لقطة (ساخنة) !!

*قضايا أخلاقية ثلاث تناولتها في زاويتي هذه ثم (حرمت)..
*إنها الخاصة بصاحب (الدفع الرباعي) ثم ذي (الاثنتين) ثم (السيدة)..
*وسبب تحريمي على نفسي مثل القضايا هذه أنها (خصوصيات!)..
*فما الذي يهم الناس من (فضح) هذا أو ذاك أو تلك في قضايا أخلاقية؟!..
*إنها (سقطات) صحفية لن أعود إلى مثلها أبداً..
*صحيح أن هدفي كان تبيين التناقض بين الشعارات والسلوكيات..
*ولكن هذا لم يعد يمثل تبريراً (منطقياً) بالنسبة لي..
*فالذي يهمنا هو القضايا العامة وليست الخاصة..
*ومن العامة هذه قضايا الفساد – مثلاً – لأن ضررها ينعكس على العباد والبلاد..
*ثم إن ديننا ينهانا عن تتبع عورات الناس..
*ويحذرنا من أن من يفعل ذلك سوف يتتبع الله عورته..
*ومن تتبع الله عورته – حسب الحديث النبوي – سيفضحه..
*ثم ما أدرانا بصحة كلما يقع في أيدينا من فضائح (الكبار) ؟!..
*فإن كنت تصدق كل شيء فللناس الحق – أيضاً – في تصديق الذي يُقال عنك؟!..
*وقد سبق لكاتب هذه السطور – على سبيل المثال – أن اُتهم في أخلاقه عبر صحيفة (زميلة!)..
*اُتهم تلميحاً من شاكلة (له صوف ويقول باع ويُذبح في الضحية)..
*أما مصدر الاتهام – حسب الصحيفة – فامرأة تدعي إرسالي صوراً فاضحة لها عبر صفحتها (الفيسبوكية)..
*علماً بأن صفحتي الإسفيرية لم يكن صاحب فكرتها – من القراء – قد أنشأها بعد..
*ولولا تدخل بعض العقلاء – من ذوي الوزن – لكانت المحكمة قد أصدرت حكمها ومعها (التعويض!)..
*والأهم من ذلكم ، كنت عرفت من هي هذه (المرأة!!)..
*ولكن ما لا أعرفه – إلى هذه اللحظة – هو (تقنية) إرسال الصور عبر وسائط التواصل الإلكترونية ..
*وسبب كلمتنا هذه اليوم أن شخصاً أراد أن (يبرني) – هكذا قال – بصورة لابنة (كبير!)..
*صورة (موبايلية) تظهر البنت المذكورة مع شاب في مكان ما..
*وهي – يقول محدثي – تُظهر الاثنين في وضع دون الذي يستوجب (الحد)..
*ثم يضيف باسماً ( ولكنها تفي بالغرض!)..
*ولكنه صُدم حين لاحظ فتوراً من جانبي رغم (حرارة اللقطة!)..
*وبمناسبة (الأخلاقيات) هذه نختم بإضافة إلى ذاك الذي كنا ذكرناه عن الشيوعيين..
*فتحت عنوان (الإبداع شيوعي) أشدنا بالمُبهرات التي تصدر عنهم في مجالات الشعر والنثر والغناء..
*ثم إنهم – فوق ذلك – مراعون للقيم والأخلاق والعادات..
*ولم تُوثق لأحدهم – أبداً – (لقطة ساخنة!!).
الصيحة/السياسي
انت من ناحية عندك صوف ! عندك
انت من ناحية عندك صوف ! عندك
يا أستاذ عووضة ان كنت تحاول جلد الذات فهذا شانك.. اما فضايح الكبار فهذا عقابهم الله أراد فضيحتهم دون ان يتتبع عورتهم احد لأنهم امنوا العقاب فاساءوا الأدب..
والمشكلة هي ظهورهم في ثياب التقوى والتدين والغيرة على الاسلام ولا تاخذهم رأفة بالمواطنين من غير منتسبيهم او اي ناشطين سياسيين بل يوزعون صكوك الغفران ودخول الجنة لمن أرادوا..
والمدهش هو انهم يتمتعون بحصانة وحماية من اعلى السلطات فى الدولة.. فكم مرة رفعت قضايا اخلاقية ضد نافذين وانتهت بلا عقوبة؟؟..
اخيراً الظواهر الجنسية للمسؤولين لها نفس الضرر العام مثل الفساد.. فهي تتفشى بشكل هرمي وإذا كان المسؤولون زناة ولواطيين فبالتأكيد سوف لن يتحرج بطانتهم من ذلك ثم الأجهزة الأمنية والشرطية ثم المواطنين..
بقيت تخاف من التعويض لا التعريض ! حسبنا الله
ياعووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووضة والمسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسؤليين
لاتفعل شىء فى الخفاء لان الزمن يرى ويسمع ولايكتم السر
افضل لك ان تبتعد عنها .. لانها منتنة . وعليك بالعام فهو أجدى وانفع .. هؤلاء القوم قد ذهبوا بذهاب
اخلاقهم وعليك بالمشى مكبا على وجهك فانة اهدى لك ولاخرتك .. دعهم يفعلون فعل السفهاء الذى يحبون
والله لهم بالمرصاد يمهلهم الى يوم موعود ..
ههههه لوعندهم رجالة يطلعو يطالعوك برة بدل مايدفرو ليك النسوان ….جبناء
تتبع العورات وهتك العروض وبهتان الناس واغتيال الشخصيات اجتماعيا واخلاقيا ده شغلهم ومافي زول بيجاريهم فيو وسنو ليو قانون عديل كده قانون النظام العام يستغل ضد كل من يرفض التدجين والتركيع ويحلق خارج اسراب المؤلفة قلوبهم …ولا يهمك يااستاذ احنا متشكرين ومقدرين