أديس أبابا: الراكوبة
أعلنت تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية “تقدم” عن تلبيتها لدعوة مصرية لعقد مؤتمرًا للقوى السياسية السودانية خلال يومي 6 – 7 من الشهر الجاري.
وقالت في بيان إنها “ترحب بالدعوة المصر لعقد مؤتمر للقوى السياسية والمدنية السودانية يومي ٦-٧ يوليو بالقاهرة، لمناقشة موضوعات وقف الحرب ومعالجة الأزمة الانسانية وسبل التهيئة للمسار السلمي لحل الأزمة”.
وأعربت “تقدم” عن شكرها وتقديرها لجمهورية مصر العربية على هذا المجهود من أجل دفع خطوات إنهاء الحرب في السودان، مشيرة إلى سعيها الدؤوب للمساهمة في تعزيز مجهودات إحلال السلام في السودان”.
وأضاف “من هذا المنطلق سوف تلبي مكونات تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية (تقدم) دعوة المشاركة في المؤتمر للمساهمة الجادة في بحث سبل انهاء الصراع المسلح وإحلال السلام المستدام في بلادنا”.
وأكدت أنها ستعمل على الدفع بأولوية معالجة الكارثة الانسانية الماحقة التي يعاني منها الشعب في داخل البلاد وفي مناطق النزوح واللجوء، مشيرة إلى أنها ستطرح رؤاها حول كيفية تسريع جهود الحل السلمي للنزاع في السودان.
غايتو يا ساسة وعساكر السودان ما بتقدروا تقولوا لا للمصريين نهااائي . وهذه التبعية والخوف والعبودية هي من أحد أهم أسباب الحرب القائمة الآن . وهي من أبرز تبريرات ومقتضيات إزالة دولة ٥٦ إلى الأبد. بوصفها الدولة (دولة الجلابة) التي لم تحافظ على إستقلال السودان وفق مفهوم و معنى الاستقلال .ورهنت ثرواتها وأرضها وحصتها من الماء لمصر. وحتى أصبح الشائع لدى كل دول أفريقيا والعرب قولهم :(موافقة مصر معناها موافقة السودان. ورفض مصر معناها رفض السودان)
#قرف يقرفكم يا جلابة يا عواليق.
إتفوو على وشكم يا أرخص من التبن المبلول .
أمشوا يا عواليق سووها كلها شراب ونسوان وغلمان كعادتكم منذ إتفاقية تقسيم مياه النيل عام ١٩٥٩م.
ههههههه قايلين الشعب ما ناقش شي عن تصرفاتكم هناك واحد واحد يا كلاب الملذات الشاذة الحرام.
أب جلابية:
علاقة الدول ما فيها عاطفه هي حسابات اقتصادية استراتيجية موقع الدولة اهمية الدولة بالنسبة للدولة الاخرى ما في بحبك وبكرهك تختلف تتفق مع الانظمة التي تحكمها النقطة الجوهرية هي كيف ابني علاقة وعلى اي اسس الخلل في الانظمة السودانية ولا نظام لم يكن لديه خصوم وسجون وكل الحروب التي يمر بها السودان خصما على مصالحنا لان دول الجوار هي من تحتضن اي معارض يحمل بندقية ليس معارضة راي الحل بيد السودانيين والحرب بيدهم وكل شيء بيد ابناء السودان لكن تسلق على المشهد السياسي ارزقية بجميع الاطراف شركات بزنس وعلاقات مشبوهه هي سبب الازمة السودانية شيخ قبيلة يتدخل شيخ طريقة مشعوذ يتدخل عيال شهادة عربية يتدخلون لازم يجلس اهل السودان مع بعض مصر دولة جوار شئت ام ابيت دولة من حقها تخاف وتتدخل لاسباب مقبولة لكن الخلل من عندنا نحن السودان بالنسبة لمصر كدولة من اهم الدول لكن النظام المصري نفسه ضعيف لو دولة اخرى لتدخلت اكثر تخيل مصير دولة هو هذا النهر خلاف المصالح الاخرى لا اريد الخوض في هذا يجب ان يتحدث النخب الحقيقيين عن علاقة مصر بالسودان الخلل من عندنا نحن رتب بيتك نظم نفسك من التدخل
