السيد / مبارك الفاضل : والإعتراف القاتل!!

أعضاء حكومة البشير جميعهم، إلا من رحم الله، عملاء للمخابرات الأجنبية ولذلك لن يستطيعوا أن يحاسبوا مبارك الفاشل بشيء فهم يتوجسون أنه على علم بعمالتهم! ومن يحرك نظام الإنقاذ ببشيره وبقية عملائه حالياً غير البنك الدولي والإتحاد الأوروبي؟ وهل إن كانت العمالة لنظام غربي وليس للمخابرات تصبح الجريمة فعلاً مشروعاً

ليست المرة الاولى التى يعترف فيها هذا الرجل بصلته بالاستخبارات الاجنبية والتى بانت فى تدمير مصتع الشفاء وربما الكثير مما نجهل من احداث اخرى جمة تتلاحق اذيالها نقف عاجزين عن تفسيرها ولا اخال الاخرين الا من نفس الشاكلة مع اختلاف الدرجات والرتب حسب اهمية المعلومات التى يملكها الفرد منهم فجميعهم على استعداد لبيع الوطن فى سبيل الوصول الى الكرسى الهزازليس لخدمة المواطن كما هى الدعوى ولكن لخدمة انفسهم وعائلاتهم وارضاء غرورهم فى الانتصار وتحقيق الذات والتشفى والانتقام بتلك الوسائل القذرة ولا شأن لهم بالوطن ان تدمر او تغير فهم يعتقدون بالحق الالهى فى حكم الناس ولذلك تراهم تركوها سائبة دون وضع خطوط حمراء مما ينبغى تحريم تجاوزهاعلى الجميع ذلك لانهم لايريدون قيودا تحول دون استخدام جميع الوسائل والفرص التى تلوح لهم النظيفة منها والقذرة فى سبيل الوصول لذلك الحق واذ نكرر القول بانه لا يمكن تصور وجوددولة دون ارتباطها بجملة قوانين وانظمة تتسم يالثبات والمرونة يحتكم اليها الجميع حاكمين ومعارضين ومحكومين لا يستثنى منها احد مهما علا شأنه سياسيا اواقتصاديا او عسكريااواجتماعيا على الاقل اقتداء بالدولة اليهودية التى نتظاهر باحتقارها ومقتها والتى وضع قضاؤها المستقل رئيسها السابق اولمورت فى السجن لتورطه فى استلام رشوة ضئيلةمقارنة بما يقع فى بلادنا كما لم تستثنى يد العدالة من قبل عالم الذرة فونونو وما يزال يقبع فى سجنه ولم تشفع له كونه رائد القنبلة الذرية الاسرائيليةلتسريبه معلومات سرية ليس لاغداء بل لربيبتها امريكا ولكننا نمضى فى تخريب بلادنا دون ان نرعوى حتى لما يدور حولنا. والله اعلم

عملاء المخابرات كتار الظاهر عليك ولد ختمية مبارك الفاضل انتهازي لاغير وانت منحاز للمراغنة , اكبتر مايهم الشعب السوداني بعد الخلاص من نظام القتلة هي رغبة الاستعباد التي تدفع انظمة مصر للتعامل مع السودان ونظرتهم الدونية للسودان ويتجسد همه في مشكلة حلايب.
بموافقة العميل المصري مولاكم وبتنفيذ نائب حلايب وشلاتين عن الاتحادي الديمقراطي تم منح الشباب في حلايب وشلاتين الجنسية المصرية حيث كانت تصدر عن نائب الاتحادي عيسي احمد اذ كان يستقبل من يحضر له اثباتات شخصية لشباب تلك المناطق ليستخرج لهم وثائق مصرية يتم ذلك عن طريق المخابرات المصرية (رئاسة الجمهورية ) والعميل الاكبر موافق وراضي…لكنكم لاتتكلمون عن ذلك..اغلب الساسة عملاء للاستخبارات .

أعضاء حكومة البشير جميعهم، إلا من رحم الله، عملاء للمخابرات الأجنبية ولذلك لن يستطيعوا أن يحاسبوا مبارك الفاشل بشيء فهم يتوجسون أنه على علم بعمالتهم! ومن يحرك نظام الإنقاذ ببشيره وبقية عملائه حالياً غير البنك الدولي والإتحاد الأوروبي؟ وهل إن كانت العمالة لنظام غربي وليس للمخابرات تصبح الجريمة فعلاً مشروعاً

ليست المرة الاولى التى يعترف فيها هذا الرجل بصلته بالاستخبارات الاجنبية والتى بانت فى تدمير مصتع الشفاء وربما الكثير مما نجهل من احداث اخرى جمة تتلاحق اذيالها نقف عاجزين عن تفسيرها ولا اخال الاخرين الا من نفس الشاكلة مع اختلاف الدرجات والرتب حسب اهمية المعلومات التى يملكها الفرد منهم فجميعهم على استعداد لبيع الوطن فى سبيل الوصول الى الكرسى الهزازليس لخدمة المواطن كما هى الدعوى ولكن لخدمة انفسهم وعائلاتهم وارضاء غرورهم فى الانتصار وتحقيق الذات والتشفى والانتقام بتلك الوسائل القذرة ولا شأن لهم بالوطن ان تدمر او تغير فهم يعتقدون بالحق الالهى فى حكم الناس ولذلك تراهم تركوها سائبة دون وضع خطوط حمراء مما ينبغى تحريم تجاوزهاعلى الجميع ذلك لانهم لايريدون قيودا تحول دون استخدام جميع الوسائل والفرص التى تلوح لهم النظيفة منها والقذرة فى سبيل الوصول لذلك الحق واذ نكرر القول بانه لا يمكن تصور وجوددولة دون ارتباطها بجملة قوانين وانظمة تتسم يالثبات والمرونة يحتكم اليها الجميع حاكمين ومعارضين ومحكومين لا يستثنى منها احد مهما علا شأنه سياسيا اواقتصاديا او عسكريااواجتماعيا على الاقل اقتداء بالدولة اليهودية التى نتظاهر باحتقارها ومقتها والتى وضع قضاؤها المستقل رئيسها السابق اولمورت فى السجن لتورطه فى استلام رشوة ضئيلةمقارنة بما يقع فى بلادنا كما لم تستثنى يد العدالة من قبل عالم الذرة فونونو وما يزال يقبع فى سجنه ولم تشفع له كونه رائد القنبلة الذرية الاسرائيليةلتسريبه معلومات سرية ليس لاغداء بل لربيبتها امريكا ولكننا نمضى فى تخريب بلادنا دون ان نرعوى حتى لما يدور حولنا. والله اعلم

عملاء المخابرات كتار الظاهر عليك ولد ختمية مبارك الفاضل انتهازي لاغير وانت منحاز للمراغنة , اكبتر مايهم الشعب السوداني بعد الخلاص من نظام القتلة هي رغبة الاستعباد التي تدفع انظمة مصر للتعامل مع السودان ونظرتهم الدونية للسودان ويتجسد همه في مشكلة حلايب.
بموافقة العميل المصري مولاكم وبتنفيذ نائب حلايب وشلاتين عن الاتحادي الديمقراطي تم منح الشباب في حلايب وشلاتين الجنسية المصرية حيث كانت تصدر عن نائب الاتحادي عيسي احمد اذ كان يستقبل من يحضر له اثباتات شخصية لشباب تلك المناطق ليستخرج لهم وثائق مصرية يتم ذلك عن طريق المخابرات المصرية (رئاسة الجمهورية ) والعميل الاكبر موافق وراضي…لكنكم لاتتكلمون عن ذلك..اغلب الساسة عملاء للاستخبارات .