( تقدم): عناصر النظام البائد تستخدم الحرب لنشر خطاب الكراهية والعنصرية

دعت الهيئة القيادية لتنسيقية القوى الديمقراطية المدنية (تقدم) في اجتماع لها أمس برئاسة د. عبدالله حمدوك ،دعت الأسرة الدولية للوفاء بالالتزامات المعلنة لتوفير المعونات الإنسانية، مطالبة الجيش وميليشيا الدعم السريع بإزالة كافة العوائق أمام وصول المساعدات لمستحقيها.
وناشد الاجتماع الذي انعقد اسفيرياً، القوات المسلحة والميليشيا المتمردة لتحكيم صوت العقل والاستجابة لدعوات وقف إطلاق النار والبحث عن حل سلمي للأزمة.
وقال بيان صادر عن إجتماع الهيئة:إننا ندين بأشد العبارات الجرائم التي ترتكبها الأطراف المتقاتلة في حق المدنيين الأبرياء لا سيما جرائم القتل والسلب والقصف المدفعي وقصف الطيران،ونشيد بالمجهود الذي بذلته بعثة تقصي الحقائق الدولية المستقلة، وندعو لتجديد ولايتها، واتخاذ كافة التدابير اللازمة لحماية المدنيين ومحاسبة الجناة.
وأضاف البيان: تتمدد أنشطة عناصر النظام البائد مستغلة بيئة الحرب التي أشعلوها ومتسلقة على أكتاف المؤسسة العسكرية التي أحدثوا فيها الخراب جراء سنوات حكمهم الثلاثين وتعمل هذه العناصر على استخدام الحرب لنشر الإرهاب وتصفية الخصوم وإعلاء خطابات العنصرية والكراهية والتضليل، ومحاربة القوى المدنية الديمقراطية عبر نشر الأكاذيب حولها وفتح البلاغات الكيدية، مشيرا إلى أن كل ذلك يأتي لوأد تطلعات الشعب السوداني في التحول الديمقراطي والتي عبر عنها بوضوح في ثورة ديسمبر المجيدة وهذا هو جوهر أهداف هذه الحرب وغاياتها.
وأكد الهيئة في بيانها أنها ستظل سداً منيعاً أمام مخططات الفلول، وأن الشعب السوداني سيجهضها لا محالة
مايسمى بتقدم هى الجناح السياسى للجنجويد . وشكرآ للكيزان الذين يدافعون عن حرائر السودان واستقلال السودان .
المجنون على كرتي ظهر في الصورة احد زملاءه قال انه مشكوك في صحته العقلية وانه َ يقف وراء هذه الحرب العبثية التي قتلت الآلاف وشردت الملائين ودمرت كل شي ولايهمه شي لانه إنسان مجرد من الانسانية المصيبة ضباط الجيش الجهلاء الذين ياتمرون بأوامره فكيف لضابط جاهل كالبهيمة همه اكل وشرب ونكح كيف يعرف الوطن و حمايته ومايجب ومالايجب عليه والادارة الرشيدة للدوله بالنظام الدمقراطي
يوم السبت التقى امير الجنينه اندوكا( عبدالرحمن بحر الدين ) مع موسى هلال واتفقو على استئصال الجنجويد والقحاته من دارفور . الان المشتركه على وشك تحرير الجنينه والطريق يربط دارفور بتشاد لقطع الاسلحه التى تأتى من محمد بن زايد عليه من الله مايستحق
مهما حاول من يسمي انسفهم بتقدم تقديم انفسهم وجناحهم العسكري النجا للشعب فلن يقبلهم الشعب
اولا خطاب الكراهية انتم صناعه ومخترعوه
ثانيا افعال الجنجا جناحكم العسكري لا تحتاج الى خطاب لكي يكرههم الشعب
ثالثا تصريحاتكم ضد الجيش ودفاعكم المستميت عن الجنجا وافعالها لا تحتاج الى خطاب لكي يكرهكم الشعب
تبا لكم
تقدم تناقض نفسها بنفسها وتستميت للدفاع عن الجنجويد حتي اخر طلقه
اتورتطو ياتقدم وماعندكم حل الا تواصلو كفاحكم وجهادكم مع الجنجويد
فإذا انتصر الجنجويد انتصرتم واذا فشل الجنجويد و ده الحاصل الترابه في خشمكم
