مزمل ابو القاسم يكتب: سقوط أخلاقي..إحتلت جامعة الخرطوم المركز (2070) عالمياً.

ماهي معايير التصنيف ؟؟؟؟
اليكم هذه الجزئية من الرابط الذي وضعه الاخ مزمل من الموقع
Objectives and motivation

The original aim of the Ranking is to promote academic web presence, supporting the Open Access initiatives for increasing significantly the transfer of scientific and cultural knowledge generated by the universities to the whole Society. In order to achieve this objective, the publication of rankings is one of the most powerful and successful tools for starting and consolidating the processes of change in the academia, increasing the scholars? commitment and setting up badly needed long term strategies

The objective is not to evaluate websites, their design or usability or the popularity of their contents according to the number of visits or visitors. Web indicators are considered as proxies in the correct, comprehensive, deep evaluation of the university global performance, taking into account its activities and outputs and their relevance and impact.

At the end a reliable rank is only possible if the web presence is a trustworthy mirror of the university. In the second decade of the 21st century the Web is key for the future of all the university missions, as it is already the most important scholarly communication tool, the future channel for the off-campus distance learning, the open forum for the community engagement and the universal showcase for attracting talent, funding and resources.

الواقع يكذب ماقلت ولاتعدوا من انك مجرد حاقد ليس الا فخريجوها هم الدليليل العملى تشهد لهم ساحات التنافس فى لندن وبرلين وامريكا اما اتصنيفات فمعظمها مضروبه ولها اهداف واغراض شتى مثل شهادة الايزو التى حصلت عليها شركة الاقطان السودانيه من ايطاليا واسبانيا هم يبيعون الوهم قد تنكر العين ضوء الشمس من رمردا

(لا نستغرب أن تحتل جامعة مأمون حميدة ذلك المركز المتأخر في تصنيف الجامعات السودانية طالما أن بعض قادتها من أمثال حافظ حميدة يعتدون معنوياً على يافعٍ بريء لم يتعرض لهم بتاتاً، ولم يرهم في حياته).
والله يامزمل حيرتنا …. رغم الحقائق التي ذكرتها ولكنك لم تختلف كثيرا عن قائدها وهذه مأساتنا في السودان .. الاعلام عبارة عن تصفية حسابات … الاهم من ذلك ان تورد المعلومه كامله وتوضح ترتيب جميع الجامعات السودانيه محليا واقليميا وتدع القارئ يحدد بدلا من ات تدخل الناس في مشاكلك الخاصه.
حسبنا الله ونعم الوكيل.

ليتك لم تبدأ كشف هذه الدراسه بموضوع ابنك فأنت صحفى بل رئيس تحرير وهذا من صميم واجبك … اما وقد بدأته وختمته بموضوع ولدك فربما يؤخذ ( فش غبينه ) وهذا ﻻيليق بك كصحفى ( كبير ) أم هذا زمن اﻻنحطاط والهوان بدأ بالصحافه وانتهى بالتعليم .

صاحب المقال وصاحب الصورة مع المقال احد اثرياء الغفلة فى الزمن الردىء كلكم طينة واحدة تغتنون على حساب الشششششعب المغلوب على امره لاحول ولا قوة الا باله نعلم علم اليقين ان حتى جامعة الخرطوم اصبحت تدرس للاسف الشديد تاريخ الطب الذى عفى عنه الزمان فما بالك بباقى الجامعات التىزكرتها بالخير انكم يامعشر صحفيى الغفلة تقلبون الحقائق وتكتبون لاهؤاءكم ونفوسكم المريضة لكم الله لكم الله وربنا يقتص للشعب السودانى منك وكل من اراد بنا سؤ ومن عاونكم الهم عليك بكل جبار افاك اثيم

ههههههههههههههههههه

والله فعلا شر البلية ما يضحك …

عاملين لينا قةمة وقعدة ومامون حميدة ومرض

ياخي ده لو نافع وفيه فايده كان ساط مستشفيات الخرطوم بهذه الطريقة

حتى مستشفياته الخاصة ما نافعة

قال بروف قال ,,,

ماذا تريد ان تقول وتقصد يا مزمل..انها جامعة معترف بها في الولايات المتحدة وبريطانيا..واين تلك الجامعات التى ذكرتها..والاكاديميه..خرجت طلاب وطالبات مطلوبون لسوق العمل..وهذه شهاده لهذة الجامعه والتى يدرس فيها باللغه الانجلزيه..والمراجع العلميه كلها بالجليزى..(كسره)المريخ لعب ضد باير..معقوله بس لاتبخس الناس اشيائهم مامون حميده عندو جامعه عالميييييه..رضيت ام ابيت..شوف كورتك وبس..

