قصة مجانية لبنات الداخلية اللائي صُدمن من خسارة نايل
سارة عيسي
قصة مجانية لبنات الداخلية اللائي صُدمن من خسارة نايل
بالمناسبة انا لم أشاهد اي حلقة لنايل ، وكل ما اعرفه عنه اللقاء الذي أجرته معه المراسلة الحربية رفيدة ياسين ، حيث كان لقاؤه معها اشبه بلوحة العشاء الأخير للسيد/المسيح .
لكنني سوف افرد لكم قصة عشتها بجامعة الخرطوم ، الطالب عثمان كان من اوائل الشهادة السودانية ، دخل كلية الهندسة ولكن اساتذته لاحظوا نبوغه في مادة الفيزياء ، كان عثمان طالباً نجيباً ، فهو يسير بين قاعة المين الجديدة للطعام وقاعة الدرس والمسجد ، ترك عثمان كلية الهندسة وإلتحق بكلية العلوم ، فكما اسلفنا كان يعشق مادة الفيزياء ، في يوم من الايام تقدمت جامعة أجنبية بنوع غريب من اللوتري ، حيث عرضت إمتحان معقد لمادة الفيزياء لطلاب من مختلف انحاء العالم وكان من بينهم طلاب جامعة الخرطوم ، ومن يجاوب الاسئلة أو يحل لغز المسائل يستحق منحة دراسية لتحضير رسالتي الماجستير والدكتوراة على نفقة الجامعة . دخل عثمان قاعة الإمتحان وخرج منها بعد خمسة دقائق وسط ذهول الاساتذة والطلاب ، كان المشرف الأجنبي موجوداًَ حيث دفعه الفضول لمعاينة ورقة الأسئلة ، تملكه الإجاب وامسك الميكرفون بيده وخاطب بقية الطلاب الممتحنين بالقول :
Thank you .. the time is up
أجاب عثمان عن الأسئلة بعض الطلاب لم يقرأ الأسئلة بعد ، ولكن اخونا عثمان وضع حداً فاصلاً بين النبوغ والإجتهاد ، فاز الأخ عثمان بتلك المنحة وقد حدث هرج ومرج في كلية العلوم ، تعالت اصوات الطلاب بالفرحة ، حيث مثل عثمان زملائه وكليته بصورة مشرفة وكان ذلك في زمان بروفيسور محمد الامين التوم ، كانت كلية العلوم تضم مدرسة العلوم الرياضية ، فالنابغة يتخرج عليه يديه نوابغ ، بالفعل أحزنني بكاء الطالبات على فراق نايل للجائزة ، هذا هو المحطة الأخيرة للتعليم السوداني ، وانا قلتها قبل ذلك أن الإنسان السوداني يبحث عن ذاته في معترك البحر ، فليس هناك ايقونة يتبعها الناس وليس هناك مثلاً اعلى يكون قدوة للناس ، فلذلك بحثنا عن ضالتنا في راعي أملج ، على الرغم ان الامانة يجب ان تكون صفة النخبة والمثقفين حيث يظهر حجم التاثير وليس صنف الرعاة وعوام الناس ، وبحثنا عن البطل القومي في نايل ، وقد خرج الرجل من السباق وقد ترك في كل قلب حسرة أو ندامة.
سارة عيسي
[email][email protected][/email]
والله بقول لي نايل الحسنه الوحيده العملتها الاغنيه الداعبته بيها عمر العوير وحكيت بيها مشكلت السودان بس يا نايل ماكان ممكن تكون الاغنيه تكون بي العربي ويحس بيها الشعب اكتر وتلازمو وتواسيه في زمن بقت المواساه في السودان بالاقصاد ما كان احسن ويا حبزا لو غنيته بي لهجت دارفور عشان تكسب عطف اكتر من اهل دارفور خاصه واهل السودان عامه
حليل جامعة الخرطوم ….على فكرة الطالب المزكور هو صديقى ودفعتى بمدرسة بحرى الحكومية عثمان يوسف عثمان رابع الشهادة السودانية فى العام 1985وهو من ابناء حى الصبابى بحرى…..ومعلومة اخرى بان جميع اخوانه كانو من النابغين فأخوه هيثم يوسف عثمان ثانى الشهادة السودانية 1982 درس الطب وهو الان من كبار الاخصايئين واخوهم هانى يوسف عثمان احرز مركزا متقدما فى الشهادة 1981 ودرس ايضا الطب بجامعة الخرطوم…..وهم جميعا درسو بمدرسة الدناقلة شمال الابتدائية بالخرطوم بحرى ,,,,,,,,سؤال للمسئؤلين بالتعليم ببحرى اين هى الان مدرسة الدناقلة شمال………حليل التعليم فى السودان الذى انهار فى زمن الانقاز …..تقولو لى نائل طار من المسابقة الله يجازى الكان السبب
يا حليل جامعة الخرطوم ايام كانت معقل النبوغ و التفوق في السودان و البركس و أربعات و تهراقا و منتدي الفلاسفة و النشاط ااااااااااه
الصعود على القمة من المستحيلات لنا خصة في هذا الزمن البائس
فعلا لاتوجد قدوة حسنه ,, والبنات عديمات تربيه , وليس عندهن ذره من الادب والحياء ,, وفعلا الاستحوا ماتوا من زمان ,, وفلبى يبكى عليك ياسودان , وإنما الامم الاخلاق مابقيت . فإن هموا ذهبت أخلاقهم ذهبوا
نايل ده ، قّدم شنو (سوداني) ؟؟؟
ما كل اغانيه وحواراته وكلامو كان بالانجليزية ..
خوفاً من أن يخسر ..
بماذا تغنى ؟؟؟ بـ (طرفك الجرّاح) أم بـ (كم نظرنا هلال) .. اى من اغاني عبدالرحمن الريح غنى هذا (النايل) ..
ضربنا مثلاً بالاغنيتين السابقتين حتى نبيّن صعوبة أن تجد اغنية عربية مثلهما .
ومن هو صابر الرباعي اصلاً ومين شيرين دي او غيرهما حتى يحكموا في مسابقة كهذه ؟؟؟
دعونا من الوهم .. ومن (الإستلاب) ..
