تبرئة ضابط الدعم السريع المتهم بقتل الشهيد حنفي

الخرطوم :آيات فضل
برأت المحكمة العليا بالخرطوم أمس ضابط قوات الدعم السريع، المتهم بقتل الشهيد حنفي عبد الشكور.
وألغت المحكمة العليا العقوبة والإدانة وأمرت بشطب الاتهام في مواجهة المتهم كما أمرت المحكمة بإطلاق سراح المتهم فورا.
وكان قاضي المحكمة العليا، ومحكمة جنايات أم درمان، صلاح محجوب، أصدر حكماً ، بإعدام الرائد بقوات الدعم السريع، يوسف محي الدين الفكي، بعد إدانته بقتل حنفي عبد الشكور في الأحداث التي تلت مجزرة القيادة العامة .
الجدير بالذكر أن محكمة الاستئناف قد أيدت قرار محكمة الموضوع بإعدام الضابط.
وقُتل الشهيد حنفي في يونيو عام 2019، عقب فض الاعتصام، حيث تعرض للدهس بواسطة إحدى مركبات الدعم السريع أثناء حراسته لـ”المتاريس” بحي الدوحة بأم درمان،وتسلّمت السلطة القضائية منتصف يونيو الماضي، ملف بلاغ الشهيد حنفي عبد الشكور من النيابة، ويُواجه الاتهام في البلاغ ضابط برتبة رائد بقوات الدعم السريع.
السوداني
ده كلام شنو ده يا اهل القانون والعدالة محكمتين تدينان المتهم والثالثة تبرئه ده كلام ما بدخل الراس .. كان ممكن يدان بعقوبة اخف من الاعدام حتي لو مؤبد لكن من المحكمة لبيتهم ده كلام يا عدالة ….رسالة واضحة لحميضتي وعصابته عوسوا عواستكم في البلد ومافي زول بدينكم لكن بالمقابل لنا كثوار كلمة …
وهو في قانون و لا عدالة عندنا ؟؟؟
ديل ماناس قانون ديل صعاليك قتلة ماجورين ؟ في دول ذو قانون ديل عمال نظافة لايستحقون عفن؟؟ علي اولياء اخذ تارهم من هذا الكلب من الدعم
ربما تبين لها أن القاتل جنجويدي آخر استخدم عربة المتهم وقدر المتهم يثبت غيابه في مكان آخر ساعة الجريمة والشهود من الثوار ركزوا على العربة ولم يتبنوا سائقها الذي هرب مباشرة بعد الدهس من الخلف فتعرف الشهود على العربة وارقامها ولم يعرفوا السائق جيداً – والخبر ناقص لم يقل شيئاً أسباب إلغاء الحكم.
رائحة الظلم والفساد تفوح من هذا الحكم الغريب
يا (كج) خليك معانا وتفكيرك ما يمشي بعيد. المحكمة قالت دا شأن بتاع مرور وليس جريمة قتل والعربة في السودان لا تستخدم في القتل لانها مصنوعة لتسير في الطريق حسب قوانين المرور واذا حدث ان صدمت اي شخص فالخطأ قد يكون المتسبب فيه الشخص الماشي برجله ولم يفسح الطريق او يكون سائق السيارة قد اخطأ وهنا تقوم شركة التأمين بدفع تعويض لان سائق العربة لديه تأمين لمثل هذه المواقف.
نشكر المحكمة العليا التي اصلحت الخطأ الذي كاد ان يتسبب في اعدام
رجل الدعم السريع حامي البلاد من القحاطة والشيوعيين .
نسأل الله الرحمة للشاب المتوفي عن طريق الخطأ المروري
هوي يا قحاطة يا شيوعيين قالوا ليكم المحكمة العليا رفعوا ليها الأمر وراجعت القضية وصلحت الخطأ بتاع القضاة الصغار وممكن كمان المحكمة العليا تكون عرفت ان القضاة الصغار كانوا تحت تأثير القحاطة. نحن نصدق كلام المحكمة العليا عشان هي لا يمكن ان تحكم باعدام ابطال الدعم السريع الذين يحمون البلاد من مؤامرات الشيوعيين النجسة الملاعيين.
اذا المحكمة حكمت باعدام أي شخص يصدم بعربية أي قحاتي أثناء فوضي المظاهرات فحنقول على البلد السلام.
اسكت ياشاي ياكلب؟ الله يرفع راس امك؟ والله والله اهل الدم مفروض ياخذو تارهم بس؟ هذا من الدعم القبيح يتابع ويقتل بس لاقضاء ولازفت؟
اصلا مافي قضا في السودان في زبالت كيزان من يسمونهم بالقانونين لا يصلحون عمال نظافة عفن؟
المدعو ست الشاي
المقتول خصيمك يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم
انت تنصر القاتل لغرض دنيوي
أرجى الراجيك يا نجس
ايا كان فالأمر جد محير.
