إستقرار البلد في خروج العسكريون من السُلطة، وحل المليشيات، وإيقاف نهب الدولة

الرأي السياسي لصحيفة الديمقراطي
لبعض الذين يتحدثون عن إيجاد حلول تُعيد الإستقرار للبلد وإيقاف اي نزيف للدماء والإلتفات للبناء وإصلاح الاحوال إقتصادياً وأمنياً وإكمال ماتبقي للفترة الإنتقالية والإتجاه للإنتخابات، نقول لهم أن اي محاولات لإعادة الوضع في إتجاه شراكة مع العسكر مرفوضة تماماً، وهذا ليس تعنت أو حل صفري كما يعتقد هؤلاء، وإنما هذا نتيجة لتجارب مريرة مع العسكريين في السُلطة و تدخلهم في العملية السياسية منفردين ومشاركين للقوي المدنية.
هنالك من يتحدث عن هشاشة امنية في البلد تستدعي وجود العسكريين، ردنا عليهم ببساطة هو أن تركيز الجانب العسكري في مهامه العملية في المحافظة علي الأمن والحدود لا يستوجب وجوده في السُلطة، فالطبيعي الذي يجب أن يفهمه العسكريون ورددناه طويلاً هو أن الاجهزة النظامية الرسمية للدولة لها وظيفة تُشابه بقية مؤسسات الدولة وتختلف عنها فقط في طبيعة هذه المهام والتي ليست السُلطة مكانها، وحتي مسألة أن البلد لاتزال فيها حركات مُسلحة ومتمردة هذه أيضاً ليست مُبرر، لان التعامل مع هذه الحركات وفق عملية السلام هو أمر سياسي، وحتى الجوانب المُتعلقة بوضع الترتيبات الأمنية ستكون جزء من مهام المؤسسات العسكرية والأجهزة الأمنية بإشراف السُلطة المدنية وبرلمانها وهياكلها وليست لها ايضاً اي علاقة بوجود الجيش في السُلطة لفعلها، إذا لم يُخرج العسكريون (وهم) أنهم أوصياء على البلد وشعبنا فلن ينصلح حال البلد ولا حال المؤسسة العسكرية نفسها، والتي وبرغم سيطرتهم الآن وقبلها ايام حكمهم مع الكيزان فشلوا في إستقرار الأمن في البلد بإتساع رقعة الحرب وإنتشارها مع وجود الجريمة المنظمة والنهب المسلح وغيرها من تفلتات، لكل هذا وبرغبة شعبنا العظيمة وهذا الجيل والثوار في التغيير وفي السُلطة المدنية الكاملة لا خيار أمام العسكريين غير الإستجابة والنزول لرغبة الشعب والتي شهد بها كُل العالم إلا هؤلاء الذين يتمسكون بالسُلطة كأنما هي (لُعبة أطفال ) بأيديهم و لايريدون الإفتكاك منها ..
إستقرار البلد في خروج العسكريون من السُلطة، وفي حل المليشيات، وإيقاف نهب الدولة المحمي بذات هذه المليشيات والفاسدين في الجيش، وإصلاحها، وفي جلب السلام العادل والتأسيس لدولة المواطنة بلا تمييز وإصلاح القوانين والمنظومة العدلية والقضاء، وتحقيق شروط العدالة فيها والإتفاق علي الدستور الذي يُعبد طريق الدولة ويحميها من الإنقسام وفرض أُحادية الدين والأيدولوجيا عبر مؤتمر دستوري، ومن ثم الإنتخابات الديمُقراطية والحكم بها ..
هذه هي الحلول، أما غيرها فيعني تجريب المجرب و الكلفتة و إستمرار حالة الحرب والإنقسام ونهب الدولة والتمكين للفاسدين وتجار الدين ومجموعات المصالح والطفيليين ووضع البلاد في أيدي الباطشين والقتلة الكذبة، لهذا فإستمرار الثورة طبيعي ولازم حتي يتم التغيير لصالح شعبنا ..
