12 متراً تعرقل ربط السودان بمصر

تسببت أزمة حدودية بين السودان ومصر، في تعطيل افتتاح معبر “قسطل” البري، وقال رئيس هيئة الموانئ البرية المصرية جمال حجازي، إن الأزمة تتمثل في نحو 12 متراً، تطلب مصر من السودان الالتزام بها كحد فاصل للحدود.
وأوضح حجازي، أن الخلاف حول خط الحدود يعود إلى العام الماضي، وكانت مصر قد طلبت من السودان تعديل الخط الفاصل ووافق الأخير، قبل أن تعود مصر وتطلب تعديلاً جديداً يقضي برجوع الجانب السوداني مسافة 12 متراً عن معبر قسطل.
ولفت إلى أن الهيئة عرضت ملف القضية على وزارة النقل مؤخراً، بغرض رفعها إلى مجلس الوزراء للتدخل، لتقريب وجهات النظر وفتح المعبر الذي تم إنفاق 85 مليون جنيه عليه، إلى جانب تدشين طريق قسطل- أرقين، بغرض خدمة المنفذ، حيث يكلف هذا الطريق نحو 80 مليون جنيه.
تشكيل لجنة
ويسهم مشروع المنفذ البري في تنمية 100 قرية تحيط بالمعبر، معدومة اقتصادياً، إلى جانب إنعاش حركة تدفق التجارة بثلاثة مليارات جنيه، في ظل تحقيق تبادل تجاري حالي بخمسة مليارات جنيه.
ولفت حجازي إلى تشكيل لجنة مشتركة بين الجانبين، من المقرر أن تبحث تقريراً يعرض عليها خلال الشهر المقبل، للتوصل إلى حلول للمشكلة.
وكشف عن مطالبة الحكومة المصرية بتخصيص مليوني متر عند معبري قسطل وأرقين على حدود السودان، بغرض تنفيذ مناطق لوجيستية لتخزين البضائع.
وتوقع حجازي ضخ استثمارات بـ 800 مليون جنيه، بعد افتتاح المعبرين أمام حركة البضائع والركاب، بعد حل الخلاف الحدودي.
وكانت حكومة الرئيس المصري السابق محمد مرسى، قد وافقت على إلغاء مصطلح “الحدود الدولية” من اتفاقية المعابر مع السودان، والاكتفاء بتحديد مواقع المعابر البرية مع الجانب السوداني عند خط عرض 22، قبل أن تعود الحكومة المصرية وتتمسك بالحدود الدولية عقب إزاحة نظام مرسي في يوليو الماضي.
مؤتمر حدودي
وفي سياق متصل، كشفت وزارة الداخلية السودانية عن إقامة مؤتمر خلال شهر مايو المقبل بالخرطوم يجمع عدداً من الدول التي تربطها حدود مع السودان من بينها مصر، وذلك بهدف مناقشة سبل التعاون فيما بينها لمكافحة قضايا التهريب والإتجار بالبشر وكيفية استقطاب الدعم الدولي للحد من هذه الظاهرة وغيرها من القضايا المتصلة بأمن الحدود.
وأكد وزير الدولة بالداخلية بابكر أحمد دقنة لدى لقائه يوم الأحد القنصل المصري بالخرطوم وئام عبدالله سويلم، حرص وزارته على التنسيق والتعاون في كافة الجوانب المتعلقة بأمن وسلامة الشعبين الشقيقين، كما ناقش الاجتماع الترتيبات الجارية بفتح المعابر الحدودية بين الدولتين.
من جانبه، أوضح القنصل المصري بالخرطوم أهمية التعاون بين وزارتي الداخلية في البلدين لمواجهة كافة التحديات الداخلية والخارجية التي تواجهها الدولتان خاصة فيما يتعلق بقضايا الحدود المشتركة والقضاء على عمليات التهريب والإتجار بالبشر.