يا للحكمة يا كوْز “Mohd”.
المحكمه العليا كلها تخضع للقاضى ابوسبيحة ربيب الكيزان فهو من يقرر فلا تبحثو عن عدالة
اسكت ياشاي ياكلب؟ الله يرفع راس امك؟ والله والله اهل الدم مفروض ياخذو تارهم بس؟ هذا من الدعم القبيح يتابع ويقتل بس لاقضاء ولازفت؟
اصلا مافي قضا في السودان في زبالت كيزان من يسمونهم بالقانونين لا يصلحون عمال نظافة عفن؟
نحن لا يهمنا الا تحقيق العدالة ولكن للاسف كثير من الاحكام التي صدرت خلال الفترة السابقة هي تحت تاثير الراي العام ومحاولة منها لامتصاص الغضب وبالتالي المحكمة العليا لديها راي في تغيير الاحكام واذا كان البعض لا يعجبه هذا القرار فباب التقاضي مفتوح ولا ادري هل يمكن ان يطعن في قرارات المحكمة العليا ام لا ؟ ولعل اقرب مثال على تاثير الراي العام ذلك القرار الذي صدر في حق بعض من تسببوا في قتل الاستاذ فقد صدر قرار باعدام 27 فرد فلا يمكن ان يكونوا كل هؤلاء تسببوا مباشرة في قتله وكان يمكن ان يصدر قرار باعدام البعض وصدور احكام اخف من الاعدام وهذا هو المنطق وبالتالي كثير من هذه القرارات قد تجد المحاكم الاعلى بابا لنقض هذه القرارات وخاصة ان لهؤلاء المتهمين محامين قادرين على وجود ثغرة في هذه الاحكام وكما يقول الرسول الكريم ادرؤوا الحدود بالشبهات فحد القتل هو حد شرعي ولكن لابد ان يمكن المتهم من الدفاع عن نفسه ويجب ان نحاول ان نفصل بين السياسة والقانون
يا ست الشاي حيرتينا معاك . بفهمك دم القحاطة حلال سفكة من قبل السفهاء واللصوص سواء بالاسلحة النارية او بالدهس او رميهم بالنيل طالما هم ثوار . كلما انتمناه لك بان تظلمي من احدهم وهم كثر
لماذا لم ينشر تعليقي ؟!
الراكوبة اذا لا تنشر الحقائق وخادعيننا ولا تمثل الصحافة الحرة و السودانيين الاحرار.
يا (كج) خليك معانا وتفكيرك ما يمشي بعيد. المحكمة قالت دا شأن بتاع مرور وليس جريمة قتل والعربة في السودان لا تستخدم في القتل لانها مصنوعة لتسير في الطريق حسب قوانين المرور واذا حدث ان صدمت اي شخص فالخطأ قد يكون المتسبب فيه الشخص الماشي برجله ولم يفسح الطريق او يكون سائق السيارة قد اخطأ وهنا تقوم شركة التأمين بدفع تعويض لان سائق العربة لديه تأمين لمثل هذه المواقف.
نشكر المحكمة العليا التي اصلحت الخطأ الذي كاد ان يتسبب في اعدام
رجل الدعم السريع حامي البلاد من القحاطة والشيوعيين .
نسأل الله الرحمة للشاب المتوفي عن طريق الخطأ المروري
انتا يا ست الشاي بتجيب الكلام الفارغ دة من وين..
اولا . .
القانون بيقول المشاة لهم حق الطريق في كل الاحوال.
ثانيا ..
الخطا المروري درجات وانواع .
وفي هذه الحالة يعتبر جريمة ترصد وتعمد باستخدام الالة (العربة) في دهس المعتدي عليه( الشهيد ) .
ثالثا..
التامين يجب ان يتحمل الخسائر الناتجة من كل الاضرلر
المادية فقط ( اطباء ومحامين وتكاليف الدفن).
رابعا..
محكمة الموضوع و الاستئناف اصدرت الحكم بالادانة بعد الاستماع لكل الشهود والافادات والاثباتات.
ثم قررت العقوبة بالاعدام لانها قضية جنائية.
قاضئ المحكمة العليا السافل اللذي امر باطلاق سراح القاتل لا يمثل العدالة بل يمثل الكيزان الملاعين ووسخهم .
الظلم ظلم ..
واعانة الظلم ظلم ..والظلم ظلمات يوم القيامة .
##شهداءنا ما ماتوا باقين مع الثوار ##
الدم قصاد الدم
ثورة حتي النصر