حسب الحسابات الاقتصادية الاستراتيجية , فأي اجتماع لمكونات سودانية خارج السودان لمناقشة حل الازمة يجب الا يكون في اثيوبيا أو مصر , لأن لكل من الدولتين مصالح كبيرة في السودان و بالتالي فان المجتمعين سوف يتأثرون بتدخل أجهزة استخبارات الدولتين لخدمة مصالحهما
هل فهمت يا عابد
مؤدددب المنافقين:
الخلاف الاثيوبي المصري اعمق والخليجي مصري اقل عمق لان هنالك لوبي مصري خليجي لا يحترم النخب السودانية ولا يضع لها بالا واي ناشط سوداني يقيم بالوطن العربي انا عندي فيه مليون راي والشاطر بيفهم .. الملفات لو في رجال شجعان لا يهمهم المناصب ولا الاحزاب الضيقة او المناطقية اي ملف يفرتق صفحه صفحه وينطوي لان هنالك جهل لدى ما يعتبر نفسه زول نخبه ومعرفة من يسكن النيل يجهل الصحراء ومن يسكن الصحراء يجهل النيل بدون شرح انا بتحدث باسم ومصالح الدولة السودانية لا يهمني اي كان .. ماذا تريد منا اثيوبيا واذا تريد مصر العامل المشترك وفيه خلاف نهر النيل سد النهضة وبالاضافة لمصر واثيوبيا الاثنين طامعين في اراضي السودان والطرفين يعتمدون على الحبوب بكل انواعها ذرة سمسم والله انتاج الذرة والسمسم العشوائي انا اسميه عشوائي لان الزراعة بالسودان لليوم متخلفة لا يوجد دعم وسند حقيقي للزراعه الخ .والصمغ من السودان نحن كسودانيين اذا الطرفين بيدنا كيف نلعب لمصالحنا ونحافظ على العلاقة هو النجاح اما اذا كان مستوى من يذهب ويتحدث باسم الدولة ونخاف عليه من مخابرات مصر او اثيوبيا في قضايا جوهرية يكون على الوطن السلام يجتمع كل اهل السودان ونخاف عليهم من مخابرات لهذه الدرجة يكون نحن لا نستحق هذا الوطن .. انا اخاف من اهلية وامكانية المتفاوضين لازم ناس تجلس وتمثل وطن بمثل هذه المحافل يكونوا اهل معرفة ودراية
يا ابو جلابية،ياخي انت عينة!
الحذر الحذر من النظام المصري فهو حليف لتنظيم الكيزان الارهابي وهم من خططوا لاعتصام الموز ودعم انقلاب البرهان والكيزان الخلاقة في ٢٥ اكتوبر وهم من اشعلوا الحرب بالاتفاق مع عملائهم الكيزان خونة الاوطان.
اعلم ان تقدم تعلم كل بلاوى والاعيب ام المصائب مصر وانهم سبب رئيسي في عرقلة حكومة حمدوك وعمل اعتصام الموز بابناء دارفور وجبال النوبة وانهم وراء اشعال الحرب باتفاقهم مع عملائهم الخونة المجرمين عصابة الكيزان الارهابيين.. لكن وجب تحذيرهم وتنبيههم.
تقدم تمثلنى وتمثل كل شريف
تقدم شوكة حوت في حلق العملاء خونة الاوطان الكيزان الارهابيين الملاعيين وعبيدهم الانجاس.
