يا جماعه إلحقوا دارفور!!!

عبدالله عبدالوهاب
قبل عدة أعوام كنت أقلّب في صفحات مجلة السياسة الخارجية الأمريكية فقرأت مقالاً للمفكر فرانسيس فوكامايا وهو واحد من مفكري الحزب الجمهوري شأنه في ذلك شأن هتنجتون و كونداليزا رايس و مجموعة الضربات المروعه التي هزّت العراق فأفقدته التوازن وأفقدت معه دول الإقليم العربي توازنها
فوكامايا في مقاله ذاك ذكر بإن السودان دولة إفتراضية تحددت حدودها وفق توازنات الإستعمار البريطاني وإنّ دارفور أضيفت إعتباطاً للحكومة المركزية في الخرطوم شأنها في ذلك شأن إقليم جنوب السودان ولمّا كان المركز ضعيفا في إدارة هذه الرقعة المترامية الأطراف فأنه مع إمكانية فصلها و تبعيتها لتشاد أو أفريقيا الوسطي
لم أعرْ تلكم الملاحظات إهتماما لفرط ثقتي المطلقه بوحدة التراب السوداني من نمولي لحلفا ومن بورتسودان للجنينه!! ولكن إتضح لي إنها ثقة الساذج والذي يظن دوماً بأنّ الأشياء هي الأشياء إذ حدّقت بلا وجهٍ ورقصت بلا ساق!! إذ قيض الله لنا أناسٌ من بني جلدتنا دفعوا بالجنوب دفعا للإنفصال بحجة إنّهم قومٌ لايشبهوننا كما يلهج ليل نهار الطيب مصطفي أو جهوله أم سكاسك كما يحلو لي أن أسميه!! فيا للمأساة إذ هاهم نفس القوم يتكالبون علي جسد جغرافي وتأريخي آخر إسمه دارفور فما الصراع الإثني الذي يدور في الجامعات السودانيه إلاّ دليل علي ذلك وهو صراع لو تعلمون زنيم وذلك لأنه صراع بين قوي المستقبل، إذ كيف يتسني لنا حصاد ثمارات هذا الحصاد المر المحقون بمرارت الماضي من شاكلة (أمسك العبد من رقبتو)
[email][email protected][/email]
ألحقوا الخرطوم وينكم يا أهل البلد !!!؟
نسال الله الواحد الاحد ان ينصر المظلومين وان يقويهم في وجه كل معتدٍ اثيم فنحن في السودان جميعنا سودانيين ومهما اختلفت السنتنا فنحن ابناء السودان ولا فرق بيننا والعار لمن يري خلاف ذلك جميعنا افاااااااارقه بثقافه عربيه فقط… فنحن دارفور وجبال النوبه والجنوب نحن الشرق والشمال ….والام اخواننا في دارفور توجعنا ونحسها ودم اي سوداني يراق يقطع اكبادنا ولكن الشكوي لله الذي يمهل ولا يهمل…..
والناس الي ااتزواجت بينهم وكونو سلالات حتي الجيل الخامس يمشو وين في السودان الوسطي ولا امشو الغرب ؟؟؟؟
يا عالم يا هووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووى
اصحوا فى تور اسود ثانى حينضبح
لقد بحت حناجرنا ونحن نصف الامر بأنه محاوله من النظام لتمكين العنصريه بين ابناء الوطن
للاسف غالبيه ما اشاهده فى مواقع التواصل الاجتماعى المختلفه هو وضع قبائل بعينها فى قفص الاتهام
ومع ان تلك القبائل لايربطها مع النظام الا الاسم فقط الا انها وضعت شيئا فشيئاً فى خانه العدو
ظللت اكتب واعبر دائما ان المخرج هو توعيه المواطن ان الخطر يأتى من الحكومه فقط
ولاكن كثيرون لديهم سوء النيه نجاه بعض القبائل ومشكلات تتعلق بالهويه
والشى المضحك ان البعض ينادى بالثوره الشعبيه وفى نفس الوقت يتوعد الكثيرون بمستقبل اسود
عندما قامت الاحتجاجات فى الخرطوم لم تكن اى قبيله لوحدها فى الاحتجاجات بل انتزعت كل الالوان واللهجات والثقافات
لم يكن الرصاص يستهدف ابناء دارفور وحدهم بل اصاب كل الناس وقائمه الشهداء اكبر دليل
.