وكالات




اقتباس :
وأوضح حجازي، أن الخلاف حول خط الحدود يعود إلى العام الماضي، وكانت مصر قد طلبت من السودان تعديل الخط الفاصل ووافق الأخير، قبل أن تعود مصر وتطلب تعديلاً جديداً يقضي برجوع الجانب السوداني مسافة 12 متراً عن معبر قسطل.
هسه من كلام المصرى حجازى يعنى المشكلة فى 24 متراً , لأنه التعديل الأول كان 12 و وافقت حكومة السجم العرة , وتانى تعود مصر وتطلب تعديلاً جديداً 12 متر اً أذا المجموع الكلى 24 متراً.
والخوف تانى تعود مصر وتطلب تعديلاً جديداً برضوا 12 متراً يعنى متواليه عدديه لما نلقى حدود المصريين وصلت الخرطوم .
يا جماعة نحن ما دايرين فتح معابر مع المصريين, شنو يعنى بضاعة المصريين أباريق البلاستيك و ومشمعات البلاستيك وشوية صابون بدرة منتهى الصلاحية , بينا وبين المصريين فقط الحدود الدولية عجبهم عجبهم ماعجبهم داك سد النهضة اليمشوا يشربوا منه.
مترين Ҳ طول الحدود الطويله مع السودان
بالتقريب حتكون اكبر من البحرين
شفتو اولاد بمبه ديل مفتحين كيف
بعد ما شردتو اهلنا فى حلفا القديمه بى سبب السد العالى وهم اسياد المنطقه من الاف السنين
وبعد ما احتليتو حلايب وشلاتين وقلتو البجا ديل اهلنا
دايرين تحنكو مننا مترين ..على طول الحدود
بس برجع اقول نحن الوهم ونستاهل اكتر ..
ومن هنا ياتى التهريب على اكمل وجه لانو الشعب السودانى شعب طيب ويتقبل الاخر من تربيه اسلاميه ماصله فيه منذ القدم وحينما يدخل المصريين بتجارتهم من اوانى منزليه وترابيز وكراسى وكبابى الشاى وفناجين القهوه بمعنى مصر تاخذ للحوم وفول وصمغ وحبوب نادره واعاده تسويقها وتصديرها بانها انتاج مصرى بينما هى منتج سودانى مصر لا تدخل الا للمصلحتها وانا كنت شقال بين مصر والسودان ايام التكامل التجارى
فكانت واردات مصر من السودان كل المنتجات الاقتصاديه المرغوبه عالميا من حب البطيخ والفول والسمسم والكركدى والسنمكه والصمغ والماشيه بكل انواعها من ابل وضان وابقار ومن هذه المنتجات اصبح الكثير من الافراد والشركات قوة تجاريه ضاربه فى مصر لانهم كان يعيدون تعبيئه وتغليف معظم المنتجات السودانيه وتغير اسمها بانها منتجات مصريه
وصدقونى الفائده سوف تكون فى صالح مصر بنسبه 80% بينما ربما تكمن فائده فقط الترحيل والتواصل بين القرى النيليه بين مصر والسودان
ومن هنا يجب على كل اهالى الشماليه الحيطه والحزر واخذ حقوقكم كامله من الجانبين وتكون لكم فائده من عبور الباصات وشركات النقل والحزر والحزر من المجرمين لانو 90% من السائقين المصريين خاصه الشاحنات مشكوك فى امرهم
وعليكم بالحفاظ على اولادكم وبناتكم من هولائى الشرزمه التى تسمى مصري واليكم امثله
هنالك الكثير من التجار المصريين سرقوا الكثير من التجار السودانيين وهربو الى خارج مصر خلاف النصب والاحتيال والاعتداء على السودانين الزائرين للمصر
