
بينما خالد تبش يضع القوانين التي تبقى حبيسه الإدراج وبينما المطبلاتيه ودقاقي الطار والنفعيين من صحفي السوشيال ميديا يوثقون ويكيلو من الدهنسه والانبطاح قناطير مقنطره للفاشل الهالك، من اجل بعض المصالح الشخصية ماذالت مدينه الأبيض يتوالي علي مجتمعها فواجع الموت والسلب والنهب بل أصبح ديدن هذه المدينة الحالمة هو الانفلات الأمني وكل ذلك تتحمله حكومة الولاية وأجهزتها الامنية أن وجدت ! .
<span;>لقد ظننا أن أغسطس سيكون خلاص نهائي من كابوس حكومه تبش الفاشلة بكل تركيبتها وبكل مكوناتها السياسيهدة التي أثبتت قلة خبرتها في ادارة دفة هذه المرحلهدة من عمر الولاية لكن اتضح جلياً أن شمال كردفان لايسمع لها صوت ولا تعطي اهمية كبقية الولايات لكن ما تحمله الايام في جعبتها ينذر بكارثة مجتمعية كبيرة قد نذج إلى المشاكل القبلية التي باتت وشيكة وحينها ستكون شمال كردفان خنجرا مسموما في جبين حكومة المركز والتي في حينها لن تتحمل العواقب وتبعات هذا الامر، فلذ لابد من اقالة خالد مصطفي والنظر إلى هذه القضية بعين ثاقبة ، ووضع حد لهذه الهرجلة ومحاسبة كل من كانت له يد في ترشيح تبش ولابد من اعادة هيكلة ألحاضنة السياسية بالولاية والتي بدورها تحتاج لمن يحضنها ويحتويها ولاسيما وهي في طور الافقاس ، لماذا لاتحظي مدينة الأبيض بوالي عاقل عاقل عاقل ياناس ما والي بطيني همو كلو اللهط والجغم لماذا لا نحظى بابن مدينة بار هل نضبت الأرحام عن ولادهدة مانصبو إليه ام وئدو ام استئصلت ارحام السيدات اللاتي يلدن الأخيار ، كردفان قدمت للسودان وللعالم فهل تعجز أن تقدم لحاضرة الولاية من يضع الأمور في نصابها الصحيح ويحسم كل الفوضى نحتاج لصلاة في كنيسة مريم القديسه وصلاة في جنح الليل ودعاء نناجي فيه رب العزه والكرامة أن يخلصنا من هذا الامتحان الذي اشقق علينا .
🖋️ اسماعيل إبراهيم على
إبراءا للذمه لم يمر على هذه الولايه والي مثل احمد هارون بكل هناته هو الوحيد الذي عمل شيئا تراه كل عين واحدث فيها فرق لم يسبقه عليه احد منذ الاستعمار .