لمن وضد من نحارب يا وزير ومستشار الزمن الردئ

بعد الهوشة لسيادة الرئيس التي وضع فيها العالم تحت رجله في شرق السودان جاءت تصريحات وزير خارجيته الهمام عن قلة أدب الأمريكان ثم حديث "السجمانين" لكرام مواطني السودان، أتحفنا بعدها متحدث النظام ووزير إعلامه عن القتل البطئ المتعمد لأهلنا في الجنوب القاطنون في الشمال. ولم ينتظر مستشاره الحالي ووزير خارجيته السابق بل أعلن لشباب السودان أن يستعدوا للحرب "حتة واحدة" بعد إنفصال الجنوب. هذه الأحاديث جاءت في الوقت الذي يطالب فيه نائب الرئيس المجتمع الدولي بأن يسقط ديون السودان البالغة 38 مليار لا يعرف الشعب السوداني ومعها مليارات البترول أين صرفت وبالعدم أن يدفعوا لهم مبلغ 4 مليار دولار فقط كان هذا المجتمع الذي يصفه وزير خارجيته بقلة الأدب ويضعه رئيسه تحت جزمته.أولئك هم قادتك لواحد وعشرين عاما يا شعب السودان الكريم فافخر بهم وانعم بهم من قادة. هؤلاء هم قادتك الذين ملئوا الدنيا ضجيجا بما سموه المشروع الحضاري ليرجعوا به الإسلام إلى عهد التسامح والرحمة والسلام والعقلانية.
دعوة مستشار الرئيس السوداني أمين العلاقات الخارجية بالمؤتمر الوطني مصطفى عثمان إسماعيل الشباب والطلاب للاستعداد للحرب وكل من يستطيع حمل السلاح لحماية الوطن، لا أدري على أي أساس وأي روح تستند وأي وطن هذا الذي يقصده السيد المستشار. فإذا كنت تقصد حرب شعب الجنوب يا سيادة المستشار بعد الإنفصال الذي سعيتم من أجله كل هذه السنوات فقد قمتم بمحاربته قبل اليوم بإسم الجهاد في سبيل الله بعد أن غررتم بهذا الشباب وقذفتم به في أتون حرب تعرفون أنها لم تكن لله بل تعرفون جيدا بأنها للجاه والسلطان لذا قصم الله ظهركم وفضحكم أمام هذا الشعب بعد أن أعلنتم الراية البيضاء وانبرشتم بعد أن تراجعتم عن كل الثوابت التي كنتم تتمسكون بها أمام الكافر كما كنتم تسمونهم داخل وخارج السودان. لم تكتفوا بحربكم ضد إنسان الجنوب الصابر والمظلوم ولكنكم نشرتم حربكم على كل بقاع السودان ولم ينج من دماركم وخرابكم منزل ولا أسرة حتي وصلتم إلى تمزيق كل نسيج المجتمع السوداني القائم على التسامح والتعايش السلمي تاريخيا ولعشرات الآلاف من السنين. فانتشرت الحرب في غربه وشرقه وقتلتم وشردتم الملايين داخل وخارج السودان. ألا تذكر يا سيادة المستشار والوزير السابق للخارجية وأنت في طوكيو ضمن سفركم الذي لم يكن ينتهي أبدا إلا ليبدأ، تعترف بأنكم لم تقتلوا في دارفور إلا 9 ألف مواطنا بينما شردتم الملايين داخل وخارج السودان. ما ذا كانت نتيجة حربكم الظالمة في الجنوب ثم في دارفور أليست إنفصال الجنوب ووضع دارفور تحت رحمة المنظمات الدولية؟؟؟ وبالمقابل ألم تنهبوا موارد الدولة وتضعوها تحت تصرفكم وتصرف أسركم وأطفالكم لتنعموا بكل الخدمات ويشقى 95% من الشعب الذي خدعتموه بالجهاد والجنة المرتقبة في حرب الجنوب، من نقص كل الخدمات؟؟؟ ألهذا تريدون أن يحارب لكم الشباب ثانية؟؟؟ ثم تمددتم في مجالات الفساد حتى تداخل الفساد الأخلاقي مع خراب الذمم لمن دار في فلككم فأدى إلى إنتشرت الرذيلة حتى أصبح السودان يوصف ضمن نطاق مرضى الإيدز في أفريقيا ثم كأكبر دولة عربية وإسلامية ينتشر فيها هذا المرض القاتل والغريب أنكم تقولون بأنكم الحكم الطاهر الرشيد. أبعد هذا تريدون من الشباب القتال لكم؟؟؟ وأنتم في السلطة تتغايرون في وزاراتها المختلفة كأن حواء السودانية لم تلد غيركم فعمت الرشوة لتصل إلى دوائر الخدمة العامة حتى أصبح من المستحيل أن تنجز عملا إلا إذا تقدمت بالرشوة للموظف المسئول. لقد حاربتم يا سيادة الوزير والمستشار ومعك نظامك الظالم الباغي المواطن السوداني في معيشته ورزقه ممثلا في كل قطاعاته وكل أقاليمه وذلك بطرده من عمله تحت دعوى الصالح العام ثم بعتم كل مؤسسات الوطن المنتجة لمستثمرين حرامية تابعين لحزبكم الفاسد ولمستثمرين أجانب لم يستثمروا معظمهم دولارا واحدا في مشاريع إنتاجية بل بالعكس تماما فقد استفادوا مما قدمتموه من إعفاءات وحوافز جمركية بإسم الإستثمار ليقيموا مطاعم وكافتريهات بأسماء بلدانهم ومدنهم حتى أصبحت الخرطوم تعج بمطاعم دول مثل سوريا ومصر وتركيا وأنهت كل المطاعم الشعبية وغيرها في الخرطوم للأطعمة السودانية. والغريب أن هذا الإستثمار الخدمي جلب معه عمالة تلك البلدان حتى في مجالات الإعلان عن تلك المطاعم فوجد المواطن السوداني نفسه في الشارع دون عمل بينما هذا الأجنبي الذي أتى بإسم الإستثمار يتمتع بكل المزايا دون أن يسهم بأي شئ في العملية الإنتاجية التي منح بسببها الدخول إلى السودان. والحال كهذا لم يجد المواطن الشريف بدا من البحث عن اللقمة الحلال على الرغم من تضييق الخناق عليه فلجأ الكثير من نصف مجتمع السودان لبيع المأكولات الشعبية والشاي والقهوة على الطرقات والشوارع حتى أصبحت كل مدن السودان تعج يوميا بمئآت الألاف من البائعات كظاهرة مميزة لحكمكم الظالم الباغي. ولكنكم وبعقليتكم الفذة في محاربة المواطنين في معيشتهم ورزقهم أرسلتم موظفي ضرائبكم يطاردونهم لدفع الضرائب في حين أن هؤلاء الموظفين ومن أرسلوهم عجزوا كلية عن متابعة المتهربين من الضرائب من الذين تطلقون عليهم أسماء المستثمرين كانوا سودانيين موالين لكم أو أجانب تتعشمون وهما بأن دولهم تقف مساندة لكم أمام محكمة الجنائيات الدولية.
