عبد المحمود عبدالحليم: لدينا رصد كامل لإساءة مسؤولين مصريين
قال سفير السودان بمصر عبد المحمود عبد الحليم: إن الإعلام المصري شن حملة ممنهجة ضد السودان، وخلق جوًا سيئًا ومحبطًا للعلاقات بين البلدين امتد إلى جمهور السوشيال ميديا، الذي سخر من التأريخ السوداني.
وأضاف عبد الحليم- في مداخلة هاتفية مع الإعلامي خيري رمضان في برنامج “آخر النهار” المُذاع عبر فضائية “النهار”: “تصريحات وزير الإعلام السوداني عن مصر مبررة، فبعض نواب البرلمان تحدثوا سلبيًا ضد السودان، واتهموا البشير أنه يجب أن يذهب إلى مصح عقلي، وهناك محافظ قال: إن السودان أرض الكوليرا، ولدينا رصد كامل لمسؤولين مصريين تطاولوا على السودان، لا يمكن أن نلوم وزير الإعلام السوداني”، وتابع.. “السوداني تهاجمه، لكن لا تحط من كرامته وخياراته، فهذا يثير أي سوداني حتى المسؤولين”، ودعا السفير إعلام البلدين إلى توخي الحذر، قائلًا: “ما يعز وينصر مصر ينصر السودان”، ورد خيري.. أن التعامل بين الحكومات يجب أن يتم عبر المنابر الرسمية، ولو هناك تجاوز يجب أن يقدم إلى الخارجية المصرية بنقل وجهة النظر السودانية”، وعن توتر في العلاقات المصرية السودانية بسبب ما يزعم أنه مساعدات مصرية لجنوب السودان، قال السفير: “هذه شائعات تم ترويجها، وساهم فيها الإعلام المصري، العلاقات الرسمية لا يمكن أن تتأثر”.
التيار
ياعبمحمود انت ذاتك اساءة لنفسك ولكل السودانيين الله يخيبك وانا لو طايلك لاحضر عود ثقاب واشعله فى راسك وجسمك انت والبشير وكل الكيزان انم وسخ السودان وعنوان قذر له جعلتم الجميع يتقزز مننا الله يقرفكم دنيا واخره ياسجم الرماد
ماذا عن حلايب ورأيه …
علاقات رسمية شنو يا خايب
اقطعو العلاقات معاهم يا جبناء
يا عبد المحمود انت قلت للمصريين حلايب مصرية ، يا ذو الوجهين .
وانت يا سفير القفلة لماذا لا تقاضي هولا المسؤلين او ترفع شكوي الي حكومتهم او تلم عفشك وترجع السودان
انتم السبب وانتم اسوووود الضباع علي شعبكم وحملاااان وجبناءء علي عالم وخاصة مصر وعينكم مكسووور بموضوع حسني مبارك
ياعبمحمود انت ذاتك اساءة لنفسك ولكل السودانيين الله يخيبك وانا لو طايلك لاحضر عود ثقاب واشعله فى راسك وجسمك انت والبشير وكل الكيزان انم وسخ السودان وعنوان قذر له جعلتم الجميع يتقزز مننا الله يقرفكم دنيا واخره ياسجم الرماد
ماذا عن حلايب ورأيه …
علاقات رسمية شنو يا خايب
اقطعو العلاقات معاهم يا جبناء
يا عبد المحمود انت قلت للمصريين حلايب مصرية ، يا ذو الوجهين .
وانت يا سفير القفلة لماذا لا تقاضي هولا المسؤلين او ترفع شكوي الي حكومتهم او تلم عفشك وترجع السودان
انتم السبب وانتم اسوووود الضباع علي شعبكم وحملاااان وجبناءء علي عالم وخاصة مصر وعينكم مكسووور بموضوع حسني مبارك
يازول انت عندك زمن للسفارة انت ماطوالى طاشم، مصر دى كويسة معاك اقرب بقالة تطب قزازتك ، تختها تحت اباطك وتبقى مارق
والله العظيم لو إن بيدي الأمر والنهي لأمرت هذا السفير قبل أن يصرح أو يفتح فمه بأي كلمة أن يذهب لأقرب حلاق لكي – يحلق ويهذب له هذا الشعر بل تلك – التفة المقززة- التي تسئ لبلده السودان قبل أن تجعل صورته في وسائل الإعلام المصرية مادة دسمة للتندر عليها وقد أعطى بالفعل للإعلام المصري الأهوج المهرج فرصة ذهبية على ملعقة من بلاتين لكي يضعها في صدر كل خبر يتم الإشارة فيه لسعادة سفيرنا المبجل( أب تفة) والذي فيما يبدو (وهو في هذا العمر المتأخر) يعجبه منظرها البائس الكئيب هذا وإلا لما ظهر بها وظل يظهر بها منذ سنوات عديدة متجولا بها في بلاد الدنيا ممثلا لبلاده التي لم يوجد مسئول واحد فيها ينبهه ويذكره بأنه لايمثل نفسه بل يمثل أمة عريقة لا تقبل الضيم والذل والهوان وهو بدلا أن يساهم في الكف عن كل ذلك نجده يساهم مساهمة فعالة في تصويب سهام – التريقة- والاستخفاف بنا وببلاده والله المستعان وعليه التكلان…
يازول انت عندك زمن للسفارة انت ماطوالى طاشم، مصر دى كويسة معاك اقرب بقالة تطب قزازتك ، تختها تحت اباطك وتبقى مارق
والله العظيم لو إن بيدي الأمر والنهي لأمرت هذا السفير قبل أن يصرح أو يفتح فمه بأي كلمة أن يذهب لأقرب حلاق لكي – يحلق ويهذب له هذا الشعر بل تلك – التفة المقززة- التي تسئ لبلده السودان قبل أن تجعل صورته في وسائل الإعلام المصرية مادة دسمة للتندر عليها وقد أعطى بالفعل للإعلام المصري الأهوج المهرج فرصة ذهبية على ملعقة من بلاتين لكي يضعها في صدر كل خبر يتم الإشارة فيه لسعادة سفيرنا المبجل( أب تفة) والذي فيما يبدو (وهو في هذا العمر المتأخر) يعجبه منظرها البائس الكئيب هذا وإلا لما ظهر بها وظل يظهر بها منذ سنوات عديدة متجولا بها في بلاد الدنيا ممثلا لبلاده التي لم يوجد مسئول واحد فيها ينبهه ويذكره بأنه لايمثل نفسه بل يمثل أمة عريقة لا تقبل الضيم والذل والهوان وهو بدلا أن يساهم في الكف عن كل ذلك نجده يساهم مساهمة فعالة في تصويب سهام – التريقة- والاستخفاف بنا وببلاده والله المستعان وعليه التكلان…