اكتشاف علمي جديد لعالمة سودانية يزيل التجاعيد ويطيل مرحلة الشباب

الخرطوم في 20/6(سونا) حققت العالمة السودانية بروفيسور ليلى زكريا عبد الرحمن اكتشافا علميا جديدا يعد فتحا جديدا في تراجع أعراض الشيخوخة وإطالة مرحلة الشباب ، ذلك باكتشافها مادة مضادة للأكسدة تشكل بديلا طبيعيا لمادة (البوتكس) التي تستخدم في الصناعات التجميلية، وتستخدم هذه المادة في تصنيع مواد طبيعية خالصة مضادة لكل أمراض الشيخوخة والتجاعيد (anti-aging) وتعمل على تمديد فترة الشباب.
وتشير (سونا) إلى أن لدى البروفيسور ليلى عبد الرحمن العديد من الاكتشافات العلمية ذات المردود الاقتصادي الكبير والتي نالت بموجبها براءة الاختراع من دول كبرى كالولايات المتحدة الأمريكية، اليابان ، كندا، أستراليا، الصين ، البرازيل ، كوريا الجنوبية، والدول الأوربية ومجموعة الدول الإفريقية(A R I PO)& (A P A I)، إندونيسيا وسيريلانكا، جزيرة باربدوس وروسيا.
مع احترامنا لعلمك واكتشافك وتقديرنا لذلك إلا أن وجهك فيه تجاعيد
Congratulations? I HOPE you will be able to (materialize) your product into our local markets with affordable prices.
Dear Layla, Please do not reckon on the government blurred support; seek the private sector` (business sector) to do this, but still with (merciful) prices for us.
الفنكوش ده كريم وله اقراص ؟؟؟ جزيرة باربادوس دي وين جنب الباهاماس كده ؟؟؟
شوفو ليكم اخر زمن
الحمد لله …في امل
مفخرة واللة مرة بمليون كوز .حقو الكفاءات دي تمسك البلد مش زي ابو ريالة بتاع الدفاع بالنظر و تيس البرلمان بتاع الدفاع بالنكاح ..والاكتشاف دة يساعدنا نتخلص من التجاعيد العملتا لينا حرب الجنوب و السنوات الضيعناه من عمرنا في العمليات و اخوانا الراحو فتايص في الجنوب .في الاخر يجو الخرفان يتاعين المؤتمر الوطني يدو الجنوب للحشرة الشعبية في فنادق نيفاشا .والله الواحد عاوز يموت بالمغصة
يا سلام على عبقرية السودانى ….
لا ننصح فيصل العجب او هيثم مصطفى باستخدام الدواء حتى تتم تجربته.
مصدر فخر وإعزاز لكل السودانيون شكراًُ لكي يا بروف
طيب ليه هي عندها تجاعيد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ
من واقع الصورة التي امامنا باين انو الموضوع دعاية سآآآآآآكت
خاب عمر واصابت امرأة..
هو فی الحقیقه ?دا عمر بتاع البلد دی من یومو خایب لو ماالثقافة الذ?وریه الاسلامویه اللبتطهد المرأة وتحط من قیمتها ?انسانه حره مبدعه فی ?ل المجالات ولیست المرأة ?ما یتصورها ابو ساطور مجرد وعاء جنسی فقط.
التحیه للمرأة السودانیه بدون فرذ علی امتداد هذا الوطن العریض وهی تناضل من اجل مجتمع حر معافی من امراض التمییذ والتهمیش والنظره الدونیه تجاه الاخر المختلف
ربنا يوفق كل علماء السودان ولكن للاسف ان لدينا في السودان كثير من العلماء الذين لديهم الامكانيات للابدع والاختراع ولاكنهم لا يجدون الدعم من الحكومة ولا التشجيع وتجدهم يذهبون باختراعتهم الي الخارج وتستفيد منها الدول الاخري
ممكن معلومات زيادة عن هذه البروفسورة هل هي طبيبة او صيدلانية او بتاعة أعشاب او مهندسة زراعية والا الحكاية اعلان مثل إعلانات شريط التلفزيون عن المعالجين الذين يعالجون جميع الامراض الحادة و المزمنة و تلك التي لا يمكن علاجها اصلاً
اوكييييييي .. اول شي خليها تشيل التجاعيد اللتحت رقبتها يعني تجربها في نفسها
قريبا سوف يكون ابناءها من اثرياء العالم
…مبروك كتير,,الاكتشاف العلمى تبع جامعة سودانية ولا برضو بره كالعادة..؟,,طيب يا سونا وين السيرة الذاتية المفترض تصاحب الخبر لاكتشاف البروف؟..ودة الحالة 70% من ميزانية البلد ماشة للمجهود الحربى العبثى للنظام الفاسد ..!!..وكتير مبروك لينا.
