أخبار السودان
امنستي تنبه العالم بقضية الطالب عاصم عمر

اطلقت امنستي انترناشونال من داخل البرلمان البريطاني حملة للتضامن مع الطالب عاصم عمر المحكوم عليه بالإعدام بالسودان، وجاءت الحملة في إطار احتفال البرلمان البريطاني باليوم العالمي لحقوق الانسان، وخاطبها الزعيم العمالي المعارض جيريمي كوروبن والمتحدث الأساس. للبرلمان .
والتقى الناشط السوداني الباشمهندس الصديق الضو الزعيم العمالي “علي بهوات” بالبرلمان وتناول معه امر طالب حزب المؤتمر السوداني المعارض عاصم عمر وتداعيات تايد محكمة الاستنئاف لإعدامه، ووعد جيريمي كوروبن بمناقشة الامر مع طاقم مكتبه وتصعيد الامر دولياً.
وكانت امنستي قد استلمت ملفا متكاملا عن القضية لذلك أطلقت حملة للتنبيه والتضامن مع الطالب عاصم عمر
يادوب حيجقلبوا قضاة البشير الذين يخافون الاتحاد الأوروبي أكثر من الله – هذا إن كانوا يخافون الله أصلاً ……….ههههههه! بل قل إن كانوا يعرفون الله!
نترحم على الشرطى القتيل لكن هذه القضية سياسية فكل وقائعها تدل على ذلك سبب المظاهرات سياسى وتدخل الشرطة كذلك سياسى وكذلك ليس هناك عداء شخصى بين القتيل والقاتل والاداة المستخدمة فى القتل لا يمكن تصويبها لاستهداف شخص واحد محدد بدقة..وهى قنبلة ملتوف يدوية كثيرا مايستخدمها الطلاب فى مقاومة الشرطة ولا تقتلهم..لقد كان الصحيح هو تصنيف هذه القضية قتلا خطا..ويحاكم المتهم على هذا الاساس ولكن تحويلها لقتل عمد والحكم بالاعدام هو ماادى لهذا التدويل فظهر القضاء ضعيفا مسيسا وستتعرض الحكومة لضغط دولى اضافى لاجبارها على التراجع عن حكم الاعدام والشواهد على ذلك كثيرة جدا.
أذا أعدم الطالب ,, فعلى الشعب السودانى السلام
يادوب حيجقلبوا قضاة البشير الذين يخافون الاتحاد الأوروبي أكثر من الله – هذا إن كانوا يخافون الله أصلاً ……….ههههههه! بل قل إن كانوا يعرفون الله!
نترحم على الشرطى القتيل لكن هذه القضية سياسية فكل وقائعها تدل على ذلك سبب المظاهرات سياسى وتدخل الشرطة كذلك سياسى وكذلك ليس هناك عداء شخصى بين القتيل والقاتل والاداة المستخدمة فى القتل لا يمكن تصويبها لاستهداف شخص واحد محدد بدقة..وهى قنبلة ملتوف يدوية كثيرا مايستخدمها الطلاب فى مقاومة الشرطة ولا تقتلهم..لقد كان الصحيح هو تصنيف هذه القضية قتلا خطا..ويحاكم المتهم على هذا الاساس ولكن تحويلها لقتل عمد والحكم بالاعدام هو ماادى لهذا التدويل فظهر القضاء ضعيفا مسيسا وستتعرض الحكومة لضغط دولى اضافى لاجبارها على التراجع عن حكم الاعدام والشواهد على ذلك كثيرة جدا.
أذا أعدم الطالب ,, فعلى الشعب السودانى السلام