ليت كان (نايل) هذا .. (وائل غنيم) سوداني ..
يجب ان لا يعلو صوت فوق صوت معركتنا الكبرى في ازالة نظام الإبادة الجماعية .
كلام فارق
للأسف الشديد نحن في السودان لا نحترم مواهبنا وابداعاتنا هذا الشخص الذى يدعي نايل سيظل قلادة شرف في أعناق السودانيين وهذا فخر لنا
“Music affects us in ways that are personal and require psychological explanation:
music energizes, surprises, soothes, delights, and otherwise shapes our emotional
states. Research in cognition and neuroscience supports the idea that pleasure
and emotions are key motivations for listening to music.”
.we love Nile performance and that is a personnel matter
Je ne peux comprendre les attaques contre Nile. C?est un jeune artiste et il a de l?venir. Que la jeunesse l?aime c?est normal. On peut aimer Nile comme Khalil Farah. C?est quoi votre
problème ?
Source : http://www.oxfordscholarship.com/view/10.1093/acprof:oso/9780199691517.001.0001/acprof-9780199691517-chapter-22
على الرغم ان الامانة يجب ان تكون صفة النخبة والمثقفين حيث يظهر حجم التاثير وليس صنف الرعاة وعوام الناس
************************
البخلي الامانة واجب على المثقفين
وغير واجبة على صنف الرعاة والعوام شنو
ليه الاستحقار ده
اصلو الحقد بتاعكم دا ما دايرين تخلوه شعب كرور وهم نق نق نق بطلو تنظير دايرنه يعمل شنو اكتر من كده هو وصل الدور قبل النهائى وكونه يخرج مش معناها انو فشل لان التصويت يعتمد على اهواء الناس ..الشهره هى عاية كل فنان ونايل وصل الى القمة وخلا الناس تعرف انو فى فنانين شباب فى السودان يالقعدين للتنظير عملنو شنو للسودان يا بجم يا سجم ياغنم
الله المستعان .وربنا يهدي الجميع
تعرف ياساره عيسى انت زينا دقه قدييمه بتفتكر انه التفوق الاكاديمي هو الاهم في تحديد الايقونه.
الايقونات في اي مجتمع غربي ليس هم العلماء ولا الطلاب الشاطرين او النوابغ. الايقونات هم المبدعين اي كان وفي اي مجال. وشروط الابداع هي الموهبه + الانتاج المجود.
لكن بعيدا عن هذا لااعتقد ان نايل مبدع وهو ظاهره صوتيه “بالانجليزي” ولا اعتقد يمكنها المنافسه لانه ليس له منتوج مختلف.
يا اخوانا والله والله والله … وتاني والله .. الموازين اختلت … اختلط حابل الصاح بنابل الخطآ ..اصبح :
* الحرامي مسؤلا عن اموور الناس ومديرا لشؤنهم .( فضاعت الحقوق واهملت الواجبات ) .
*الزاني ( اللوطي ) هو المسؤول عن تلقين وتحفيظ القران لاطفال المسلمين .. وهو المربي والمعلم بمدارس الاساس والتي من المفترض ان تكون هي الاساس واللبنه الاولي في بناء جيل يتقدم الصفوف يحمل لواء العلم والعمل .
* انصرف الناس عن الامور الاساسيه واهتموا بالاانصرافيه منها .. كوره وما ادراك ما كره القدم … هرج ومرج ومغالطات ومشاكسات وحوارات وسباب وشتائم امتدت حتي للمقابر اثناء دفن الموتي وفي المكان الذي يجب ان يكون مكانا للعظه والاعتبار .
* ولكن السبب الرئيسي :
هو التربيه.. التربيه .
لو كل رجل تكفل بمراعاه المسؤوليه التي سيسآل عنها ستعود الامور الي نصابها .
ولكن ما اصعب هذه المسؤوليه في بلد يحكمها ظلمه .. جهلاء … اصبحوا وفي غفله من الزمان حكاما علينا فاوردونا موارد الهلاك او كادوا .
–نايل كانت مشاركته جيدة وأسعدت الكثيرين ,, في زمن الإحباطات
–منذ بدء الخليقة ..ومن زمن هابيل وقابيل ,,والبنات يتشببن بالفتيان المشاهير والفنانين والشعراء والمليحين وكذلك الفرسان والنجباء ..فتيات السودان لسن إستسناءً,, وأسألوا شوقي بدري
وبعدين عثمان ده كان طلع زيرو في الذكاء الإجتماعي ..يقعوا بيه وين?
وقت ما في شي يفرح في السودان .. خليهن يفرحن بنايل او يبكن على خروجه اذا كان الحكومة اغرقت البلاد في الفتن والسلاح واغرقت الناس في الغنا والرقيص لازم الناس تعمل كدا .. وحسين خوجلي كل يوم يمصمص في شلاليفوا وعامل فيها مصلح اجتماعي يشوف الفيل ويطعن في ضل الزرافة ويقسم بأنه ضل الفيل… ولما عرف انه دا ما ضل الفيل كانت الاجابة ببساطة والله سبحانه الله يشبه ضل الفيل.
يا سارة لينا عشرين سنة نسمع في قصيدة مصر المؤمنة بأهل الله ؟ طيب اهل الله ديل رجال هم نفسهم لم يمدحوا احد وانما عملوا فإنت بدل تمدح الرجال اعمل زي الرجال عشان تكون من اهل الله
ونسمع ومدحة التمساح ؟ يدعو تسعة وتسعة ولي عشان تمساح والله سبحانه وتعالى عنده 99 اسم يخلي تسعة وتسعين اسم ويدعوا تسعة وتسعة ولي عشان تمساح اصلوا البلد ما فيها رجال والسبب في القضاء على التسماح (ان التمساح حجّر لي عومنا)طيب ما تعوم.