لم تخيب ظننا فيك.. كما عهدناك دائما تحركك أجندتك و مصالحك الشخصية..
أكره مأمون حميده و كل ما له علاقة به و لكن أكره أكثر أن تنتقم لنفسك وولدك ” بالعربي.. لو ولدك ده قبلوه و ما قالو ليو انو هو متخلف.. ده ما كان كلامك.. و لو عملو ليك تخفيض كان حتكتب مقال شكر..
مزمل.. عليك الله قوم قد و ما تكتب غير في الكورة خليك مع ناس سجلو و شطبو و كلمو امو و كلمو ابوه.. ما تملانا فارغة.. ما نافصين و الله

هو الجامعات حتجيب من وين اسات1ذة عشان تجي حتي مفيش مش الطيش!!!!ديل كل الجامعات الخاصة والعامة!!!شغالة علي تجار الشنطة!!!!!!!!!!
تعرف دي شنو!!!!اساتذة شايلين شنطم بيشتغلو بالحصة هنا وهناك!!!!يعني لافين كعب داير!!!معايش!!!حيفضوا من وين ومتين للابداع او حتي البخث الاكاديمي!! وصاحبك ده كمان بخيل مافي زول بيشتغل معاهو لانو مش بيستخسر قروش الناس عليك!!!!!بل بيتسلط عليك معا اخوهو!!ويطفشوا اي زول!!!المهم عندهم يلقطوا قروشالناس!!! زي مابيقولوا رزق الهبل عن المجانين!!!!!وكويس انك عرفته من الولد!!كان حتركب ماسورة ذي الما عارفين!!!عليك الله انا ادفع 10000دولار عشان حميضة!!!!ده انسان اناني ووصولي!!!شوف البسوي فيهو في الصحة دي سوات زول يامنوهو علي تدريس اولادنا!!!!!بعدين ماحسن جامعة في باكستان وله في الهند باسلتذة متفرغين محترمين ممكن تدرس فيها ولدك!!!علي الاقل يشوف دولة مؤسسات وعلم!!او حتي في جنوب افريفيا التي تفوقت علي جميع جامعاتنا او في مصر ايضا!!!!ولااقول لندن او بروكسل!!!وصدقني لو علي الانحراف اولاد حميدة رموا زميلهم من العمارة في القصة المعروفة!!!والكيف في جامعاتنا اصلي!!!!

مامون حميدة دكتور طبيب بروف انتو دايرين اولادكم يقروا مجانى ؟ ياشعب باوهم مستعجليت عشان تقولوا ولدى بقى دكتور اوكى لكن ببلاش؟ ابوكم

هنالك جامعات لا توجد فيه كليه الطب وزكرها التصنيف

مبروك جامعة نيالا أول جامعة ولائية في القائمة، بل تفوقت علي جامعات موجودة في العاصمة الخرطوم.

University of Khartoum

Sudan University of Science & Technology

Gezira University

International University of Africa

Neelain University

Ahfad University for Women

University of Nyala

بقي عليكم المثل البقول الله يعيش المساكين في المجانين شوف حاجتين اصلا ما بنتهن جامعة الخرطوم وكبري شمبات

ما معاناها انك تكره الزول تكضب حتى لو في تقرير بيقول الكلام ده معقولة مأمون حميدة اكعب من ناس الامام المهدي والفاشر وشبيهاتها … ههههههاي

عزيزي مزمل ماقلته صحيحا وهو اي مامون حميده جزء من منظومه فساد ابتلي بها الله شعب السودان وانتم ياصحفيي الكيزان لايهمكم كشف الفساد فقط تخدمون مراكز القوه في التنظيم فلو لم تتعرض اداره اداره الجامعه لابنك لبخلت علينا بهذه المعلومه خوفا وطمعا قل لي هل تستطيع الحديث عن فساد البشير واخوانه اونافع اوعلي عثمان اوكرتي او…….ياولد خليك في مريخك

ابن كنت قبل ان يرغب ابنك في دراسه الطب يعني .
ولم يكن احتجاجك علي المبلغ او نظام الجامعه فقط عن الاشخاص الذين اسءو ليك
انت تستاهل وهم يستاهلن (هذا زمانك يامهازل فمرحي)

يا عزيزى مزمل (الفرحان باحراز نجله درجات تكذب فحوصات حافظ حميدة ) الجامعات فى السابق كانت تجرى كشف طبى للمتقديمين اليها قبل قبولهم وبعض الجامعات كانت تجرى امتحانات قدرات للمقبولين فيها مثل كلية الفنون والطب والهندسات ولعل اكاديمية مامون حميدة تسلك هذا النهج المفقود فى السودان الان واقول بكل صدق وانا لا اعرف الطرفين المتنازعين مزمل ولا حافظ انه ما من جامعة تغامر بسمعتها وترمى احد الطلاب بفرية قصور جينى وراثى بسبب ان هناك خلاف بين احد منسوبيها ووالد الطالب وارجو من والد الطالب الذى احزنه التقرير الصادر عن نجله الا تجرفه العاطفة بعيدا وتعمى عينية عن الحقيقة وعليه الا يعتمد على احراز الدرجات فى المواد -التى تخضع لظروف خاصة – عن التثبت واخضاع ابنه لعدد من الفحوصات التى تؤكد سلامته فان كثيرا من الحالات التى بها قصور جينى كانت تبدع فى مجال لا يستطيع له العلم تفسير ودنكم الاطفال الذين نشاهدهم فى الرياضيات والشعر والقران وهم متخلفين عقليا ولكنهم لا يباروا فى الحفظ والحساب –السيد مزمل عليه ان يبحث عن مركز متخصص لتاكيد سلامة ابنه بدلا من تحد الاكاديمية بالدرجات التى نالها ابنه —نحن لا نحتاج الى قاصرين جينيا ليشرفوا على علاجنا طبيا فقط ليحقق اباؤهم انتصارا على بعض الاعداء اذا اراد مزمل ان يسدى نصيحة لابنه عليه ان يبحث له عن مجال يناسب قدراته الذهنيه التى صدر بها تقرير الاكاديمية ولكنى اخشى ان يكون حافظ حميدة ادرى بمصلحة الابن من ابية