لماذا يحاربون يا سيادة الوزير والمستشار الزمن السئ وأنتم لم تتركوا أرضا سكنية إلا وقمتم ببيعها حتى صار متر الأرض في الخرطوم أغلى من سعر المتر في أجمل منتزهات العالم والغريب لا يعرف المواطن السوداني أين ذهبت تلك الأموال للأراضي التي قمتم ببيعها. ولم تقفوا عند ذلك بل ذهبتم لبيع أكبر مشروع في العالم تديره إدارة واحدة وهو مشروع الجزيرة بإسم الخصخصة للمستعمر السابق لكي يسد به عجز الطعام لمواطنيه بينما لم يكن يهمكم أن يموت المواطن لديكم من الجوع والفقر والفاقة. بعتم ذلك المشروع والذي كان مصدر التعليم الذي تنعمون به ولم يستفد منكم المواطن حين تركتم مهنة الطب بمجالاتها المختلفة وجرجرتم من أصحابكم وزملاء مهنتكم ودفعكم لسلك الدبلوماسية وهم جاهلون بها سعيا وراء السلطة والجاه وجمع المال الحرام فخسر المواطن مرتين في تعليمكم ثم من جراء فشلكم في إدارة دولاب الدولة. ألهذا تريدون الشباب ثانية أن يحارب من أجلكم؟؟؟ بعتم مشروع الجزيرة لتشردوا مزارعيه وأطفالهم بهدف رشوة النظام المصري لمساندته لكم في المحافل الدولية وهو في الحقيقة وهم لأن مصر لم تعد هي مصر بل هي مصر التي نعرف من الماضي أنها وراء مصالحها ولا شئ غير ذلك وعليه فإنكم خاسرون لا محالة. أخشى يا سيادة المستشار والوزير أن يكون وراء هذا البيع أمر آخر بجانب حماية الرئيس تشتركون فيه جميعا وتخفيه دوائر تعرفونها وتعرفكم. ألهذا تريد شبابنا؟؟؟؟ لم تكتفوا بذلك يا سيادة المستشار فقمتم ببيع مؤسسات الدولة التي خصصت أساسا لدعم المواطن في الريف ودفعتم به مع أطفاله للمجهول بعد طرده منها فلم يجد أمامه غير الضياع هائما على وجهه منبهرا تارة بالعمارات والمباني الفاخرة التي وجد نفسه متسكعا بينها ومتعجبا تارة أخرى من أين لهؤلاء بتلك الأموال ليشيدوها في وقت لا يجد هو وعياله لقمة العيش ولا مأوى يأويه. ألهذا تريد الشباب يحارب لكم؟؟؟؟؟
د.عبد الله محمد قسم السيد – السويد
[[email protected]
من المهازل أن السودان ( سلة غذاء العالم) يستورد 84% من غذاءه ..
السودانيون في حاجة لمحاربة الجوع يا سعادة المستشار.. كيف لا و 72% من مواطنيه يعيشون بمستوى دخل دولارين في اليوم..! هي دولة المشروع الحضاري التي بشرت الناس بالشبع والكافية بل والتصدير يا سعادة المستشار..!
كنت أجلك واقدرك كثيراً يا سعادة المستشار منذ أن كنت أمين مجلس الصداقة الشعبية .. لكن الأن بقيت اخجل لك من ما تتفوه به وأعزي نفسي أقول : ( أيصدق أن تخرج هذه الترهات والهرطقات من ذاك الرجل)..
يبدو أنني كنت مغشوش فيك ومخموم ..
المصيبة يا اخى عبد الله انهم يعتبرون انفسهم خلاصة السودانيين وزبدة الخرجيين ولذلك تراهم ياتون بما لم ياتى به الاولين فعاثوا فسادا فى البشر والحجر
هو في زول تاني بمشي بيحأرب ما خلاص إنكشف المستور وهي للسلطة وللجاه وليست لله