هذا الخطاب السياسي يا قحط التقزمية خطاب مكررررور ترليون مرة ومع ذلك لم ولن يصدقه ولو سودانى واحد ، وكذلك لم ولن يصدقه المجتمع الدولى الذى يعرف الاسلامين أكثر مما تعرفونه عن أنفسكم و ولم ولن يصدقه الإقليم بعربه وعجمه لأنهم يعرفون الاسلامين أكثر مما تعرفون عنهم .واكبر دليلا على ذلك لم يسمع احد من الشعب السوداني يوما اتهام المجتمع الدولى او الإقليم الاسلامين باشعال الحرب لأنهم يعرفون لدرجة ممتاز كل تفاصيل القحاطة الذين أشعلوا الحرب وكيف اشعلوها ولصالح من اشعلهوها ومن دفع ومن قبض ؟ وكيف انهم يديرون الحرب الان فصلا فصلا على مدار الساعة مع الدعم السريع .بسبب صراعكم غير المبرر،اللهم إلا من أجل الكراسي، مع الاسلاميين حرقتم الوطن. فشلتم ،كما فشلتم فى اى شى ، فى إدارة صراعاتكم مع الاسلامين لتحكموا لمدة عامين، على عكس الاسلامين الذين نجحوا فى إدارة صراعاتهم معكم ومع عتاة أعدائهم اسرائيل وامريكا وووو وحكموا السودان ثلاثين عاما.انتم الأن تحاربوا شبح الاسلامين فى السودان فقادة الاسلامين ومفكريهم و عناصرهم الصلبه اى باختصار قوتهم الصلبة خارج السودان، وكما ذكر احد المعلقين ، فى أمن وأمان ونمو وتطور تحت رعاية أذكى وأقوى اجهزة الأمن والمخابرات العالمية كالمخابرات التركية. وكل العالم التى تحرضوا فيه على مدارالساعة ضدهم يعلم انهم هناك ولم ولن يحرك ساكن ضدهم وربما وقع معهم اتفاقات لخدمة مصالحهم . هؤلاء لن تستطيعوا ان تنالوا منهم وكل ما يمكن أن تفعلونه هو الضرب بالدعم السريع فى ظل الفيل فى السودان فاللفيل ليس فى السودان. لقد تجارتم تجارة سياسية ما بعدها تجارة بهذا الخطاب السياسي ضد الاسلامين وبقدر ما حققتم من أرباح ستنحدروا إلى مستنقع الخسائر وقد بدأ فعلا انحداركم بلا رجعة إلى اسفل سافلين .
تَغَوَّلَ الكيزان على الراكوبة معلقين!! يظهر ذلك جلياً في هجومهم على المدنيين من خلال هجومهم على قوى الحرية والتغير (ق ح ت) وتقدم. الكيزان كلاب عسكر..لا ينشطون إلا في أجواء الديكتاتوريات العسكرية.
في زمن الكيزان علي الأقل كنا في بيوتنا وما لاجئين، والأمن مستتب. تعال عوضني ما سرق من منزلي حتي الأبواب اتسرقت يا د. افندي.
الخطأ الذي ارتكبته تقدم أو قحت سابقا أنها وقفت مع هذه المليشيا الخبيثه
من البدايه كان عليها أن تعلم أن أمن البلاد والعباد هو خط احمر
وكان عليها أن ترفع يدها من الاتفاق الاطاري وتقف الي جانب الجيش والمواطن عند تمرد حميدتي
يا كيمو الدراهم عمتن.
الكيزان الإرهابيين الحرامية الملاعين هم من صنعوا هذه المليشيا البغيضة التي طالب ثوار الشعب ومن خلفهم ممثلهم الشرعي “تقدم” بحلها بينما كان الكيزان المسيطرين على جيش الفنقسة المخصي وفلول العهد البائد يمدحونها ويمجدون أفعالها وكعادتهم دائماً هاهم الآن يرمون وزرها على قادة تقدم وعلى ثوار وأحرار الشعب ما باقي ليهم إلا يقولوا حمدوك أسس مليشيا الدعم السريع .. قاتلكم الله جميعا أنتم ومن أيدكم وسار في نهجكم الإرهابي البغيض
تقدم محتاج تغير الخطاب السياسي لها خطة استلام السلطة عن طريق الدعم السريع فشلت كما فعل الكيزان في استلام السلطة ثلاثون عاما عن طريق الجيش و تصحيح الخطأ بالخطأ اخر يعني دمار ماتبقى من السودان و هذا الذي حدث من تقدم و العمل مع مايسمى بالمجتمع الدولي هو مال الإمارات يعني الإنتحار فئ العمالة و الارتزاق.