تبا لارض تكلم بومها :

الكاتب غير مخلص ولا امين ، وكل ساسة السودان الحاكمين الآن افسد من ممن مشى على الارض معارضة وحكومة : واعلم كل يمسك ادارة في اي موقع من وزارات السودان 99% منهم فاسدين وعديمي ضمير حتى وزراء العدل ممن تقلدوا تلك الوزارة ويكفينا الفشل المستمر في كل شيء يا بلد ، فقط نقول لسياسيي السودان اخجلوا اخجلوا واصبح السودان وشعبه من افقر واجهل شعوب المنطقة والسبب انتم جميعا .

حسبي الله ونعم الوكيل فيكم جميعا يا حكومة ومعارضة ووزراء ومدراء ايا كان موقعكم في السودان انتم السبب الرئيس في دمار السودان وشعبه .

اود هنا ان أوضح بعض الحقائق عن الجامعات الخاصة والخصخصة بصفة عامة
ان عملية الخصخصة التي بدأت في السودان بتعليمات من صندوق النقد الدولي وغيرها من المؤسسات المالية الغربية هي في الأساس ثقافة غربية ليبرالية ولا باس ان نعتد بها ولكن بتاني وما يتناسب ثقافتنا في عالم البيزنس وهنا سأعرج وعلي عجالة علي الخصخصة وما المقصود بها
ان معظم دول العالم وسيما الغنية منها صعبا عليه تقديم خدمات تعليمية وصحية مجانا وبالصورة المطلوبة ولذا سعت الي اشراك القطاع الخاص في هذين المجالين الحيويين وهما التعليم والصحة ولكن حتي الدول الأكثر ليبرالية في العالم دعت الي مراقبة او مشاركة الدولة الي المؤسسات التعليمية والصحية الخاصة ولا يترك الحبل علي العنان كما في مصانع الاسمنت او شركات التي تعمل في المجالات الأخرى.
هنا في هذين القطاعين يجب مساعدة الدولة لهم (لانهما يشاركان الدولة في همومها) في كل مراحل وذلك بدءا بأعداد دراسة الجودة ومنح الأراضي مثلا وتدريب الكوادر والاشراف الإيجابي (facilitative supervision)
والمتابعة ومدي توفر الحد الأدنى من المعاير
ماهي الحد الأدنى من المعاير هي تتكون من ثلاثة محاور أساسية وعلي القارئ الكريم ان يشاهد هذه الجامعات والمعاير الأساسية التي سأطرحها لكم
1- البنية التحتية(infrastructure) من مباني ومساحة مناسبة وقاعات ومعامل الي اخره
2- المواد (Material)ويشمل المعدات الازمة للتدريس من مكتبات وأدوات المختبرات وأجهزة الكمبيوتر والكتب ومحتويات مكاتب الأساتذة وسيارات خاصة بالجامعة الي اخره……………..
3- Human resources الكوادر البشرية طبعا من حيث العدد والنوع لا بد من التأكد من مؤهلاتهم وخبرتهم وتناسب العدد (انا درست في احدي الجامعات الاوربية وكان عدد أساتذة مادة الفسيولوجيا 27 أستاذا غير الكوادر الوسيطة أي 27 بروفسيرا)
وانا استغرب واتعجب لماذا لا تفرض الدولة لهذه الجامعات بالالتزام بمعاير تكون في حدود 5% من العالمية لماذا هذا التهاون انا اعرف ان هنالك شقة من غرفتين كلية واعرف أستاذا واحدا يدرس في اكثر من خمسة كليات ولا يعرف هذا الأستاذ طلابه هلي الاطلاق ويسال الطالب من أي جامعة انت وهو أستاذ طب للاسف

يلا يا خرنج

هذا المزمل لا يفقه حتى في الكورة التي يكتب فيها.. كيف له ان يتحدث عن تصنيف للجامعات..

الراجل لقط الكلام من ابنو وقال احسن يصفي بيهو حسابات مع مأمون حميده، ولا يعلم ان هذا التصنيف لمواقع الجامعات على الانترنت وليس للتصنيف الاكاديمي..