الاخ د.عبد الله محمد قسم السيد لك اطيب تحياتى وانت تتابع تصريحات هولاء الحرامية الموهومين والمهوسين الذين دفو بخيرة الشباب الى المحرقة وظلو ينعمو بخيرات الدنيا فى الخرطوم اذا حضرت يوما الى الخرطوم اذهب الى منطقة الشجرة واسال عن مايملكة المدعو مصطفى عثمان إسماعيل وحينها يتاكد لك ان من حقة ان يدعو الاخرين للحرب لكى يحافظ على ممتلكاتة
نحارب عشان اعراس الشهيد
وعشان عبد الرحيم محمد حسين بنى ليهو عمارة وانبرشت
وعشان المواطن السودانى يعيش رفاهية يستطيع ان يحارب من اجلها
الظاهر يا طبيب الاسنان استهواك منظر الدم وانت تقلع اسنان المواطنين لكن فهم الشعب وعلى لسان شيخك انو البتلحس فى الجنوب فطيسة
هل نصدقك واللة نصدق شيخك
السودان بعد اكثر من 190 عاما بحدوده المعروفة سوف يتفتت
بعد استلولت عليه العصابة الانقاذية
ودعوات الحرب هذه لن يستجيب لها الا طيور الظلام من التنظيمات الجهادية المظلمة
وتنظيم القاعدة في ارض النيلين
شوفوا بالدارجي البسيط المستفيد يمشي يحارب نحن غايتة بنقعد نتفرج وهم يشموا لانهم المستفيدين والسارقين البلد يعني معقول نمشي نحارب علشان يقعدوا ويطلعوا روحنا اكتر من كده . مش كفاية بقينا مواطنين درجة ثانية في بلدنا وماعندننا اي حقوق وممنوعين من الوظائف ومن اي خير لبلدنا
يا ود يا جناح الصقور الجديد….يا مصطفي شفون (استمد نعومة الشفون من تياب الشفون التي كان يتاجر بها اثناء دراسة التخصص بجامعة ليدز) طبعا بعد التخصص ماقلع ضرس واحد …لكن قلع ملايين الدولارات من عرق ودم أبناء الشعب الغلبان وبقي بتاع خارجية وشيل شنط لناس عمرو موسي …وطبعا ديل بالنسبة له باشوات يعرف قدرهم من ايام الطفولة بالمحروسة مصر ؟؟؟ انت الحرب ماكانت مدورة 15 سنة في عهدكم مالك ماشلتا بندقية …..ولا جنة ماليزيا احلا.؟؟…..وأسمع الشحاديين وأبنائهم لن يشيلو بندقية هذة المرة وأذهب انت وكرتي بتاعك لتقاتلوا فنحن هنا قاعدون ….والشعب المسكين لن يدافع عنكم أيها المفسدون البتشتروا توب تطريز ب9 الف درهم للواحد من ابوظبي! وهو مايساوي مرتب باشمهند او مرتب 4افراد سيكورتي جامعيين نوبة عملهم 12 ساعة في اليوم ولمدة 6 أيام في الأسبوع !!!! جفل هؤلاء الشباب من الوطن وتركوا شهاداتهم الجامعية وراء ظهرهم نتيجة لفسادكم ومحسوبيتكم
المحاربين والمجاهدين الاصليين موجودين فاين تذهبون ؟؟
قسما بالله نمشى الجنوب نحارب معاهم ضدكم
يا وسخ …يا حرامية
انا ما بمشى احارب بالجد خايف على ام عــــــــــــــــــــمــــــــــــر يخلفونى فيها اصلو الكيزان مامنهم ضمان يودوك تموت ويعرسو مرتك وتعال يا مصطفى فى شحاد بقدر يشيل سلاح ؟؟ اها حنك الحور العين انتهى تانى حا تغشو الناس بشنو الا بالغلمان …. استغليتو الدين فى اعمالكم القذرة وانتو ابعد شى عن الدين والاسلام
خافو ربنا والله حا يجى الصبح قريب .. بس اليوم البقوم فيهو الشعب عليكم احتمو بى ماليزيا الفيها قصوركم ولا فى مصر المؤمنة بافعالكم ويا بشير خم وصر والزرع قمح بحصد قمح والزرع فتنة بحصد فتنة
الناس بقت واعية وفاهمة وعارفة كدبكم عشان كده مستحيل تنجرف وراكم
نحن نحارب والجلسات الحمراء على الشموع وقزاز الويسكى يتطاقش فى بيتك يا مصطفى ..
