ينشر المناوئون للتنسيقية “تقدم”مقطعا صوتيا للأمينة العامة للحزب الجمهوري أسماء محمود محمد طه تطرح فيه رأيها بأن الأولوية في هذه المرحلة يجب أن تكون للقضاء على الإسلاميين وهو ما تقوم به قوات الدعم السريع، على الرغم من اقرارها بالانتهاكات التي ترتكبها هذه القوات والتي قالت إنها لا تسقط بالتقادم من ناحية قانونية (أسماء عملت في ديوان النائب العام وهي خريجة قانون جامعة الخرطوم).
يتزامن نشر وتداول المقطع مع ختام جلسات مؤتمر تنسيقية “تقدم” التأسيسي الذي شاركت فيه أسماء ممثلة للحزب الجمهوري.
طول المقطع المتداول أقل من دقيقة ولم تتم الإشارة إلى المصدر ولا إلى تاريخ نشر التصريحات.
الحقيقة هي أن المقطع مجتزأ من خبر لراديو دبنقا قبل ما يقرب ستة أشهر ،
أي أن التصريحات ليس لها علاقة باجتماعات تقدم الأخيرة ولم تدل بها خلال الجلسات، كما أن العداء المتبادل بين الإسلاميين والجمهوريين قديم ومعروف ويعود إلى أكثر من نصف قرن، ومحاولة الربط بين تلك التصريحات وتنسيقية تقدم يعتبر نوعا من التضليل.
دبنقا
مهما كان تاريخه فهو يدل على خيانة و عداء للوطن و جيشه الباسل .الأسد ان كل مكونات قحت من شيوعيين و بعثيين و جمهوريين و مثليين متفقون على العمالة و الخيانة و المواقفة مسجلة لا سبيل لانكارها ..فقط ارجوا الحاييكم يا خونة لأن هذا الشعب و جيشه في مزاج نصر و بل للأعداء و الجواسيس ..هايج زحوا من قدامه بس.
محاولة الربط بين تلك التصريحات وتنسيقية تقدم يعتبر نوعا من التضليل نقطة سطر جديد
اكبر خيانة هي خيانة جيش الكيزان للشعب السوداني , جيش باع كل الولايات والمناطق العسكرية للجنجويد دي خيانة , جيش منذ تاسيسه لم يوجه بندقية إلا في صدور الموطنين العزل , جيش مسيس وغير مهني وغير محايد , جيش شغال سياسية وتجارة ويملك إقتصاد دولة , لو كان في جيش مهني ما كان في شي اسمو مليشيا الجنجويد اصلا , الكذب والنفاق واللف والدوران ما بجيب إنتصارات بل مزيد من الموت والدمار والجوع والفقر
هههههههههههههههههه اصلا الاخوة الجمهوريين صادقين فى طرحهم ومصطفين مع الدعم السريع ضد الاسلامويين او الكيزان وذلك لجزمهم ان الكيزان او الاسلامويين هم سبب ايعاز نميرى بقتل الاستاذ !!!!!!!!!!!! فمنابرهم الاسفيريه كلها داعمه لخط الدعم السريع وجوهر اطروحتهم ان الدعم السريع قادر على تجفيف السودان من الكيزان ولان ادبيات الاخوة الجمهوريين تفترض ان اى مشكله فى السودان ولو تعثر بعير فى الزرق فالسبب الاسلامويين!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
عيب الاخوة الجمهوريين انهم يدسون عيالهم ولا يجندوهم فى الدعم السريع ليقاتلو صفا صفا الى جانب الاشاوس وهنا تكمن الجدليه والعقليه النيليه المركزيه وعدم الايمان بالقضايه ::::::::::::::::::::::::::::::: ابقو رجال ومزلو ابائكم للقتال مع الاشاوس!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اما تقدم فديل الجناح السياسى للدعم السريع ولكنهم يراوغون لان طبعهم الكذب وفرضيتهم ان يقاتل الدعم السريع الكيزان حيث يعتبرون الجيش جيش الكيزان ومن ثم ينهك —–وكدا يتخلصون من الدعم السريع والكيزان —————————————
على قيادات الدعم السريع ان تجرى تحقيق فورى فى الهتافات فى المؤتمر التى قالت ::::::::::::::::::::::الجنجويد ينحل::::::::::::::::::::::::::::::::::::
دا معناه مبيتين النيه والكلام واضح !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يا قحاته وتقدم با تبقو دعامه عديا عينك يا تاجر او تقبضو القروش ولا تصفو الدعم السريع بالجنحويد ولازم الاديب يوسف عزت يقدم لكم محاضره يشرح للقحاته وعملاء تقدم ما هو الفرق بين الدعم السريع كمؤسسه قوميه والجنحويد !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الفرق بين الجنجويد والدعم السريع شنو؟!
والله الفرق واضح … فيهم واحد غنى أغنيه سمحه قال فيها
يا أخواتى البنات الجرى ده ما حقى…. بس اول رعده فك البيرق
الناس زعلانيين عشان شنو ما كلام اسماء هو الصح والسؤال كم مرة حاولت القوى المدنية فتح صفحة جديدة مع الكيزان خلال 35 سنة الماضة وفي الاخير الكيزان وجيش الكيزان يخونون لماذا لا يتم فتح صفحة جديدة مع الدعم السريع و يتم الاتفاق السياسي معهم للتخلص من الكيزان والاعيبهم
خلاص نكرتوها حطب ؟ اسماء قيادية منكم نكرتوها ؟ انحيازكم للجنجا واعتبارهم يحابون الكيزان لا الجيش السوداني ولا الشعب السوداني هذا معروف ومنشور كفاية لولوة
برافو الكيزان المرعبين
بني كوز المرعبين لعبوها صاح …خلو بت الجمهوري تطلق لسانها بالفي قلبها وقلب ناس تقدم وسكتوا ما طلعو كلامها الا بعد مؤتمر الجماعة مما أحدث انخفاض كبير في شعبية تقدم يعني ولدوها ميتة..برضو قالوا الشكلة ام كراسي في قاعة المرتمر دبروها كبزان الامن وده شئ يهنوهم عليهو..
مرتزقة جرذان و كلاب عربان الشتات الافريقي أخطر من الكيزان بمراحل و لا مقارنة بينهم و بالمنطق و بما شاهدناه اذا انتصر الجيش وده الشئ المتوقع و بعدها حاول البرهان الانفراد بالسلطة أو أي محاولة لتدوير حكم الكيزان الشعب موجود و كذلك الشارع موجود و القوات المسلحة من رتب متوسطة و صغيرة و جنود سوف يقفون بجانب الشعب كما حدث من قبل في 64 و 85 و ثورة ديسمبر و لكن إذا انهارت القوات المسلحة و انتصر المرتزقة و اعلن آل دقلو قيام دولة العطاوة أو مملكة آل دقلو كما هو مخطط له و خرج الشعب السوداني للشارع رفضاً لآل دقلو فهل هؤلاء الأوباش و بما شاهدناه من قتل للابرياء سوف يقفون بجانب الشعب السوداني ؟؟؟؟ علي اليمين يتم ذبح الشعب نهاراً جهاراً أمام عدسات الفضائيات.