«الترابي» يزور «برقو» بمنزله ويبحثان عدداً من الملفات الشائكة

يعودللخرطوم يوم الجمعة؟…يوم كتاحة قرفنا؟….خليه يؤجل العودة شوية

والله يا برقو نايمة معاك نوم يا هي دي التجارة بآلام الأهل ولا بلاش.

أولا يا كاتب المقال حافظ المصري.. قل القيادي بالمؤتمر الوطني وليس القيادي الدارفوري..ان دارفور وأهلها بريئ ين من أمثال هؤلاء السماسرة.. وقبل كم سنة سبق أن استدعت سلطات الامارات العربية المتحدة حسن برقو القيادي بالحزب الحاكم واستجوبته عن مصدر مبلغ 70 سبعين مليون درهم أو ما يعادل (20 مليون دولار) موجودة في حسابه في البنوك الإماراتية, وعن مصدر هذا المال , حيث ادعى بأنه قريب الرئيس ادريس ديبي ومصدرالمال من تشاد وانه شريك مع أحد الجنرالات المرتبطين بالامن السوداني ومرة يقول مصدر هذا المال الصين. وهناك دلائل تشير للثراء المشبوه حوله. علما بأنه حتى عام 2000 كان موظف صغير في صندوق دعم الطلاب.. كما ان هناك شكوك بأن المذكور يلعب دور العميل المزدوج بين كل خصمين”المؤتمر الوطني والشعبي” “السودان تشاد” كما تم اعتقاله ابان غزوة ام درمان من قبل حركة العدل والمساواة ..

** بلداً ما فيها تمساح يقدل فيها الورل…وكفى.

حركات في الوقت الاضافي، الزمن الاصلي انتهى. ما النصر الا صبر ساحة، فصبرا ال ياسر ان موعدكم الانتفاضة ، بالملتوف حريق بيوت الكيزان و كلاب الامن بالاحياء ُثم الزحف الاخير.
الترابي ، بتاع السفلي ، قام بعاتي، الزول ده مجنون عقدة نفسية مزمنة و استفحلت بعد خيانة تلاميذه الرموهو في الزبالة ، يتمنى ان يعود بعاتي لزوم الانتقام.

حسن برقو ، هههههههههه .. هو مهندس اول اتفاقية بين حكومة المؤتمر الوطني ( ممثلة في شخصه ) و حركة من دارفور ( ممثلة في احد أقرباءه المقيمين في هولندا و آخر )
اتفاقية ” باريس ” التي سبقت اتفاقية ” انجمينا ” و قد حطمت اتفاقية باريس الرقم القياسي في الفترة التي استغرقتها المفاوضات ، اذ لم تتعدي زمن تقسيم ما كان يحمله حسن برقو في حقيبته ….! سلام علي دارفور … و علي دماء أهل دارفور …. و علي أهل دارفور في المنافي و معسكرات النزوح و الشتات

.