قالو كوز مرتو حلوة شافها مديرو فى الشغل قال ليهو بكرة تمشى الجنوب الراجل قال ليهم بمشى الجنوب بس لمن اموت مرتى دى مافى زول يعرسها ، قالو ليهو لييه ؟؟ قال ليهم لانو انا عندى ايدز هههههههههههههه
لله درك يا وطنى
ابــــــــــــــــــوعــــــــــــــــــــــــــمـــــــــــــــــــــــر وزوج ام عمر التى لن احارب واتركها
يا من تسمي نفسك سوداني
قبل ما تمشي تحارب معاهم سنبدأ بك المعركة القادمة انت وامثالك ؟؟ ان غداً لناظره قريب
اسئلك باللة يا مصطفي اسماعيل كيف كان حالك في قرية البكري ريفي دنقلا وكيف كان حال الناس في تلك الحقبة وهل ذكرت لنا انك عانيت من ظلم الزمن طبعا لم تعاني لانها كانت هنالك دولة تحترم مواطنيها وتقدم لهم الضمان الاجتماعي بنفس راضية ومرضية وانا هنا اناشدك باللة ان تحسنوا كما احسن الناس اليك وتردوا المظالم وتخافوا اللة الذي يعلم السر واخفي
شكرأ دكتور عبد الله محمد كلامك موزون وفى السليم ان مشكللة ببغاء الحكومة والمستشار الحكومى لأعادة ما يقوله البشير ونافع اته يظن ويعتقد انه قائد وشخص يمتلك القرار هو متوهم فقط انه لا يقدر ان يحرك فصل دراسة ناهيك عن شباب وطن ان المتوهم الامعة مصطفى عثمان ظهر فى غفلة من الزمن هو ومن معه من ابالسة ومنافقى ودجالى المؤتمر الواطى ان دعوته للشباب لحمل السلاح لا تجدى شيئا الشباب والشياب والشابات والنساء والاطفال فى جميع انحاء السودان عرف حقيقتكم جميعا انكم عبارة عن لصوص سارقى قوت الشعب اكلى اموال اليتامى تجار الدين منافقين ليس لكم علاقة بالدين لا من قريب ولا من بعيد طيب لو انتم مجاهدين كما تنافقون طيب ما تشيلوا السلاح وتدافعوا عن مصالحكم وشركاتكم وقصوركم واستثمارتكم ( دايرين مننا شنوا نحن عندنا شنوا ندافع عنه نحن ما لاقيين موية نضيفة نشربها ولا عندنا حق حلة الملاح ليه دايرنا نحمل السلاح هو وينوا الجسم القادر يشيل السلاح كدى خلى الواحد يشيل نفسه اول ابييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييينا نشيل السلاح ما تقولوا الروب اها الحارة جات ما تعملوها رقيص وغنا مافى واحد مغفل تانى بجازف بروحه عشان شوية حرامية فى المؤتمر الوطنى عايزيين يستمتعوا بالحياة وما لز وطاب )
يا ناس لفظ الجلالة كلمة الــــــــلـــــــــــــــه بالهاء ما بالتاء المربوطة لانها بتعنى اللة اله عندالجاهلية والصحيحة كلمة الله الله الله الله الله الله الله الله الله
الرجاء من الاخوة المعلقين مراعاة هذا الخطاء ووفقنا الله واياكم لما يحب ويرضى
واقول ليكم كمان … جزاكم الله خيرا … بتاعت ربنا ما بتاعت الكيزان المسخو الدين وحرفوهو للناس
ابـــــــــــــوعــــــــــــــــــــمــــــــــــــــــر
ابوضرع .
المحاربين والمجاهدين الاصليين موجودين فاين تذهبون ؟؟
حرم كذاب كذاب – اي حرامي جبان – وبعدين اللميتوه تمتوا تخلوه كيف وبعدين تموتوا عشان تقابلوا منو انتوا قايلين الحتقابلوه دا .
