عصابة ابتزاز التجار التى تقودها الحسناء تكشف هوية ضحاياها

أقرت عصابة الابتزاز التى تتزعمها طالبة جامعية بارتكاب أكثر من (5) جرائم ابتزاز طالت عدداً من تجار سوق سعد قشرة ببحري إلا أن عدداً من التجار الذين أرشد عنهم أفراد العصابة وأكدوا أنهم قاموا بابتزازهم أنكروا معرفتهم بالمتهمين لدى استدعائهم من قبل الشرطة التى كانت تنوي فقط ضم بلاغاتهم للبلاغات المدونة لتقديمها للمحاكمة وتجدر الإشارة الى أن العصابة استولت على مبلغ (15.000)دولار امريكي من أحد التجار بعد أن قاموا بتصويره عارياً عقب استدراجه بواسطة الفتاة الحسناء وهي طالبة جامعية بإحدى الجامعات العريقة بينما ابتزت ذات العصابة تاجراً آخر مبلغ (100) مليون، وعوداً الى التفاصيل فإن شرطة بحري كانت قد أوقفت عصابة مكونة من أربعة أشخاص بينهم فتاة تقوم بابتزاز التجار واستدراجهم الى منزل بواسطة الفتاة وتصويرهم فى أوضاع مخلة وابتزازهم أموالاً بعد تخويفهم بنشر الصور على صفحات الانترنت وتقديمها للسلطات الأمنية حيث ينتحل المتهمون صفة القوات النظامية وبحسب مصادر (السودانى) فإن الفتاة المتهمة قامت باستدراج تاجر بسوق سعد قشرة ببحري بعد أن أوهمته بأنها إحدى زبائنه واستدرجته الى منزل بأم درمان وداخل المنزل وبمجرد دخوله خرج إليه المتهمون الثلاثة وقاموا بتصويره فى أوضاع مخلة بالآداب وتعرضوا له بالضرب وانتحلوا صفة القوات النظامية وهددوه بنشر الصور على صفحات الانترنت وتقديمه للمحاكمة إن لم يدفع لهم مبلغ (200) مليون كما ابتزت تاجراً آخر وحضرت اليه الفتاة وعصابتها فى متجره بسوق سعد قشرة وطالبوه بمبالغ مالية وفى حال عدم دفعها سيقومون بنشر صوره على صفحات الانترنت إلا أن التاجر قام بالاتصال بالشرطة التى هبت الى الموقع وفى تلك الأثناء حاول المتهمون الفرار وأطلقوا النار على الشرطة وقفز أحد المتهمين الى داخل السيارة بغرض الهروب إلا أن رصاصة أصابته بفمه ليتم إسعافه واستقرت حالته الصحية ووجهت لهم تهم الابتزاز وأقروا بارتكابهم أكثر من خمس جرائم وأرشدوا عن ضحاياهم الذين أنكروا تعرضهم للابتزاز او معرفتهم بالفتاة المتهمة واتضح من خلال التحريات أن المتهمين الشباب يواجهون ثلاثة بلاغات ابتزاز وانتحال شخصية كما أن الفتاة اتضح أنها مدانة فى بلاغين من ذات النوع حيث تعرف عليها أحد الضحايا وهو تاجر أيضاً والذى أبلغ الشرطة بأنه وأثناء تواجده بشقته حضرت اليه المتهمة وامرأة أخرى بحجة أنهن زبائنه وبينما هي معه حضر المتهمون الثلاثة وادعوا أنهم نظاميون وقاموا بتصويره فى وضع مخل وطالبوه بمبلغ (100) مليون أعطاها لهم نقداً وعندما سمع بالقبض عليهم حضر الى القسم حيث تعرف الى الفتاة الحسناء التى أوقعت ضحاياها فى شباكها.
السوداني
في واحدة من برتسودان قالت لي امي بتجيب لي ناس يمارسو معاي الرزيلة بالقروش وقالت لي في واحدمشهور في الحكومة بلعب معاي لكن ما بقدر اوريك اسمه و قالت لي ابوي بقى بلعب معاي وقالت لي انا كنت فاكرة انو هو ابوي الحقيقي و امي هي الولدتني لكن امي وضحت لي انها جابتني من دار الايتام الفي الخرطوم .
سمحه شديد .. كان تمشى للجماعة الطيبين اعوان البشير
امثال ربيع وقطبى ومصطفى وباقى الكرور .. بلد فوضى
الامن معدوم والجريمه فى طرف الشارع والبشير فى الحج
هههاى دة شغل نظيف وهذه الفتاة قلبت الموازين فقد تعود هولاء على استغلال الوضع الاقتصادى وسرقة شرف البنات وجميل ان نرى الفريسة تتحول الى صياد.