من اسمو ظاهر يامزمل يااهبل Ranking web of universities

حتى ابنك ما بعرف يقرا انجليزي وتقول داير تقريهو طب.. يطُبك باب في اصبعك الكبير .. قول ااامين

كل الامبراطورية التي تسمي جامعة مامون حميدة، هي سطو وهمية للمال العام، مال الشعب السوداني،، كل ه ذه المساحة التي توجد فيها أكاديمية مامون حميدة، هي حرم مطار الخرطوم، airport funnel area, والاموال هي قروض مؤجلة وغير معروفة ، والشهود احياء وربنا يطول عمرهم ،حتي عندما يأتي يوم الحساب والذي ليس ببعيد، سوف يكونوا شهود إثبات،، ،

يا مزمل هاك التصنيف دة أن شاء الله تفهموا
مامون حميده حرامي محترف
وانت لو. .. وزناو بشهادة
وابنك يحمل نفس الجينات بالوراثه
ونحن لينا الله

هناك ماهو مؤكد انو اختك يا مزمل هي التكتب ليك الكلام الهايف ذيك ده

وما الفرق بين (حميضة) و مزمل كلاهما (مرابي) يبيع الهوا للشعب الغلبان .
وكلاهما من منسوبي المؤتمر (الوطني) ومن المنتفعين من الفوضى والتسيب (الإنقاذي) الحاصل
جاي مزمل بعد ما لحقتو الأذيّه جاي يولول و يتظّلم من نتاج ممارسات حزبهم الذي اقعد كل المؤسسات الوطنية الرائدة
وحطمها .
لقد حول نظام مزمل وحميضة المدارس المتوسطة لجامعات يُدرّس فيها الطب والعلوم دون معامل ومعدات و أستاذة مؤهلين ..
ليه ما تكون (الطيش) ؟؟؟
مزمل كان بيعتقد شنو ؟؟؟
بعدين جامعة الخرطوم او غيرها غير مصنفين عالمياً حتى كـ (طيش)
الجامعات السودانية خرجت من التصنيف العالمي زمااااان يا سادة .

جامعة مامون حميدة إسمها إتغير يا زول وبقى إسمها (جـامعــة الضــفادع) إنت راكب من وين؟

مع كل احترامي للشخص السوداني وانا سوداني شخصيا لا اريد ان اسئ الي احد ولكن هذا المقال يجبرني ان اقول في هذا الشخص انه منافق وهذا الشخص واحد من الذين افسدوا الرياضه في السودان بكتاباته الغير صحيحه وطول عمره بيطبل لي الحكومه والان لما ابنه اتعسر في دخول جامعة مامون حميده صار يكتب كلام اصلا موجود من قديم الزمان وهو كان معلوم بذلك ويا مزمل الجامعات السودانية كانت من الجامعات المحترمة والمعترفه عالميا وعربيا وافريقيا في وقتها الزاهر و حتي قبل العام 1989 وبعد هذا التاريخ اصبح يمشي للوراء حتي اصبحت في حالها التي لا يرسي عليها. فارجوك يامزمل السودان للجميع ان تقول الحق في كل شئ او تتخلي عن الصحافه وشوف ليك شغليك غيرو لان الصحافه مراة تعكس وجه صاحبها ومهنة لا يتحمل النفاق والكذب . ومامون حميد معروف سلفا لاي سوداني واحد من الذين ملؤ الارض فساد في السودان وانت كنت وين وين قبل الوكت ده كلوا . جامعات ومستشفيات ومصتوصفات مامون حميد ما اتفتحت الان . خلونا كده والله يكون في عون السودان هذا امتحان للشعب السوداني ولابد من ان بتحرر يوما انشاء الله . دمت ياوطن زخرا وفخرا لنا وللامة العربية والاسلامية

يا مزمل ابوالقاسم خليت ناس الكورة وجماعتك بتاعين المريخ وقبلت على ناس العلم؟؟
أسرة مامون حميدة أسرة محترمة وعريقة ومعروفة اكاديميا واجتماعيا وتجاريا قبال انت ما تشوف الخرطوم!!.
وان هذه الاسرة لن تنزل الى الدرك الاسفل لكى ترد على أمثالك .
خليك يا مزمل مع تاس الكورة وابتعد عن هذه القامات العلمية الجادة. وأنا متأكد بأن دكتور حافظ لا يعرف أمثالك ولم يسمع بهم.
)