السودان محتاج الى اعادة صياغة
يا بت عيسى الحياة غنى و فيزياء و رياضه و زك زك و رقيص و هيصه و دمعه ع و ضحكه و صره و ابتسامه رضاو ابتسامه حقاره و ابتسامه ما قبل الانتحار هى الحياه يا ناخدا كولها يا نتركها كما هى
نعم يا حليل التعليم عندما كانت جامعه الخرطوم جميله ومستحيله وكان يدخلها الغبش وكانت كلياتها نموزج متحضر وكانت مدرجاتها تحكى عن قصص ابطال امثال بروفسير داوؤد مصطفى تخيل بروفسير فى الطب البشرى ويرفض ان يفتح عياده لانه كان يقول ان الطب مهنه اهبنى اليها الله لاساعد الناس ليست لاجمع واغنى من الناس
وغير داؤود مصطفى الكثير طه بعشر وسيده بشاره ود ادهم شارع الحريه وووو
يا استاذه ساره كان طالب جامعه الخرطوم نابغ فى كل شى فى الاخلاق والقيم والوطنيه وكان ثورى منها شهداء ثوره اكتوبر
الان التعليم الجامعى اصبح بقروش خياليه شى لا يصدق بينما التعليم والصحه فى جميع دول العالم من ابسط الخدمات التى تقدمها الحكومه لابنائها
هكذا يصرخن البنات ويساهر الطلاب ويموتون من اعلا العمائر وهم سكارى هكذا صارت الداخليات استثمار تجارى وصارت الطالبه او الطالب كانه فى فندق خمسه نجوم
ما قمت به هذه الحكومه يفوق من تخريب وتشتيت وتدمير يفوق زلازل بل سونامى اغرق قاره باكملها
الله المستعان
هذا النايل انظنه مستعرب لا يتشرف بالسودان والغناء السوداني …….شخص مستهلك
على الرغم ان الامانة يجب ان تكون صفة النخبة والمثقفين حيث يظهر حجم التاثير وليس صنف الرعاة وعوام الناس!!!!!!!!!!!!! اها يا النايرة مافي زول ضيع البلد دي غير النخبة والمثقفين البعيدين كل البعد عن باقي الشعب …مع كامل احترامي لشخصكم الكريم الجزئية دي ماعجبتني مع العلم انو في فرق بين تعريف كلمة مثقف وكلمة متعلم وكلمة نخبة
واحدة من الاسباب التي تدمر السودان هو ذلك الجيل القديم الذي لايؤمن بالتجديد … من المسئول عن هذا الدمار … انه جيلكم انتم من قدتم هذا البلد الی هذه الحالة بغض النظر عن انتمائاتكم السياسية …. كل ما الاحظه عنكم انكم تحبون ان تتحدثوا عن ماضيكم وبطولاتكم في عهد مضی … من المفترض انكم انتم الاساس الذي يستند عليه البنيان ولكننا وجدنا اساسا متهالك ايلا للسقوط ….. تتنصلون من مسئولياتكم برمي اللوم علی الجيل الجديد وتنسون انكم من ربيتم وانشاتم هذا الجيل ….. رجاءا يكفي فقد مللنا من سماع القصص التي ترونها عن جامعة الخرطوم وعن ماض اسرفتم فيه دون حساب للمستقبل
مبدعة يا سارة كعادتك. دائما تمنحينا الأمل عبر رسمك الجميل
شكرا سارة عيسى … شكرا الراكوبة
وانا قلتها قبل ذلك أن الإنسان السوداني يبحث عن ذاته في معترك البحر
____________________
هذا الكلام انا اختلف معك فيه كثيرا ان يكون هذا حال الإنسان السودانى / كل الهرج وكل الحراك والإعجاب بنايل امر طبيعى جدا وحالة عادية تحدث عند اى شعب /ولو ذهبت للمقابل الى الشعب المصرى وسالتى كم عدد المصريين الذين صوتوا لمواطنتهم/وهم .. المنافسة لإبننا/نايل .. لزهلتى بالنتيجة
ولتتأكدى ان الشعب السودانى شعب طيب ويحترم نفسه وذاته / ونايل لم يخسر بسبب صوته/ ولكن خسر بسبب تراجع السودانيين المصوتين لنايل حتى تعرفى ان الشعب السودانى لا يبحث عن ذاته عند احد/الشعب السودانى يا أستاذه يافاضلة شعب يمتلك ناصية ذاته والدليل عندما نايل لم يلبى طلب المعجبين ماذا حدث له/ سقط/ اذن الشعب السودانى يمتلك ذاته وصوته وله اراده يحرك بها الإتجاهات والمواقف / نرجو الإعلاميين ان يدرسوا واقع العملية من جميع جوانبها حتى تخرج الرؤية واضحة وثاقبة /
صحيح ان هنالك بعض من الفراغ وسط عامة الشباب السودانى وذلك بسبب الإحتكار التى تعيش فيه البلاد/ السياسة محتكرة ومنهارة /الإقتصاد محتكر ومنهار /وظائف الخدمة العامة والخاصة محتكرة ومنهارة/ طبيعى ان يكون هناك حالة من الإحباط /وليست بحث عن الذات /هذه الكلمة كبيرة يااستاذة نحن شعب يمتلك تاريخ طويل فى المنطقة والعالم ونحن الأول فى كل شىء فى المنطقة اول الجامعات او من عرف الحكم الديمقراطى من اوائل الدولى التى نالت استقلالها من اوائل من اوائل والقائمة تطول / نحن افضل الشعوب فى المنقطة اشتهرنا فى جميع التخصصات العلمية انطلاقا من ذاتنا
يا استاذه لا تحتقرى شعبك انه شعب مميز مصيبتنا اننا منحنا ثقتنا فى ادرة حكم هذه البلاد لمن لا يستحق ولكن لهذا الشعب دور ودور كبير وسيأتى …
شكرا سارة عيسى للمختصر المفيد وقلمك الرشيق،،، تكرر ذلك بشكل أكبر في وفاة المرحوم باذن الله الفنان محمود عبدالعزيز حيث هجم الوف من الشباب واقتحموا مطار الخرطوم لاستقبال جثمانه كانوا يروا فيه أيقونة التمرد والهروب من نمط الحياة غير المتزن الذي أسسه الاسلامويون لمدة 23 عاماً ،،، صدقت عندما قلت ((وانا قلتها قبل ذلك أن الإنسان السوداني يبحث عن ذاته في معترك البحر ، فليس هناك ايقونة يتبعها الناس)) ففي الوقت الذي عجز فيه الساسة العجائز من جذب هؤلاء الشباب لبرامج وطنية جذبهم المرحوم لاشواق في انفسهم متعددة ،،، ليس هناك من يسد فراغ الحماس الشبابي بمنهج موزون لذلك اصبحنا كالغنم التي ضربها المطر في ليلة شاتية تخطينا درجة الرومانسية السالبة ودخلنا المدرسة السريالية التي لا ندري الى اي مدرسة ستقودنا،،،
تسلمي أستاذه سارة … قدوتنا و قائدنا البشير فبالله ماذا تتوقعين ؟؟؟؟ عالم هااااااااايفه.