المال الإحرام لذيذ جداً خاصة اصاحب الأيدولوجية و افرازات الدكتاتورية لأنهم لايملكون عملاً و يعيشون في اوهام و جنة الأيدلوجية التي تجعل صاحبها يفتكر انه يمتلك الحقيقة كاملة في الحياة.
نصيحة الي تقدم ناضلوا من أجل قيام حكومة منتخب من الشعب السوداني الذي قام بالثورة و اغتصب و قتل و دمر من الحرب الملعون من اجل السلطة.
ابتعدوا من الدعم السريع و الإمارات و اقترب من ضحايا الحرب كفاية عمالة و ارتزاق.
دا كلام انحنا موجودون وبس لكن يا ناس تقدم انتو ما عارفين نفسكم خلاص انكم انتهيتوا والشعب خلص منكم، كذبتم علينا بثورة أكتوبر والغرض منها كان تسليم ثروات السودان لصالح الإمارات، جابوك لتصلح الاقتصاد سلمتها لواحد ما بعرف يقرأ ولا يكتب، تاني راجين منك شنو!!! اختانا عليك الله،
كلاب السفارات ( تقدم)اردت الاستيلاء على السلطه بالاستقواء بالجنجويد والرباعيه ولكن محاولاتهم باءت الفشل وطلبوا من المبعوث إحضار قوات دوليه لغزو السودان ولكن السودان بإذن الله مقبره للعملاء( كلاب السفارت) واسيادهم . واكرر الشكر حتى يستغيث الشكر للكيزان الذين اثبتوا بانهم وطنين من الدرجه الاولى لأنهم يدافعون عن كرامه السودان واستقلاله السودان
يادكتور هشام احترم عقولنا من الذى انتخب مايسمى بالمدنين؟؟؟ المدنيين هو اسم الدلع لعملاء المخابرات الاجنبيه التى دمرت السودان ( تقدم). اسؤ ديكتاريوريه فى تاريخ السودان منذ استقلاله ديكتاتوريه مايسمى بالحكومة المدنيه حكومه العميل السكران عديم الأصل حمدوك ولكى لا اطلق القول على عواهنه مايسمى بلجنه ازاله التمكين لجنه غير دستوريه علاوه على ذلك هم مجموعه لصوص ولم يسلموا وزاره الماليه جنيه واحد وهذا مااكده الدكتور إبراهيم البدوي والدكتوراه هبه والدكتور جبريل ابراهيم . علاوه ذلك صحه حمدوك أكرم اكل أموال الكرونا بشهاده الدكتور إبراهيم البدوى
هذه دلالة على كون حتي الراكوبة ليست بها مصدقية لان تقدم لا يمكن ان تكتب مليشيا لذلك عندما يتم تداول الخبر لابد أن ينقل كما هو من غير مزايدة، تقدم تنظر لطرفي النزاع بنفس المستوى.
