أكد مدير شركة اليانس للتعدين ليجي بانسغوف حرص الشركة علي زيادة انتاج الذهب بالسودان ، كاشفا عن خطة الشركة للعمل علي زيادة الإنتاج بجانب التخلص من الزئبق في استخلاص الذهب .
واعلن ليجي بانسغوف ان الانتاج المتوقع للشركة بلغ ٢،٥٠٠ طنا مشيرا الي انتظارهم شهادة حماية البيئة التي استغرقت اكثر من عام مما ادى الى تأخر الانتاج مشيرا الى وجود مصنع تعمل الشركة الان علي تركيبه ،وان الشركة ستنفذ مشاريع المسئولية المجتمعية لأهالي منطقة وادي العشار كاشفا عن تقديم الشركة سيارة اسعاف لمستشفي للقابلات لمحلية هيا .
وقال خلال تصريحات صحفية عقب إفطار رمضان الذي نظمته الشركة بفندق كورنثيا الخرطوم بحضور قيادات وزارة المعادن والشركة السودانية للتعدين وعدد كبير من شركات التعدين قال سوف ندرس كيفية تطوير مشاريع المسئولية المجتمعية للاهالي مؤكدا تطور علاقة الشركة مع البشاريين بوادي العشار ، لافتا الي وجود تفاهمات مع الاهالي لمناقشة كيفية تقديم الخدمات للمنطقة
وكشف عن رصد( ١٠) ملايين جنيها سودانيا دعما للفقراء والمحتاجين بجانب الغارمين في السجون ،فضلا عن توزيع سلة رمضان للمحتاجين ، مشيرا الي وجود اتفاق مع أهالي المنطقة علي أن تلتزم الشركة برصد ٢% للاهالي من أرباح الشركة، وأكد ان شركة اليانس هي اول شركة نفذت اتفاق خصم ال٢% من أرباح الشركة للاهالي ،وقال إن الشركة ناجحة في التنقيب عن الذهب والاستكشاف والانتاج وتعتبر انموزج للمستثمرين الأجانب في مجال التعدين في السودان.
وأوضح أن الزئبق يعتبر مادة سامة وتؤثر علي صحة الانسان بجانب تلوث البيئة الامر الذي يؤدي الي تاثر الحيوانات والنباتات،ولذا الشركة حريصة على التخلص منها وشدد علي اهمية وضع التأمين ليكون امنا للمعدنيين.
واستعرض ليجي بعض التحديات الاقتصادية التي تواجه الشركة مثل الوقود وانهم يعملون مع الشركة السودانية للموارد المعدنية بدراسة المشاريع المقدمة بجانب مبادرة الشركة واحتياجات الاهالي في مجال المياة وكشف ،عن وجود مشروع جديد تحت الدراسة وهو مشترك مع حكومة السودان والاهالي والشركة الثلاثة كمساهمين وهو عبارة عن تعاون اجتماعي في مجال الزراعة والرعي والمياة.
روس لصوص قال ١٠ مليار جنيه مساعدة
افشل شركات الروسية لن ياتي منهم اي خير
البيقولو روس حرامية ليه مايقولوا امريكان وفرنسيين وبريطانيين حرامية علي نفس المستوي بتاغ تفكيرهم الغبي …..العلاقة علاقة مصالح وليست علاقة عاطفة … فرنسا التي تدعي مناصرتها للقانون وحقوق الانسان تنهب غرب افريقيا بالكامل وهي نفسها التي كانت تركز علي نهب الذهب السوداني ايام حكومة قحت الفاشلة فما الذي تغير لوصف الروس باللصوص انها ازدواجية المعايير عند البعض حكومة حمدوك كانت قافلة الاستثمارات الصينية لصالح وعود واكاذيب واموال مساعدات امريكية لم يصل منها ولا دولار واحد انما عبارة عن ابتزاز امريكي رخيص لدولة كالسودان لنهب مواردها تحت ستار الديموقراطية المزعومة وان امريكا ماشاء الله دولة محبة للسلام وعايزة هههه مصلحة السودان دي طبعا افكار القحاتة العملاء تجار الدم السوداني ورعاة الفتن والفساد كربيبهم الكيزان نفس العقلية القذرة
يعني يشيلو دهبنا وادونا صدقات الله لا بارك فيكم يا اشباه الرجال الماسكين السودان