سفير السودان بمصر: لا عودة وشيكة إلى القاهرة

الخرطوم: مها التلب
في تَطورٍ مُثيرٍ للأزمة الناشبة بين السودان ومصر، أوصَدَ سفير السودان بالقاهرة عبد المحمود عبد الحليم، الباب أمام عودته إلى مصر قريباً، بينما أكد أمين العلاقات السياسية بالمؤتمر الوطني د.عبيد الله محمد عبيد الله ، حرص السودان على اقامة علاقة قوية مع مصر الدولة والشعب. وقال ?ان من مصلحة مصر أن يكون السودان آمنا ومستقرا?. لافتا الى أن البلدين يحتاجان لبعضهما.
ونقلت صحيفة (التيار) تصريحات عن السفير عبدالمحمود عبدالحليم قائلاً ?عودتي ليست وشيكة ولم نُقرِّر موعداً لذلك حتى الآن?، ووصل عبد الحليم إلى الخرطوم في الرابع من يناير الحالي استجابةً لاستدعاءٍ عاجلٍ من وزارة الخارجية بحُجّة التشاور.. وانخرط في اجتماعاتٍ مُكثّفةٍ مع كبار المسؤولين بينهم وزيرا الخارجية والدفاع ولجان ونواب بالبرلمان، وَسَادَ توترٌ بائنٌ العلاقات بين السودان ومصر بسبب قضايا خلافية، أهمها النزاع حول المثلث الحدودي في حلايب وشلاتين بشرق السودان، ومُطالبة مصر استبعاد السودان من مُفاوضات سد النهضة الأثيوبي.
من جهته شدد عبيدالله في ندوة ?مستقبل الاستقرار السياسي في السودان التحديات والحلول? التي نظمتها هيئة شباب الأحزاب السياسية بمركز الشهيد الزبير أمس السبت ، شدد على أهمية ازالة الصورة الذهنية للسودان في الخارج بتقوية الاعلام الخارجي.
ومن ناحية أخرى ، انتقد عبيد الله بحسب “الصحافة” كثرة الأحزاب السياسية والحركات المسلحة وقال ان مؤتمر الحوار الوطني له ايجابيات وسلبيات، مشيرا الى أن من السلبيات عدم تحول الحركات المسلحة الى أحزاب سياسية اضافة الى أن مفهوم الشراكة في حكومات الوفاق الوطني فيه خلل كبير، عازيا ذلك الى عدم الالتزام بمعايير المشاركة المقيدة بالكفاءة.وقال ان الانتخابات الحرة غير مناسبة للسودان وانما الأفضل له انتخابات مختلطة فيها تمثيل نسبي ليتحقق الاستقرار السياسي .
الى ذلك دعا أمين العلاقات السياسية الى الابتعاد عن الجهوية والحزبية الذاتية ووضع نظم ولوائح للخروج بالبلاد الى بر الأمان، مستشهدا بالدول الآسيوية والدول الافريقية التي تقدمت بتركها للجهوية والحزبية، وحاثا على ضرورة اغتنام أي فرصة تحقق السلام في البلاد والعمل على استئناف الحوار مع قطاع الشمال ودفعهم الى أن يلتحقوا بالعملية السلمية.وقال ان هنالك تحديات كثيرة اقعدت بالبلاد وحرمتها من استغلال مواردها منها الحروب.وأكد ، انه لابد من ايجاد طريقة لاخماد الحروب المتتالية على البلاد، مشيراً الى أهمية تقوية العلاقات مع دول الجوار، مشيدا بتجربة القوات المشتركة السودانية التشادية التي أزالت كثيرا من الشكوك والأزمات بين البلدين.
وقف لط .
عنك ما رجعت ،، أقعد في خرطومك ،،، إتخلل جنب بشة و المأفونين ،،،
العودة أو عدمها لن توقف المؤامرات المصرية ضد البلاد لابد ان يكون هنالك رد فعل حقيقى ضد هذة الإنتهاكات المتكررة.
انت اصلا قاد ولا ماقاعد وااااااااااحد. خليك في سودانك دا مع اهلك . ماشفنا منك غير وجع القلب
قبل ما ترجع بالله أحلق شعرك لأنه شكلك مقزز كده وانت بتمثل شعب غصبا عنه
طبعا لو رجعت راجيك استدعاء ومابعيد يدوك على قفاك
ما دام قاعد شوية بالمرة احلق قبلما تمشي، أهو يكون عملت ليك حاجة في الفترة دي
حقوا ما تسافر إلا بعد ما يحلقوا ليك تفتك دى
ابوالهول الراجع ليها شنو ” بتفتك “
اشرب شاي شكرا
بالله عليك دي هسه خلقة سفير
ما هي علاقة الخبر الأول بالندوة التي عقدت في مركز الزبير؟
ومن هو هذا العبيد الله غير المعرّف وكأننا نعرف عبيد الله واحد في كل هذا السودان؟
احلقك شعرك وانشالله تكون اخدت ليكا كام حمام
رائحتك كريهه جدا وبالذات الجايه من شعرك وخشمك
اتقول لايك شراب بتاع عسكرى حايم النهار كله بي كرعينو.!!