لايوجد اسؤا من الكيزان الارهابيين الا عبيد الكيزان الانجاس
مصر هى التي اسقطت حكومة الثورة بانقلاب العنبج البرهان في اكتوبر . كل بشر يتعامل مع مصر عن قريب او بعيد في هذه الايام فهو انسان منحط لا حق له في التكلم باسم السودان . هذه المهزلة بدأت في 1821 . متى سنتعلم ايها الخراف والماعز ؟؟
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم حتى أنتم يا ناس تقدم يخدعوكم المصريين متى يفهم سياسينا أن مصر هي عدو السودان الأول وأنها أشد خطراً من الدعم السريع ومن أي حركة مسلحة تحمل السلاح ضد المواطن السوداني صدقوني مصر دي رأس الحية لجميع مشاكل السودان والباقي هو ذيل الحية عليه ما لم نقطع رأس الحية تظل مشاكلنا كما هي وتتفاقم. بدل ما تنتقدوها تشكروها كمان!!!!
مصر تحتل جزء عزيز من أراضينا، فكيف أثق فيمن يحتل أرضي.
مصر هي من خططت لفض الاعتصام.
مصر تحتضن جماعة الموز. ألم تتم جميع اجتماعاتهم في القهرة وتلقوا التعليمات من المصريين وهي من حرضت على انقلاب العميل المصري البرهان المشؤوم.
مصر تنهب ثرواتنا وتصدرها وتبيعها بالدولار.
مصر تؤوي المحرم صلاح قوش.
الغرض من استضافة مصر لهذا الاجتماع هو التعرف على خطط تقدم لحل المشكلة السودانية وبالتالي سيهل عليها إفشالها حيث إن المخابرات المصرية ستقوم بتركيب أجهزة تصنت في قاعة الاجتماعات وفي الغرف الفندقية التي سيقم فيها أفراد تقدم
أرحمونا يا جماعة وصدقوني سوف لن خيراً للسودان من مصر أم المصائب
عليه نأمل إلغاء هذا الاجتماع المزمع عقده في مصر وعقد هذا الاجتماع في أي مكان آخر غير مصر جارة السوء وعدو السودان الأول … واللهم إني قد بلغت
حسنا الله ونعم الوكيل
الأخ عابد المحترم.
تقدم كانت قد أعلنت قبل فترة أنها لن تشارك في مؤتمر ٦ و٧ يوليو بالقاهرة . لأن مشاركتها ستصب ضمنا في مسلحة الفلول الذين تدعمهم مصر بوصفهم يتنازلون لها عز الارض والماء ويبيعون لها المواشي ولمواد الخام بالجنيه السوداني المزور (برشاوي وعمولات طبعا) ويساندوها في موقفها من أثيوييا وسد النهضة. وضمان عدم تطبيق الديمقراطية في السودان…. وبوجه عام الرضاء بأن يظل السودان هو حديقة مصر الخلفية إلى قيام الساعة.
فلماذا غيرت تقدم موقفها من هذا المؤتمر المشبوه فجأة في اللحظات الاخيرة ؟
إنها المصالح الشخصية لقيادات تقدم . وحيث ظلت دولة ٥٦ تقدم مصالح قياداتها الشخصية على مصلحة السودان وشعب السودان. وبما أفلس بها وقضى على مصداقيتها. وجعلها تقف الآن في آخر الصف الأفريقي.
وتعتبر حرب ١٦ أبريل الفرصة السانحة للتخلص من دولة ٥٦ القذرة النجسة . والحسنة الوحؤدة التي أهداها الكيزان للسودان دون قصد منهم حين كانوا هم السبب في إشعال الفتنة وهذه الحرب التي ستقضي نيرانها على الأخضر واليابس منهم مثلما فعل إنقلاب ١٩ يوليو الفاشل بالشيوعيين. وإن غدا لناظره قريب.
ما تفعله الدولة المسرية من عنف وتعسف تجاه اللاجئين السودانيين لديعا هل هو تصرف دولة يهمها مصلحة السودان وشعبه؟
وردود أفعال الشعب المصري المعادية للاجيء السوداني هل هي ردود أفعال وتصرفات شعب يحب الشعب السوداني ويعلن أنه شقيقه؟
يا أؤها الناء ما لكم لا تفقهون؟ وكيف تحكمون ؟