هذا الانحراف والخراب والدمار لاصحاب المبادي والنخوة اتى في زمن القتاس وليس الانقاذ
العصابة دي لقت السلاح وين وضربت بيه الشرطة؟ والتجار ديل أوهام جارين وراء الجنس الرخيص… الواحد فيهم عندو مرأة وأولاد وبعد ده ساكي الشكش.. أعوذ بالله
حيازة سلاح ما جريمه؟
ها … ها ….. هااااااااااااااااء !!!! وشر البلية ما يضحك …. لك الله يا سودان … ووداعا!!!
عشان كدا أعملوا بنظريتي أي بت سمحة أو متخيلة نفسها سمحة إتجاهلوها ولا تعيروها أي إهتمام وإنتبهوا فقط للبنات المحتشمات المهذبات الخلوقات حتى يبور سوق الفاجرات الماجنات السافلات المنحلات
(وادعوا أنهم نظاميون وقاموا بتصويره فى وضع مخل )هاهاهاهاها يابن الك…… كيف يعني قاموا بتصويرك في وضع مخل ؟؟؟؟ما انت القلعت عشان……. راجل تافه صحيح!!
رصاصة اصابته في فمه وتم اسعافه …
لا يا شيخ .. في الافلام الهندية ما شفناها
علشان فعايلكم الشينة دي ربما البشير مسلط عليكم وناس المؤتمر مسلطين عليكم وعندكم خيارين ان تقلعوا عن الذنب وتتوبوا لله وتدعوه ان يفرج عنكم او ان تتمادوا وفي هذه الحالة لا تلوموا الا انفسكم ان نزع الملك من البشير وسلط عليكم واحد انجس منه – اللهم انا نبرئ اليك مما فعل سفهائنا ومترفينا
البلد بقت كلها شراميط
ياخ التجار ديل افسد منهم مافي خاصة مستجدين النعمة بسوق سعد قشره و السوق الشعبي و غيره من الاسواق الشعبية ما يشوفول ليهم بت سمحة و لا اي امرأة الا يتراجفوا فيهاز يتكبكبوا لا يفرقون بين الصالحة و الطالخة مفتكرين اي امرأة تجيهم صالحة( للركوب) غالبيتهم جهلة و عقلهم خفيف و ناس خلا ساكت وركبين بكاسي اتوا للمدينة و حصلت ليهم صدمة حضارية هم اصلا (ناس قريعتي راحت) لكن ربنا اداهم و بدلا من استغلال النعمة في الخير يستغلوها في ما حرم الله .
لااله الا الله محمد رسول الله
بعد ده كلو نستغرب السودان مااااااالو ليه حاكمنو الظلمه الفاسدين لكن العله اذن في الشعب وفساده عشان كده ربنا سلط عليهم الحكومه دي
خربانه من صغيرا لكبيرا
الله يهدي الجميع ويصلحهم
هي البت ال في الصورة دي .. ما حلوة شديد يعنى ما بتستاهل 15 الف دولار … ولا دولار واحد بلوشي
يادوب … لكين ما كان تجيبو صورتها من ستر مؤمنا
والناس تقول حاكميننا كيزان ليه ؟ عشان دي ياها خفايانا كمجتمع !! نحن بقينا رمم وزبالة ووسخ وش….. عشان كده ربنا سلط الكيزان عدمونا نفاخ النار والجاي اعظم .. لسة ماشقتو حاجة ربنا حيخلينا عبرة لمن اعتبر علشان كنا أمة طيبة وبقينا ماطيبين بقينا زفرين ووسخين ..
انما الامم الاخلاق ………حسبي الله ونعم الوكيل
لا يغيِّر الله ما بقومٍ حتى يغيِّروا ما بأنفسهم .
لم يدعى احد ان السودانيين انبياء فهم اناس فيهم كل مقومات الشر و الخير معا يرتفع معدل كل مقوم حسب الحاجة و الداعى و الوضع
الحاجه المضحكه إن التجار نكروا ,, وطبعا الشيته منكوره ,, طيب لو جابوا ليهم الصور بيسوا شنو ؟؟؟ طبعا كله خوف من الفضيحه ,, وأصله مال الحرام بيذهب من حيث أتى
قال ليك المتهم أصابته رصاصة في فمه لكن تم إسعافه واستقرت حالته ….ههههههه والله لو ضربوه بي نبلة في فمه كان يكون لسع في المستشفى ، دي رصاصة شنو دي؟؟؟
كيف حصل هذه الاوضاع المخلة؟ وكيف ذهبوا إلى هناك؟وهل بالاكراه يمكن تمثيل هذا كما تدين تدان عين الله لم تنم