ابتُلِيَت نيجيريا ودول جوارها ببوكو حرام أما نحن في السودان فقد ابتلانا الله بأولادو حرام باعوا العروض وفرّطوا في الحدود
الطيب مصطفى الجهولة ام سكاسك
فعلاً لقب يستحقه
هههه واهم من يظن بان دارفور تقبل بالانفصال وهذه احلام العنصريين لكي يتركوا لهم وطن سالت دمائهم ودماء اجدادهم فيه وساهموا في تأسيسه منذ ان كان في المهد – وهناك مقالات واحاديث انتشرت هذه الايام وكانها جس نبض عن انفصال دارفور – ولكن انفصال دارفور مهال لانها الاصل ولايمكن ان يترك هذا السودان لقطيع من العنصريين مجهولي الاصل الواحد فيهم لايعرف له اصل او مكان سوي الخرطوم – واذا سئل من اين انت ( بمء الفم انا من الخرطوم ياراجل الخرطوم دي ماحقت زول كل الناس جات لها بدوافع كتيرة دوافع عنصرية سياسية اقتصادية جهوية – ووصية لكل حاملي السلاح في بقاء السودان لاتقبلوا بالانفصال كما غلط الاخوة الجنوبيون واصبحوا يدفعون نتيجة غلطهم – لانكم الاصل لاتقبلوا بالانفصال .
انتوا ياناس الراكوبة كلاب تنفخوا في العنصرية اكثر من الحكومة وغير امينين
وبتتناولول القضاية بسطحية و غير حيادية اين الجنوب الان هل انتهت الحرب
كان احسن الحرب الاولى الان مليون حرب من يحكم دارفور مني عبد الواحد دبجوا و الى الاخر
كلام فارغ كلوا وسخ في وسخ ابتدا من هذه الراكوبة التي تدار بعقلية الراكوبة
اين المفكريين اين المناطقة اين علماء الاخلاق اين علاماء القيم حقد في حقد
كلاب كلكم لن ولن يخرج منكم ابدا انسان عاقل راكوبة ايه تبث في الحقد
ولكم دور وسخ ياناس الراكوبة بتلعبوا فيه ووا ضح الله لابارك فيكم
حتى تتحصلوا على حفنت دولارات و اعلانات وسخ
لو انتوا رجال انشروا هذا التعليق لكن مااظنكم
أجمل شيء ويوم عيدي عندما ينفصل إقليم دارفور…. ليستمر ثلاثون عاما في حروب دامية… يوفرو علينا الاستنزاف العاملنو لينا… ديل عاوزين حكم البيوت ويا سيدي… والخرافات…. اتركوهم يعيشون فيها… أتمنى من الله الإنفصال…. يارب….
نفس الفلم الهندي
طيب ما تحكمو نفسكم، بس تاني مافي قرد يجي ناطي لينا زي ما عملو الجنوبيين
والله انتو تتقسمو لمية حتة زي ما حاصل حسي
إذا اورثك الإستعار حدود من من عطبرة إلى سنار ومن الابيض حتى كسلا كنت ستكون فخورا بهذه الحدود ما إنت إلا ما اراد الإستعمار ان تكون في حالة بحث عن الذات و في حروب أنظر إلى اوربا المتطورة كم مستحتها وكم دولة فيها وكم لغة فيها تلك المساحة هل نقص من تقدمهم شي وكل إنسان كرامه محفوظة وحقوقه محفوظة وحدوده محفوظة لا جدوى من وحدة لا تاتي إلا بالدم والهم فلنفترق لنلتقى على أسس جديدة انا من دعاة إنفصال الأقاليم لعرف كل شخص ماله وما عليه وزمن القوة الدولة في المساحة والسكان ده إنتهى زمان العصر بقى تكنولوجيا يا حبوب شوف كم دولة صغيرة في مساحتها هي كبيرة مثال الإمارات وقطر و حتى بريطانيا وفرنسا كل هذه دول عملاقة فلتنفصل دارفور و جنوب كردفان
فى هذا العهد البئيس نتوقع أى شىء .. ما لايخطر على بال بشر .. ان لم يحرك الشعب ساكنا
لانها روابط عنصرية ومن ابناء دار فور فقط هذه هى المصيبة
يكفي لاهل السودان انهم جميعا شرقا وغربا وجنوبا وشمالا يشهدون ان لا إله إلا الله
نموت وتحيا عليها وكل عنيد او جبار لهلاك وإن طال الزمن .
لكن البلد تحتاج لاناس مخلصين فقط وليس هناك من يحمل ضغينة لاحد إلا الساسة فقط ولكن شعب السودان متوحد لا محالة وإن طال الزمن . ووضع الرجل المناسب في المكان المناسب دون لون سياسي .
