أخبار السودان

واشنطن تبقي على السودان في قائمة الإرهاب

أبقت الولايات المتحدة إيران والسودان وسوريا وكوبا، في قائمة الدول الراعية “للإرهاب”.

وأكدت وزارة الخارجية الأميركية في تقريرها السنوي حول الإرهاب أمس الأربعاء، أن السودان المدرج في القائمة الأميركية منذ 1993، اعترفت الولايات المتحدة بتعاون الخرطوم العام الماضي في مكافحة الإرهاب، ولكنها اعتبرت أن السودان لا يزال بمثابة “قاعدة لوجيستية” لعناصر “جماعات تتبنى فكر القاعدة”، مشيرة إلى أن هناك تقارير عن مشاركة سودانيين في “جماعات وأنشطة إرهابية” بدول مثل الصومال ومالي.

وكالات

تعليق واحد

  1. هنالك ايضا سعوديين ومصريين وكويتيين وبريطانيين وحتي امريكيين يتبنون فكر القاعدة وقاموا بالمشاركة في اعمال ارهابية هل تم ادراج هذه الدول في قائمة الدول الراعية للارهاب ام هنالك مأرب اخري

  2. حكومة الديكتاتور الهارب من العدالة الدولية اثبت بجلا لكل دول العالم حكومة فاشلة وعنصري ونطاق الفهم فيه متأخر لدرجة ينقصة ابسط لوائح وإلتزامات القوانين الدولية كاد ان يعيش في كوب آخر لولا المنظمات الحقوقية الدولية والمأسف اليوم تدعي الامبراطورية العربية وتدعم الإرهاب في الصومال ومالي وافريقيا الوسطى وتشاد وليبيا وجنوب السودان ويوغندا ومصر واين ما وجدت الأرهاب ، لكن النهاية سيكون له كلام آخر‏!‏

  3. بقت واضحة ومافيها كلام. دي عدائية للشعب السوداني وليس الحكومة بإعتراف امريكا ان الخرطوم تعاونت لكن المشكلة كما تقول امريكا مشكلة عناصر وافراد سودانيين يشاركوا في حروب الصومال ومالي. ومنذ متي كانت الحكومات مسؤولة عن إجرام أفراد خارج القانون وبيعبروا عن أنفسهم فقط؟ وإلي متي أمريكا حتعاقب الشعب السوداني كلو بسبب (الافراد) ديل؟

    ياريت أمريكا تعرف أن عقوباتها ضد الحكومات بتطلع عين الشعوب المسكينة فقط، مش الحكومات.

  4. يا سلام يا امريكا
    هو الاخوان الارهابيين ديل مش انتو الخلقتوهم لمحاربة الشيوعية
    الان ما عارفين كيف تتخلصو منهم
    دعمتوهم بالمال والسلاح

  5. لن ترضي .. لن ترضي عنك اليهود … فهمت يا أهبل ياقوش مهما فعلت قدمت تعاون غير مسبوق لكن بكل أسف قبضت الريح .. وجاي الآن تتكلم عن تبديد المليارااااات في المباني وأنت كنت علي رأس الجهاز .. ولا تصريحات بتختلف بإختلاف الموقع ؟؟ بعدين يالطاغية الأمريكان سؤال برئ السعودية و اليمن و مصر هم أم القاعدة وأبوها كمان قيادة و فكرا وتنظيما و تمويلا ..السودان لماذا ؟؟؟؟؟؟؟