Tell us what has she discovered? and also give us her cv!
مفخرة …. رافعة راسنا … ربنا يوفقك دايما و يكثر من أمثالك
هسع دي لو في دول تانية كان كل الدنيا تستفيد منها لكن هنا نحن ما بنستفيد خلك من الناس البرة
EXCELLENT
ليس بغريب علي العالمة ليلي زكريا صاحبة البحث الذي اثار ضجة علمية سابقا في مجال قصب السكر والذي ادهش العالم,,,لكنها عالمة مجهولة في بلدها مع الاسف
والله دموعي انهمرت بغزارة وانا بقرأ في الخبر الله يحفظك ويوفقك لخدمة البشر عامة ولرفع اسم سوداننا الحبيب عاليا
وأرجو من الدولة وكل الشعب السوداني تكريمها التكريم اللائق
وارجو من اعلامنا ان يبرز هذا الانجاز الرائع للعالم بأثره كما يفعل اعلام الدول الأخرى
بارك الله فيك وحفظ من كل مكروه
ورونا منو هي بروفسور ليلي دي و تخصصها شنو و تعمل في أي جامعة أو مركز أبحاث و أعمالها دي نشرت وين يعني عايزين خبر كامل
والله رفعت رأسنا يا بنت أبو حبو فمزيدا من الإكتشافات و يكون جميل جدا لو ركزت علي الأمراض المستعصة كالإيدز و السرطان و ما في شاكلتهما؟؟
لا يصلح العطار ما أفسد الدهر .
الفنكوش الفنكوش وريتونا لكن ونعم الاختراع والله رهيب
نقول انشا اللا يبقي صح….لكن ظاهر عليه كضب…او زايدنها حبتين…علي الاقل المصادر مطلوبة
الاستاذه ليلى زكريا نحن فخورين بك وانت يوما بعد يوم تقدمين ما يفيد الانسانيه وتحقيق نجاح بعد نجاح وفقك الله وجعلك شامه فى هذا الوطن الذى اصبح لا يذكر الا بالنكبات والمشاكل.
ولكم انتم من يطلبون اليبقى صح ذى مابقول العايز cv والثالث والرابع انتم ماذا قدمتم للانسان السودانى حتى تسلطون اقلامكم لكل ما تقرؤون بنقد ينم عن جهل وعدم ادراك حتى لما تكتبه الصحف فالاستاذه ليلى كرمت على مستوى العالم وانتم تسالون عن cv وكلكم على مااظن تعرفون كل المغنين الجدد ولا تجهلون احدا منهم لكم الله ياجيل الانقاذ.
الاختراع المهم الآن دايرين وصفه لأزاله الكيزان بدون آثار جانبيه
كل من يودان يعرف من هي الدكتورة ليلي ذكريا..التقينا بها في مؤتمر علمي في عام 2002 اذا لم تخني الذاكرة عندما توصلت الي نتيجة بحث مكنتها من انبات قصب السكر عن طريق البذور وهو اول بحث يكلل بالنجاح في هذا المنحي علي مسنوي العالم ,, عندما عرضت بحثها وهي طالبة ماجستير لهيئة الابحاث في سكر كنانة لم تجد الدعم ثم قامت بمراسلة احدي الجامعات البريطانية التي تبنت البحث بكل تكاليفه فسافرت هي واسرتهاالي المملكة المتحدة ونجحت في بحثها الذي مكنها من نيل درجة الدكتورة من المملكة المتحدة وليس الماجستير فقط لحجم ومكانة البحث فعرضت عليها حوالي خمسين دولة اوروبية وامريكية واسيوية شراء نتائج البحث وذاع صيتها….انسانة في قمة التواضع والمثالية ولم تنقطع عن السودان الي الان..
