شاب يعتدي على والدته ضرباً بالعصا ويرديها قتيلة

الخرطوم – هالة شقيلة
شهدت منطقة اللاماب بوسط الخرطوم جريمة قتل سيدة في الستين من عمرها انهال عليها ابنها ضرباً بعصا مما أدى إلى وفاتها. وبحسب التحقيقات التي تجريها الشرطة فإن المتهم ويبلغ من العمر (27) عاماً كان في حالة سكر عندما حضر إلى والدته بمنطقة الإسطبلات واحتدّ معها ليقوم بالاعتداء عليها بعصا في أماكن متفرقة من جسدها مما أدى إلى سقوطها أرضاً ووفاتها في الحال، وقد اتصل أحد المواطنين بالشرطة التي أسرعت إلى مكان الحادث وقامت بمحاولة إسعاف المجني عليها إلى المستشفى إلا أنها توفيت ليتم القبض على المتهم وبحوزته العصا التي استخدمها في الحادثة، وكشف المتهم من خلال أقواله للتحري أن والدته كثيرة الحديث (بتاعت نقة) وأنه غضب منها فقام بالاعتداء عليها وقد وجهت النيابة إلى الابن اتهامات بالقتل العمد.
الاهرام اليوم




بئس الابن والله : سكر و ضرب و قتل وعقوق ؟؟ أهكذا يكون الاحسان يا هذا ؟ والله يقول :"إما يبلغن عندك الكبر احدهما أو كلاهمافلا تقل لهما أف ولا تنهرهما " وهل جزاء الاحسان الا الاحسان . نسأل الله لها الرحمة و لالها الصبر وحسن العزاء إنا لله و غنا اليه راجعون والله خبر مؤلم جدا. اللهم اهدنا واهد ابناءنا
ده يتم شنقه وتعليق جثته فى منطقة الاماب نفسها ليكون عظه لغيره من شباب هذه المنطقة لانه اكيد لديه رفقاء سوء
لا حول ولا قوة الا بالله .
هذه نتيجة البعد عن طريق الله سبحانه وتعالى .
سبجان الله من علامات الساعة 000 ان يقتل الابن امه
لا إله إلا الله محمدا رسول الله
لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم
لكن منطقة الاسطبلات ليس لها علاقة باللاماب يا هاله
أقسم انني أوافق المعلق (ودالبصير) 100% – هذا هو ماتريده الجبهة الاسلامية من الشباب ان يكونوه وكانوه وكانوا هم الحكام واصحاب الاموال – واللهم عجل لنا بالقيامة حتى لا يستمتع الكيزان والمخانيث بنعم الدنيا التي اغتصبوها بالحرام وسيحرمون منها يوم القيامة ويبقى لا هنا لا هناك
لم أشعر بنفسي إلا وقد انهارت الدموع من عيني بغزارة عقب قراءة الخبر .. صدقوني يا إخوتي بكيت بحرقة بالغة لهذه الأم المكلومة .. حقيقة إنه آخر الزمان وهذه إحدى علاماته .. إبن يقتل أمه .. لا حول ولا قوة إلا بالله .. وأعوذ بالله من غضب الله .. زمن غريب وعجيب حقا .. ابن يقتل أباه بطورية .. وآخر يقتل أمه لأتفه الأسباب .. هذا هو حال سوداننا اليوم .. أخبار لا تصدق ولكنها الحقيقة ..
أعود وأقول يا حليل أيام ( الزمن الجميل ) .. ذاك الزمن الذي خلا تماماً من مثل هذه المعاصي والأمور الشاذة والغريبة .. حينما كانت أغلى أماني الشباب وإحدى الأهداف الاستراتيجية التي يسعى من أجلها كل شاب عقب تخرجه وتقلده الوظيفة أن يكون أول عمل يقوم به (أن يحجّج أمه وأباه) .. وهي إحدى القيم التي سادت إبان ( الزمن الجميل ) .. فأين نحن من شباب ذاك الزمن؟؟؟؟؟؟ .. فنان يُسأل في حوار إذاعي ، ما هي أمنيتك؟ فيجيب بكل براءة وتلقائية مطلقة (أن أحجج أمي) .. الله يديك العافية يا أبوعبيدة حسن فنان الطمبور الذي توارى الآن.. وأتمنى أن تكون قد تمكنت من تحقيق تلك الأمنية ، والله أسأل ان يجزيك كل الخير نظيربرك وطاعتك لوالدتك .. وأكثر الله من أمثالك .
حسن أحمد الحاج – أبوطلال / الرياض
حسبنا الله ونعم الوكيل الناس بتحتفل بعيد الأم وأنت تقتل أمك!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ولكن ليس وحدك المذنب بل معك الزمرة الفاسدة البشير والعصابة الفاسدة ولا ننسى أستازهم الترابى رائد الفساد والكفر………………………..
هذا هو جيل مشروع التوجه الإنحطاطي الجيل الذي قتل رجولته ليس بمستغرب عليه قتل أعز الناس عليه
يا بن الشمال
الراعي مسئول عن رعيتة وهذا قول المصطفي صلوات الله وسلامه عليه
وان كان الشاب قد قتل امه وهو جرم كبير اعاذنا الله واياكم منه وصلح من علي طريقه يسير
ولكن اليس لهذا الحادث والحوادث المتكررة من اسباب فماالذي يجعل مثل هذا الشاب وفي مثل هذه السن ان يقدم علي السكر اليس البطالة وعدم توفر فرص عمل تودي الي شرب الخمر والجلوس علي الطرقات
وطالما كوش الكيزان علي خيرات البلد من اموال ووظائف حتي اصبحت الوظيفة لازم من ضمن شروطها(القبيلة ) وليس الكفاءة والخبرة او الشهادة
وعليه وجدت مثل هذه الجرائم الباب مفتوحا علي مصرعية فولجت إلينا والله المستعان
دا اخر الزمن اي حاجة ما مستغربة الله يستر علينا
ياخى والله وضع محزن ومخزى فى كل يوم نسمع باشياء والله تشمئز منها الاذن واحد يذبح ابنتة من الوريد الى الوريد وواحد يقتل امه بعصا ويتم نشر هذة الجرائم على صفحات النت نسال الله ان يجنبنا شر الفتن والمصائب وان لايصلط علينا بذنوبنا من لايرحمنا ونسال الله ان يردنا الى الصواب والرشد واين حكومتنا من هذة الاشياء الله يفضحهم بين الناس لانهم هم سبب كل البيحصل…………….
انا لله وانا اليه راجعون لمثل هذا يموت القلب من كمد ان كان فى القلب ايمان واسلام
رغم هذه الفاجعة الاانها اظهرت ان بعض المعلقين لا موضوع لهم ولا يحسون مثل اولئك الذين علقوا كله من الحكومة كل من الحكومة انتو ناس ولا طير؟
قال تعالى: «ووصينا الإنسان بوالديه إحساناً حملته أمه كرهاً ووضعته كرهاً وحمله وفصاله ثلاثون شهراً حتى إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة قال ربّ أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت عليّ وعلى والدي وأن أعمل صالحاً ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت إليك وإني من المسلمين». صدق الله العظيم، «أمك ثم أمك ثم أمك».