ليس دفاعا عن مامون حميده فهو طفيلي زيه وزي مزمل
فالاثنان ظهرا في زمن الغفله
ولكن المقال كعادة الكاتب لايكتب للمصلحه العامه وإنما للتشفي
إن كان الكاتب صادقا مع نفسه لكتب عن تدهور التعليم في ظل حكم الانقاذ وليس لان ابنه يريد التعليم بالخارج
انت كزول كون ثروته بليل قادر علي ادخال ابنك لجامعة حميد فماذا عن الغلابه الاذكي من ابنك ولاطاقة لهم بمصروفات اقل الجامعات تكلفه؟ هل تحدثت بالنيابه عنهم في مقال من مقالات الفارغه ؟
ماذا يستفيد محمد احمد الغلبان من صراعك الشخصي مع جامعة حميد؟
متي يرتقي الكاتب للمسئوليه الوطنيه ويدافع عن الغلابه؟
لانأمل في امثالك كثيرا فمن كون ثروته في ظل نظام فاسد لايمكن ان يهتم للتغير ولا لمصالح الشعب
خليك مع ناس بله جابر ياهم شبهك

ههههههههههههههاي طيب بدل ما تطالب الهلال بابراز الكشف الطبي علي اللاعب الاثيوبي ما تبرز لينا الكشف بتاع ولدك اولا عشان نصدقك… وهم ومتصوحف اخر زمن

يا مزمل عاوزنكم تبقوا رجال شوية وتكتبوا عن سبب البلاوي دي كوولها. الكتابة بمعزل عن النظام ورأسه كلام فارغ. نفسي انت والطاهر ساتي وعثمان ميرغني والظافر والضو بلال تنعدلوا. بلاش من محمد عبدالقادر ما فيهوش أمل .

في استطلاع لـ «الرأي العام»:
خلاف حول إلغاء امتحان أطباء الإمتياز!!
————————————

جميع الحقوق محفوظة لصحيفة الرأي العام © 2007 –

التاريخ: الخميس 9 أكتوبر 2008م.

استطلاع: إشراقة حاكم – انتصار فضل الله-
تناولت صحف الخرطوم خلال الايام الماضية خبراً مفاده أن وزارة الصحة الاتحادية واتحاد اطباء السودان بصدد رفع «مذكرة» للمجلس الطبي السوداني لإلغاء امتحان ممارسة المهنة لأطباء الامتياز «التسجيل الدائم»، باعتبار أن فترة العمل بمثابة المعبر للتسجيل.. «الرأي العام» أجرت استطلاعاً واسعاً في هذا السياق:-
ضرورة التأهيل:
———————–
? بروفيسور «الرشيد احمد عبد الله» استاذ الجراحة بكلية الطب جامعة الخرطوم ضرب مثلاً في هذا الشأن بالولايات المتحدة الامريكية التي تجري امتحاناً من شقين «خطوة أولى وخطوة ثانية» ويكون الأول قومياً بمثابة العلوم الأساسية، أما الثاني فهو يؤهل الطالب للعلم السريري، ونحن هنا في السودان لدينا ما يقارب أو يزيد عن «02» كلية طب مما احدث «فوضى» أدت لوجود كل المستويات، لذا أرى أنه لابد من «امتحان قومي» كرخصة باعتبار اننا لا نستطيع ان نوحد أو نجمع كل طلاب الطب، فمن غير المعقول أن تذهب كممتحن خارجي لتجري امتحاناً لـ«4 أو 5» من الطلاب، لذا يقوم «المجلس الطبي» بإرسال ممثل له أو مندوب لتقييم الامتحان وغالباً تكون نسبة النجاح «مرتفعة» ليس اقل من «09%- 59%» وهذا مرجعه إلى أن الممتحن يكون تأثيره قليلاً، إذ أنه لا يشارك في التصحيح مثلاً أو المراجعة وغيرها، وواصل قائلاً: إن أعداد الطلاب كبيرة وكذلك عدد الجامعات وليست هناك ضوابط تحكم هؤلاء الطلاب وأرى ان الامتحان الذي يجري الآن «خفيف» بمقدور أي طالب النجاح فيه واجتيازه، فإن حدث ورسب طالب فيه فبالتأكيد يكون «تعبان شديد» في مستواه!! واستطرد متعجباً ومتسائلاً:
هل يعقل أن يظل طالب في الكلية «01-51» عاماً يفشل في كل عام دراسي وليس بالمقدور طرده أو القول «شوف ليك مهنة تانية»؟ نعم هذا ما يحدث الآن حيث يعمل معنا اطباء مستوياتهم «تعبانة شديد» – على حد تعبيره – .
لذا أرى انه لابد من وضع ضوابط للتأكد من أن هذا الطبيب قد درس الطب بالفعل ونجح وتأهل لممارسة المهنة، كذلك لابد من التوفيق بين استقلالية الجامعة وضمان الطبيب الناجح المؤهل.

? وفيما يتعلق بالقرار رأي بروفيسور الرشيد انه يفتقر إلى «الدراسة»، إذ لابد من الرجوع إلى الامتحانات وتقييمها ودراستها وذلك بتشكيل «لجنة» لتقييم الامتحان ودراسته منذ بدايته حتى اليوم ومعرفة ما اذا كان قد خدم اغراضه أم لا، كذلك تقييم للمستويات الموجودة وماهيتها. ثم بعد ذلك نقرر هل يلغي أم لا؟ وارجع البروف حديثه لـ «الرأي العام» بحكم عمله اختصاصياً ومسؤولاً عن اطباء الامتياز بمستشفى الخرطوم يمر عليه «8» اطباء امتياز كل «3» أشهر من مختلف الجامعات..