انا شخصياًصوت لهذا الوجيه نايل 4 تصويت بمايعادل 12 ريال في الدور قبل الاخير لدعمه لانه يمثل السودان ويحب السودان ويكره الكيزان .
لماذا تكرهون نايل يا منتقدين ماذا فعل لكم هذا الفتى غير انه معجب بكم .. لماذا اصبح السودانيين يتشاجرون مع ضلهم .. لماذا تكرهو شخص لم يكرهكم ولم يمسكم بسو ..لماذا تنتقدو البرى نايل وتتركو السفاح حمار بشير .
هل تنتظرون موتانا الاشاوس الذين خلعوا النميري وعبود بان يتهضوا ويخلعو لكم بشة فوقو ياشعب
“…فلذلك بحثنا عن ضالتنا في راعي أملج ، على الرغم ان الامانة يجب ان تكون صفة النخبة
والمثقفين حيث يظهر حجم التاثير وليس صنف الرعاة وعوام الناس …”
لا حول ولا قوة … ازدراء بالبسطاء والمساكين ما ليهو حد … الله يسامحك
مثقفين ايه وكلام فارغ ايه ..؟ ما ياهو احنا عايشين الذل والمهانة والموت والفساد … الخ
كلو من ترهات المثقفين واشباههم من الكتبة …
احنا عايشين زمنا دا كلو من فضلة خير الرعاة والمزارعين المساكين … دا بقي آخر جزاهم .؟
الله يسامحك مرة تانية …
نفسي أعرف نايل دا منو؟!!
لا تلوموا طالبات اليوم بل لوموا انفسكم لانكم الوحيدون المسئولين عن كل هذا التدهور اما بالمشاركة او السكوت او الهروب طيلة ال30 سنة الماضية
الطالب عثمان يشرفنا ونايل يشرفنا وكل بمجاله … وفيها ايه لو بنات الداخليه صدمو لمبدع سودانى يمثل وجه من وجوه ابداعنا … حقو بدل نقلل من مجهود وموهبة نايل نشجعه عشان لو فى مبدع تانى مايجيهو احباط
هسع يا جماعة الولد ده عمل شنو غير شارك في مسابقة فتية اجتهد وقدم نفسه للعالم بأسم السودان ما في داعي للنقد الجارح . وبعدين يا كاتبة المقال انتي لو عندك امانة كنتي تنصفي هذا الشخص وبعدين بكاء البنات عادي لانهم بنات مالك ما قلتي بكاء الاولاد .
امانة يجب ان تكون صفة النخبة
والمثقفين حيث يظهر حجم التاثير وليس صنف الرعاة وعوام الناس …”؟؟؟
من اين اتى هؤلاء؟؟
انتى صحفية جد جد؟؟
فلذلك بحثنا عن ضالتنا في راعي أملج ، على الرغم ان الامانة يجب ان تكون صفة النخبة والمثقفين حيث يظهر حجم التاثير وليس (صنف الرعاة وعوام الناس) !!!!!!!!!!!!!!!!!
سبحان الله ، لو كان ربنا أدى البشير ذرة صغيرة من عقلية عثمان ما كان دا حالنا
انا مع حق الشباب فى الانفعال فى ما يؤدى الى الانفعال ايا كان مصدره…بس الانفعال والصراخ فى الليالى المتأخرة وايقاظ الناس والاطفال من نومهم يعد سلوكا مشينا لايقبله عقل او دين…وانا لدى جار ينفل فى المباريات ويصرخ صراخا فى كل هجمة…غير انه لايفعل ذلك فى انصاف الليالى حيث الاطفال نائمون…وطالبات داخلية داؤود عبد اللطيف ايقظن الاطفال من نومهم مفزوعين…فهل يجوز هذا؟
(وانا قلتها قبل ذلك أن الإنسان السوداني يبحث عن ذاته في معترك البحر ، فليس هناك ايقونة يتبعها الناس وليس هناك مثلاً اعلى يكون قدوة للناس)هذه العبارة تمثل اساس المقال الرائع لبنتنا سارة نعم فرحنا براعى الغنم وفرحنا بنايل ونفرح بسوار الذهب مذيع الجزيرة وهذا يدل على اننا نحب الوطن وعندنا وطنية فى اعماقنا لكن ظاهريا نحن نلعن سنسفيل بلدنا والسبب هذه العصابة المتحكمة فينا طوال ربع قرن من الزمان فقد كرهتنا السودان ظاهريا لذا نحبه فى شخص مميز ومبرز
تعجبت كثيراً للذين إنتقدوا نايل لغنائه بالإنجليزية..حتى بدى لي كأننا أكثر عروبة حتى من هؤلاء الفنانين الذين شكلوا لجنة التحكيم في تلك المسابقة التي تبثها قناة عربية.لماذا لا يدعون نايل يغني بالإنجليزية التي كانت إلى عهد قريب لغة ثانية بعد العربية،فعسى أن يغني يوماً لشعب دولة جنوب السودان الذي إنفصل عنا مرغماً وخوفاً على ثقافته من هيمنة الشمال،ولعله يردد معه في جوباأغنيته الجديدة “أنا سوداني أنا..أنا سوداني أنا”بمزيج من لغتين.
يا جماعة ما تخلوا الزول يغني بالعربي ولا بالعبري المجال واسع وكل واحد يعمل البقدر عليه .