ويكفى تلك الطبيبه الاخصائيه الخلوقه التى قتلها زوجها وقال انها مريضه بالايدز وما تناقلته وسائل الاعلام المصريه عن بكره ابيها انها فعلا مريضه وانا ليست لدى صله ولا قرابه ولا حتى اعرف المرحومه لكننى احسها اختى وبنتى فكيف ولماذا الصمت عن الجرائم والنصب وابشع وسائل الاجرام والقتل والتشهير عن السودان حكومه وشعبا ونحن مازلنا نجرى ونلهث خلف المصريين
الله يرحمك يا عبد الله خليل حينما حركت جيش الى حلايب قبل 60عاما اين انتم يا رجال الشهامه والقوة انظروا صمت الحكومه وانبطاحها للمصر رغم ان مصر هى سبب جميع اسباب الحصار وجميع اساليب التشهير والاشاعات عن السودانين بل اى جريمه او مشكله تحدث للسودانى بالخليج تجد خلفها مصرى وزعندى امثله كثيره
لا ادري ماذا تريد هذه الحكومة من المصريين!!! ولماذا تتنازل هذه الحكومة عن ارضينا لاي كائن كان!!!!؟ لماذا لاتخزن الحكومة المصرية البضائع علي اراضيها!!!؟ المصريين يلعبون علي هذه الحكومة الان سوف يطلبون الارض لتخزين البضائع وغداُ سوف يقولون ان هذه اراضي مصرية احزروا من هؤلا البشر!!!
مع حكومة الانبطاح دي تنازلت عن كل شئ نتوقع ان تقدم مزيد من التنازلات
كانت حكومة الرئيس المصري السابق محمد مرسى، قد وافقت على إلغاء مصطلح “الحدود الدولية” من اتفاقية المعابر مع السودان، والاكتفاء بتحديد مواقع المعابر البرية مع الجانب السوداني عند خط عرض 22، قبل أن تعود الحكومة المصرية وتتمسك بالحدود الدولية عقب إزاحة نظام مرسي في يوليو الماضي.
ياحليل محمد مرسي كان راجل طيب وكان ممكن العلاقات السودانية المصرية تصل لمستوي ممتاز ……بلاش منو الطريق ده ذاتو وياريت نركز علي طرق دولية مع دولة الجنوب واثيوبيا وارتريا وليبيا وتشاد
لا طريق قارى ولا زفت مع اولاد فرعون وتبا لحكومة الماسون وليكم يوم
شعب جعان لكنوا جبااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااان
من يهن يسهل الهوان عليه هذه فرصة كبيرة للحكومة المصرية تمارس كل صنوف الكذب والافتراء وتحديد الحدود حسب مزاجها ضد دولة بائسة رئءيسها ضعيف فاسد ومطلوب لدى المكحاكم الدولية …. البشير يخاف من المحكمة الدولية وخوفه الاكثر ان تقف الحكومة المصرية مع مناصرة المحكمة الدولية والتى ربما جابت اجله لذلك البشير يخشى الخوض فى مشاكل مع مصر خوفا على نفسه وكرسيه أما اراضى وحدود فلا يهمه ولو اغتصبوا حلفا بكاملها المهم هو يكون على كرسيه حتى يأمن ثروته وثروة اخوانه وكوادر ج حزبه الفاسدين . رجل رجل ضعيف لأن عمايله كلها غلط وكلها خيانة وسرقة وسفك دماء لذلك يحرص على كرسيه اكثر من حرصه على اراضى الوطن وسلامة مواطنيه لكن هيهات يا فرعون .ز كتمت كتمت يارقاص الويل لك .