  6. نعم ان تنظيم القاعدة ترعرع وتربى برعاية امريكية لمواجهة السوفيت في افغانستان وكان يطلق عليهم نجاهدين ولكن بعد اكمال العمل المطلوب انقلب هؤلاء من مجاهدين الى ارهابيين فقد انقلب الدور الامريكي والخليجي راسا على عقب
    ولكن لم تصدق آنذاك بعض جماعات اسلامية ومنها جماعة الاخوان المسلمين وعلى وجه الخصوص النظام الاخواني الحاكم في السودان اطلاق وصف مجاهدين على تنظيم القاعدة في تلك المرحلة وانشرحت صدورهم حتى قاموا باستضافة زعيم تنظيم القاعدة بالخرطوم واقاموا المؤتمرات الاسلامية واتجهت صوب الخرطوم كل الجماعات الاسلامية في الوقت الذي كانت علاقة تنظيم القاعدة تسؤ بامريكا حتى حدثت هجمات 11 سبتمبر وخصص معتقل جوانتانمو البغيض وهكذا وجد السودان نفسه ارهابيا منذ ذلك الوقت حتى وصفت كونداليزا رايس النظام الحاكم بالسودان بانه راس الافعى ولكن لم يدرك السودانيين مؤسسية الحكومة الامريكية فتعاونوا معها استخباراتيا وكشفوا ما يملكونه من معلومات حول تنظيم القاعدة لينجو بانفسهم من العقاب الامريكي خصوصا ان في ذلك الوقت قد تم غزو العراق من امريكا وتسبب ذلك في حالة خوف عارم لكل الانظمة العربية جميعها حتى ان العقيد القذافي قام بتسليم كل ما يملك من معدات ومواد نووية طواعية بغية كف الاذى الامريكي عن نظامه ولكن ما قام به السودان من كشف معلومات استخباراتية وليبيا من تسليم برنامجها النووي والتعويضات بمليارات الدولارات لم يكن شفيعا بالنسبة لهما لان القرار الامريكي ظل باقيا في اسقاط هذين النظامين اما باستخدام القوة المباشرة في حالة ليبيا التي تمتلك ثروة بتروليه يمكن الهيمنة عليها وتعويض نفقات الغزو الذي قام به حلف الناتو اما في حالة السودان حيث لا يجدي الغزو لان السودان دولة فقيرة جدا فكان القرار الامريكي هو ممارسة سياسة الخنق والموت البطئ .
    والله اعلم

  7. الحكومة الامريكية اكبر المستفيدين من الحكومة السودانية وهي تضغط من اجل بقاء الحكومة السودانية وتتقاضى عن كل ما ترتكبه الحكومة .. الحكومة الامريكية تريد ان تضع يدها على اسرار الحركات الاسلامية لذلك تتعامل مع الحكومة السودانية ببرود ولكنها لن ترفعها من قائمة الارهاب وكلما انضغطت الحكومة السودانية فتحت الحكومة الامريكية لها البلف كما انها تتعامل معها سرا وحكاية قائمة الارهاب دي هي التي تجعل الحكومة السودانية تقدم للامريكان ما يريدون سراً والان امريكا لها ملفات كاملة عن الحركات الاسلامية ولا يغرنكم قائمة الارهاب فهذه القائمة عبارة عن ذر الرماد في عيون الشعب
    والحكومة الامريكية تعلم ان حكومة الكيزان جاءت بانقلاب عسكري وتعلم ان الانتخابات عبارة عن انتخابات كان الهدف منها انهاء الاستفتاء على الجنوب وفصله .. لا تستطيع امريكا الحصول ما تريده من السودان من اي حكومة اخرى وهذه الحكومة هي الحكومة التي تحقق لامريكا ما تريد ولا تستطيع ان تعصى لامريكا اي طلب بل تسارع الحكومة السودانية الى تلبيته وهي مبسوطة..الان الحكومة الامريكية هي التي تدعم الحكومة الحالية وتجعلها تعيش تدعمها سراً وتنتقدها جهراً .. والحكومة الامريكية التي تصنتت على الالمان وقتلت صدام والقذافي وابن لادن بجرة قلم تستطع برمشة عين اسقاط الحكومة الحالية بما لها من معلومات مثل جبال الجليد ولها سجلات مد البصر عن هذه الحكومة وعناصر الحكومة بالداخل والخارج .. وتستطيع ان تزيلها برمشة عين ولكن من الذين يحقق لامريكا رغباتها وتطلعاتها وكيف تعرف حركة اموال الحركات الاسلامية وكيف تعرف حركة الاخوان المسلمين والحركات الاسلامية الاخرى كل هذه الحركات تدور في فلك الحكومة الحالية وتتم الامور بحواليها.. لذلك فان امريكا مستفيدة من المصدر الوحيد الذي يمدها بالمعلومات قهرا او طوعا او من غير ما تدري الحكومة السودانية لانه اصبحت كالفراش حول الشمعة فامريكا تريد الشمعة موقدة حتى يلتم من حوله الفراش .. تراقب حركة ما يطلق عليهم بالاسلاميين.. وهذا الدور يتم عن طريق دولة صغيرة تقع على الخليج العربي مساحتها اصغر من مساحة امبدة فهذه الدولة لا تدعم الاخوان المسلمين ولكن تلم الاخوان المسلمين وتجعل جذوتهم موقدة ومولعة وحتى يخرج الاخوان المسلمين ما في كنانتهم ويُعلم اين مخابئهم .. فالعلاقة التي نقول انها جيدة بين امريكا والاخوان المسلمين هي علاقة جمع معلومات وتدجين حتى اذا امسكت بهم فانه لن يفلت احد منهم والاخوان المسلمين الان صحيح مستفيدين من الحكومة الامريكية ولكن الحكومة الامريكية تستدرجهم وتستدرجهم وهؤلاء لفرط حبهم للسلطة ونهمهم للمال العام والمناصب والدنيا لا يعلمون الفخ (الدولة الخلجية) الذي تستخدمه امريكا لهم ..
    ان وجود الاخوان المسلمين في والحركات الاسلامية سيكون له اسوا العواقب على الاسلام والمسلمين في المستقبل لان ما تقدمه الحركات الاسلامية الى الامريكان والصهيونية العالمية من معلومات وصورة سيئة عن الاسلام سينعكس سلبا والماً على اجيال المسلمين المقبلة..
    حقيقة من اين اتى هؤلاء

