قال رئيس حركة جيش تحرير السودان، مني أركو مناوي، ان أطراف عملية السلام شرعوا في تكوين القوة الوطنية المشتركة تمهيداً لنشرها في إقليم دارفور وفقاً لاتفاق جوبا.
ونص الاتفاق الموقع بين الجبهة الثورية والحكومة الانتقالية أكتوبر الماضي في جوبا على تشكيل قوة قوامها ١٢ ألف جندي من القوات النظامية وجيوش الحركات.
ولاحقاً طُرح مقترح لزيادة عددها لتصل إلى ٢٠ ألف جندي على أن تكون الأغلبية للقوات النظامية. وتابع مناوي قوله “سنبدأ بالمتاح، على أن تلتزم وزارة المالية بتخصيص ميزانية القوة المنصوص عليها في الاتفاق” وسترسل حركة تحرير السودان ابتداء ٣ كتائب وفق دارفور 24.
وشهدت الأيام الماضية اجتماعات مكوكية بين أطراف سلام جوبا والمكون العسكري في الحكومة الانتقالية عقب تدهور الأوضاع الأمنية بمدينة الجنينة وخلف الصراع إلزامي في المدنية أكثر من ١٣٠ قتيلا.
سنبدأ بالمتاح، على أن تلتزم وزارة المالية بتخصيص ميزانية القوة المنصوص عليها في الاتفاق”…وديل ح يكلفوا كم فى الشهر من الميزانيه ياظريف ؟ وهل هذه ستكون من ميزانية الاقليم أم من الميزانيه العامه؟اقليم ما عارف يستتب أمنه …يدفع من حصته من الميزانيه وليس من الميزانيه العامه …وذلك الى أن يتعلموا كيف يتعايشوا مع بعضهم البعض.
دخلتو القفص بعد أن اجبركم اسيادكم بعد تم حرمانكم من أموال العمالة والإرتزاق، تاني مافي أموال تنهبونها.
بلاء يخمكم كلكم ارزقية يا اخي افصلوا ليهم دارفور دى خليهم يموتوا مع بعض كرهونا السودان ذاتو.
بعد خمسة وستين سنة قادمة احتمال امنيتك تحقق اذا اعطيت عمر ابليس
ياصلاح ياخوى لاتوجع قلبك وتفرم كبدك زينا
دى شغلانة ماعندها حل
والصرف من الميزانية العامة …انت نسيت انو الكوز بالميلاد والكوز الشعبوى بعد( الشكلة) جبريل مدير شركة طيران عزة(سابقا) التى كانت تنقل المجاهدين( الفطائس) الى حرب فصل الجنوب………هو وزير المالية!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!
الجنينة تنزف وتحتضر وانتم في الخرطوم لاقتسام الكيكة… اه اه اه يا وطن ما ليك وجيع
هل سيكون الجنجويد (ما يسمي الدعم السريع) جزء من هذه القوة الوطنية المشتركة سؤال يحتاج لاجابة و من سيكون علي راس هذه القوة يعني حتسمع كلام منو و تاتمر بامر منو و لا هو كلام في الهواء و بس
بالمناسبة مساعد الرئيس السابق دا. شغال شنو صاح هو ساكن وحاشيته فى فنادق خمسه. نجوم ولكن نسمعه يوميا يصرح ولكن شغل ايه والله عارفين
ناس تعشق الموت ولا تعيش بدون اجواء القتل سواء ان كانوا حكام او محكومين والنشطاء الدارفوريين شابكننا الجلابة السبب الجلابة، هل الان في جلابي مسلح في الجنينة، الحكومة كلها دارفور ولا زال القتل مستمر. المسألة سلوك هذا سلوككم يا ناس دارفور، الفرق بينكم وبين الجلابة انهم ناس متعايشين متسالمين يقبلوا الاخر السلام في حياتهم تربية وثقافة.
كن حزر ولا تامن لجنة الكيزان الامنية وكلابهم الجنجا،
لابد ان يتحقق السلام، لاتقبل باقل من العدالة الكاملة، لا تفريط ولا مساومة، عجل وسرع قبل ان ينفض اخوة النضال ويختلفوا…!!
ليس من السهل ان تتحول حركة نضال في جهة من الريف، لحزب سياسي في الحضر.
الكل مستفيد جدا جدا، من التسريع بدولة العدالة والقانون والدولة الحديثة…، حتى لصوص وفسدة الماضي وابنائهم.
حاميها حراميها اكبر مهزلة في تاريخ البشرية اعداء الحرية والديمقراطية والقتلة والفاسدين يتحكمون في الشعب السوداني المسكين.
بندقية لكل مواطن
نرفع هذا الشعار فى ظل اللا دولة وانعدام الامن
من اجل حماية الارواح والممتلكات وضد انتهاكات الجنجويد