الخرطوم: بهرام عبد المنعم
قال القيادي في قوى الحرية والتغيير بالسودان (المجلس المركزي)، وجدي صالح، الخميس، إن قوة مسلحة حاولت ليلا اقتحام منزله في العاصمة الخرطوم.
وأوضح صالح، مقرر لجنة “إزالة التمكين”، لمراسل الأناضول، أن “قوة من ثلاثة أفراد مسلحين بأسلحة كلاشنكوف ويمتطون ثلاث سيارات هاجمت المنزل وحطمت كاميرات المراقبة والإضاءة الخارجية وحاولت كسر الباب الخارجي بالقوة”.
وتابع: “القوة المسلحة حاولت الدخول إلى المنزل بالعنف، وعندما فشلت انسحبت على بعد مسافة من المنزل وبدأت في مراقبة الأوضاع”.
وبشأن الهدف المحتمل من محاولة اقتحام منزله، أجاب صالح بأن “كل الاحتمالات واردة، وربما محاولة إرهاب أو رسالة تخويف”.
وأردف: “إلى الآن لم تصلنا أجهزة أمنية أو شرطية للوقوف على الأوضاع، ونحن في حالة تقييم للموقف، ولن أترك الموضوع يمر دون حساب، ولن أتراجع عن مواقفي”.
فيما نفى المتحدث باسم الشرطة العميد عبد الله بشير، في تصريح للأناضول، علمهم بمحاولة اقتحام منزل وجدي صالح بواسطة قوة مسلحة مجهولة الهوية.
وقال بشير إن “الإجراء السليم أن يقوم وجدي صالح بفتح بلاغ لدى الشرطة، لمتابعة الإجراءات ليأخذ القانون مجراه”.
الأناضول
وجدي صالح رمز من رموز الثورة واكثر من فضح الكيزان واوجعهم. اذا حدث له مكروه سنمسح بالكيزان الارض وسيصل الدم الركب
بدايتها تسوية ونهايتها تصفية ويا اسفي على وجدى صالح وكل الثوريين من امثال وجدي في الحرية والتغيير وهم قلة قليلة وسط المرتزقة والانتهازية والغواصات الكيزانية سوف يركبون التونسية عما غريب بعضهم بسبب الغباء السياسي وبعضهم بسبب العماء الذي اصابهم من بريق السلطة
تمثيل في تمثيل
لو عايزين يقتلوك كان قتلوك زمان
وجدي يحب يخلق هالة حول نفسه
وجدي لا يحتاج لهالة …….بل الهالة تحتاج لوجدي …. فليس علي حاله نُكْرُ
ما حدث من محاولة مهاجمة منزل الاستاذ وجدى صالح ليس تمثيلا كما زعمت يا احمد سليمان، انما هو انعكاس لحالة السيولة الأمنية الحاصلة فى كل بقاع السودان ‘المحتضر، ويمكن ان يحدث مع أى شخص وفى اى وقت. وربما لن تسلم انت يا صاحبى من عملية نهب مسلح مماثلة من عصابات الحركات المنفلتة
فى اى زمان واى مكان. واتمنى ان لا يحصل لك.
الامن الشعبي العائد بعد انقلاب البرهان.. بهاجمك لانك اصبتهم في مقتل..
ليه ما فتح بلاغ؟
هذا ارهاب الكيزان وهم مصنفون كتنظيم إرهابي عالميا. القتل والتصفيات والتعذيب جز.ء أصيل من ممارساتهم النجسة. كل من خالفهم فهو كافر يستحق القتل ومصادرة أمواله وسبي نسائه. ولا ولن يستقيم امر البلد في وجود الكيزان.