اما كون الجيش الاسلاموي هو سبب ازمة البلاد فهذه حققية لا مفر منها والشي المؤسف لم ينتصر في تاريخه على اي تمر في تاريخ السودان وهو السبب الاساسي في تواجد هذا التمرد
فكفاية ضلال انا بالنسبة لي الجيش جنجويد والدعم السريع اشرف من اي مؤسسة امنية اتعملت في تاريخ السودان الحديث كل الزخم الضدها دا لانو رفضوا ينصاعوا للجلاد هذه المرة
Kingpiwer ما فعلوه الجنجويد فى السودان لم يفلعوه التتار فى بغداد وابرز دليل على ذلك اغتيال والى غرب دارفور خميس أبكر والتمثيل بجثته ودفن المساليت أحياء فى الجنينه. لذلك كمال قال امير الجنينه عبدالرحمن بحر الدين سوف نقتص من الجنجويد بإذن الله فى دارفور كلها وليس غرب دارفور
فرفرة مذبوح يا قحاتة
دي نهاية كل عميل وخاين ومرتزق ورخيص وكل هذه الصفات موجودة فيكم
الان ضاقت بكم الأرض بما رحبت
دمرتم البلد وانتهكتم الأعراض وقتلتم الناس بغير وجهة حق والان تتباكون وتتهمون الكيزان باشعال الحرب الكل يعرف من أشعل الحرب وما تهديداتكم ايام الاطاري الا دليل علي ذلك وكنتم ظننتم سويعات ويستولي الدعم السريع علي الحكم وترجعوا بحمد بحمدوككم وخايبكم وتعيس رجاءكم لتحكموا
الان والحمد لله النصر قاب قوسين او ادني وانتم بعد دا الا تدخلوا تحت الارض تاني رجعة للسودان تبقي لكم حلم
أكتر عمل ندمت عليه هو الخروج في الثورة المصنوعة والهتاف مع القحاطة بعد أن اختطفوا الثورة التي خرجت في البداية تلقائيا في مدن عطبرة والدمازين . الان نحن زاتو غير الكيزان والجيش ما عايزين جهة تانية تحكمنا . أما من وضعوا أيديهم مع الجنجويد قبل وبعد الحرب وشكلوا معهم تحالف وميثاق رغم المذابح والمجازر التي ارتكبوها في حق ال ٤٥ مليون سوداني تاني لو انطبقت السماء بالأرض لن تطأ أقدامهم أرض السودان ناهيك عن مجرد تفكير في المشاركة في الحكم أو حتى السياسة وانا شخصيا كمواطن نالتني جرائم المليشيا في نفسي وأهلي ومدينتي لو لقيت قحاطي ح افرغ فيو خزنة زخيرة في وضح النهار وفي أي مكان دون تردد ثانية.
ونصيحتي لأي قحاطي ابعد من السودان للأبد وحتى خارج السودان تكهفن و اعزل نفسك عن أي تجمعات سودانيين لأنهم جميعا نالتهم جرائم المليشيا في أهلهم وسيبشعوا بكم .
انتهى عهد القحاطة للأبد في السودان والجنجويد نحن قادرين نسخنهم إلى أن يهلكوا جميعا لأننا أكثر من أربعين مليون واقفين مع جيشنا ومع الكيزان اللي بتقدمو جبهات القتال دفاعا عن النفس و الأرض والعرض والمال.
يارب لاتبخل عل وجه كرتي بغضبك وسخطك فهو سبب مأساتنا وتشريدنا وتدمير بلادنا
المعتوه كرتي يظن انه جنكيز خان، ولا يرى غير نفسة وقيادة تنظيم اللصوص القتلة الفسدة!!
المطبلاتية وعديمي البصيررة ومنتظري فتات كل الموائد، كيف ترفضوا من قالوا كلم حرية سلام وعدالة؟
ماذاعندما تتلاشي عافيتكم، وماذا عن مستقبل ابنائكم واجيالك القادمة، تعليمهم علاجهم امانهم كرامتهم وشرفهم واخلاقهم؟
ام تريدونهم كما انتم في ارض النفاق وكالظباء في وادي السباع؟
نعم المدنيين ليسوا بكاملين، لكنهم اشرف وافضل السيين!!
أيعقل ان يشعلوا الحرب وليس لهم سلاح، وهم هربوا واهاليم معا البسطاء المزعورين؟
أيعقل ان يكونوا داعمي الجنجويد وجناحهم السياسي، والبرهان وصحبه من كانوا يحضنوا شريكهم وقتلته حتى ليلة اشتعال الحرب؟
ثم جيشنا ليس البرهان ومن قتلونا مع الجنجويد امام القيادة وغيرها، هنالك شرفاء وعظماء!!
وديننا لم يصلنا مع هؤلاء اللصوص جوعى الامس، بل بواسطة افضل الخلق صلى الله عليه وسلم، الذى قال انما بُعثت لاتمم مكارم الاخلاق!!
بالاخلاق ننتمى لهذا الدين وبالاخلاق تُبنى وتنهض الامم.
علينا ان ندعم بقاء الوطن وايقاف معاناة شعبنا، وعندها يمكن محاكمة كل الفترة الماضية ومن تسببوا في كل سوء وخلل ونظهر كل الحقائق…
فقط لا تنسوا مساءلة فسدة العسكر عن اين اموال المؤسسة العسكرية واموال السلاح واموال الجنود وملابسهم وحالتهم المزرية، واين خطط حماية المدن والعاصة والبلد بكامله ومؤسساته، وعن ماذا كانوا يفعلون كل يوم عمل؟؟