  8. قال الله تعالي ( وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ )
    إن كان هؤلاء الامريكان صادقين في ما يقولون ولولا مكافحة الارهاب ذريعة يتذرعون به فقط لفرض العقوبات علي الشعوب ، وتجويع الشعوب ، ما ذنب الشعب السوداني اذا كان البعض من الشعب السوداني مشارك في عمليات ارهابية خارج السودان ؟ ولكن هذه ذريعة من هؤلاء الامريكان لتجويع الشعب السوداني ، ليتبعوا ملتهم ويريدون يطبقون المثل القائل (( جوع كلبك يتبعك )) علي الشعب السوداني ولكن آن لهم ذلك .

  9. My message is to American government I believe you are not smart enough because the sanctions that impose is not effect negatively on Sudan regime it is harm just the people of Sudan and my evidence is that still we have the same president for more than 20 years I hope the us government reconsider these nonsense and try to build rational relation with the regime in Sudan

  10. امريكا يبدوا انها لم تتأدب بعد فعلي تنظيم القاعده ان يوجه كتائبه مرة اخري للصعلوقه التي اسمها امريكا التي لاتعرف غير لغة واحده وهي القوة ، فأذا لم يتم مسح البنتاغون والبيت الابيض من الوجود لن ينعم العالم بالامن والاطمئنان فهبوا يامجاهدين لقطع عرقوب الخنازير الامركان .

  11. انتو عارفين اميركا دي ماااعندها شغلة…لكن الكفوة في الناس القاعدين في راسنا ده…وهم يعرفون جيدا انو السودانين ديل اكتر ناس مسالمين ومصدر الارهاب الاول في العالم هو السعودية ونحنا بقينا ضل الفيل

  12. هذه ارميكا يا معاي يا راعي للإرهاب ، المصلحة فوق كل شي تصمت في السعودية و دول الخليج وخاصة البحرين حيث لا تري لا تسمع لا تتكلم ، لكن دع ذلك يحدث في دول اخري حيث لا قواعد او مصالح متقاطعة ستجدها حامي الحمي ، كل الدول الراعية للكباب لديها علاقات معها لان هنالك مصالح تجارية في ظاهرها استخبارية في باطنها.

  13. Sudan is not hosting the Terrorist Organs of the remained batch of the disposed Extremists Islamists, but it is now being the very clear hosting racial philosophy of cleansing through ethnic background widely. Even if many Sudanese, those who are claiming Arabism are against USA in the understanding yet, the rotating actions to make Sudan retain it neutralism are so logic, into the point of reasoning and of that quality of save others as minimum as that can be. Sudan, for the sake of its poor exploited people, must be as I think in that raw of sanctions kind, for I personally see that as wise decision until the dictatorship and the genocide regime in Khartoum completely stops that way of terrifying and killing its people through the assistance of the terrorists? mercenaries openly. No joke, while some souls are blessed and others are subject to get curse from the infidels of Khartoum number one worldwide, never be like that again.