ما البديل؟:
———————
? بروفيسور «عمر الدرديري» رئيس مجلس تخصص التخدير والعناية المكثفة ابدى تساؤلاً في البدء عما إذا كان مقترح الالغاء جاء عن طريق الدراسة أم لا؟ ورجع بالذاكرة إلى الوراء قبل سنوات عديدة، مشيراً إلى أن الاطباء الذين كانوا يُبتعثون إلى دول الاتحاد السوفيتي (روسيا) حالياً ورومانيا وتشيكوسلوفاكيا وكوبا وغيرها كانت مستوياتهم متدنية فكان (تقويمهم) يتم أثناء فترة الامتياز وكان هذا التقويم (حقلياً ومنهجياً) ويتم بصورة ممتازة، اذ يكونوا تحت بصر ومتابعة الاطباء في المستشفيات وكان التقويم يتم اثناء فترة الامتياز مهما كانت مستويات هؤلاء الاطباء.

? وضرب بروفيسور عمر مثالاً ببعض الدول الاوروبية «انجلتزا، امريكا ، ايرلندا وغيرها» التي إذا قدم إليها طبيب تقوم بإجلاسه فيما يسمى بـ «ممارسة المهنة» وهذا الامتحان مثله مثل الجلوس لامتحان «معادلة» القانون بحيث لا تعطي شهادة لممارسة المهنة ما لم تجتز هذا الامتحان، علماً بأن الذين يضعون الامتحان في انجلترا مثلاً «كبار في السن» وذوو خبرة طويلة جداً جداً في المعاملة مع الطلاب الجدد ويقوم بتعيينهم المجلس الطبي وعملهم فقط «مقومين».

? وفي السودان كانت المستشفيات تضم كوادر عليا وكانت ترسل اطباء الامتياز اليهم مثل «الدكتور عثمان عوض الله، الضو مختار، حسبو سليمان وداؤود مصطفى» رحمهم الله جميعاً وغيرهم.. أما الآن فنجد أن اغلب الاختصاصيين العاملين في المستشفيات الحكومية (مطحونون) بأكل عيشهم وليس لديهم وقت فراغ لتدريب او امتحان لنواب، ونحن نقول في المثل (صاحب بالين كذاب) فما بالك بصاحب أربعة؟! وأرى أنه طالما بدأت تلك الامتحانات بأسس فلابد ان تنتهي كذلك بأسس وبعد ذلك يطرح السؤال المهم: ما هو البديل؟ ارى أنه لابد من توزيع هؤلاء الاطباء «الامتياز» على أطباء متفرغين بحيث يتلقون تدريباً حقلياً وهذا مهم جداً وترفع عنهم تقارير كاملة ووافية حتى ولو استدعى ذلك لاعادة طالب الامتياز للامتحان مرة واثنتين وثلاث، إذ ليس من الضروري أن يكون النجاح «اكاديمياً» في الورق ويصاحبه فشل «مهني» بالاضافة إلى ضرورة الالتزام بالمواعيد وحسن المظهر والتعامل مع المريض والهمة في الفحص وغيره.
? الحل الجذري الذي يطرحه بروفيسور عمر هو إعادة الكادر المميز، إذ أنه قبل «02 أو 03» عاماً كان في قمة «سلم» المرتبات، أما الآن فقد انحدرت إلى الدرك الاسفل.

ولقد كنا «زمان» مميزين سواء اطباء أو ممارسين للمهنة والآن ماذا تتوقعون من استاذ جامعي مرتبه لا يكفي «اسبوعاً» ناهيك عن شهر؟! وبعد ذلك يجد نفسه محالاً إلى المعاش!!

? وختم البروف لقاءه واصفاً الاستاذ الاكاديمي بـ «تاجر الشنطة»، مبرراً ذلك بقوله إن الطبيب يحمل حقيبته بما تحوي من كتب ويذهب ليدرس في الولايات المختلفة من اجل جمع المزيد من المال الذي يعينه على مجابهة الضغوط الاقتصادية الصعبة.

الجوانب العملية:
————————
نقيب الاطباء بروفيسور «عبد العظيم كبلو» كان قد وصف الامتحان بعدم المجدي في ظل المستجدات الحالية. وقال: الواجب ان ُيمنح طبيب الامتياز الفرصة للاهتمام بالجوانب العملية اثناء فترة الامتياز وعدم تشتيت ذهنه بالامتحان، واكد كبلو ان الاتحاد لن يلتزم بحماية اي طبيب يخالف المواصفات المطلوبة للعيادات متى ثبتت المخالفة، مشيداً بالجهود التي بذلتها الوزارة في توظيف نواب الاختصاصيين.
في الجانب ذاته كان لابد من اللجوء إلى المجلس الطبي باعتباره الجهة المختصة بتسجيل الاطباء، حيث نفى مصدر مطلع به علمهم بالقرار وقال: هناك مذكرة كان يجب أن تصلهم من اتحاد الاطباء ومن وزارة الصحة وحتى الآن المجلس لا علم له.