التحية للدكتورة . نحن بس مضيعنا لونا دا ولبسنا المكلفتة. الله كريم
رد علي تعليقات معليش يا دكتور و مغيوظ و أبو نديبو وحنك
اختشوا والله انتم فارغين وهذا الموضوع اكبر من استيعابكم
لو كنت مسؤول عن الراكوبة لحظرتكم يا محبطين
تهانينا ويالفخرنا بها.
اطالة مرحلة الشباب, الحذر بس ما يلم فيه الترابي ولا الصادق ولا البشير.
تحية من القلب للبروف ليلي, بت بلدي, ومزيدآ من التقدم والإبداع, وفقك الله
ليلي هي الحلم والامل في زمن سمح جائي،ياليلي،فيك احلي مافي قصب السكر من حلاة،وابهي مافي النخلة من شموخ وعطاء،ولقد ازلت مافي الروح من ياس باكتشاف قصب السكر والنخل،ولا نشك ان في عقلك البهي مشاريع امل كبري،سلام علي ليلي البهية ،الصفية،المدخرة للغد الجميل.
القافلة تسير و الكلاب تنبح و لا يهمك يا بروف الجاهل عدو نفسه و هذه هي مصيبة كل السودانيين بسياسييهم و قادتهم لا يقدرون العالم السوداني حتي يشتهر و يشار إليه بالبنان في الدول الأجنبية و بعدها يبدأ بتكريمه و لات حين تكريم ؟؟؟؟
لقد شهدنا البروف عبدالله الطيب طيب الله ثراه و نهلنا من بعض علمه الكثير و لكن لم يكرم في بلده الذي أعطاها كل حياته و علمه حتي تم تكريمه فس المملكةالسعودية و من بعدها تم نكريمه تكريما خجولا لا يليق بمقامه ؟؟؟ حتي توفاه الله .. نشاهد العالم يحتفي بعلمائنا و نحن نكيد لهم المكائد ؟؟؟ المرحوم الطيب صالح الذي ذاع صيته و طبق الآفاق لم تكرمه دولا حيا بل منعت بعض كتبه و التي تم ترجمتها إلي عشرات اللغات بل و تدرس في الجامعات و لكنها تمنع في بلده و وطنه الذي نشأ و ترعرع فيه و رضع من ثديه ؟؟ حتي قال قولته الشهيرة (من أتي هؤلاء) لأنهم لا يشبهون السودانيين في سماحتهم و طيبتهم و أخلاقهم و عاداتهم و تقالديهم و ثقافتهم ؟؟؟ حقا إنهم دخلاء علي السودان مثلهم مثل أي مستعمر حاقد حقود متجذر في الحقد و الكراهية لكل ما هو سوداني ؟؟؟ و لذلك نراهم يعيثون في الأرض فسادا بدل إعمارها؟؟ دمروا مشروع الجزيرة الذي كان العمود الفقري لإقتصاد السودان؟؟ دمروا السكة الحديد و التي كانت تربط جميع أنحاء السودان و تنقل البضائع إلي أنحائه المختلفة؟؟ دمروا الخدمة المدنية حتي أضحت أثرا بعد عين؟؟دمروا الإقتصاد حتي أصبح السودان الدولة المتسولة( رقم واحد) في العالم؟؟شردوا معظع أبناء السودان و كوادره المختلفة حتي أضحت الجامعاتفارغة إلا من بعض المسترزقين من المعلمين و الأساتذة اللذين تقطعت السبل و لم يجدوا فرصة الهجرة ؟؟؟دمروا حياة الإنسان السوداني بكل قطاعاته ؟؟؟
السارق و السارقة في السودان يكرم و يحتفي به أما العالم الفذ و الذي يعرفه _ بعلمه _ القاصي و الداني فلا نصيب له من التكريم اللهم إلا بعد مماته و في مناسبات خاصة تصب في مصلحتهمالسياسية ؟؟؟
حقا الجاهل عدو نفسه ؟؟؟؟
بك نعتز ونفخر عزيزتنا د ليلى وبكل سودانى وسودانية وكل المجتهدين طالما ان انجازاتهم
