الخرطوم: الراكوبة
التقى وزير الثقافة والإعلام فيصل محمد صالح يوم الأحد, بممثلي المنصة الإعلامية الموحدة للجان المقاومة وتنسيقياتها.
وأشاد فيصل, بالدور الكبير الذي تلعبه لجان المقاومة في الرقابة والمتابعة، لافتاً إلى ان نجاح العمل الإعلامي يتم بتكامل المبادرات وتضافر الجهود، مبدياً إستعداد وزارته لتقديم كافة أشكال الدعم والمساندة للجان المقاومة حتى تضطلع بدورها المحوري المهم في حماية مكتسبات الثورة؛ من خلال إتاحة قنوات تواصل ومساحات تلاقي مع الأجهزة الإعلامية المختلفة .
وأشار إلى الدور الكبير الذي تلعبه مثل هذه المبادرات للتصدي لحملات الأكاذيب المضللة والإدعاءات الزائفة والأباطيل المغرضة، التى تسعى إلى تقويض الثورة وتعطيل مسيرة البناء، وإشاعة روح الأحباط والإنهزام والخذلان ملتزماً بإستيعاب ممثلي المنصة ضمن خطة تدريب إعلامي متكامل تنوي وزارته إقامته في القريب.
وتعهد فيصل بإشراك منسوبي المبادرة في القوافل الثقافية المتوجهة إلى المناطق المتأثرة بالحروب والنزاعات بهدف توصيل صوت الهامش عبر أجهزة الإعلام.
لجان المقاومة تلتقي بالوزير الإنقاذي العروبي الناصري ،،في حكومة الثوره فيصل محمد صالح!!! ،لماذا ؟؟؟؟
وانت اي دور لعبته يا فيصل؟؟؟ غير الحبن والتخاذل ومسايرة ومجاملة الكيزان الاندال اصخابك امثال الكوز القذر عادل الباز والكوز القذر ضياء الدين بلال وشبع الكوز القذر صهر المجرم البشير الصويحف محمد لطيف
ابو الفياصل ده واحد منكم يديهو كف على قفاه كى يصحى !! معقول معاليه ما عارف حتى الآن انه المعوق الرئيس منذ تشرفه بأن يكون وزيراً للثقافه والإعلام؟!!.
مواصلة ظهوركم ورئيس الوزراء لتنوير المواطن وتمليكه الحقايق باستمرار مهم جدا…
لقد جهزت مخابرات سيسي مصر الساحة لجلوس من ضرب التحية العسكرية لهم، بمساعدة خونة الوطن وضلالية الاحزاب…
الثوار في مواجهة كيزان النظام الساقط من جهة، وعملاء مصر ومرتشي الاعراب من الجهة الاخرى، بالاضافة لضنك العيش وسوء الحال…!!!
سرعة تمليك كامل الحقاق للمواطن، ودك المعبد على رؤوسهم يجب ان لا يتاخر.
وين ياراجل والله مشتاقين لا اسكت الله لك حسا ولكن اذا تحدثت ماذا ستقول…. اكاد اقسم انه اذا رجع به الزمان واختاروه لهذا المنصب لرفض … لا ادري ولكني احس فيه طيبة السودانيين وعفويتهم
فيصل محمد صالح ده الكيزان ماسكين عليه شنو?
ما ماسكين عليهو اى حاجه،، المسكين حيلتو شنو؟ كل ما فى الآمر عايز الكيزان يرجعوا السلطه عشان يعارض!!.