وليد الحسين في صحافة الخرطوم..عثمان شبونة : لو قرأت السلطات السعودية أصوات المنادين بالحرية للحسين لأفرجت عنه فوراً

على استحياء وبتحفظ بائن، وفي تقرير راعت فيه الصحيفة عدم الخوض في ما يعكر صفو الرقيب الأمني اليومي، ابتدرت “الأهرام اليوم” الحديث عن قضية وليد الحسين.. وفي تقرير قصير نشرته الصحيفة اليوم الجمعة جاء على لسان الكاتب عثمان شبونة ــ في التقرير ــ ما يلي:
ــ لا أتوقع أن تسلم السلطات السعودية المواطن السوداني وليد الحسين المشرف على موقع الراكوبة الالكتروني، والذي اعتقلته السلطات السعودية بلا جريمة كما أكدت مصادرنا العليمة.
ــ وليد الحسين معتقل – حسب المصادر – بايعاز من السلطات السودانية.. ويبقى من الضروري الانتباه الى أن هذه السلطات درجت على المسالك الملتوية في ما يخص الاعلام والقضايا السياسية.. ولن نجد لها مبررا سوى شهوة الانتقام من الوطنيين الشرفاء.
ــ اذا صحت بعض التكهنات وقامت سلطات السعودية بتسليم وليد فإنها بذلك تدوس على قيم كثيرة وتختار احراج ملايين السودانيين الذين مازالوا يثقون في جلالة الملك السعودي ويلتمسون فيه عدلاً ونخوة يفتقدها المواطن
السوداني لدى حاكميه.
ــ وأظن ان السلطات السعودية لو قرأت الأصوات المنادية بالحرية لوليد لافرجت عنه فورا واعتذرت له.. فهو مواطن يخدم شعبه دون منة أو أذى.. ولا اعتقد أن الراكوبة (ستتشلع) بغياب وليد فهو لم يكن حارسها طوال الوقت.. فللرجل أسرة واعمال.
ــ شيء يدعو للرثاء أن يتم القبض على مشرف على موقع الكتروني في زمن الفضاء المفتوح.. بينما المجرمين الحقيقيين طلقاء.. وأرجِّح أن يطلق سراح وليد، ليس استجابة لنداءات الملايين فقط، إنما لأنه ليس مجرماً بل مواطن صالح خدم شعبه دون ضرر للمملكة أو مساس بهيبتها.
نناشد الملك سلمان ملك المملكة العربية السعودية ونلوذ بعد الله بشهامته ورجولته ونخوته العربية الاصيلة والتى تمثلت في عاصفة الحزم التى ردعت إيران وزبانيتها في المنطقة ومثلت موقفا مبادرا وسريعا وحكيما ومدروسا بإمتياز على المنظور الإستراتيجي….نناشده نحن السودانيين أن يبادر متكرما بإطلاق سراح المواطن السوداني وليد الحسين …إن مانلاقيه-نحن الشعب السوداني- من هوان وذلة وإحتقار من النظام الحاكم في الخرطوم بقيادة الترابي وتلميذه عمر البشير يجبرنا ان نلتمس من مقامكم السامي التلطف بكافة هذا الشعب (الشعب السوداني)الذى وجد منكم.. ملكا ، وولي عهد ، وولي ولي عهد ،وحكومة ، وشعبا أبي كريم الملاذ والنجدة والعون
نناشد الملك سلمان ملك المملكة العربية السعودية ونلوذ بعد الله بشهامته ورجولته ونخوته العربية الاصيلة والتى تمثلت في عاصفة الحزم التى ردعت إيران وزبانيتها في المنطقة ومثلت موقفا مبادرا وسريعا وحكيما ومدروسا بإمتياز على المنظور الإستراتيجي….نناشده نحن السودانيين أن يبادر متكرما بإطلاق سراح المواطن السوداني وليد الحسين …إن مانلاقيه-نحن الشعب السوداني- من هوان وذلة وإحتقار من النظام الحاكم في الخرطوم بقيادة الترابي وتلميذه عمر البشير يجبرنا ان نلتمس من مقامكم السامي التلطف بكافة هذا الشعب (الشعب السوداني)الذى وجد منكم.. ملكا ، وولي عهد ، وولي ولي عهد ،وحكومة ، وشعبا أبي كريم الملاذ والنجدة والعون
ما قل ودل يا استاذ شبونه .