من جهات ومرسسات علمية وجامعات حرة غير مدفوعة الثمن فانتم تاج على رؤسنا ووسام على صدورنا ومفخرة لسوداننا
وفقك الله
فى واحد قال دموعو انهمرت و هو يقرأ الخبر،و دى ما اول مرة واحد يكتب عن دمعو الجرى وهو يقرأ فى موضوع ،مقال،او قصة،رغم إختلافاتنا كشعب بس كلنا نتشابه فى بعض الحاجات و اصبحت تميزنا و معروفين بيها،بس السبب شنو؟ليه نحن شعب عاطفى جدا؟المصرين بقولوا على السودانى غلبان،يعنى مسكين و ساذج و كده،السبب شنو لو تقدرو تفيدونا،من فتره،كنت بعرف واحدة بتقول اكتر حاجه بحبها هى الحزن،هل لاقاكم انسان يقول بحب الاحزان غير السودانين؟
معلومات بعد البحث فى النت
————————————————–
الدكتورة ليلى زكريا عبدالرحمن سودانية
المبررات والحيثيات
اطلعت لجنة جائزة الإبداع العلمي على الإختراع الذي توصّلت إليه الدكتورة ليلى زكريا عبدالرحمن في مجال إنتاج بذور صناعية لقصب السكر (كبسولات) ونظراً للأهمية العلمية والاقتصادية لهذا الإختراع ومردوده على الدول التي تقوم بزراعة قصب السكر وللإضافة العلمية الكبيرة التي قدمها هذا الإختراع في مجال الزراعة فقد رأت لجنة الجائزة أن تمنح جائزة الإبداع العلمي للدكتورة ليلى زكريا على هذا الإختراع الإبداعي العلمي المميز في زراعة القصب السكر نظراً لأهميته الإقتصادية والعلمية. والذي جاء نتيجة لجهد مكثف من الأبحاث والدراسات التي قامت بها الدكتورة في هذا المجال
السيرة الذاتية
الدكتورة ليلى زكريا عبدالرحمن إمرأة سودانية تلقت تعليمها الإبتدائي والمتوسط والثانوي بمدينة كوستي ثم جامعة الخرطوم كلية الزراعة ، حيث تخرجت ببكالوريوس درجة الشرف ونالت درجة الماجستير في التقنية الحيوية وكذلك الدكتوراه والتي كانت عام 1995م من كلية الهندسة بجامعة يومست بمانشستر
كان تعليمها الابتدائي والثانوي متفوّق وينبئ لها بمستقبل علمي حيث كانت المرحلة الثانوية قد إختارت المسار الأدبي، إلا أن أساتذتها طلبوا منها أن تختار المسار العلمي فرفضت حتى تدخّل مدير المدرسة وطلب منها الإلتحاق بالمسار العلمي. وبعد التخرّج رأى أساتذتها الإنكليزي والأمريكي أن لها مستقبل كبير إذا أتيحت لها الفرصة للدراسة في الخارج . وكانت بعد نيل درجة الماجستير في مجال التقنية الحيوية تعمل في أحد المختبرات في الجامعة وطلبت منها المشرفة أن تواصل الأبحاث في مشروع سبق وأن توقّف فيه الباحثين وقد نجحت بالتوصّل إلى نتيجة مهمة لفتت أنظار الباحثين والمتخصصين والإعلام ، وقد واصلت عملها في هذا الميدان، حتى توصّلت إلى الإكتشاف العلمي الكبير ، وحصلت على براءة الإختراع للبذور الصناعية لقصب السكر.
ولطالما رددت الدكتورة ليلى أنها تدين بنجاحها هذا إلى جدتها التي تولت مسألة تربيتها بعد والدتها التي كانت معلمة وقد توفيت عندما كان عمرها عامين فقط. وقد ولدت ونشأت في ألجابين. و رغم أنها لم تكن تعرف القراءة والكتابة إلا أنّ جدتها كانت تشجعها كثيرا في دراساتها، وأعتقد أنها لكانت فخورة بما قدرت أن تحققه.