يا سيد المستشار عدو العدة لمقابلة جيش الجنوب فى الحدود و كمان خليل و عبد الواحد نور عازمين الدخول مرة اخرى للخرطوم كما فعل خليل لوحده و الحرب كر و فر لنرى من الغالب و من المغلوب ! الجنوبيين و الدارفوريين ام المؤتمر الوطنى ؟
هذا الذى يحصل لو جنحتم للحرب تاكدوا تمامآ مافى دارفورى بحارب ضد الجنوبيين كما استخدمتوهم وقودآ لحرب الجنوب عشرين سنة و آ خر الجزاء حرقتم قرى اهلهم و سرقتم اموال اهلهم و شردتم اهاليهم رفضو تعسفيآ من ادارة الجيش و الطيران الحربى ومراكز القرار لانهم من دارفور
أذهب أنت وربك قاتلا أننا ها هنا قاعدون
يا جماعة
الظاهر مصطفي عثمان اسماعيل عندو فوات تاريخي
يعني بشوف 1992م زي 2011م
إنتوا قايلين أموال الحرام الأخدوها من الناس دي بتدخل عليهم بالصحة والعافية !!
دي بتدخل عليهم بالساحق والماحق
أديكم مثال بسيط: الصادق المهدي تقريباً أكبر من عمر البشير بأكتر من 15 سنة
بس شوف الصادق المهدي وتأثير أموال الحلال على شكله ومشيته
وشوف أثر دعوات المظلومين وأكل الحرام في عمر البشير
حتى في المشي العادي أصبح البشير يمشي ويعرج
ورغم الصبغة اللي بيعملها برضو تأثير كبر السن أصبح واضح عليه
ربنا حكمته كبيرة
;) ;) ;)
انا لا ادر ى ماالذى يظنة حكام الموتمر الوطنى ,هل يحكمون قطيع من الاغنام لا تعى
ولا تفهم ؟ ان الشعب السودانى من اكثر الشعوب ثقافتا ودراية لما يدور حوله , لا
تحسبو ان صمتة وصبره عليكم سزاجة , فكيف يتعامل مع مجرمى حرب مع اناس لا
يعرفون غير لغة القتل والضرب مع اناس لا يتكلمون الا بالسياط مع ناس المعانا معانا
والمامعانا الرهيفة التنقد , هذا الشعب يجب ان يعطى جائزة الصبر الكبرى, ولكن
الم تسالو انفسكم حتى متى سوف يصبر عليكم هذا الشعب, احذر دعوة المظلوم
فليس بينها وبين الله حجاب ,واحذر غضب الحليم فاذا غضب فلن تعرفه ? يامصطفى
اتقوا الله فينا انتم الذين اوصلتم السودان الى هذا النفق المظلم ,وتريدون منا ان ندافع
عنكم , ان الشعوب تدافع عن وحدة اراضيها تدافى من اجل قضية , فما القضية التى
سوغ ندافع عنها ياهولاء , هل هى قضية بقاءكم فى السلطة واكلكم حقوق الناس ,
هل تريدنا ان نحارب من اجل ان تنعمو بما لذ وطاب , انتم الان فى قصوركم وفى
بذخكم فالاحرى ان تدافعوا عنها انتم ليس نحن ياهذا , يارب العالمين انت قلت انى
للمظلوم دعوة لاترد يارب العالمين عليك باهل الانقاذ , عليك بمن اذاق الشعب
السودانى ويلات الحرب ,عليك بمن تاجر بعرق المساكين والفقراء , يارب عليك بمن
رملو النساء يارب عليك بهم جمعيا ياالله عليك بالبشير وزمرتة ياالله ,اللهم نعوك
باسمك الطاهر الاعظم المبارك الذى اذا دعيت به اجبت ان تريحنا من هذا الكابو الذى
طال زمانة كابوس الانقاذ كابوس نافع والشير وكل اصحاب الانقاذ وكل من اراد بهذا
الوطن الدمار , واجعله ياربى دائما موحدا ياالله
اسئلك باللة يا مصطفي اسماعيل كيف كان حالك في قرية البكري (((((( السيد الوزير لن يعير لك انتباها لاشفي غليك صديقي لو كان سؤلك لسيادته كم كان في افغنستان يوم كنت هناك مجاهدا بفكرك وعقلك لرد عليك ايها الصغيرون