اتجاه لتقنين الأحزاب السياسية إلى (10) أحزاب
الخرطوم : علي داؤود: ترتب الأحزاب السياسية للاتفاق على قانون جديد على أن يكون لكل حزب سياسي في عضويته (50) ألف عضو بالرقم الوطني بدلا عن (500) عضو حتى تصل إلى (10) أحزاب سياسية.
وقال رئيس حزب الأمة المتحد بابكر أحمد دقنة في تصريح انهم كسياسيين بما فيهم حزب الأمة المتحد رأينا تقنين عدد الأحزاب السياسية في البلاد بقانون جديد، على أن يكون أي حزب سياسي في عضويته على الاقل (50) ألف عضو بالرقم الوطني ،باعتبار ان الحصول على (500) عضو ساهل ويمكن لأي شخص الحصول عليه ويفتح الباب للآخرين في الحصول على حزب سياسي.
وأوضح دقنة أن هذه العملية أيضا تقلل من ظاهرة الانسلاخات الحزبية ،وأكد أن المسؤولين في مجلس شؤون الأحزاب رفعوا للبرلمان اخيرا مقترحا وبهذا العدد من العضوية ربما تصل الأحزاب ما بين (7 إلى 10) أحزاب سياسية و تكون أكثر فاعلية وتمضي إلى الأمام. وقال إن بعض الأحزاب ليس لها وزن سياسي ولاتستطيع الاندماج مع بعضها البعض الا بقانون، وذكر أن القانون لا يقر سياسة الاندماج لكن لايسمح لك بعمل حزب ما لم تستوفِ الشروط.
إلى ذلك، كشف رئيس حزب الأمة المتحد، عن انضمام بعض القادة من الأحزاب السياسية الأخرى لحزب الأمة المتحد خلال اليومين القادمين، وقال إن العمل يمضي بسرية وسنفاجيء به الجميع، وأضاف :»فاتحين الباب لأي شخص للإنضمام إلينا»
الصحافة
وأوضح دقنة أن هذه العملية أيضا تقلل من ظاهرة الانسلاخات الحزبية ،،
بالله عليكم الله شوفو الراجل الما بخجل ده،، طيب حزبك ده كان من أيام بعانخي ما انت برضوا منسلخ ومؤتمر وطني كمان ،، بلد أحزابها زيف لذلك ستظل تجابد في الرغيف بينما الامم الأخرى انطلقت ،، يا أخي أثيوبيا التي كنا نستضيف مئات الالوف من ابناءها بسبب المجاعة الان انطلقت واصبحت تصدر الفراولة في المرحلة الثالثة عالميا بعد استراليا ونيوزيلندة والعديد من المنتجات الزراعية إضافة للزهور وانت منذ 50 سنة تسمع في اغنية صباح الخير عليك يا زهور وما عندك دستور يظبط البلد شن فايدة الاحزاب لو بقت 10 أو 100 والبلد تكابس في سندويتشات الطعمية وارتفع سعر الكبكبي بعد ان اصبحت سلعة رفاهية،،، المشكلة أن الاحزاب المتوالية مجموعة من الجهلة والارزقية بعد أن طفشت الانقاذ النخب المستنيرة من الدواوين الحكومية والنقابات والاحياء السكنية،، ان هذه البلد مسكونة بعفريت من الجن اسمه التمكين ويظهر أحيانا في صورة عوض الجاز الضاحكة التي تضعها الراكوبة أو راقصا عندما يتلبس البشير او زعلان الوجه عندما يتلبس علي عثمان ،، لذلك مهما غنى الخليل يلهب الفرسان جيليل بعد جيل طالما ان أمثال هذه العقليات هي السائدة فستضيع خيرات وزمن السودانيين،،
كلام فارغ، الناس في شنو وناس الإنقاذ في شنو!!!!!!!!!!! أولا لابد من إقتلاع المؤتمر اللاوطني من جذوره وأحزاب الفكة المرتشية والإحزاب الطائفية المتخاذلة ثم بعد ذلك يحدد الشعب السوداني من يريده
هذا من الاحزاب المؤلفة قلوبهم من قبل المؤتمر الوطني ولكن ما هي مبادئ حزبك وما هو النظام الاساسي للحزب ومتى تم اخر مؤتمر للحزب
بالله يا اخي جلاب كم عمرك الآن ، الدول المتقدمة مش مثل دولتنا التي هدمها المؤتمر الوثني بها ثلاثة أحزاب فقط اين كنتم وهذا شيء المفروض يعمل منذ مئات السنين يا سيد نحن الما بنعرف السياسة قلنا هذا من قبل قلنا يجب ان تضغط كل الاحزاب وتسحق لتكون ثلاث احزاب تجمع كل السودان ، جاي الليلة تقول هذا هل انت فاكر اتيت بجديد بعد 25 سنة تفكروا في هذا الكلام والناس فكرت فيه زمان ومطبقاه في حياتها لكن احزاب القروش تلك ليست باحزاب هؤلاء سفلة وحرامية مثل المؤتمر الوثني هذا .