أصحاب الوجعة:
————————
من جانب آخر استطلعت «الرأي العام» «أصحاب الوجعة» أطباء الامتياز حول أهمية الامتحان وسلبيات الغائه وتباينت آراؤهم ، حيث أكدت احدى الطبيبات التي فضلت حجب اسمها اهمية الامتحان باعتبار أن المرحلة القادمة مرحلة جديدة للاطباء وهي التي تؤهلهم وتمكنهم من فتح عياداتهم الخاصة، كما أن الامتحان يميز الطبيب المؤهل عن غيره.

فيما يرى «أحمد» طبيب امتياز انه لا داعي له ويقول: الاطباء يتأهلون من خلال عملهم وتدريبهم في المستشفيات اثناء فترة الامتياز وبالتالي يصبح الطبيب جاهزاً لادارة اية عيادة خاصة به، واشار إلى أن كل الدول تعتبر فترة الامتياز فترة تدريبية لانه يتم خلالها رفع تقارير ومتابعة لكل اطباء الامتياز، ويؤكد أن هذه التقارير تكفي خاصة وأن الامتحان أبعد العديد من الاطباء من المهنة رغم انهم من أمهر الطلاب عندما كانوا في كلياتهم، وطالب الجهات المختصة بأهمية التدريب للطبيب الذي يساعد على تطويره.

? طبيب الامتياز «هـ . م» يرى أن في الامتحان اهمية قصوى، إذ أن فيه تقييماً للطبيب وفي الوقت نفسه هنالك كورسات تسبق الامتحان بهدف التعرض للأمراض المهمة والمعالجة الطارئة لانقاذ الحياة مثل امراض الطواريء والحوادث المرورية وهذه يركز عليها لأنها تكون الاكثر، وبالنسبة للطلاب فيها انعاش لأذهانهم ويستفيدون منها لأنها تتطرق للمواضيع الحساسة الموجودة في السودان.
? وفيما يتعلق بالامتحان ارى أنه ضروري ويجب ألا يُلغى لأن في كل الدول توجد امتحانات لتنظيم المهنة.

? طبيب امتياز آخر له رأي مخالف حيث يقول: (لقد امتحنا بما فيه الكفاية لمدة ست سنوات بالإضافة لسنة امتياز كاملة) لذا يجب أن يُلغى هذا الامتحان.
? وتؤيده «عزة»، إذ ترى ضرورة الغائه، اذ ليس له معنى على حد قولها وانا كطبيبة اخذت دورة تدريبية كافية لذا أرى ان الامتحان لا يضيف جديداً إلىَّ خاصة وأن معظم الاسئلة تكون معادة ومكررة ووقتية.

*******************

بعض الحقائق والقصص باختصار لعصف عقول الاخوة المعلقين :- في الصين علق احد الطلاب السودانيين وقال لاحد المسؤلين شهاداتكم غير معترف بها دوليا ؟ رد عليه المسؤل الصيني وقال نحن عندما انشانا جامعاتنا لم نضع في اعتبارنا ان يعترف بنا احد وانما كل همنا كان ان يستطيع خريجنا ان يخدم شعبنا ؟ فهل سمعت بان احد مواطنيننا احتاج للعلاج بالخارج ؟؟؟ احد اصدقائي بعد التخرج عمل في مكتب هندسي ة بالمانيا وفرح اهله بالسودان وتفاخروا بابنهم المهندس بالمانيا ولا يعرفون ان الالماني المهندس المبتدء يعمل كصبي مهندس لعدة سنوات حتي يتاهل عمليا وواكاديمي ؟؟ فهل يكون عمل احدهم بالخليج مقياسا لكفائة الجامعات؟؟؟ وهل كل الذين يعملون بالخليج اكفاء ؟؟؟ الكثيرين يعتقدون ان الكفائة تعتمد علي الجامعة ويتجاهلون الشخصية والمقدرات والمواهب الشخصية والفطرية ؟؟؟ هنالك من تخرج من اعرق جامعات العالم ولا يذكره احد وهنالك مخترعين ومبدعين غيروا تاريخ العالم وصاروا يعرفون باسمائهم ولا احد يذكر جامعاتهم ومنهم من يكمل دراسته الجامعية كبل قيتس الذي غير تاريخ البشرية ومنهم شيخ زايد الذي تخرج من جامعة الصحراء القاحلة وملتهبة والذي في بضعة سنوات ارسي دعائم دولة اصبحت وجهة وحديث العالم ونحن نغني ونرقص ونعرض 59 سنة وضيعونا وخسفو بنا الارض خريجي اوكسفورد والسوربون ؟؟؟

زمان قبل الانقاذ كانت جامعة الخرطوم تقبل فقط عدد 183 للطب 45 للصيدلة 13 للاسنان 60 للطب البيطرى 200 للزراعة و90 للعلوم. فقط هؤلاء النجباء على مستوى السودان وتدخل الجامعة تعمل فيها شاطر تجد الاشطر منك ولكن زمان الانقاذ تدنى كل شئ حتى النيل بدا يجف لعنة الله عليهم اينما حلو.