بعدين انتو يا العاملين وطنيين شديييييد كده عملتوا شنو ؟! ولا بس تكسروا مجاديف الناس وعينكم للضيع الهوية وتطعنوا في ضله؟! وبعدين الموضوع غناء !يعني كله زي بعضه من اللهو واللغو!لكن الراجل المسكين الامين ده مالكم معاه ؟!برضو ضيع الهوية؟ما سيدكم وسيد كل (النخبة) البتقولوا عليها دي ، انتي يا استاذة نسيتي الحديث بتاع (كلكم راع…..)الراجل في حدود مسئوليته كان خير راع يحفظ مال سيده، انتي قالوا ليك الرسول صلى الله عليه وسلم كان متعلم؟ ولا الصحابة خريجين جامعات؟
يا ناس خلوا الناس في حالها كل واحد داير يبدع خلوه يبدع بطريقته بلا عرقلة معاكم!!!
وانت عملتي شنو بالله يعني شنو لو الناس تاثرت لا تحتكرو الناس حتي في مشاعرهم لقد صادرتو كل شيء في حياتنا حتي مشاعرنا بالامس القريب لمن مات محمود الناس قامت وما قعدت لية الناس تمرق وتحزن لانو مات وفي ناس زيك قالو اصلو هو شيخ او عالم يعني المشاعر دي مشاعر انسانية وطبيعة للمعجبين
وعلموا النشأة علماً يستبين به سبل الحياة وقبل العلم اخلاقا ..
النشأة الأولى : كانت هاكذا فيك يتغير الحال . لن يتغير الحال حتى لو اصبحوا قادة لمجتمعنا
اذا كان هذا طلاب جامعة الخرطوم بهذه السذاجة في تلك الجامعة التي خرجت من رحمها اكتوبر وثورة شعبان وانتفاضة ابريل فما بال اخر جامعة انشئت في ثورة التعليم العالي سيكون والله اعلم طلاب الطب فيها لا يفرقون بين “الحقن والدرب” وسيقدمون لنا نظرية جديدة عن الاقتصاد تضاهي الراسمالية والاشتراكية ويومها ستكون المظاهرات ان وجدت مزيدا من الايسكريم وتخفيض سعر الجلاكسي والشوكلاتة ولاماذا يخرج يانل الذي ولله الحمد لم اشاهد له حلقة وهنيا للنظام بعمر مديد .
يا أستاذتنا النابهة سارة عيسي ،كلنا نحب الغناء ونسمعه ونستمتع به ، لاسيما عندما يكون غناء للوطن أو طربا أصيلا . لكن أن يتحول السودان البلد القارة هكذا فجأة الي مسرح مفتوح للغناء في كافة القنوات الفضائية والأرضية ، ثم في الإذاعات الإذاعة الأم وبناتها و في كل الميادين الخضراء وغير الخضراء وعلي إمتداد كورنيش النيل الجديد والساحة الخضراء فهذا أمر غير عادي ! . لقد سمعت بأم أذني أحد مسؤولي برنامج ( نجوم الغد ) ، يصرح قائلاً : لقد تقدم لنا هذا العام يقصد العام 2013 عدد 2000 من خريجي الجامعات السودانية يتنافسون علي الدخول الي ( جامعة ) أغاني وأغاني “! تصوروا . هذا العدد المهول، لايريد الإنخراط في الحياة العملية حتي يستفيد الوطن من علم تحصلوا عليه إن كان في جامعات السودان اليوم علم يتحصلون عليه ! .
هل تحسبون أنها مجرد ظاهرة عادية ! . أبدا لدي قناعة تامة أن هذا الغناء بهذا الشكل المبالغ فيه ، هو صناعة أمنية بخبث وحذق ومهارة .هذا أفيون ضد ثورة الشباب وإنتفاضتهم المنتظرة في أي وقت . هؤلاء يا أستاذة رشا قدوتهم فنانون ومطربون كبار إنخرطوا في جهاز الأمن القومي وحصلوا علي ما حصلوا عليه من إمتيازات ورتب غير ما يدره عليهم عداد الحفلات وهم يرددون غناء غثا وساقطا مثل ( راجل المرة حلو حلة ) ! .أرجو أن لا تكون كتاباتك كمن يؤذن في جزيرة مالطا وإن كانت مالطا نفسها أخيراً قد أقيم فيها الآذان في أعقاب الإنتشار الكوني للمسلمين .
برنامج سخيف و عبيط كذلك القائمين عليه من أعلى إلى أسفل هرمه
و يا كاتبة المقال
( على الرغم ان الامانة يجب ان تكون صفة النخبة والمثقفين حيث يظهر حجم التاثير وليس صنف الرعاة وعوام الناس )
عجبي يا مثقفة يا نخبة .. تفتكري حروفك دي ما أمانة ؟؟
مالهم صنف الرعاة و عوام الناس ؟؟؟ أليس من حقهم أن يكونوا شرفاء و أصحاب مبادئي و قيم
بتبكن لشنو يا خايبات الرجا ،، كان فيكن فايدة كنتوا خليتن شيرين المصرية تستولى عليهو كده ؟؟
الاخت سارة عيسى لك التحية دائماكتاباتك جادة وهذا ما هو مهم فى خلق شعب جاد وراقى ولكن اصبحنا كلنا مغنيين وتعليم دون الصفر وهذا بسبب عدم الجدية فى كل شئ زمان النبوغ كان هدف للجميع ولكن الان تبقى فنان افضل من مهندس بارع او طبيب نطاس لان الزمن اصبح ليس الزمن و الناس ليست بالناس وقد هالنى وانا مقيم فى دولة عربية ما تمخض عنه امانة الراعى السودانى فى السعودية صراحة مفروض يكون هذا ديدن كل سودانى محترم والله يا اخت هنالك مواقف لاتقل ابدا عن موقف هذا الراعى فى الامانة من سودانيين اعرفه ولكن لانتباهى بهذا لانه من تربيتنا واصلنا ولكن ياتى وزير الاستثمار لتكريم الراعى لامانته والله هذا هو العجب العجاب اوصلت الامانة الى هذا الدرك من عدم تجزرها فى نفوسنا . وقد تدخل معك بعض المعلقين بانك دقة قديمة بالعكس اذا لم نكن جادين فى كل شئ فعلينا السلام وانت ترى ما ال اليه التعليم لانو اصبح بقروش والجامعة تحافظ على الطالب ولا ترفته لانه مصدر دخل لها عكس زمان ممكن الدفعة كلها تترفت اذا رسبوا فى الامتحان لان المعايير كانت غير التى نرى الان وبالتالى اصبحنا شبعا خايسا ترى الاولاد يلبسون الحلى و الاساوربالله عليكم هؤلاء يرجى منهم فى زماننا وليس ببعيد حتى لبس الختم يعتبر نوع من العبط فترانا فى الجامعة ننهل من العلم و السياسة لقيادة الامة علميا وسياسيا ولكن اتت الانقاذ ودمرت بالتمكين كل شئ جميل و تشردنا فى بلاد الله الواسعة و التى فردت لنا اجنحتها اكثر حنية و دفئا من سوداننا الحبيب فى زمن الكيزان.
