أحمد بلال: نعمل مع رصفائنا لتنقية الانتخابات من الشوائب
الخرطوم : رابعة ابوحنة
قال الامين العام المكلف للحزب الاتحادي الديمقراطي د. احمد بلال عثمان، ان الحزب كان شريكاً أصيلاً في كل الانتخابات السابقة إيماناً منه بضرورة التداول السلمي للسلطة كجزء من مشروعه الوطني الذي بدأه في يوليو 1996م.
وأضاف أن الحزب يعمل بكل جد مع رصفائه في الحركة الوطنية على تنقية الانتخابات من كثير من الشوائب التي تلازمها منذ الاستقلال، حيث ظلت الممارسات الخاطئة للانتخابات منذ العام 1954م تعتمد على الشخص والدليل، وزاد طبقاً لتصريح صحفي ممهور بتوقيع أمين الاعلام بالحزب محمد الشيخ محمود أمس (الآن جاءت مرحلة الاقتراع الالكتروني الذي توافقت عليه كل القوى الوطنية كمخرج اساسي من مخرجاته لاصلاح العملية السياسية لمرحلة جديدة وشفافة).
وكان الامين العام المكلف للحزب الاتحادي الديمقراطي أحمد بلال عثمان، قد في لقاء الحزب بولاية الخرطوم الذي انعقد الاحد الماضي بأرض المعارض ببري بحدوث تلاعب في الانتخابات التي أجريت سابقاً،وقال (في السابق الأموات كانوا يصوتون في الانتخابات)، وأضاف (بعد تنفيذ مخرجات الحوار سيتم تعديل مفوضية الانتخابات بالشكل الذي سيتم التوافق عليه، وسيكون هناك تعديل لقانون الانتخابات)، وأردف (لن يصوت أحد بعد ذلك التاريخ لشخص غائب، وستكون المسألة بالبصمة والسجل الوطني).
الجريدة
نقي نفسك أولاً يا أحمد بلال يا فاسد وتأمل في نفسك جيداً وأسألها: لماذا أتلقى 9 مليون شهرياً، ناهيك عن بقية المسروقات وأنا قاعد ساي إلا من تصريح خائب بين الحين والآخر دفاعاً عن النظام الخائب الفاسد؟
علم الشعب السوداني قبل قيام الانتخابات الاخيرة بانها مزورة وذلك بمجرد اعتماد السجل الانتخابي لانتخابات 2005م لاحتوائه اسماء مواطني دولة الجنوب وبعض الموتى وعدم تضمنه اسماء الاشخاص الذين استحقوا الادلاء باصواتهم وشهدت الكاميرات العالمية نوم موظفي مراكز الاقتراع نسبة لعدم وجود مقترعين وقد اعترف بذلك وزير الاعلام بحكومة المؤتمر الوطني
وعليه
التصويت الالكتروني تقل تكلفته بنسبة اكثر من 60% من الانتخابات الورقية وتمنع التزوير تماما وتفرز الاصوات كل ثانية وتقرا على الشاشات بالميادين والاسواق وفي اخر يوم للتصويت تكون النتيجه معروفة منذ الدقيقة الاولى من انتهاء التصويت
الانتخابات القادمة بالتصويت الالكتروني فقط
التصويت الالكتروني هو المخرج من التزوير
والحشاش يملا شبكته
نقي نفسك أولاً يا أحمد بلال يا فاسد وتأمل في نفسك جيداً وأسألها: لماذا أتلقى 9 مليون شهرياً، ناهيك عن بقية المسروقات وأنا قاعد ساي إلا من تصريح خائب بين الحين والآخر دفاعاً عن النظام الخائب الفاسد؟
علم الشعب السوداني قبل قيام الانتخابات الاخيرة بانها مزورة وذلك بمجرد اعتماد السجل الانتخابي لانتخابات 2005م لاحتوائه اسماء مواطني دولة الجنوب وبعض الموتى وعدم تضمنه اسماء الاشخاص الذين استحقوا الادلاء باصواتهم وشهدت الكاميرات العالمية نوم موظفي مراكز الاقتراع نسبة لعدم وجود مقترعين وقد اعترف بذلك وزير الاعلام بحكومة المؤتمر الوطني
وعليه
التصويت الالكتروني تقل تكلفته بنسبة اكثر من 60% من الانتخابات الورقية وتمنع التزوير تماما وتفرز الاصوات كل ثانية وتقرا على الشاشات بالميادين والاسواق وفي اخر يوم للتصويت تكون النتيجه معروفة منذ الدقيقة الاولى من انتهاء التصويت
الانتخابات القادمة بالتصويت الالكتروني فقط
التصويت الالكتروني هو المخرج من التزوير
والحشاش يملا شبكته