خمسة ابناء من اسرة نازحة يلقون حتفهم اختناقا بضواحي بنغازي

اللهم أرحمهم وأغفر لهم وأجعل الجنة مثواهم ومستقرهم الأبدي ، اللهم ألهم آلهم وذويهم الصبر الجميل والرضا بقضائك. هم السابقون ونحن اللاحقون كل نفس ذائقة الموت ، اللهم أرحمنا وأغفر لنا إذا صرنا إلى ماصاروا إليه. اللهم صلي على سيدنا محمد وآله. آمين.

لهم الرحمة والعتق من النار .
_____________
نرجع تاني لكلامنا يا سيد عبدالله
ونعيد تاني ذكرياتنا او قول ذكرياتك وأرشيفك وجدالك , ودفاعك عن الجيش في عز صطوته وجبروته وعشان الناس تعرف ليه الناس نزحت من المهالك الي المهالك , السؤال الصعب الإجابة عليه ( هل كان عندنا جيش ؟) , والإجابة علي هذا السؤال ستجدها في رد أحد المعلقين علي منشورك في 13 ديسمبر 2021
______________

2. جنرال زمان:
13 ديسمبر، 2021 الساعة 10:41 م
يا عبد الله خليل مع احترامي، لكن جيشك دا بقى ديش مش جيش. نعم زماااااااان كان عندنا جيش، لكن من يوم الجنجويد جلدوا الضابط برتبة العميد (Brigadier General) ولم يتحرك الجيش، عرفنا القصة بايظة، ثم عندما تم قتل وحرق وسحل واغتصاب أبناء وبنات الشعب السوداني، ووين يا عبد الله، أمام بوابات القيادة العامة التي اقفلوا أبوابها في وجههم وهم من جاءوا ليحتموا بهم وكان قادة الديش يتفرجون ويضحكون!!!!! ديشك دا الذي يقوم ضابط برتبة فريق أول وخريج الكلية الحربية التي تسمونها بمصنع الرجال، يقوم بأداء التحية العسكرية وهو مبسوط أوي، على قول عادل إمام، يؤدي التحية لواحد همباتي جنجويدي؟؟؟؟؟ دا جيش الكيزان وما جيش السودان وزي ما قلت ليك يا حليل الحيش البقى ديش ديش ديش