  14. الدولة السودانية الحالية هي راس الارهاب في العالم، بل هي الارهاب نفسه. انها تستخدم رهاب الدولة ضد مجموعات عرقية معينة في جبال النوبة والنيل الازرق ودارفور. نقول للخارجية الامريكية ان وضع السودان في قائمة الارهاب وحده لا يكفي ولا يحل المشكلة، بل يجعل هذه الحكومة تتمادى في ارهابها لمواطنيها في المناطق المزكورة بقصد التطهير العرقي. الخارجية الامريكية يجب ان تخطو خطوات اكبر لايقاف ارهاب الدولة التي تمارسه حكومة السودان والا فان مجرد وضع هذه الحكومة في قائمة الارهاب لا يحل المشكلة ان لم يعقدها كثيرا.

  15. إذا لم تدارك الشعب السودانى الخطر الامريكى وتغير نظام الحكم فى السودان بالكلية ستبقى السودان مسلط عليه العصا الامريكى الغليظ الى ماشاء الله لأن القادم لأى حكومة جديدة فى السودان سوف يتزعمه رياح أخوانية من جديد والسودان يكون مقيد .
    أولا :إنتبهو ؟
    الانتخابات القادمة يخطط له من الان نفس المجموعات التى حكمت السودان 26 عاما عجاف نفسهم الذين يحكمون مستقبلا..
    المؤشر .
    حزب الصادق المهدى
    حزب الترابى
    حزب غازى صلاح الدين
    حزب المرغنى
    حزب الطيب مصطفى
    وسوف تأتى أحزاب جديدةعلى نفس الشاكلة كلها تابع لتنظيم أخوان السودان بقيادة المؤتمر الوطنى تفوز بالإنتخابات رضينا أم أبينا هناك الاحزاب الحرة مثل الشويعى والبعث والحركة الشعبية لن تجد دعم من الحكم المركزى الأخوانى فى الانتخابات. والحركة الشعبية سوف يعزل تماما من حضور الانتخابات لأن مشاركة ياسر عرمان فى أى إنتخابات بمنافست الاحزاب سوف تنتزع شرعية الحكم فى السودان وبالتالى لايسمح لها بالمشاركة فى الانتخابات القادمة وتكون مكبلة بسيوف العبور العسكرية ومشاكسة ومراوغات بتفاوض حتى إنتهاء فترت الانتخابات ونرجع للساقية من جديد فى المربع الاول بحكم إسلامى بثوب أخر وتبقى قائمةالارهاب مستمرة الى ماشاء الله..

  16. ارهابيين ارهابيين والما عاجبو يشرب من البحر
    بالله بلا ارهاب بلا بطيخ معاكم امريكا اكبر دولة داعمة للارهاب وهى من اوجدته على الارض فهو صناعه امريكية وسحر خلقته بنفسها وهى تحصد ما زرعت
    نحن نعلم جيدا ان امريكا لن تزيل السودان من القائمة السوداء ليوم الدين مع العلم بانها الوحيدة المستفيدة من استمرار حكومه الكيزان وهى الداعم والراعى الرسمى لها
    كفاية فكونا من امريكا والوهم العبيط دا

  17. Sudan one day is the host of the business of the most terrorist men worldwide, Bin Laden and Karlos, then what is happening now after confessing that over 1,800 of the most terrifying Islamists were taken from Sudan to Mali, some were taken to terrify the Republic of the Central Africa to enable other factions there to over throw the government there and what happened and is happening now in Darfur and in the Nuba Mountains Region??? For those who seem to reject those Sanctions, either they are parts of liking them to suffer; gossips of these areas? people and to continue or they do not know what is going on really. Yes, USA is big supporter of the Sudan in the Humanitarian Side, which Khartoum of that kind of tricky regime is over using and vastly exploiting that resources to gear them in such manner towards helping its tactics of oppressing and massacring its claimed people to be disliked by it, but USA also did not allow Khartoum through business sanctions as I think to let Khartoum instead of using now around 15% of it potential gained resources power from USA against its people if the sanctions are lifted then it will use 100% of that destructive elements to cause un-stopped true genocide that will kill over 15,000,000 residents before the world could sit and decide its forceful intervention to stop it unfortunately. My dear brave commentators how can?t you correctly trace what a cheat that notorious government of Al Turabi Al Basher had brought to us since 30th June ? 1989 and continually they are able to cheat around 27,800,000 Sudanese masses till this time????? Try to look at yourselves and other cheaters with different angels, not the angels of looking at the Western Countries as they are on top of doing those actions done now by the enabled Muslims Sudanese and by their own hands, not by Christians, Jews, Hindus or any other religions men worldwide. Keep up your mind to know what deeds you are continually doing in the name of ? Our Ancestors in Those Times Had Told Us to Save the Land? ( Judoodna Zamaan Wasouna Alla Al Wadtan; Alla Al Turab Al Gahalli, Al Ma Leihu Taman? in that completely wrong and racial applied concepts in reality here in this country called Sudan. What is strange here to identify specifically this country as the hosting terrorists place among others which we do not know anything about these countries to be included equally, but we know much about this country and what is deeply and specifically going on in it, now a day. Finally, I personally admit that if there is any chance for the wise world to intervene to save the remaining Sudanese people from the wrath and the thefts hands of these so bad rulers then I will 100% based on this practical and very well clear analysis to let them immediately enter into that kind of actions without any reservations at all, because I know how much I love this country and its people indiscriminately as such with special empathizes to what my derivatives of love to my marginalized zones at all.