ليستقر السودان ويعيش في امن وامان لابد ان بختفي هذا المجرم الجنجويدي التشادي من المشهد
من المؤيدين تماما لكلامك
🔥 شغل مخابراتي بامتياز والخطه تسير كما هي حتي الآن،،،
١/ توريط البرهان بفض الإعتصام كما فعلها السيسي في رابعة،،،،
٢/ مع توريط البرهان في الدم سوف يسهل إستدراجه للخطوة الثانية وهي تمسكه بالسلطة هروباً من المحاكمة كما فعلها المخلوع بسبب لاهـاي !!!
٣/ بعدما نجح حمدوك خارجياً ورفع العقوبات وألغي الديون وفتح المصارف الدولية وما يتبعها من التصدير المباشر للمنتجات السودانية وهذا ما يعني (ضياع مصر) !!! تم تشجيع البرهان للإنقلاب حتي يقطعون الطريق لخطوات حمدوك !!!
٤/ الإنقلاب أوقف كل الإنجازات الخارجية لحمدوك وعدنا لما قبل الصفر!!!
٥/ إعادة حمدوك ليحدث إنقسام في الشارع ويتم إحراق حمدوك ويستمر المقاطعة الدولية وسوف تستمر مصر في نهب خيراتنا خام وتصديرها بإسم مصر فقط وتكسب العملات الصعبة !!!
٦/ تحريض البرهان من (خلف الكواليس) بعدم التنازل من الكرسي لأنه سوف يُحاكَم بعدد من الجرائم وبذلك يتمسك (العميل الغبي) بالكرسي إنقاذاً لنفسه فقط حتي لو يتفتت السودان طوبة طوبة!!!!!!
والمصريين ضربوا ألف عصفورة بحجر واحد !!!!
وأين الجيش السوداني؟؟؟
الجيش السوداني من (أغبي الجيوش في الوطنية) ولا يعرفون معني الوطن بالشكل الصحيح ويتبعون الرتبة العليا بشكلٍ أعمي “تبع الكلب لسيده”
وهكذا تم توزيع مواردنا كالآتي
🔥المواشي وكل الحبوب الزراعية والقطن إلي مصر
☀️الذهب إلي الإمارات
👈الجُند إلي السعودية واليمن ….
ونحن الشعب ناكل نيم!!!!
لكن ثورتنا مستمرة ✌️
كلام من الواقع المرير .. الثورة مستمرة و النصر قريب ان شاء الله ..
كفيت و وفيت تسلم
أجمل مقال ان وجد اذن صاغية
أصبت كبد الحقيقة. يا ابوصالح كلما اوردتة ملخص السودان ومن يحكمون لا علاقة لهم بشعب السودان بل هم لصوص وقتلة قاتلهم الله
لك التحية محمد ابوصالح لقد سردت الحقيقية هباء الحاكمون الان والسابقون هم عملاء لا علاقة لهم بشعب السودان بل مجرمون قتلة ولصوص قاتلهم الله
نعم هو كذلك
هذه احلام زلوط وماذا استفدنا من تجربة قحت الفاشلة اليسو هم مدنيين وهم اسوأ من العسكريين انفسهم وكيف انهم مارسوا اسوأ انواع الاقصاء بان وضعوا وثيقة دستورية استبعدوا كل القوى الوطنية من السلطة وجعلوها حكرا عليهم بل حتى انهم تباروا في استبعاد كل من يخالفهم الراي لتستقر على اربعة طويلة فمن يضمن لنا الا يتكرر المشهد اخرى وكل المؤشرات تشير الى ذلك فالحل في مبادرةوطنية شاملة لا تستثنى احد من عسكريين حتى المؤتمر الوطنى بشرط الا يشترك في هياكل السلطة غير ذلك فلن تفلح اي جهود اما الحالمين في الانفراد بالسلطة فعليهم انتظار طويلا
في هطلات ك\دة الرد خسارة فيهم كأنهم بيفهمو بمؤخراتهم
دة كوز جربان ومعفن ومأفون ولا تشغل بالك بامثال هؤلاء يا مغبون
كلامك صاح والله
قال شنو؟ حتى المؤتمر الوطني
امشي يا كوز يا عاطل
انت اسي متأكد ان قحت مسكت السلطة؟ اما اربعة طويلة دي فرية ساكت عشان يمهدوا للانقلاب ومن ضمنها قفل الميناء وغيرها..