فعلى الجميع يا حكومة نبز العنصرية التي بدأت تلوح في الافق من جديد فهل انتم واعون ؟ اليس منكم رجل رشيد يصوب تلك الاخطاء القادمة علينا من باب الغربين الكفرة الفاسد.
اخوي عبدالله عبدالوهاب كلامك سليم 100%
ومن خلال هذه النقطة ((وإنّ دارفور أضيفت إعتباطاً للحكومة المركزية في الخرطوم شأنها في ذلك شأن إقليم جنوب السودان ولمّا كان المركز ضعيفا في إدارة هذه الرقعة المترامية الأطراف فأنه مع إمكانية فصلها و تبعيتها لتشاد أو أفريقيا الوسطي)) ..
يتضح تماما أن الانفصال لامحالة واقع وما اشبه الليلة بالبارحة نفس الملامح والشبه بين انفصال الجنوب ودارفور …
المشكلة ايها الاخوة هو الصمت المريب من كل المثقفين ومؤسسات المجتمع المدني والحكماء في بلادي من اهل دارفور جميعهم ومن ثم بقية السودان، إن هذا الصمت يفسر احيانا بالموافق على مايجري الان.
اولا على كل مؤسسات المجتمع المدني والاحزاب السياسية الحقيقية واهل الراي والحمكة من بلادي لتكن مشكلة راي عام، يعطي الاحساس بان الوطن واحد ونحن جسد واحد، هذا او الطوفان العنصري قادم، اليوم دارفور، وغدا كردفان وبعد غد النيل الازرق
المشكلة ان المؤتمر الواطي وعصابتة عندهم الشجاعة خلي يفصلوا دارفور ويرتاحوا كما فعلوا بالجنوب ولكن لا برضو بناس دارفور ولا بقدروا بدونهم هذه هي الطامة.
الحجاج وام بادر ما شاء الله عليكم حفظكم الله وكثر الله أمثالكم نأمل من بقية المشاركين ان يقولوا خيرا او أن يصمتوا كفانا فرقه وشتات توحدوا تحت راية لا إله إلا الله ومحمد رسول الله.
يااجماعة لا تلتفتو الى هذه التراهات وكاتب المقال هو ايضا من اللذين يسعون الى تعميق الفكرة .. وتهيئة الراى العام الى قبول فكرة الانفصال .. اليوم دارفور وغدا جبال النوبة وبعده النيل الازرق وبعده الجزيرة وشرق السودان .. سينطبق المثل القديم عجوبا الخربت ثوبا … على البشير وحكومته سيحيلون السودان الى تلة رماد بسياساتهم لنتحد جميعا ضد هذه التراهات كما نرجو من الراكوبة عدم نشر مثل هذه المقالات التى تهدف الى الفرقة والشتات
دار فور ما حتنفصل ابدا ابدا
عارف ليه
لان الصراع الدرفورى اسوا مئات المرات
من الصراع مع المركز
وستشتعل دارفور اذا انفصلت
لانو كل قبيلة ستهاجم الاخرى لمزيد من المكاسب
بعدين مش لانو جبريل هزمومسحو بيه الارض
لازم دار فور تنفصل
اننا ابناء الغرب او الغرابة والله على الرغم من اننا ولدنا وترعرعنا فى الشمال الا انو الواحد ماحس فى يوم من الايام انه منتمى لهزا السودان وانو على الاقل انسان والله طول عمرنا بيسمعونا بالفاظ وتعامل الدونية واستغرب لمان يقول ليك انفصال ده الانفصال جواى احساس فى مبيتى وفى ضحاى العقل الباطن عندى شبعان انفصال,وشنو الفضل اصلا
آآآآه آآآآآآآآآ÷ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
لعنه الله على الظالمين
إلى كلِّ مسلم يشهد ألَّا إله إلا الله…سؤال:
هل الإسلامُ قادرٌ على توحيد المسلمين؟…بالتطبيق على “إسلام الانقاذ خيره و شرِّه”؟
إذا كانت الإجابة بنعم…فنرجو تحديد نموذج واضح لإجابتنا…
و إذا كانت الإجابة بلا، فالانفصال إذن هو الأفضل…
الذي يجمع دارفور إلى الشمال النيلي و النيل الأزرق إلى الأبيض و جبال النوبة إلى الجزيرة ..الخ، الذي يجمع بيننا جميعاً قبل كل شيء…هو
لا إله إلا الله
لا إله إلا الله
لا إله إلا الله
و لكن لأنَّنا لم نوف هذه الكلمة حقها…هُنَّا على النَّاس و هُنَّا على أنفسنا…و نسأل الله اللطف.