اصلو السودانيين طيبين اوي . اوي اوي اوي اوي …
يا كيزان الله يلعنكم ويلعن المصريين منو قال ليكم نحنا دايرين طرق مع مصر نحنا محتاجين طرق تربطنا مع بعض كأقاليم سودانية – طرق تربط دارفور مع الجزية والنيل الأزرق مع الشمالية وكردفان مع الخرطوم – إنتو دايرين تبيعو البلد وتضيقو رزق المواطن بالأجانب الحرامية وخاصة المصريين
مفروض مايكو في اتصال مع الفراعنة لان ديل لادين لهم ولا اي واذع اخلاقي
السودان في وضع ضعيف ولو لا استراتيجية السودان بالنسبة لمصر لشفنا مصر على حقيقتها فنحن نعلم مدى أنانية المصريين فى التعامل مع السودان
والله فعلاً أنا مستغرب لماذا الجري واللهث وراء أحفاد فرعون وهامان ياجماعة الخير فكونا منهم والله ديل مما منهم فائدة إلا الضرر والحقد والحسد الله يعلن أبو أهلمهم ويكفينا شرهم عبد الجن
إن شاءالله تتعّكّس عليكم وما يتفتح أبدا .
طيلة كل السنوات الماضية لماذا لم يفكر المصريين في هذا الطريق لذلك المصريين لهم غرض وهو توسيع الحدود المصرية جنوباً ولسبب إحتلال حلايب كان لا بد من الحكومة إيقاف هذا الطريق فوراً حتى يخرج المصريين من حلايب وبعدين في حاجة مهمة جداً الوضع الإقتصادي في مصر سيء جداً جداً وليس لدى الحكومة المصرية القمح الكافي وهناك أزمة خبز طاحنة وإحتمال بدء حروب داخلية في مصر في سيناء والصعيد بين القبائل ومستقبل مصر قاتم ولذلك لا بد من إغلاق الحدود وسد هذا الطريق حيث أن المصريين وفي كل تاريخهم لديهم مفهوم بأن السودانيين طيبين وبسطاء وممكن خداعهم ولذلك على السودانيين الحذر ثم الحذر .
بتعيطوا وفرحانين بإزالة مرسي من الحكم كان ارحم لينا مليون مره من السيسي كيف؟ قام بإلغاء الحدود الدوليه بين البلدين ووعد بإرجاع حلايب الي حضن الوطن وكذلك تفعيل إتفاق الحريات الاربعة وليس لي علاقة بالاخوان لامن بعيد ولامن قريب لكن مصلحة الوطن العليا تعلوعلي كل الإنتماءات الضيقه شابكننا السيسي أها صروا.
تضيعوا 12 مترا من تراب بلادنا ليحتلها المصريون من اجل تجارة العده وعسل المولاس والحلاوه المضروبه والادويه فاقده الصلاحيه والاسمده المسرطنه,, وتسهلوا حركة المخبرين المصريين من مصر الي السودان,,,سبحان الله
يا جماعه اليس في حكام الانقاذ رجل عاقل ليوقف هذا التخبط والازدواجيه والانبطاح في علاقتنا مع عدو السودان التاريخي مصر؟؟
اقفلوا هذه المعابر ولا تتنازلوا عن ذرة من تراب السودان لمصر,,,
مصر تحتاج لصادرات السودان اكثر مما يحتاج السودان لائ شئ من مصر ويكفيهم ان جمال السودان تصل اليهم باقل تكلفه علي الرغم من الرحله الطويله التي يتكبد مشاقها تجار الجمال والتي ينفق خلالها عدد لا يستهان به من الابل
مصر اصبحت كالسيدة المومس التى تؤجر فرجها لمن هو مستعد ان يدفع
ياخ انتو م جادين السودان فصل دوله كامله الجنوب بحالو بح م داير يخلي 12 متر الشقله فيها لعبه اكبر من كدا نفسي اشوف زول بتكلم ب المنطلق شويه
عايزين طريق بري مع الحبش
هنالك مصلحة للنظام في ترك هؤلاء …ماغالب الدولة تقضي عليهم بسهولة…مع الانقاذ نتوقع كل شي سئ
يا جاعه لا 12 متر ولا 12 مليمتر كفايه السد العالي 1 قولط ما لقيناهو منهم واصلاو المصريين مصاحتهم فوق كل شي والحكومه بتفتكر انها بتفك الحصار المفروض عليها وطيب لما تذهب هذه الحكومه غير مأسوف عليها البرجع لينا امتارنا ال 12 منو وكفاية في عهدهم فصلاو الجنوب وحسني مبارك احتل حلايب في ما غايزين مصلحه مع المصريين كل ما يبعدوت عننا سوف نكون بخير وكل بلاوي السودان هم السبب فيها وهم من ساعد علي فصل الجنوب
الله يجعلوا 12ميل بينا وبين المصاروة
يا الفهلوي المصري انتو حتجعو وحتتشردو يا مصريين قريب والحدود حتتقفل بينا وبينكم وتاني تشوفو ليكم بلد تانية تديكم لحمة يا جعانين يا شحادين
تسببت أزمة حدودية بين السودان ومصر، في تعطيل افتتاح معبر “قسطل” البري، وقال رئيس هيئة الموانئ البرية المصرية جمال حجازي، إن الأزمة تتمثل في نحو 12 متراً، تطلب مصر من السودان الالتزام بها كحد فاصل للحدود.