ارجو من الاخوة في موقع الراكوبة التحقيق في اسرار مأمون حميدة وبرنامج مكافحة دودة الفرنديد ودعم منظمة جيمي كارتر بملايين الدولارات والمنازل التي بناها مأمون حميدة في اراضي الجنوب وخاصة مناطق الزاندي ويؤجرها للمنظمة بالاف الدولارات وكيف كانت فرقه ترفع تقارير كاذبة لاستنزاف الدولارات من المنظمة

تحديدا فترة ما بعد مغادرته لمعهد طب المناطق الحارة ومختبرات متشجن التابعة لها

لقد تخرجت من طب جامعة الخرطوم وبالفعل الطلاب مستواهم رائع جدا والاساتذة ايضا ودراستنا لا تقل ابدا عن افضل جامعات العالم وطلابنا والله يشهد الكثير منهم تصدروا قوائم النجاح والتفوق في الدول الاخرى والكلية الملكية البريطانية خير مثال , هذا من ناحية اكاديمية وايضا لهم دور كبير في مجال البحوث , صحيح ليس بالمستوى المطلوب بسبب قلة الدعم .. هذا بالنسبة للطب اما عن الكليلات الاخرى فهناك تدهور ملحوظ ..
سبب دمارنا هو حكومة الانقاذ ومامون حميدة ايضا
هل تصدقون انه ليس متاح لنا اي تخصص اكلينيكي تابع للجامعة وهذا مما يزيد مستوى الجامعة رداءة , وانا اعمل بالخارج واحسد المصريين والهنود والباكستانيين والروس الذين اتاحت لهم جامعاتهم درجات الماجستير والدكتوراه في المجال الاكلينيكي والتي بدورها معترف بها اكثر من تخصصنا المعروف في مجلس التخصصات الطبية … للاسف التخصص في مجلس التخصصات غير معترف به الا في القلة القليلة من الدول العربية وها ما يؤلمني ..
اما عن البحث العلمي فالدولة لا تدعم البحوث ولا تقم باي تشجيع لذلك جامعاتنا نزلت في الحضيض ولا ادري اين تذهب اموال الدولة رغم ان البحث العلمي في دولة اسرائيل مثلا يحتل اكبر ميزانية ان لن تخني ذاكرتي …
هؤلاء الذين يسمون نفسهم بالانقاذ لم ينقذونا بل قادونا الى الهلاك .. بعد ان كانت جامعة الخرطوم المرتبة الثالثة عالميا اصبحت بعد الالف و300 للاسف الشديد واصبح جشع الانقاذ اكثر قاموا بوضع القبول الخاص في الجامعة بعدد يساوي عدد القبول العام وازدحمت الجامعة وقلت فرص التعلم في جو مثالي مع قلة الامكانيات ..
وما يزال اساتذتها الاجلاء يناضلون من اجل رفع مستوى الجامعة .. رغم الاحباط الذي يواجهونه من قبل الحكومة ..
اما جامعة مامون حميدة فهي فقط مجرد دعاية .. ومستوى طلابها ليس جيدا ابدا وكيف بطالب نسبته في الخمسين يصبح طبيب نابغ (ولكل قاعدة شواذ) هذا غير السمعة السيئة وعلاقة طلابها الوطيدة بالارهابيين داعش .. وهذا غير الغلاء الشديدوغير المستوى الذي رأيته في امتحاناتهم السهلة جدددددا . وهذا غير مرتبتها على مستوى العالم وعلى مستوى السودان حسب التصنيف العالمي.
هل تعلمون ان مستشفاهم التعليمي لا تتوفر فيه حتى ابسط احتياجات المرضى وانه معروف بنسبة الوفيات العالية , وقد رأيت ذلك بنفسي .

الحقيقة مرة لكن الحق حق ولا اقصد ان اجرح مشاعر كل من يدافع عن الجامعة لان لديه ابناء يدرسون فيها ..
صدقوني من واقع تجربتي الطب اصبح ليس كالسابق وفرص العمل بدأت تقل جدا والاموال التي تكتسب من الطب وان اجتهد الطبيب سنوات لن تعوض مصاريفه التي دفعها في التعليم الخاص …

انه لشيء مؤلم ومؤسف , حكومة لا تهتم بالعلم او بالاصح عدوة للتعليم والعلماء بل جل اهتمامها كيف تتفنن في اخذ الاموال من الفقراء بعدة اشكال والوان , وبسبب الفقر هاجرنا من بلادنا رغم ان وطننا به ثروات ضخمة .