  18. بغض النظر عن ابقاء واشنطن نظام الخرطوم في قائمة الارهاب.. وهو يستحق ذلك بجدارة…
    ** فان نظام الخرطوم درج على ارهاب مواطنيه وشعبه… بالقتل والاغتيال وقصف المدنيين بالقنابل وحرق القري والسلب والاغتصاب..
    ** نظام ارهابي.. ارهب مواطنيه المتظاهرين سلميا من الشباب والاطفال وقتل منهم عن طريق قناصته قرابة الثلاثمائة…ان لم يكن اكثر..
    ** يكفي النظام.. ان رئيسه واركان حربة مطلوبين لدي العدالة الدولية…
    ** فأي ارهاب اكتر من ذلك !!!!!
    ** وهل ترك هذا النظام عذرا لأحد تابعيه وأذنابه أن يدافع عنه ؟؟!!!!

  19. برافو أمريكا،، وما فى واحد يجى يقول لى فرق بين الوطن والنظام،، نحن أصبحنا مواطنين بلا وطن وشعب بلا نظام وإن الله يسلط العدو الكافر الظالم على الحاكم المسلم الظالم ولو كان يرفع الآذان،، أنظروا إلى مآسى الفساد التى ضربت مفاصل الشعب والإقتصاد السودانى بينما يلهو رأس النظام فى عطلة ترطيب فى بحر دار وسط الأثيوبيات.

  20. الشعب السوداني ما قادر يقوم يثوره شعبيه بخاف من الموت الحكومه الاخوان قاعده في سلطه وليها عشرات السنين ولاسع قاعدين امريكا تنافق وما يهمها الا المصلحه فقط ياتري ما هو الحل الشعب عانا الكثير والكثير هل ياتري نطالب امريكا ان تخلصنا من هولاء المافيا الكيزان ولا نسكت ونصبر عشرين سنه اخري ولاسيما حكومه الكيزان الانانيه بافيه بافيه في السلطه حتي الموت شاء من شاء وابي من ابي

  21. كبيرالباشمهندسين سليمان بن اسماعيل بن بخيت بن علي ال مش عارف آيه بقول ليكم أنتو خاشين الراكوبة غلط لأنكم بتذموا أمريكا. سيد الفطايس واليهود أمثال هذا الباااااااش مهندس. ان شاء الله يرسلوا ليك قرين مارد

  22. نجح الاسلاميون في فصل الدين عن السياسة حيث فشل العلمانيون….

    من المقابر الجماعية الى المقابر الفكرية
    اذا كانت المقابر الجماعية علامة مميزة فان المقابر الفكرية والثقافية اصبحت ابرز علامات الحكم بعد 2003. قد يخلط البعض بين الهرج الاعلامي الذي أصمّ آذاننا وبين الفكر الذي تهاوى تحت معاول التخلف والشعوذة والخرافات. لنأخذ نظرة على ابرز مظاهر التدهور الفكري في هذه المرحلة:

    1ـ انتشار الخرافات والسحر والشعوذة بين افراد الشعب.