وكشف عن مطالبة الحكومة المصرية بتخصيص مليوني متر عند معبري قسطل وأرقين على حدود السودان، بغرض تنفيذ مناطق لوجيستية لتخزين البضائع.
الاخوه الاجلاء تحية طيبة
اطماع مصر في بلادنا لا احد ينكرها لكن العيب في حكامنا والعيب فينا فبركوننا لحكومة فاسدة فاشلة 25 سنة يثبت فشلنا في ادارة قضايانا وتنازلات حكامنا وبيعهم لارضنا لضعفنا وتفرقنا حكامنا يتصرفون وفق اهواهم ومطامعهم الشخصية ونحن نضع ايادينا في خدودنا ننتظر المسيح عليه السلام ليحلحل لنا قضايانا ويستخرج لنا مواردنا التي اضحت مطمع لكل دول العالم لذا ان تفعل مصر مثل هذه الافاعيل وتطلب 12 متر علي طول المعبر داخل حدودنا لا عيب فيه بل نحن نستحق ذلك فمن يهن يسهل الهوان عليه وما لجرح بميت ايلام .
ولكم الود
انو المصرين عاملين ليكم شنو ياخي المصريين لا حاربوكم ولاهم جنجويد ولامرتزقه””””الحكايه حقد دفين الله يشفيكم ,,,,,,,,,حسي عليكم الله ف ارجل من السيسي ده
نهر النيل
عاشق السودان
**************
انا رئيس السودان الجديد
اصدر الاوامر الاتية : …
1/ قطع كافة العلاقات وقفل الجدود مع مصر
2/ إعلان حالة الاستعداد القصوى وتحريك ملف حلايب للتحكيم الدولي
3/ إعتبار كافة الاتفاقيات والبروتوكولات والمعاهدات قديمها وحديثها مع مصر ملغية
دام السودان حٌرا ابيا
قويا منيعا.
صدر تحت إشرافي وتوقيعي
رئيس الجمهورية عاشق السودان
800 مليون يطيروا انا اطالب بجدار عازل وعالي جدا وملغوم من حلايب الي جبل عيونات وكفي مرمطة بقولوا نحن اخوات طيب 12 متر كثيره علي الاخو لا ادري سر الانظمة السودانية وقوعها في مصر حبا للمصريات فنانات وممثلات ام خوفا من اخوات مصر
الحق حق والبادي اظلم والمصريين ديل في الاصل فراعنة وابناء فرعون وربن لعنة فرعون والسودانين ديل في الاصل طيبين لدرجة العباطة وربنا كريم علي المساكين يلاقو حقهم بعدين
والله العظيم ياعمر البشير انت ماراجل.. ومفروض تقلع العمة وتلبس ليك طرحة ياعرة الرجال سودت تاريخ حكام السودان بجبنك وخوفك … تفوووووو…