الوليد: قيادة المرأة السيارة تعني رحيل نصف مليون وافد
(CNN) — أثارت تغريدة للأمير وليد بن طلال عبر موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” حول قيادة المرأة للسيارة في السعودية جدلا بين أوساط المغردين.
فقد قال الوليد بن طلال إن “ترحيل العمالة غير النظامية قرار صائب، وقيادة المرأة للسيارة يؤدي للاستغناء على الأقل عن ٥٠٠ ألف سائق وافد وهو أمر له مردود اقتصادي واجتماعي للوطن.”
وعلى حسابها عبر تويتر، كتبت منى جابر: “أنا مع قيادة المرأة تماما، لكن قبلها يجب أن يسنوا قوانين تُجرم التحرش وتضمن حقها بالقيادة بأمان.”
وقال صاحب حساب ذو الشارب الأسطوري: ” إذا ساقوا الحريم كثرت الحوادث وامتلأت المستشفيات وازدهر سوقها، يعني لها أكثر من فائدة على المجتمع.”
وكتب أحمد الجلال: “فقط لزيادة الفساد … لا يوجد هدف من قيادة المرأة… الأولى توظيفهم.”
وكتبت فرح: “طيب من وين نجيب سيارات… نسرق يعني؟”
أما حمد فكتب يقول: “صلحوا الشوارع وحلوا مشكلة الزحمة والمطبات والحفر ويكون خير.”
وكتب مطلق يقول: “شخص لايبحث عن الفساد فقط، بل يبحث عن إفساد المجتمع ككل.. وكيف استطاع عمل هذة الإحصائية بهذه السرعة.”
وقال صاحب حساب ك ل: ” أمنوا للمطلقة حياتها ووفروا للجامعيات الوظائف واحموا المعنفات !! وبعدين طالبوا بقيادتهم للسيارة.”
أولاً السعوديين حرموا اقتناء الراديو (المذياع) باعتباره شيطاناً.. فدخلت الإذاعة رغم أنفهم ..
ثانياً: حرموا اقتناء التلفاز .. فاقتنوه ..
ثالثاً: حرموا الصور بكافة أنواعها .. ثم وجدوها ضرورة فأباحوها ..
رابعاً :منعوا نشر صور النساء في الصحف السعودية .. ثم نشروها ..
خامساً: حرموا اقتناء الدش .. ثم كان الأمير الوليد بن طلال هو من أدخلها إلى البلاد بصورة تجارية ، فسكتوا ..
سادساً: شنوا حملة شعواء على الموبايلات التي فيها كاميرا ، وكانوا يكسرون الكاميرا في المنافذ الجمركية من كل الجوالات .. واليوم لا تجد جوالاً واحداً ليس فيه كاميرا ..
سابعاً: هاجموا كل من دعا إلى إدخال المرأة إلى مجلس الشورى .. ولما صدر الأمر الملكي بضرورة إدخال المرأة ومشاركتها في مجلس الشورى هللوا للحكمة الملكية وأيدوا وباركوا ..
ثامناً: هاجموا كل من دعا إلى قيادة المرأة للسيارة واعتبروها بدعة وباباً للفساد ..
وسيأتي اليوم الذي نجد فيه عدد النساء القائدات في شوارع المملكة وطرقاتها أكثر من عدد الرجال ..
واللهل غير وجع القلب ما في شي
الناس طلوا القمر وانتو زي ما لنتوا
الوليد امير فاسق ماسوني يريد ان يخرج المراة لكي يفسد المجتمع كما فعل الترابي في السودان وهو يرفل في النعيم ويستمتع بتجمع فقراء الشعب امام قصره فالاولى له ان يهتم بامور المسلمين من فقراء ومساكين
انا متحير .. لماذا تسمى تغريدة .. كان يمكن ان تكون (كلام) .. (رأي ).. و لماذا لا تكون (نهيق).. أو (زعيق) .. أو (عواء) … و قديماً نصح حكيماً صينياً أحد أباطرة الصين عندما قال له الامبراطور أوصني فقال الحكيم (سمي الاشياء باسمها) .. كان يمكن ان يقال كلام .. تغريدة دي ما عندها معنى غير الملق والتزلف ..
كلام المتغرب الابدي صحيح … المشكلة انهم بيربطوا رفضهم للتقدم و التكنلوجيا بالدين.
عندهم اي شيء حرام حتى يستخدمونه بينما المفروض في اصل الاشياء حلالها