الخرطوم- محمد موسى
قال مدير عام قوات الشرطة الفريق أول خالد مهدي، إن أغلب المتورطين في جرائم اختطاف حقائب النساء وهواتفهن في الشارع العام عبر استغلال الدراجات النارية التي لا تحمل لوحات مرورية في تنفيذ الجريمة المعروفة بـ(9) طويلة هم أجانب وليسوا سودانيين.
وشدد مدير الشرطة خلال وقوفه على حجز (732) عربة غير مقننة و(460) دَرّاجة نارية لا تحمل لوحات مرورية بحوش النيل جنوبي الخرطوم، على أن جرائم اختطاف حقائب وهواتف النساء بالشارع العام باستخدام المواتر التي لا تحمل لوحات مرورية مرفوضة من كل قطاعات الشعب السوداني.
وأضاف “ما افتكر في سوداني يقوم باختطاف موبايل أو شنطه تخص امرأة”. ووجّه، إدارتي المباحث والمرور بجانب شرطة ولاية الخرطوم، بحجز الدّرّاجات النارية التي لا تحمل لوحات مُرورية وسائقيها وإيداعهم بالحراسات باعتبارهم مُشتبه فيهم.
وكأنك وجدت شماعة تعلق عليها فشل وتقصير الجهات الامنية..
ولم تقل ان تقصير الجهات الامنية هو سبب انتشار الجريمة
ما دام هنالك جريمة فليس المهم ان يكون اجنبي او سوداني المهم دور الشرطة في حماية الشعب واستتباب الامن
حاسبوا انفسكم ومنسوبيكم اولاً
اتقوا الله في هذه الشعب والوطن
دة مش الزول القال عايز حصانة زيادة لناس الشرطة عشان يمارسو شغلهم ، يعنى بمفهوم المخالفة يدوهم الحق في الضرب والتعذيب للمتهمين والابرياء وانتهاك حرمات البيوت والتفتيش للناس والعربات والبيوت بدون مساءلة ،، بالله دة مدير شرطة دة .. دة زول مسؤول دة ,, والانكى والامر انو عضو في لجنة اديب بتاعة التحقيق في فض الاعتصام ، يعنى ببساطة حق الشهداء راح اذا كان المدير دة عضو في الللجنة دى . حسبنا الله ونعم الوكيل .
المساحة التي تحتلها صورة مدير الشرطة كان الأجدر استغلالها بنشر صور من يقومون بالنهب والسلب لكي يقتنع الشعب السوداني أن هؤلاء الهمباتة أو النقروز هم فعلا أجانب أم الأمر تلفيق فقط.
كلهم افارقة حبش تشادين افريقيا الوسطي
سودانيين…بطلوا هروب من الواقع المرير
وأضاف “ما افتكر في سوداني يقوم باختطاف موبايل أو شنطه تخص امرأة”
ده عايش وين ده … ما تفتكر كيف يعني … الله يخطفك من الدنيا …. يعني عايز تقنع الناس انه (الخطافين) ديل كلهم اجانب ….
بالله ده كلام زول مسؤول والناس منتظرين منه يحل المشكلة …..
طيب ده مش نفس نوعية الكلام والتصريح الطلع منك وألا من رئيسك , قلتو في حادثة مقتل الطفلة بمدرمان بان التحقيقات بينت ان ليست هنالك شبهه جنائية في مقتل الطفلة ….
وين دوريات الشرطة ….وين السواري يامدير !!!!!وين وين نقاط وأكشاك الشرطة الكانت منتشرة زمان!!!!!!البلد سايبة يامدير وإنو تتفرجوا يااامدير….
“ما افتكر في سوداني يقوم باختطاف موبايل أو شنطه تخص امرأة”
ما هذه الخطرفات الزينوفوبية العنصرية التهربية؟ و هل كونهم أجانب يعفيك من المسئولية أم هو تخطيط لمزيد من العمل الشرطي السياسي؟
طيب لما كلهم أجانب عملتوا شنو؟ يا خي انطم شاويش أفضل منك!
الله يهدينا ويهديكم…..شي يخجل والله …أجنبي الجابو السودان شنو وكيف جاء ومنو الجابو ياسعادتك….لم الكرور الى خارج الحدود.
وعملتوا ليهم شنو يا جنابو ؟؟؟؟؟
لأنك انت والمعاك قاعدين طراطير.
شالوا الكفاءات وجابوا الكفوات.