لا توجد اربعة ولا طويلة كانت جهة واحدة هي المتحكم في هي المجلس العسكري ومعه دولة الجنجويد والدولة العميقة لانها ما عايزة تفوت مصالحها وشركاتها والنهب المصلح للدهب وعدم تفكيك بنية التمكين.
رأي مواطن دا النوع البفهم بمؤخرته… هههههاي
النظام البائد و اذنابه هم الذين يخالفون قحت الرأي .. و من المنطقي و الطبيعي ان يقصى كل كوز و تابعة و الاتيان بالثوار الذين ينفذون يرنامج الثورة و يحقون اهدافها .. إخسأ ايها المنبوذ .. الثورة مستمرة وسوف يتم سجنكم و محاكمتكم علنا لا أقصائكم فحسب .. الويل و الثبور لكم و اشباهكم من العسكر و الجنجويد ..
دا انت مجنون وكوز
عشان يستلموها صعاليق قحت السكارى والحيارى …
الصعاليق لا سرقوا ولا قتلوا ولم يغتصب أحدا حرمة اسرة سودانية يا كلب يا جربان
قحت ليس لديهم صعاليك بل ثوار غيورون على بلادهم .. و لو كان فيهم صعاليك فهم افضل بكثير ممن يدعون التدين و يغتصبون المال و الرجال و الحرائر من نساء و بنات السودان .. بل في الواقع هم السفهاء الصعاليك من اراذل القوم ..
أقولها صراحة وبلا مداراة أن فشل أبناء قبائل الفور، المسيلات ، الفلاتة وغيرهم من أبناء دارفور الأصليين “الزرقة” في غرب السودان ، إن فشلوا في كبح جماح لصوص الجنجويد ” من قبيلة الرزيقات ، حميرتي وموسى هلال وإخوانهم ، فليس عيبا أن يطلبوا المساعدة والعون من أخوانهم في القبائل النيلية ، الدناقلة ، المحس ، الشايقية ، الجعليين وغيرهم حتى يضعوا حدا نهائيا لأولئك اللصوص قطاع الطرق الذين زودهم الفاسد عمر البشير بمختلف أنواع الأسلحة حتى تمكنوا من السيطرة ونهب مناجم الذهب وازدادوا قوة وإجراما ومارسوا الإبادة الجماعية والتطهير العرقي على أبناء المنطقة الأصليين وحرق قراهم وتهجيرهم من وطن أجدادهم.. جنجويد الرزيقات الذين تمكنوا من خلال النظام العسكري/الكيزاني الإسلام/عروبي الفاسد البائد يجب وضع حد نهائي لجرئمهم.
مطلوب تنسيق وبشده
لا أحد يعتذر لنا الكيزان خططوا للانقلاب عبر منسوبيهم في اللجنة الأمنية بعدما فشلوا في عدة محاولات ابتداء من الزحف الأخضر حتي اعتصام القصر وترك ودواعش جبرة وغيرهم اذا التحديات باهظة أمام الثوار لأننا أمام خصم عنيد من عتاة المجرمين من القتلة والبلطجية واللصوص والأطماع الاقليمية استغلوا بعض الظروف والمصالح لصالحهم منها البرهان متورط في جريمة فض الاعتصام وابادة قري في دارفور وانتهاء الفترة الزمنية
حسب الوثيقة الدستورية والناظر محمد الأمين ترك متورط في صندوق الشرق كذلك هنالك مصالح ضخمة للكيزان تضررت ولا خيار لهم الا الانقلاب ولا خيار لنا الا المقاومة الجبارة الكل يجب أن يشارك لأنها ببساطة مسألة حياة أو موت؟؟؟
كلام عين الحقيقة العسكر ليسوا اوصيا على الشعب عليهم تأمين البلاد وحماية المواطنين وتوفير الامن لهم لان هذا واجبهم والابتعاد عن السياسةلان هذه ليست من واجباتهم المنصوص عليها فى قانون القوات المسلحة.
