القيادية في الحركة الشعبية الاستاة نعمات آدم جماع تروي تفاصيل الضرب الذي تعرضوا له

التحية والتجلة للأستاذة المناضلة نعمات ادم والخزي والعار لقوى الظلام والدجل والشعوذة اكلي قوت الشعب . ونتمنى للمصابين عاجل الشفاء . ان ما يحدث هو قمة الفوضى فبالأمس القريب ذهب المفصولون من جامعة الخرطوم لرفع قضية ضد مدير الجامعة بواسطة المحامي فتمت مهاجمتهم واعتقالهم في مكتب المحامي واليوم الحركة الشعبية تريد إقامة احتفال فيتعرضوا للضرب والاذى الجسيم . ان العنف لا يولد الا العنف . اين جنوب السودان ؟؟؟ الم ينفصل نتيجة هذه السلوكيات المشينة !!! . على الحركة الشعبية الا تترك هذه الحادثة تمر مرور الكرام ، يجب ان يدفع النظام الثمن غالي ، منظمة العفو الدولية يجب ان تحاط علما ، أيضا لجنة حقوق الانسان بجامعة الدول العربية ، لجنة حقوق الانسان بالأمم المتحدة ، الاتحاد الافريقي … الخ يجب تدويل هذه القضية حتى يضيق الخناق على النظام المتهالك .

والله غلطانييييين ياحاجه نعمات غلط كبير
كان المفروض تاخدوا حذركم بمعني ان يكون كوادركم جاهزين
لأى غدر وخاتين في حسابتم انو واقع لامحاله حتى لايتم مفاجأتكم.

أما أن تذهبوا لتحتفلوا كدا براكم من دون اى استعداد وجهوزيه
والله باغلطكم !!! انت قايلين نفسكم وين ؟ دى عصابه وكلهم أجبن
مما تتخيلوا والدليل علي ذلك براكم شفتوهوا أول ماطلاباكم وروهم
العين الحمرا واستردوا المنبر والميكرفون مره تانيه هرب المخانيث
ليحتموا بالأدبخانات بتاعة الجامعه.

يتكرر المشهد والاعتداءات السؤال ما الحل هل الشكوى والعويل كافي أم أن الدفاع عن النفس واستهداف عناصر أعوان البشير في كل مكان اعتقد ان العنف يؤدي إلي عنف مضاد ودي نتيجة حتمية رغم أن العنف والبلطجة مرفوضة اعتقد لا يعقل أن يعتدي مجموعة طلاب بالسيخ والعصي رغم وجود قوة نظامية لمكافحة الشغب تمتلكها العصابة الحاكمة كما يجب أن يدرك الجميع ان التظاهرات وحدها لا تكفي لإسقاط النظام والنظام هو المسؤول عما يحدث وسوف يدفع الثمن غاليا شاء أم ابي

طبعا تستحقوا الضرب لأنكم اتبتم إنكم غافلين وساذجين وتعملون دون أي خطط أو إستراتيجية ومع إنكم طلبة جامعيين إلا إنكم تتصرفون كالأطفال وقلوبكم صافية لبن -اصحو بقا!!! ، ويبدو إنه ليس لديكم من يمتلك الخبرة السياسية ليخطط لكم كيف تقيمون مثل هذا الإحتفال دون أن تحتاطو لكل شئ….الحصول علي إذن مسبقا ما دام متاحا ومن ثم حراسة الإحتفال وإعداد العدة لذلك – أظنها علقة ضرورية حتي تنبهكم لما هو أكبر وحتي تمتلكو ملكة التخطيط والإحتياط في المستقبل وكما قال المثل المصري(مافيش حد يتعلم ببلاش)!!!!!!

الأخت نغمات شفاك الله من حق الطلاب أن يحتفلون بيوم تأسيس الحركه اصبحتو ياامنجيه النظام انتم الذين تقتلون اخوانكم بسبب اشراء الذمم أصبح السودان حديقة ال البشير والمواطنين مقيمين علي نعمته السودان افقد القيم أبسط شيء حقوقالناس الاساسيه شاء أم ابي الدستور ده كتبو ترابيهم المقبور أين هذا القانون كونو واقعين من حق الطلاب والطالبات أن يحتفلون هذة انظم الديمقراطيه إذا كان هناك شيء يسمي ديمقراطية السودان يا جرذان

عاجل الشفاء لجرحانا وسنواصل المسيرة الي يوم النصر العظيم، إنها لحظات النضال الكل سيدفع ثمن الحرية

من ضمن المجموعات التي هاجمتنا طلاب دانيال كودي والامن وطلاب من المؤتمر الوطني.
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
دانيال كودي لم يجد حظوة و لا إهتمام كافي من سيدو البشير كما يلاقاه رفيقه المجرم حميدتي بما ان مهمتما واحد
فهو لم يكتفي بتجنيد أبناء النوبة و تحريكهم لقتل بعضهم في الجبال بل لاحق حتى الطلاب الذين لا يحملون الا القلم و الفكر
ما تنادي به الحركة الشعبية هو ما يفتقده دانيال و لن يناله من اسياده مهما تفانى في خدمتهم
فمتى يثوب الى رشده ان كان يحمل ذرة من ذلك ؟

في الثقافة الامريكية -على عنفها الداوي -يشتمون الشخص الذي يمد يده على النساء حتى لو كان المعتدي زوجا أو وليا للمرأة المضروبة والزوج الذي يضرب زوجته ينادونه wife -beater ويعتبرونه مستحقا للضرب هو نفسه.نحن ايضا كنا من المدافعين عن “الولايا”فماذا جرى لنا ومن اين جاء ضاربي النساء هؤلاء؟
دعوني اتقيأ.

لماذا لم يتم الإحتفال عند سلفاكير في الجنوب ؟
حتى لا تنضربوا وتتهانوا في بلد عندها مشكلة مع الحركة الشعبية .

هذا هو توجههم الحضاري الذي عندهم ، هؤلاء القتلة يستعملون العنف الفرط بحقد ضد زملاءهم الطلاب، هكذا عهدناهم في جامعة الخرطوم وفي جامعة الفرع ، سيأتيهم يوم يرون فيه سوء ما قدموا