انا ماعارف العملك سفير منو ؟ حتي أدائك ايامك الممثل للسودان
في الامم المتحده كان بائس جدا بسسب سهرك الدايم تعاقر زجاجات الخمر
وكنت في حالة غياب دائم رغم انك كتا مقيم في امريكا محل صناعة الاحداث
بمعني انه لما كان بيوجه ليك سؤال في موضوع معين كانت اجاباتك كلها المفروض تقولا قبل يومين .
ياعبد المحمود ماتعمل لي فيها سفير زى الدباب الموهوم داك حاج ماجد سوار
نصيحة لوجه الله انضم لاولاد عمك تجار التياب والملابس الفي سوق ليبيا وشاركهم لانك بتفهم في البيع والشرا كويس ودا ماكلامي دى شهادة من نسوان الكيزان الكتا بتتسوق نيابه عنهن في اسواق نيويورك ونفس الشى كتا بتعمله في القاهره .
سيبك من شغل الخارجيه وركز في التجاره انظر حولك واتا في الخرطوم وشوف الحيتان الحراميه عملوا شنو يتاجرو في اى شى خصوصا ف ابصلعه واليورو والاسترليني والريال والدرهم واتا ياحمار قاعد بره فرحان انك سفير وسفير فاشل كمان .
وقف لط .
عنك ما رجعت ،، أقعد في خرطومك ،،، إتخلل جنب بشة و المأفونين ،،،
العودة أو عدمها لن توقف المؤامرات المصرية ضد البلاد لابد ان يكون هنالك رد فعل حقيقى ضد هذة الإنتهاكات المتكررة.
انت اصلا قاد ولا ماقاعد وااااااااااحد. خليك في سودانك دا مع اهلك . ماشفنا منك غير وجع القلب
قبل ما ترجع بالله أحلق شعرك لأنه شكلك مقزز كده وانت بتمثل شعب غصبا عنه
طبعا لو رجعت راجيك استدعاء ومابعيد يدوك على قفاك
ما دام قاعد شوية بالمرة احلق قبلما تمشي، أهو يكون عملت ليك حاجة في الفترة دي
حقوا ما تسافر إلا بعد ما يحلقوا ليك تفتك دى
ابوالهول الراجع ليها شنو ” بتفتك “
اشرب شاي شكرا
بالله عليك دي هسه خلقة سفير
ما هي علاقة الخبر الأول بالندوة التي عقدت في مركز الزبير؟
ومن هو هذا العبيد الله غير المعرّف وكأننا نعرف عبيد الله واحد في كل هذا السودان؟
احلقك شعرك وانشالله تكون اخدت ليكا كام حمام
رائحتك كريهه جدا وبالذات الجايه من شعرك وخشمك
اتقول لايك شراب بتاع عسكرى حايم النهار كله بي كرعينو.!!
انا ماعارف العملك سفير منو ؟ حتي أدائك ايامك الممثل للسودان
في الامم المتحده كان بائس جدا بسسب سهرك الدايم تعاقر زجاجات الخمر
وكنت في حالة غياب دائم رغم انك كتا مقيم في امريكا محل صناعة الاحداث
بمعني انه لما كان بيوجه ليك سؤال في موضوع معين كانت اجاباتك كلها المفروض تقولا قبل يومين .
ياعبد المحمود ماتعمل لي فيها سفير زى الدباب الموهوم داك حاج ماجد سوار
نصيحة لوجه الله انضم لاولاد عمك تجار التياب والملابس الفي سوق ليبيا وشاركهم لانك بتفهم في البيع والشرا كويس ودا ماكلامي دى شهادة من نسوان الكيزان الكتا بتتسوق نيابه عنهن في اسواق نيويورك ونفس الشى كتا بتعمله في القاهره .
سيبك من شغل الخارجيه وركز في التجاره انظر حولك واتا في الخرطوم وشوف الحيتان الحراميه عملوا شنو يتاجرو في اى شى خصوصا ف ابصلعه واليورو والاسترليني والريال والدرهم واتا ياحمار قاعد بره فرحان انك سفير وسفير فاشل كمان .