أنا ما حأعلق على جزئية النخبة وراعي أملج لأن الإخوة الأفاضل سبقوني فيها لكن أتكلم عن البنات في الداخلية .. ياريت الفساد يكون بس في لحظة ما علّوا صوتهم كحالة إنفعالية , كانت الدنيا بخير ..
أتمنى من الجيران الممتعضين أن يكونوا بذات القدر والحرص على بناتهم وعلى سلوكياتهم !! فالفساد والإنحلال ما نتج إلّا من أهل قد أغفلوا تربية البنات و( ظنّوا )أنهم يحسنون صنعا ..
أشك في القصة
قالت بعد خمس دقائق حل مسائل الفيزياء
يا بت لا
والله دي أنشتاين أبو النسبية ما يعملها
ما تسرحي بينا ساااي
الكاتبة ما عندها موضوع
Quelle distance sépare la jeunesse des anciennes générations ! On a le droit de choisir le type de musique qui nous plaît. La dictature est imposée même dans nos goûts musicaux !!!! Nile chante bien et il représente un idéal pour les jeunes. On aime les chansons dans toutes les langues. On peut être un génie des mathématiques mais nul en art musical. Il ne faut pas comparer les deux domaines. Chaque domaine participe à la construction de notre monde. Dans aucun pays, on compare les physiciennes et les mathématiciens aux musiciens et aux chanteurs. Pourquoi le faites-vous ?
MUSIC IS COMMON LANGUAGE. WE LOVE NILE PERFORMANCE.
طيب عثمان وين هسي ،،،، للاسف يا استاذة سارة بداية الانقاذ كان توجه ديني ونهاية الانقاذ توجه غنائي لتحطيم القوة والارادة التي تكمن في جيل الشباب وكان الزاد في ذلك تحطيم التعليم ، الاقتصاد الصحة العطالة الفساد ، تحطيم الخدمة المدنية بسياسة التمكين وهكذا،،، وكان لهم ما أرادوا
“…فلذلك بحثنا عن ضالتنا في راعي أملج ، على الرغم ان الامانة يجب ان تكون صفة النخبة
والمثقفين حيث يظهر حجم التاثير وليس صنف الرعاة وعوام الناس …”
لا حول ولا قوة … ازدراء بالبسطاء والمساكين ما ليهو حد … الله يسامحك
مثقفين ايه وكلام فارغ ايه ..؟ ما ياهو احنا عايشين الذل والمهانة والموت والفساد … الخ
كلو من ترهات المثقفين واشباههم من الكتبة …
احنا عايشين زمنا دا كلو من فضلة خير الرعاة والمزارعين المساكين … دا بقي آخر جزاهم .؟
الله يسامحك مرة تانية …
*******
*******
شكرا مجودي
فقد دست الكاتبة سما في سمنها
فهي تحتقر الفئات الضعيفة غير المتعلمة
اللي طلعو اجيال نضيفة ومتعافية من قبل
باللقمة الحلال
لك التحية ويا ريت لو الناس بتنظر للامور بهذا المنظار …. بالامس فقط طالعنا في الصحف ثلاثة من المبدعين في مختلف مجالات المعرفة فازوا بجوائز اكاديمية مرموقة ومثلوا السودان خير تمثيل هذا في يوم واحد فقط… ياريت لو نقتدي بهم …. هذا ليس تقليل من مكانة نايل لكن هذاهو المنطق.
يابت يا سارة النبوغ والنجاح في كل نواحي الحياة مرغوب والفن له من محبيه ونوابغه.
اجتهد نايل ووصل الى مرحله متقدمه وله منا الشكر ولنا منه الاجتهاد اكثر
اول من سميى الامين كان راعيا بسيطا اميا
يالك من جاهل تتدعى الثقافه
ن قال لك ان الامانة يجب ان تكون صفة النخبة والمثقفين ؟ وماعلاقة الامانة لالثقافة او العلم؟ ليكن في علمك ان هناك من البسطاء وغير المتعلمين من يتمتعون بامانة لا توجد في غيرهم من المتعلمين كما انه لا يمكن ان نربط الامانة بالعلم او الجهل فاكتبي كلام يحترم عقول القراء ولا تبخسي الناس حقوقهم قال كيف صفة النخبة شئ غريب حتى الصفات التي منحها لهم الخالق سبحانه وتعالى دايرين تاخذوها منهم وتتفسلسفو علينا
يصنف السودان ده كله علي انه مجتمع زراعي رعوي فماتغرك الثلاثه عمارات الفي الخرطوم ده و بعدين جل الطبقه المستنيرة ابهاتهم مزارعيين و رواعية فما جانا الانحطاط الي بمجيكم ياكاتبت الغفلة قالت راعي املج
لن اعيب علي جيل اليوم ايقوناتهم فقد كانت لنا نحن الامس ايقوناتنا الطيب صالح وعلي المك ومحمد عبد الحي وبروف الضوء مختار ومستر عامر مرسال وطه بعشر ومحمد وردي والبلابل وسيد خليفة وبروف العاقب عبد الرحمن وبروف فتحي الربعة ودكتور الضوء الزاكي وبروف الامين حمودة وابراهيم الصلحي وبروف شبرين وراشد دياب وفاطمة احمد ابراهيم ومنصور خالد وفرانسيس دينق وخالدة زاهر وسليمان ضوء البيت وعثمان عبد الوهاب وايوب صديق وزينب البدوي وماما عشة والجد شعبان والفاضل سعيد وعلي مهدي والسني دفع الله واستاذ ميرعني يوسف ومهدي عبدالله واستاذ محمد عطية وقسمة ونصرة وحنان بلوبلو