واديك فكرة : عشان نل تجي بكرة تقول المفروض يكون كدا : اعلم ياخي جلاب يجب اعادة تقسيم ولايات السودان لتكون 5 ولايات كسابق عهده وتحكم تلك الولايات بنصف الطاقم المنتفخ هذا والذي اكل كل شيء وايقاف الصرف البزخي هذا ، ويسرح الباقيين للجحيم لانهم غنوا من مال الشعب طوال سني حكمهم الظالم اذا اردتم اصلاح الحال اعملوا بهذا الرأي ونادوا به ان كان للحكومة عقل ولك عقل نادي بهذا اليوم قبل الغد …………………………….
الاحتشو ا ماتو يا كديانة
يا حزبي الكريم
يا الصارف علي
أرضعني الكريم
ما تبخل علي
فكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه
كلامك والله عين العقل ،،، ربنا يوفقكم مع تمنياتي لكم مزيد من التقدم
إليك معلومة بسيطة أيها الجاهل،، حتي صدر قانون بمثل هذا الشكل فهناك مبدأ في كل دساتير الدنيا ومن ضمنها دستور هذه البلدة الظالم قانونها وإسمه( عدم رجعية القوانين) بمعني أن القانون الجديد حتي لو صدر فلن يطبق بأثر رجعي، بمعني آخر كل الأحزاب المسجلة وفقاً للقانون القديم ستظل قانونية ولا يطبق القانون الجديد عليها، وطبعاً هناك بدعة المؤتمر الوثني والتي تسمي توفيق الأوضاع وفقاً للقانون الجديد،،، كما حدث للبنوك ، ومنها بنوك ظلت تعمل لعشرات السنين ليأتي بنك السودان ويطالبها بتوفيق أوضاعها بزيادة رأس المال المودع لدية مما فضلت معه بعض البنوك إغلاق أبوابها. المهم أن الصحيح هو أن الأحزاب التي تسجلت وفق القانون الحالي لن يطبق عليها أي قانون يحدد كيفية تكوين الأحزاب يأتي بعد أن إستمدت قانونيته( ولا أقول شرعيتها) من القانون الساري عند تسجيلها. لذلك قول للوهم دا بلا عشرة أحزاب بلا لمه
هذه هي الأحزاب المطلوبة :
أما آن الأوان لمنسقية قوى التغيير أن تبادر و تضع الخطط والبرامج لتحويل الإحتجاجات الشعبية لسلوك يومي لكل أفراد الشعب لتحويل الإنتفاضة الشعبية لثورة عامة وإضراب سياسي وعصيان مدني لإسقاط نظام الجوع و الإرهاب و الفساد وتتحول لسلوك جماعي في المناسبات التي يجتمع فيها الناس في صلاة الجمعة و الأفراح و والمناسبات الإجتماعية و الوطنية و الرياضية و المهرجانات و الإحتفالات وفي تجمع مواقع العمل والسكن و مقار النقابات و الإتحادات الطلابية والشبابية…ألخ ، أم هذه مهمة الأحزاب الوطنية لوحدها حسب إمكاناتها و قدراتها الحركية و التعبوية و التنظيمية ؟ إذن على كل حزب و تنظيم أن يقوم بأقصى ما لديه من قدرات وإمكانات … والشعب معكم و في إنتظار مساهماتكم… وأرى البعثيين بشعاراتهم و خاصة شعار مؤتمرهم السادس و فعالياتهم هم الأقرب لشعارات هذه المرحلة من الثورة فعلى القوى الثورية الأخرى الإستفادة من خبرات البعثيين و تسخيرها لتطوير وإستدامة الفعل و الحراك الثوري الشعبي ضد النظام و ذلك بتكوين خلايا و قيادات في تجمعات السكن والعمل و الجامعات ..ألخ يكون فيها أعضاء بعثيين فاعلين لزيادة الزخم الثوري و التحية لكل القوى و المناضلين الشرفاء و تحية خاصة لشهداء الثورة الأكرم منا جميعا و إلى الأمام…
الحزب الماسوره ده عضويتو مابتتجاوز 150 شخص!!!
ويا عبود جابر وبابكر احمد انا شايف انكم تشيلو ليكم خرت وتمشي تبيعوها على الاقل عمل شريف احسن من الهنجكه وشغل النساوين بتاعكم ده