الدبلوماسية السودانية : لن نسمح بإهانة أي سوداني في مصر

يبدو ان سؤ المعامله طالت عوائل اهل الحكم
لان الحكومه لا تهتم بكل السودانيين

الاخوه المصريين عارفين ان الاخوان المسلمين طينه واحده

لذلك لازم يعملوا حسابهم منهم

اخوان السودان يمولون اخوان مصر بطرق سريه

وهذه تعتبر خطوره كبيره علي الامن المصري

الاخوان المسلمين والوهابيه وانصار السنه هم الخطر الداهم

هم سبب كل الفتن والتطرف والتكفير والكراهيه

الحفر حفرة البشير واعوانه وفي النهاية يقع فيها الانسان السوداني ,,, الحكومة قال للمصرين ناس دارفور عندهم دولارات وبالعكس ناس العندهم دولارات هم من سرق البلد وجاي يتعفي في مصر ويتمتع ,, والمصري مابيعرف دارفور , المصري بعرف ابن النيل معه الدولارات ,, قبل سنتين المصرين اتلمو في مسؤول كبير وشالو منه كمية من دولارات والحكومه كانت اخرس واليوم التاريخ ييعيد نفسه ,,

كرامة المواطن السوداني خط احمر ينبغي للسلطات المصرية ان تعيه ولكن القانون المصري ايضا خطا احمرا السودانيون ضاقت بهم الدنيا فذهبوا الي مصر باعداد خرافية وضايقوا المصريين كثيرا في قوتهم المحدود نتيجة لسؤ الاحوال في بلادهم ويوجد بمصر سودانيون كثر يمارثون السمسرة في العلاج والعقارات والتهريب ومن حق الامن المصري متابعتهم ومراقبتهم كنت امل ان يكون الاعلام السدواني ارفع من الاعلام المصري الذي اوشك ان يدفع بالجيش المصري لغزو السودان بعد ان اشاع كذبا ان الاف المصريين يقتلون في الخرطوم بعد مباراة ك ة قدم لاناقة لاهل السودان فيها ولاجمل المطلوب نقل الحقايق بصورة علمية لان حكام مصر يتبدلون وتبقي الحقيقة هي المخرج اذا ادعي اهل مصر بان حلايب او عطبرة ملكهم فهناك المحاكظ الدولية الكفبلة برد المظالم الي اهلها ان علي الخكومة السودانية استخدام العقل والتريث وان تعلم جيدا ان طرد اكثر من ثلاثة مليون سوداني من مصر سيؤثر علي مواردها الشحيحة وسيؤدي الي انهيار الخدمات في بلد يفكر كل من درس الطب فيها في المخارجة ول الي تل ابيب

مند عام 1989 والسوداني اصبح بلا هوية ولا قيمة ويكفي ما تعرض لح السودانيين

في بيروت والاردن والقاهرة وفي دارفور والجبال وجنوب النيل الازرق والشمالية

والشرق وفي الفشقة الحدودية وفي حلايب وفي الخرطزم ناهيك عن سوداني عبر نفق

المانش من فرنسا لبريطانيا وفي سيناء قبل ايامكما لم يسلمموا من في بطون

الامهات من ديون علي اعناقهم

اللهم لا نسالك رد القضاء ولكن نسالك اللطف فينا

١-
اقتباس:
(أعلنت وزارة الخارجية السودانية، أنها ستتخذ الإجراءات اللازمة التي تحفظ للسودانيين كرامتهم وللسودان هيبته ومكانته إذا ثبت لها تعرض السودانيين بمصر للإساءة، مؤكدة أنها لن تسمح بأي استغلال أو إهانة أو إساءة لأي سوداني في أي مكان)…

٢-
ياوزارة الخارجية:
وماذا عن الفلاحين السودانين الذين قتلهم ميلشيات “الشفتة” الاثيوبية بدعم من القوات المسلحة الاثيوبية واحتلت مزارعهم؟!!..لماذا لم تحتج وزارة الخارجية في الخرطوم لدي وزارة الخارجية الاثيوبية علي سكوت حكومة اثيوبيا عن اعتداءات “الشفتة” وغض نظرها عن الانتهاكات المتكررة منذ عام ١٩٩٥(٢٠ عام انتهاكات واغتيالات)؟!!

٣-
***- ياناس وزارة الخارجية، في القانون الدولي في مبدأ قانوني متعارف عليه اسمه (المعاملة بالمثل). طبقوا هذا المبدأ في معاملتكم مع اثيوبيا زي (ما نفسكم قائم) هذه الايام علي مصر…قللوا من تصريحاتكم التي دلت علي ان اغلب الدبلوماسيين لا يفهمون في السياسة وعلم الدبلوماسية ودخلوا الخارجية عن طريق (الولاء قبل الكفاءة)!!…قللوا من تصريحاتكم التي تفضح جهل وغباء من يدلون بها!!..