فقط تخيل نبرة الشماته من هذه الصحيفه ( الراكوبه تهتز (
لن نتعاطف مع صحفى حكومى قط !!!!!!
اغتصابات جماعية بعاصمة البلاد.
آلاف الفتيات و القصر و النساء في عاصمة البلاد يمارس عليهن الاغتصاب ، تحت اعين المجتمع الصامت خوفا من بطش اجهزة الامن و خوفا على ما تبقى لهم من عيش لا يكاد يقوم صلبا. ليس بالتهديد بالسلاح كما هو الحاصل في مناطق النزاع ، بل بالتهديد بالجوع و الحرمان و المسغبة وذلك يجعلهن خاضعات لافراد الامن و المترفين و ابنائهم.
قال تعالى” وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا (16) ” صدق الله العظيم.
الحريه لوليد الحسين
ملك السعودية فى أمريكا. يلا ياسوداني أمريكا ورونا همتكم
و نتفتح كل القضايا العالقة بين الشعبين. تحياتي لكم
اطلقوا سراحه بعض النظر عن اى اعتبارات اخرى فقط ﻻنه صحفى و كفى فقارعوه الحجة بالحجة حتى ﻻ يثبت افلاسكم وفشلكم إلكترونيا
اضم صوتى الى صوت الاخ كمال . نناشد الملك سلمان – و هو على ما نعرفه عنه من شهامة و مروءة – ان يطلق سراح الوليد الحسين ..
الوليد شاب كرس شبابه لفضح الاعيب النظام فى الخرطوم و لم يقترف جريرة تجاه المملكة و مواطينها الشرفاء .
عسي أن تكرهوا شيئا و هو خير لكم أخي وليد أقال الله عثرتك و جعلك ذخرا لهذه الأمة المسكينة
ما قل ودل يا استاذ شبونه .
فقط تخيل نبرة الشماته من هذه الصحيفه ( الراكوبه تهتز (
لن نتعاطف مع صحفى حكومى قط !!!!!!
اغتصابات جماعية بعاصمة البلاد.
آلاف الفتيات و القصر و النساء في عاصمة البلاد يمارس عليهن الاغتصاب ، تحت اعين المجتمع الصامت خوفا من بطش اجهزة الامن و خوفا على ما تبقى لهم من عيش لا يكاد يقوم صلبا. ليس بالتهديد بالسلاح كما هو الحاصل في مناطق النزاع ، بل بالتهديد بالجوع و الحرمان و المسغبة وذلك يجعلهن خاضعات لافراد الامن و المترفين و ابنائهم.
قال تعالى” وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا (16) ” صدق الله العظيم.
الحريه لوليد الحسين
ملك السعودية فى أمريكا. يلا ياسوداني أمريكا ورونا همتكم
و نتفتح كل القضايا العالقة بين الشعبين. تحياتي لكم
اطلقوا سراحه بعض النظر عن اى اعتبارات اخرى فقط ﻻنه صحفى و كفى فقارعوه الحجة بالحجة حتى ﻻ يثبت افلاسكم وفشلكم إلكترونيا
اضم صوتى الى صوت الاخ كمال . نناشد الملك سلمان – و هو على ما نعرفه عنه من شهامة و مروءة – ان يطلق سراح الوليد الحسين ..
الوليد شاب كرس شبابه لفضح الاعيب النظام فى الخرطوم و لم يقترف جريرة تجاه المملكة و مواطينها الشرفاء .
عسي أن تكرهوا شيئا و هو خير لكم أخي وليد أقال الله عثرتك و جعلك ذخرا لهذه الأمة المسكينة