وزير الدولة للإتصالات يبحث بجنيف مع كبريات الشركات العالمية سبل تطوير القطاع مابعد رفع العقوبات

إلتقى وزير الدولة للإتصالات وتكنولوجيا المعلومات الاستاذ إبراهيم الميرغني بالعاصمة السويسرية جنيف اليوم على هامش أعمال مؤتمر القمة العالمية لمجتمع المعلومات -حيث يقود سيادته وفد السودان المشارك- الأمين العام للإتحاد الدولي للإتصالات هولين جاو .

وأشاد جاو خلال اللقاء بما يشهده قطاع الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالسودان من تطور كفل له تحقيق الريادة في أفريقيا والعالم العربي .

وأكد إستمرار دعم الإتحاد الدولي للاتصالات للسودان كما رحب بالدعوة التي قدمها له وزير الدولة للاتصالات لزيارة السودان .

وقدم السيد وزير الدولة و الوفد السودان المرافق تنويراً للأمين العام للإحاد الدولي للإتصالات حول ما يشهده قطاع الإتصالات بالسودان من تطور، والطفرة المتوقعة له عقب رفع الحظر التقني والإقتصادي المفروض على البلاد .

وكان الميرغني قد إلتقى فى إطار الزيارة رئيس مجلس إدارة شركة “ورلد قلوبال تيليكوم العالمية World Global Telecom السيد أكيف غيلالوف ، كما إلتقى سيادته بمسئولي عدد من الشركات العالمية العاملة في قطاع الإتصالات وتقانة المعلومات شملت ” Microsoft ، Siemens ، Oracle مايكروسوفت سيمنز ، واوريكال”

، حيث تم التباحث حول سبل دعم وتطوير علاقات التعاون المشترك وفرص الإستثمار المتاحة بالسودان وما يجري من ترتيبات لإستقبال والإيفاء بمتطلبات مرحلة ما بعد رفع العقوبات الامريكية المفروضة على البلاد.

سونا

تعليق واحد

  1. لا نستغرب في ان يصبح مثلك وزير، فهمكم التنعم بالتمرغ في دماء وعرق هذا الشعب البائس، كما ربوك صغيراً، ولكن يعتصرنا الالم ونحن مشردون في اصقاع الدنيا، وانتم تغرفون من مكنونات السودان منذ الازل بدعوى انكم تنتسبون للرسول، ويصدقكم العامة بمن فيهم المستبد البشكير، ولكن عليك ان تعلم بان خيط الدجل والشعوذة قد انقطع في جيلك انت، ولن تستطيعو ان تمارسوه من خلال توريث ابنائكم الذين تلبسوهم عمامتكم وجبتكم كما كان يفعل اسلتفك، فانتم اتيتم الي السودان وباعياز من الاجليز لبستم عمامة وجبة تغاير ملابس السودانيين حتى تعطوهم انطباع انكم مختلوفون، وانطلت الخدعة علينا، ولكن لن تستمر.

  2. لا نستغرب في ان يصبح مثلك وزير، فهمكم التنعم بالتمرغ في دماء وعرق هذا الشعب البائس، كما ربوك صغيراً، ولكن يعتصرنا الالم ونحن مشردون في اصقاع الدنيا، وانتم تغرفون من مكنونات السودان منذ الازل بدعوى انكم تنتسبون للرسول، ويصدقكم العامة بمن فيهم المستبد البشكير، ولكن عليك ان تعلم بان خيط الدجل والشعوذة قد انقطع في جيلك انت، ولن تستطيعو ان تمارسوه من خلال توريث ابنائكم الذين تلبسوهم عمامتكم وجبتكم كما كان يفعل اسلتفك، فانتم اتيتم الي السودان وباعياز من الاجليز لبستم عمامة وجبة تغاير ملابس السودانيين حتى تعطوهم انطباع انكم مختلوفون، وانطلت الخدعة علينا، ولكن لن تستمر.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..