والحلنقي وصلاح حاج سعيد والزين عباس عمارة وود الحاوي و …. غيض من فيض ذكرت بعض الامثلة في بعض المجالات ومن هنا يستحضرني سوال اين ذهب ابداع السودانبن واين ذهب النبوغ والعبقرية و والاتراكشن والاقناع … الذكورين اعلاه بعضهم تعدي سحره المحلية الي العالمية وكانو ايقونات لغير الشعب السوداني في زمن لا تتوفر فيه تنكلوجيا اليوم حيث بامكان اي كان ان يشتهر بغض النظر عن مضمون رسالنه او مسنوي ابداعه … في المدارس الثانوية كان هناك طلبة نوابغ واذكياء الطالب الذي يتحصل علي درجات عليا بالاجتهاد والقراية الكتيرة كان يصنف درجة تانية في الشطارة !!! كنا نجود الاشياء المهندس مهندس والطبيب طبيب والسواق سواق والنجار نجار الفاضي قاضي وكمان الفاشل فاشل ليس لدينا شك في كفاة ولا اخلاق الاخر في هذا الجيل هناك قلة من المبدعين وفي مجالات معينة لذلك يتوقون لاختلاق الابطال والايقونات من اي شي لا وقت ولا صبر لديهم لتجويد اي شي ولا ثقة بالنفس يحبون الترطيب والحياة السهلة ويمقتون التفكير والتعمق لا شي ينبع من دواخلهم … من اين اتي هولاء ؟ نتحمل نحن جيل الامس بعض من اخفاقاتهم وتتحمل كذلك حكومة البشير جزء اوفر لكن في النهاية الابداع ينبع من الدواخل والسطحية والاهتزاز والخمول خيار شخصي
نعم الحوت مبدع ويمكن نايل كمان (لكن ديل ما شوية ؟)
فلذلك بحثنا عن ضالتنا في راعي أملج ، على الرغم ان الامانة يجب ان تكون صفة النخبة والمثقفين حيث يظهر حجم التاثير وليس صنف الرعاة وعوام الناس ..ايتها الجاهلة الغبية الامانة ليست صفة خاضعة لمستوي محدد او صنف معين من الناس وان كنت تحسبين نفسك من ضمن(النخبة والمثقفين )فتلك المصيبة عينها فالراعي الذي تتحدثين عنه يمكن ان يكون يودي في رسالة اكبر واشرف من ان يفهمها امثالك ايتها ….سارة الت سارة
يا أخوانا ما تكبروا الحكاية ساى !! الشعب السوداني دا كلو مليان إحباط وقرف (حتى كيزان الجن ديل محبطين).. ياكافي البلا دمار فى اى حاجة وفي كل حتة !! لا اقتصاد لا اكل لا شراب لا علم لا ثقافة لا حرورية قلب (ياخى المصريين احتلونا )!!اها تانى فى شنو ؟؟ وموت ما يديك الدرب شئ جنجويد وشئ نيقرز وشئ كيزان شايلين سيخ ومطاوى وبوليس يقتل في الطلبة وأمن يعذب فى الناس من طرف !!! والشباب كلو عايز يهاجر ويشرد من المهلكة دى !!! ياخى الألمان في زمن النازية وهتلر ما دخلتم خلع زى خلعنا دى !!!
فبالله خلو العالم تقتنص ليها فرحة فرحتين ولا كوريكة كوريكتين قبال ما تتكتل بى سيخة ولا طلقة طايشة !! وبعدين البنات ديل بطبيعته عاطفيات ومسكينات مقفلة في وشهم مكان ما يقبلن لاعرس لا قروش لافرح لا زغاريد لا رقيص !!! ياخى طالبان ما كدا !!!!!
لاحول ولا قوة الا بالله … يا سارة يا اختى انتى نصيحة وبيجدك ؟؟؟ لما تقولى عن الأمانة كلامك هذا وتزدرى الرعاة وعوام الناس ؟؟؟! أنسيتى أن مهنة الرعى امتهنها من أشرف منى ومنك وهو أشرف خلق الله عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم ؟؟؟ وحتى راعى املج الذى تتحدثين عنه بهذه الطريقة بالنسبة لنا أصبح أعظم رجل … صدقى قريت مقالك لكن مجرد أن قرأت هذه الجزئية تملكتنى حالة زعل غريبة منك وبطلب منك الاعتذار عن اساءتك هذه لأشرف مهنة ثم الاعتذار للراعى الأمين ثم الاعتذار لأهل المهن البسيطة … وشكرا
والله النظام عرف ليكم بي نايل خلاكم تختلفو فيما بينكم ، نايل ابدعته نايل غناك ماحلو وبنات بكن ورجال اتحسرو علي مروقو من النهايات والشباب ادردقو بالواطه وزعلانين والكل بقي شغال نايل نايل نايل نايل ، ياخ كرهتونا بي نايل بتاعكم ده ، وبالمناسبه نايل وساره ديل اكبر عملا في تاريخ الشباب الحديث ، عرفو ليكم خلوكن تنشغلو بي نايل عن البحصل في دارفور حاليا وحرق لمعسكرات اللاجئين اتقو الله وخليكم في المشكله الحقيقيه وخروج دارفور والمواطن السوداني من النهائيات النحنه متسابقين فيها حاليا دي ، اتقو الله ولربما انتم ايضا عملاء مثل نايل وساره.
موضوع ممتاز جدا وتحليل منطقي وواقعي** لا تهتمي للتعليقات الساجمة والماسخة والتي ناتجة عن عدم فهم وعاطفية** معظمهم لا يقلون درجة عن اولئك البنات اللائي بكين.
حاجة واحدة عايزة ازيدها لمقالك دا ( الشعب السوداني) اصبح بدون هوية تفكك اجتماعي وسياسي واقتصادي واخلاقي وقيمي) لذلك تاه انسان السودان واصبحنا نبحث عن تلك النماذج لننقع انفسنا وغيرنا بأن مازلنا احياء ونحن موتنا وشبعنا موووووووووووووت.