    2ـ هيمنة رجال الدين على مفاصل المراكز الثقافية

    3ـ حذف مادتي الموسيقى والمسرح من المناهج التعليمية

    4ـ تغليب المناسبات الدينية على الدراسة والتعليم

    5ـ انتشار الامية

    6ـ اغتيال الشخصيات الفكرية والاعلامية

    7ـ اغلاق القنوات الفضائية

    8ـ محاصرة الصحف المهمة

    9ـ عدم تولي الكفاءات للدوائر الثقافية العليا

    10ـ توجيه المناهج التعليمية لخدمة الفكر الطائفي

    11ـ انحسار عدد الكتب الفكرية المطبوعة.

    12ـ تدهور حركة المسرح والسينما

    13ـ غياب البرامج الفكرية والعلمية من قنوات التلفزيون الحكومية.

    14ـ تدهور توجهات الاحزاب السياسية فأن مقرات الاحزاب اصبحت مراكز للعزاءات الدينية وطبخ الهريسة، وصار افراد الحزب يؤدون فريضة الحج وهو يحملون كتاب رأس المال بيسارهم والقرآن بيمينهم. واما البرامج الثقافية في التلفزيون مثل العلم للجميع (ليس علي الدباغ صاحب شهادة الدكتوراه في المرجعيات الدينية) والسينما والناس لاعتقال .
    وحين كانت المقاهي الادبية تعج بالمثقفين المهتمين بمناقشة فكر هيجل او سارتر او ابن رشد وقراءة روايات ديستوفيسكي وجيميس جويس فأنهم اصبحوا اليوم مهتمين جدا بروايات السلف الصالح عن سقيفة بني ساعدة ومعركة الجمل واحاديث ابي هريرة. وصارت الاعشاب والادعية والسحر من الوسائل الشائعة في الطب، حتى ان داعية معروفا اصبح يداوي الناس ببصاقه. فماذا نسمي حقبة من التدهور الفكري والثقافي مثل هذه غير مرحلة المقابر الفكرية.

    لا تحفروا مخابئا ولا تحاولوا الهربْ

    فقد اتاكم حتفكم كما اللهيب في الحطبْ

    وحينها.. ستعرفون ما ارادة الشعبْ

    وقد قدم الغرب مثالا ساطعا على ذلك، فقد تهاوت الكنيسة حين اصبحت حجر عثرة في طريق النهضة الاوربية ولم يتبق منها سوى صروح معمارية جميلة يؤمها العجائز والسياح.

  23. توضيح بخصوص الخبر:-
    أمريكا ترى الارهاب بمظورها الخاص، ومن هذا التصريح نفهم ان ممارسات السفاح خلال العام الماضي كان فيها تعاون السفاح وأمريكا المنسق لقتل المدنيين في دارفور وفي شوارع الخرطوم للاطفال.
    فهنئئاً للاداة الامريكية بهذا التعاون المشار إليه..
    وسجم خشن الضحايا الراجين العدالة الدولية ومجلس الامن عشان يحل مشاكل السودان..

    والاسف لأم هزاع وصلاح سنهوري وكل الضحايا الذين سقطوا غدرا بتعاون السفاح مع الادارة الامريكية الحالية.

    وما ننسى نشكرهم انهم محتفظين بإسم السودان في قائمة الدول الارهابية.. يعنى ناس هزاع وسنهورى الراحوا ضحايا والذين يبادون الآن على إيدي قوات السفاح في كل أرجاء السودان المتعاون مع الادارة الامريكية.

  24. المهندس سلمان إسماعيل بخيت على يبدوا انك انت من تغرد خارج السرب وركز انت اولا لانو الحكومة السودانية هي من اول الحكومات التي قامت بالتعاون مع الولايات المتحدة الاميريكية وبل قامت بفتح السودان للمخابرات الاميريكية لتعقب الارهابيين مثال لذلك الارهابي الفرنسي كارلوس الذي جال كل الدول دون ان يقبض عليه احد حيث قامت الحكومة السودانية بالقبض عليه وتسليمه للانتربوول. بعدين عرفت كيف انو الدولة بترعي الارهاب وما هو الارهاب في نظرك يا مش مهندس اميركا تريد ان تكون السودان في القائمة حتي تضغط بها علي الحكومة لتقديم تنازلات اكثر واكثر يبدوا وانك تعيش في عالم اخر وتحتاج الي وقت طويل حتي تفهم العالم الذي نعيش فيه.السودان دولة راعية للارهاب ههههههههههه نكتة الموسم افهم قبل ان تقوم بالرد

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..