قال تعالى:
قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَىٰ أَن يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِّن فَوْقِكُمْ أَوْ مِن تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُم بَأْسَ بَعْضٍ ۗ انظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ (65) الأنعام
دارفور بلد السلطان على دينار دار فور بلد القران دارفور التبلدى والقضيم دارفور الخير الوفير التحيه لاهلنا فى دارفور رغم الظلم الذى احاك بهم نتيجه صراع بين الحكومه والحركات المسلحه تشرد اهلنا بعد ان كانوا امنيين فما لنا فى الساسه التى جعت من دارفور قضيه شائكه لايصعب حلها اذا تطابقت الرؤى حتى انصال الجنون والذى كنا قد درسنا فى ماده الجفرافيا وزيارتنا الى منقو زمبيى وكنا نردد منقو قول لاعاش من يفصلنا ولكن انفصلنا ومازال من كانوا السبب عايشين وفقدنا جزء من وطننا الغالى وفارقنا اخوه لنا مجوك وميرى وشول ودينق
فهل نفقد ادم واسماعيل واسحق ويعقوب لالالالا والف لا فان النسيج الاجتماعى والعلاقات الحميمه لكل اللوان الطيف السودان تحتم علينا ان نقف صفا واحد ضد كل من تسول له نفسه تفتيت هذا التعاضض والتكاتف
فالتحيه لاهلنا فى دارفور وكردفان والشرق والغرب والشمال ولاهلنا فى الجنوب الذين لم يختاروا الانفصال ولكن فرض علينا
اللهم وحد كلمتنا والف بين قلوبنا
هدا الكاتب خبيث ىرىد ترسيخ فكرة الانفصال في عقول الناس لتمرىر سياسة عملاء الامركان في حكومة الكيزان انه من فصىلة علي عثمان جربوع امركا
الاخ الكريم ابو ريشة انت وين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ نسال الله ان تكون عافية وبخير
لقد انعدمت المروة والشهامة فعلا – بالله عمل جبان زي دا منو البقوم بيهو غير الذين أصدروا البيانات بمحاربة طلاب دارفور في كل محليات بحري – توقعت أن تكون كل تعليقات الراكوبة استنكاراً وتنديداً بهذا العمل الخسيس خاصة وأنه موجه ضد طالبات وبنات دارفور اللائي جئنا للدراسة والعلم ومتى كانت العاصمة حكراً على شذاذ الآفاق من تنظيمات الوثني الطلابية – إنهن مثل أي من بناتنا في المدن الأخرى فكيف يقف الجميع موقف المتفرجين ويساء إلى بناتنا بهذه الأفعال المشينة وبعضنا لم يفتح الله إلا بالتمتمات القميئة واللامبالاة المقيتة.
هذا في موضوع حرق سكن طالبات دارفور – ولقد كتبت بالأمس تعليقا على موضوع بيان محاربة طلاب دارفور ببحري وأوضحت أن دارفور هي واحدة من الثلاث سلطنات والممالك التي كان يتشكل منها السودان فقد كانت تحكم حتى بارا في شمال كردفان وحدود السلطنة الزرقاء والدولة السنارية التي تحكم لغاية الخرطوم وهي السلطنة الثانية والثالثة ممالك النوبة وفراعينها الذين حكموا شمال السودان ومصر وحتى فلسطين، وأوضحت أن شعوب هذه الممالك والسلطنات هم سكان السودان الأصليون، هذا طبعاً بالإضافة إلى الجنوب وقبائله النيلية والاستوائية، وعليه فإن كل من يزعم أو يشعر بنزعة عروبوية فهو من الهجين الذين خلفتهم الغزوات والهجرات العربية للسودان قبل وبعد ظهور الاسلام وكون هؤلاء هجين وأنا منهم لاينفي عنهم صفة السودانيين والأصليين ولكن حذاري من تبنيهم لأي فكر أو احتفائهم بأي شعور بالسيادة على غيرهم من السكان الأكثر أصالة منهم بدمائهم السودانية النقية غير المشوبة بالدم العروبوي الدخيل على السودان ولكن هذا التعليق على ما يبدو (منع من النشر) في الراكوبة مثلما تمنع الحكومة النشر في الصحف الورقية.