ساقطين عربي ،،،
خروج العسكريين و ليس العسكريون
وبالمقابل السياسيين المدنيين ليسوا اوصياء على الشعب
بل القوات النظامية التي تحرس البلاد اجدر بمنحها هذه الصفة
الشعب محتاج حارس أمين
تعاملون القوات المسلحة باستحقار وعدم احترام يشتم هذا في رائحة حديثكم الملئ بالسخريه أنتم أسواء جزء في هذا الشعب وفي العالم جميعا لا يوجد أمثالكم من السفهاء يحتقرون قواتهم المسلحة
صراحة عشان بلدنا السودان تنهض وتستقر والتحول الديمقراطي لازم جميعا أن نكون تحت سقف واحدة .
١/ وضع دستور جامع بمشاركة كل جميع الوان واطياف الشعب السوداني .
٢/ وضع بند في الدستور إن تجرم العسكر أن يخوض في العمل السياسي
٣/ جميعا أن نتقبل ونحترم بعضنا في اتخاذ ايه قرارات لمنفعة الدولة .
٤/ حل الدعم السريع فورا وفحص قواته إذا كان سودانيين ام لا . اذا غير سودانيين تسليمهم للدولة اللي جابه منها . اما الجنود السودانببن تدريبهم بقانون القوات المسلحة ودمجها في الجيش السوداني .
٥/ إعادة هيكلة المخابرات الوطني . بكفاءت وطنية لا ينتمي لأي حزب سياسي
٦/ إعادة هيكلة الشرطة فحص كل ضابط أن مؤهلاته إذا كان درس كلية الشرطةولا جاء بالواسطة ذي ما قال الناشط البوشي في عهد البشير با ما ناس اخدو دكتوراة في الوضوء الخ .. عشان كده لازم نبني دولة مؤسسات .
٧/ تكوين المجلس التشريعي (البرلمان) بكون المقاعد من الشباب بنسبة ٤٠٪ في البرلمان .
٨/ تعيين الناىب العام من البرلمان .
٩/ تكوين المحكمة الدستورية بكفاءت مستقلة غير حزبية .
١٠ / تعيين رئيس الوزراء من داخل البرلمان .
١١/ اغلاق المعابر الحدودية
١٢/ وضع قانون ابه مهرب يتم القبض عليه اعدام لانو ده تهديد للأمن الوطني
التحية الشعب السوداني
نترحم كل شهداء الثورة السودانية
فصل دار الغور و النوبه و جنوب كردفان
على كدة كل واحد يرجع قريتة واللى ماعندة قرية يفتش بلد تانى يابنز شكلك ماعندك لا قرية ولامدينة تقعد فيها السودان ف مهب الريح اذا كان هذا تفكيركم الذى فصل الحنوب ويتباكون علية ألان
استقرار البلد في خروج العسكريون من السلطه هذا كلام صحيح لكن ليس ليكون البديل أحزاب الحرية والتغيير فهؤلاء أسوأ من العسكر.
على كدة كل واحد يرجع قريتة واللى ماعندة قرية يفتش بلد تانى يابنز شكلك ماعندك لا قرية ولامدينة تقعد فيها السودان ف مهب الريح اذا كان هذا تفكيركم الذى فصل الحنوب ويتباكون علية ألان