سفارة السودان بالقاهرة لم تجد الرد من الحكومة المصرية مطنشين دا زي الزول الغريق وانت واقف في القيف مابتعرف تعوم عشان تنقذو نحن لم نعرف الدبلماسية لم نعرف من اين يؤكل الكتف القهر مستمرة منذ امد وهذه سياسة مصر تجاه السودان منذ امد بعيديستفيدون منا ولانستفيد منهم يهينوننا ولانهينهم يستفذوننا ونحن ساكتين الي متي ارجوا ان تعيد الحكومة حساباتها مع مصر سياسة تعيد للسودان هيبته وكرامة الشعب السوداني التي اهدرت في وضح النهار

أولا احفظوا كرامة السودانين في السودان ورجعوا للشعب السوداني هيبته بايقاف ضربه في الشوارع واعتقاله وتعذيبه وظلمه برد حقوقهم وإطلاق حريته والتعبير عن ما في نفسه
ما شفت شعب مهان في بلدو اكتر من الشعب السوداني

انا ارى بعض التعليقات لا تمت الي الوطنية بصلة ومهما اختلفنا مع التظام فيجب ان نتفق جنيعا على استرداد كرامة السودانيين في مصر

الان واليوم تاريخ 17/11/2015 يوجد فيديو فيه نساء وأطفال ورجال ذهبو للعلاج او السياحه

لقد قبض عليهم الامن المصري وعذبهم وضربهم وواجهوا أشد العذاب علي ايدي الامن

المصري

سؤؤؤؤال أين حكومة السودان اين الدبلماسيه السودانيه اين واين واين واين

واين ؟؟؟

يا خسارة .. مصر تشتم السودان ليل نهار .. بالمناسبة الفرع والتعليم المصري .. ليس منحة من مصر .. مقابل الري المصري .. الذي يود أن يستمر حتى بعد الاستقلال .. خزان جبل اولياء .. بني فى العام 1936 .. فقط من اجل دفع الماء سريعا لمصر ..
الري المصري وكل البؤر كانت استخبارات .. حسني مبارك يهدد البشير .. مستعد اعمل ليك انقلاب فى ثلاثة دقائق ..
هاشم العطا وفاروق وبابكر النور ذهبوا بواسطة الامن المصري ….
حسني مبارك .. احتضن الحركة الشعبية وقال ليس لهم نية الانفصال .. ووقف ضد حكومة السودان ..

اليوم السيسي يسحب الدولارات من المرضي .. فى الشارع العام … السيسي الذي اعطي اكثر من 80 مليار نقدا مع البترول والغاز ..
سبحان الله قيمة الجنية السوداني افضل .. من المصري

اذا ثبت لها ؟؟؟؟؟ يعني لسة مافي حاجة مثبتة؟؟؟ اذا عميانين مابتسمعو يعني

السيسي ود اليهودية فلس بعد ماالخليجيين اوقفوا شحنات الارز البسمتي ، دولة السيسي يحكمها من مجموعة من اللصوص وقطاع الطرق والقتله ، ويبدو انهم فى ضائقة مالية كبيرة بعد فشل كل مشاريع السيسي الوهمية ،، لذلك لجاهولاؤ الحثالة للنهب من ابناء السودان الذين غالبا مايذهبوا لمصر بغرض العلاج او التجارة ، الحلب لقوهم الحلقة الاضعف والبلد مافيها قانون ولامحاسبة واصبحت غابة مفتوحة من معه السلاح يقتل وينهب ويسرق ويمارس مايحلو له والحجة جاهزة مكافحة الارهاب وحماية الامن القومي المصري ..

هههههههههه العنوان بس يضحك

ها ها ها ههههههههههههههههههههه ياشيخ انتم مالكم ومال كرامة السودانيين .. استوزروا .. اجمعوا المال … تزوجوا رباع وخماس وعشار ان شئتم .. اشتروا فلل في دول المهجر ماليزيا والمريخ ذاتو . لكن صدقوا بالله الذي رفع السماء بلا عمد ان كرامة الانسان مصانة في امريكا (( الشيطان الاكبر)) على قول صديقكم الخميني (قدس سره) ..كرامة السوداني مصانة في بعض دول الخليج .. وشاد التي تدخل رئيسها دبي في مشكلة السودانيين في النيجر.
اما انتم اتركوا السوداني في حاله … لا صرفا لا عدلا. قال كرامة السوداني قال .. ولله حالة تقرف الحلوف الاجرب.