلا هم النقلوا شغل السرقة والنهب من الغرب للعاصمة الواحد فيهم مهما تحسن اليه وتشغله وتكرمه برضو يغدر بيك ويخونك دي اجناس واطيه طبعهم الخسة والندالة مين كان يتخيل انه الخرطوم الكانت امنه يجوا الغجر ديل يقلبوها سرقه ونهب وخطف عايزين يعيشوا سلفكه بس
ابعدوا عن القبليه والجهويه والعنصرية في كل قبيله في الصالح والطالح حتي قبيلة المصطفي محمد صل الله عليه وسلم فيها الزين وفيها الشين
كيف تبعد القبيلة اذا الشغل ده كله عاملاه اشكال بعينها عمرنا كلو ميلاد ونشاة في الخرطوم ماعرفنا الجرائم المروعة والسلب والخطف في الشوارع الا لامن جاتنا الاشكال الزبالة دي لعنة الله عليهم نكدوا على الامنين حياتهم هسه الدكتور المسالم ده وامه العجوز دي هل بيقتلهم انسان هؤلاء ليسوا بشر
اهل الخرطوم الاصل و الفصل هم من بني مدينة الخرطوم الحديثة قبل ان تتدهور و تصبح اقذر عاصمة في العالم بسبب نزوح (اهل العوض). يعني هذا يشمل اي زول سكن الخرطوم قبل سنة ١٩٧٠ فهو إنسان خرطومي عاصمي بإمتياز، و ذلك يشمل حتي غير السودانيين من إنجليز و اغاريق و طليان لانهم شاركوا في بناء الخرطوم قبل هجوم جحافل (التتار) من الاقاليم و تحويلهم العاصمة الي (قرية كبيرة). و قاموا بإدخال عادات و ظواهر غريبة للعاصمة مثل ظاهرة (ستات الشاي) بعد ما كانت العاصمة تعج بكافيهات راقية و سينمات و مسارح