عشان اوريكي لسه معظم الشعب السوداني ساذج؟؟ مازال السوداني خارج الوطن يفرح ويرقص طربا عندما يقول له اي واحد من الجنسيات الاخرى؟ السوداني طيب؟!!!
الشخصية السودانية فيها فقدان هوية
تحليلك جميل ومقالك رائع جدا لا تهتمي لتلك التعليقات السالبة فهي تعليقات تشبه تماما بكاء بنات الداخلية لغة وعاطفة.. فهذا هو الجيل الذي صنعته الانقاذ في الاربعة وعشرون عاماً** وغير كدا دا الأعلام والتوجه والثقافة اللي سائدة في البلد.
بالامس قريت لقاء في الراكوبة مع الصحفي الرياضي ابو شنت تحسرت على الانسان السوداني** إن كان هذا هو يمثل الاعلام ومن الشخوص الذين عاشوا فترة ايام كان الاعلام اعلام يهذه السطحية والسوقية** شخص كل مغامراته مع النساء وحب النساء ويمثل قمة الاعلام. كان لي تعليق في هذا الخصوص ولكن ربما الكنترول لم يعجبه** يااختي الكريمة دعينا نترحم على السودان وابو السودان والشخصية السودانية الساذجة والغريقة
بس في شئ ما وريتنا ليهو يا استاذة اين عثمان الان ؟؟؟؟؟
الراعى افضل من اى حرامى اكل حق الشعب ونبحث فيه ضالتنا ونايل خرج غير ماسوفا عليه اما والله كل من بكت على خروجه فهى مسوله عن ذلك ونحن همنا اكبر من نايل واشكاله وليته خرج من الادوار الاولى انظروا ماذا اصاب سنار من قحط وفقر وتهميش كانت عاصمة السودان بل كانت السودان اندثر التاريخ ودك بالارض وانحطت القيم والمثل السناريه الاصيله ولكن الفجر الجديد قادم .
فكــــــــــــرة المقال التي اراد ايصالها رائعة
اسلوب المقــــــــــال الذي كتب به استعلائي بغيض
“نحن ياسارة عيسى جابنا وراء انتي واولاد دفعتك !!!”
اظن ان التعبير خذل الاخت سارة وانا استغرب لذالك لانه على ما اعتقد هى تريد ان تقول: بان الامانة اولى بها المثقون والنخبة لان الناس يقتدون بهم)ولكنى استغرب كيف مررن هذا الخطا الفادح الذى يبدوا وكانه احتقار للرعاة. سامحك الله…
احسن انو طلع ياخي الناس ماعندها موضوع نايل نايل شعب مهزوم بفتش لي اي حاجة ولو كان كلام فارغ
– Which is better to have one talent in physics like Osman or 1000 who are wasting youth time and money in a misleading and hopeless minor dream.
– To be recognized in a developed country with the brilliant academic career, or to appear in local Arab TV to show people how you are good in singing, dancing or playing sport.
– Where is the smart brains that genetically well know about Sudanese and What went wrong. Why minor things seen as big dreams nowadays.
شعب فارغ عايش على الأوهام … يا ليته تقدم لمسابقة جزء من القرآن الكريم أو قصص الأنبياء .
الحصل دا كان متوقع تماما
يعني دايرين المصريين يخلوكم تجوا قدامهم يعني
المصريون يسيطرون على الاعلام والتعليم في معظم الدول العربية
والمصريون دوما يسخرون من السودانيين ويققلون من شأنهم ،ليس لأن السودانيين أقل منهم فعليا بل لأنهم أعظم المنافسين لهم في المنطقة العربية من بعد اللبنانيين.
السودانيين لديهم عقول ومواهب يمكن أن تركل المصريين بعيدا سواء في العلوم أو الفنون لذلك تجد المصريين لايمنحون المواهب السوادانية الحقيقية فرصة للظهور بل يغتالونها ويثبطونها باستثناء حالات قليلة
شاهدت وسمعت مواقف لاتحصى في الفضائيات والاذاعات لمصريين وهم يتهكمون ويسخرون من المبدعين السودانيين، وحدث ذات مرة أن سخرت مذيعة مصرية من سفيرنا الانقاذي في لندن حينما قال لها أن الطيب صالح من اوائل الروائئين الذين تناولوا مسألة صراع الحضارات ،فقالت له مقاطعة :حوار الحضارات أم الصدمة الحضارية!!
لو عدنا للحديث عن نايل أنا شاهدت أداء نايل ،وآخر ما شاهدته هو رسالته بالانجليزية للرئيس التي كان أداؤه فيها مذهلا حقا
عجبت أن يترك أمر تقييم أداء نايل ،لشيرين المصرية (الفنطوطة)
هسه عليكم الله الجاب شيرين لنايل شنو؟!! والله نايل امكاناته (ثقافته ولغتيه العربية والانجليزية وصوته وانسجامه مع الايقاع) أكبر من أن يقيمها أي فنان مصري
والله هانت الزلابية
السودانيون المبدعون مشردون خارج بلادهم يستجدون الاعلام العربي المجحف ، ويتربع في بلادنا هؤلاء الشؤم لعنة الله تغشاهم
اللهم عذبهم كما عذبونا وأذلونا وارنا فيهم عجائب قدراتك واجعلهم عبرة لمن لايعتبر
اللهم احرمهم من التوبة وامتهم على ضلالتهم ليجدوا التنكيل في الدنيا والاخرة جراء مافعلوه في هذا الشعب المسكين الصابر
تعليقاتكم تجيب الغم البقراها يفتكر انكم انتجتم شيئا يدخلنا ضمن الشعوب السعيدة .اتعلموا تقدروا اللحظة وتستمتعوا بيها.في الاول والاخر شخص مجتهد وصل للحد الذي تسمح بيه المسابقة لشخص يغني بالاجنبية .اطلقوا مبادرة من هذا المنبر لتفعيل الزول حيث في اعتقادي ان مكمن الداء هو في الزول .الزول الراجي كل شي جاهز خلونا نتجه اتجاهات بناءة نتيجتها تودي للتغيير اجتماعيا.