نددت دولتان جارتان للسودان، الأحد والاثنين، بتهديدات قائد عسكري سوداني كبير، وحذرتا من خطر التصعيد في المنطقة.
وقال مساعد القائد العام للقوات المسلحة السودانية الفريق أول ركن ياسر العطا في كلمة ألقاها، الأحد، فيما يتعلق بتشاد “نحذرهم بأن مطار نجامينا ومطار أم جرس هما أهداف مشروعة للقوات المسلحة السودانية”.
كما اتهم جنوب السودان بإيواء ما وصفها بأنها “مراكز النفوذ العميلة الخربة”.
وندد جنوب السودان في بيان، الاثنين، بهذه التصريحات ووصفها بأنها “انتهاك صارخ للقانون الدولي” وأكد التزامه بالسلام لكنه حذر من أنه سيتخذ كل الخطوات اللازمة للدفاع عن سيادته.
وقالت تشاد في بيان مماثل، الأحد، إن تصريحات العطا “يمكن تفسيرها على أنها إعلان حرب”.
وتعهدت برد “حازم ومناسب” على أي هجوم.
وجاءت هذه التصريحات وسط تصاعد اتهامات السودان للإمارات بتزويد قوات الدعم السريع شبه العسكرية بطائرات مسيرة، وهي اتهامات تنفيها الإمارات.
وقال السودان إن بعض هذه العمليات انطلقت من تشاد.
ورفعت الخرطوم الأمر إلى مجلس الأمن الدولي ومحكمة العدل الدولية متهمة أبوظبي بالتواطؤ في إبادة جماعية لقبيلة المساليت في دارفور.
وأدت الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع التي اندلعت في أبريل 2023 إلى نزوح الملايين وتوتر العلاقات مع دول جوار.
ورغم جهود وساطة تبذلها تشاد وجنوب السودان، يتزايد اتهام القادة العسكريين السودانيين للدولتين بمساعدة قوات الدعم السريع.
ياسر العطا جابها ضقلها يكلكل الزول سكتوه الحرب والعدوانية ما حبابها تشاد عندها جيش مقاتل اسال الله الا يعرضنا لمواجهة معه وكذلك جنوب السودان وياسر العطا يعرفهم جيدا فظرف السودان الحالى لا يسمح باى عمل عسكرى اخر مهما كانت اهميته.. ويبدو ان العسكر لهم راى اخر فهم يستعدون الدول ليبرروا بقاءهم على كرسى الحكم اطول مدة ممكنة ولكن حساب بقاء السودان كلفوا الحلبى على الشريف ليتحرك رغم معرفتى بانه اكثر عدوانية على طريقة اولاد بمبه كشر ( حافرمك بستين نيلة)
ياسر العطاء هو مشي عارف هو ليس قاعدة لجيش .الجيش انتهت اليوم مليشيات في الميدان عو يعرف أسماهم.. .اذا هو فكر في اتجاة الجنوب رب ضارة ونفع السودان ليس جاهز لحرب …اذا فكرة تجاة الغرب تشاد اللة في عونة سوف ينقبض علية مهما كان الظروف .واذا فكر في امارات. لقد حفر قبرها بنفسه