لقد أحدث العمل الصبور والد ؤوب لحفيدة قائد قبيلة سوداني في مختبر في مانشستر ثورة في صناعة قصب السكر في العالم.
إنّ الطرائق التقليدية في زراعة قصب السكر من نموه حتى قطفه هي طرائق مهدرة ومكلفة في آن معاً. وقد حاول العلماء لسنوات عدة تربية أجنة أعواد قصب السكر في الماء حتى نموها لكنهم لم يفلحوا. بيد أنّ د. ليلى ذكريا عبد الرحمن، طالبة سابقة في جامعة مانشستر UMIST، والتي تعمل حالياً خارج مانشستر ساينس بارك ، رفضت الاستسلام. فقد اكتشفت طريقة جذرية جديدة لتنمية قصب السكر، سانحة زراعتها تماما مثل الحبوب، وهي طريقة أكثر إنتاجية وأقل تكلفة ? وتوفر قرابة 220 باوند لكل فدان في تكاليف الزراعة. وكانت التكنولوجيا الجديدة محمية من قبل براءة الامتياز (الاختراع) التي منحت لها في كل من أميركا، أستراليا، أفريقيا، باربادوس، البرازيل، الصين، أوروبا، اندونيسيا، كوريا الجنوبية وسريلانكا. وتتضمن الطريقة الجديدة في زراعة قصب السكر أخذ الخلايا من الأوراق، أو البراعم أو الجذور، وزراعتها في الماء (Hydroponic cultre) لتنتج بذور اصطناعية من شأنها أن تنبت فيما بعد.
لقد حظيت نتائجها المدهشة باهتمام كبير على الصعيد العالمي. وقد كرّمت د. ليلى من قبل حكومتها بمنحها ميدالية ذهبية لما توصلت اليه في حقل زراعة قصب السكر، كما أنها فازت بالجائزة السنوية لأفضل مشروع في الشمال والغرب. وبعد حصول تقنيتها الجديدة على براءة الاختراع في بلدان مختلفة في العالم، تقيم حالياً د. ليلى في مانشستر ساينس بارك، حيث أطلقت عمل خاص بها على صعيد “الزراعي- البيو تقني ” والذي سيرخص طرائقها الإنتاجية لشركات السكر من حول العالم. ويعمل زوج د. ليلى في السودان لصالح كينانيا وهي شركة كبرى لتصنيع السكر حيث بدأت هي عملها هناك. وتأمل د. ليلى أن يساعد عملها الصناعة في بلدها الأم.
وقد منحت اليوم د. ليلى براءة اختراع ثانية من الولايات المتحدة “للمضاد للأكسدة” الذي سيساعد في الصناعة الطبية ومستحضرات التجميل والزيوت.
——————————
وسجلت براءة الاختراع باسم السودان، مما يتيح لمصانع السكر السودانية الاستفادة منه دون ترخيص وعليها فقط تغطية تكلفة انتاج البذور.
——————————
ما شاء الله والى الامام دائما ان شاء الله
سلوانا أنه في اشراقات مثل هذه العالمة الرائعة
مفروض البشير يعين هذه العالمة وزيرا للزراعة بدلا من الباسم المتعافي الذي لايعرف عن الزراعة شيئا
ويحيله الى المحكمة بعد ما سرق في كل مكان ذهب اليه
يطرشنى!!
أول مرة أسمع بيها!!!
جربي اكتشافك ده في نافع قد ينفعه في تغيير وشو القبيح ده
شكراً لك أيتها العالمة الرائعة و كم فخورٌ بك يا بنت بلادي .. وفقك الله
Dr. Leila Zakaria Abdel Rahman
Justifications
The Committee in charge of the Science Creativity Award examined the invention presented by Dr. Leila Zakaria Abdel Rahman with regards to the production of sugar canes capsules, and based upon the importance of this invention and its output on the countries planting sugar canes, and based upon the scientific contribution of this invention in the agriculture field, the committee decided to grant the award to this special scientific creative invention in the sugar canes industry based upon its economic and scientific importance, resulting from large and extensive researches in the field conducted by Dr. Leila.
