استقبلت السلطات الإثيوبية في مدينة قندر بإقليم الأمهرا المحاذي لولاية القضارف، ومدينة المتمة المحاذية للقلابات السودانية، وفدًا إسرائيليًا.
وضمّ الوفد بحسب صحيفة الانتباهة الصادرة، الثلاثاء، عددًا من المستثمرين والشركات الإسرائيلية بقيادة شركة”الزهرة الزراعية” برعاية من جمعية التنمية الدولية الإسرائيلية تحت غطاء إعادة تأهيل النظام الصحي بإقليم الأمهرا.
وأوضحت الصحيفة أنّ الغرض الأساسي للشركات الإسرائيلية هو تمويل مزارعي إقليم الأمهرا بفلاحة واستثمار الأرض في مستوطنة”سفاري” داخل السودان، بالفشقة الصغرى، ومنطقة العشير الحدودية الإثيوبية.
وأشارت إلى أنّ شركة الزهرة الإسرائيلية فرغت من نقل الآليات والمعدات الزراعية والأسمدة والمبيدات والتقاوى إلى مستوطنة قطراند داخل السودان والعشير الإثيوبية الحدودية التي كان يقطنها قوميتا الكومنت والقمز الذين فرّوا إلى الأراضي السودانية جراء الاعتداء والنزاع القبلي مع الأمهرا.
يقفلوا الحدود بمزيد من القوات ويطردوا الشفتة اللغة البفهموها الحبش البندقية بس يملوهم جبخانة يتركوا اراضي السودان غير كده حيجوا راجعين اكعب من اول
ما قالوا حرروا الفشقة
الاثيوبي قال يجيب اليهودي عشان السودان مايقدر يعمل حاجة او تكون الامارات قالت تاخذ الاراضي مجان عن طريق اليهود وحكومة الخرطوم غلطانة كانت تعمل سور عاليا بي الطوب والاسمنت وتقفل الحدود بدل الانتظار رسلوا لجان المقاومة يمشوا يبعدوا الناس ديل لو الجيش مابيقدر وخايف من اليهود وكدي فعلا اللعبه حرت والاثيوبي سوف ياخذا كل الاراضي بي قوة اليهود والعسكري السوداني جبان امام اليهود وامريكا او رسلوا لمصر تهدد اليهود يمشوا من هنا لانو خلاص الحرب هاتكون حرب بين البيهود والسودان وخاصه بعد ما اجر الحبش هذه الاراضي لليهود ومامعروف لمدة كم من الزمان والله خسارة اراضي تضيع وين اهل المنطقه وين الشباب ورجال المقاومه طبعا لايهموا البلد والفالحه في قله الادب فلوا ناس المقاومة والشعب مشوا وطردوا هؤلاء مافي امريكا تقدر تقول شئ امشوا حرقوا المعدات واطردوهم بره قبل ان يتمكنوا وقبل فوات الاوان ماتقولوا شجب وكلام فارغ اعمل ملاشات غير نظامية تمشي تطردهم وتحرق معدتهم كما تفعل اثيوبي وتقول ملاشات وبس ولابد اجتماع عاجل مع جمهوريية مصر لمعرفه لماذا اليهود هنا مش فقط الزراعة ايضا سد النهضه