Winner Name & CV
Dr. Leila Zakaria Abdel Rahman is a Sudanese woman who received her primary, complimentary & secondary studies at Kousti City, then at the Khartoum University, faculty of agriculture, where she graduated with an honored BA and got her MA in vital technology and her PHD on 1995 from the Engineering Faculty at the Yummiest Manchester University. During her primary and secondary studies, she was brilliant and a great future in the scientific field was predicted to her. When reaching high school, she chose the literature field but her teachers asked her to specialize in the scientific field but she refused until the school principal interfered and asked her to choose the scientific field. After her graduation, her American and English teachers thought that she will have a great future if given the chance to study abroad. After getting the MA in vital technology, she was working in one of the universities laboratories and the supervisor asked her to pursue the researches on a project that the researchers stopped working on, so she reached a very important result that attracted researches, experts and the media, and she pursued her work in the field until she reached the great discovery and got a patent for the artificial seeds of the sugar cane.
Dr. Leila always repeated that she owe her success to her grandmother who raised her after her mother, who was a teacher, passed away when she was only two years old. Dr. Leila was born and raised in AL Jabin. And even though her grandmother did not know how to read or write, she used to encourage her to study, and I think that she would have been very proud in what Dr. Leila realized in her life. In a laboratory in Manchester, the patience and continuous work of the granddaughter of a Sudanese tribe chief gave birth to a revolution in the sugar cane industry all over the world. Traditional ways in planting sugar canes from seeding till harvest are time consuming and expensive ways. Scientists tried for years to cultivate sugar canes genes in the water till their growth but didn?t succeed. However, Dr. Leila Zakaria Abdel Rahman, currently at UMIST and a former student at Manchester University outside Manchester Science Park, refused to give up. She found a radical new way to develop the sugar canes allowing their growth in the same way as other seeds, a way that is more productive and cost efficient, decreasing around 220 pounds of agriculture expenses for each acre. The new technology was protected by the invention patent that was given to her in the USA, Australia, Africa, Barbados, Brazil, China, Europe, Indonesia, South Korea and Srilanka.
The new method of planting sugar canes includes taking cells from the leaves, burgeon or the roots and planting them in water to produce artificial seeds that can grow later on (Hydroponic culture). The remarkable results had a lot of attention on the international level. Dr. Leila was honored by the government of her country by granting her a golden medal for her achievement in the sugar canes industry; she also won the award of the best project in the north and west. After that Dr. Leila?s new technique got the invention patent in several countries, Dr. Leila currently lives in Manchester Science Park, where she launched a business of her own on the ?bio-technical agriculture? that will license her production methods to sugar companies all over the world. Dr. Leila?s husband works in the Sudan in the Kinania Company, a big company for sugar industry where she herself started working. Dr. Leila hopes that her work would help the industry in her home country. Today, Dr. Leila was given a second patent of invention from the USA the ?antioxidant? that will be of great assistance in the medical industry and cosmetics and oils.
المرة الجاية اكتشفي لينا دواء لي بشة عشان اخلي الكضب وكراعو تستعدل،ودواء لازالة الشخيتة في وش نافع القبيح
رد على زول من كمو كديس
العاطفه شيء رباني لا دخل للإنسان فيها
دموعي انهمرت فرحا بإنجاز هذه البروف وأنا والله العظيم لا أعرفها ولم اسمع بها قط ولكنني كسوداني أفرح لكل انجاز سوداني من أي شخص كان ولو انت انجزت في اي مجال دموعي ستنهمر دون شعور
نحن شعب عظيم شعب فيه ميزات لا تتوافر في كثير من الشعوب والكل يشهد لنا بذلك
المصريون لهم مزاياهم ولنا مزايانا ولا يشترط ان نتطابق
اتمنى ان تكثر الانجازات لتنهمر دموعي ودموع كثير من الاخوان والاخوات ولا اشك انك فرحت لهذا الانجاز ولا اشك في ان دموعك انهمرت
لك التحية اخي العزيز