مواطنون بالخرطوم يستنكرون تجاهل السلطات لزيادة تعرفة المواصلات

الخرطوم: أيمن مستور
استنكر مواطنون في الخرطوم ما وصفوه بتجاهل السلطات الحكومية المعنية بتعرفة المواصلات للزيادات الكبيرة التي طرأت على تعرفة المواصلات العامة والتي تفاوتت ما بين 50-100% في جميع الخطوط، مؤكدين أن أصحاب المركبات رفعوا سعر التعرفة لوحدهم بصورة كبيرة وصلت في بعض الخطوط الى 150% في ظل صمت الجهات المعنية بوضع التعرفة الرسمية.
وقال أحد المواطنين إنه بات يصرف أكثر من 50 جنيهاً يومياً ذهاباً وإياباً لموقع عمله في المواصلات رغم أنه يستقل حافلتين ذهاباً وحافلتين عند العودة، مبيناً أن أصحاب الحافلات الكبيرة والصغيرة والباصات رفعوا أسعار التعرفة من تلقاء أنفسهم بصورة كبيرة وامتثل بعض المواطنين لذلك بسبب تجاهل السلطات المعنية بإصدار التعرفة لما يحدث، في وقت تسبب الأمر في مشاجرات يومية بين أصحاب المركبات والمواطنين الذين يرفضون دفع القيمة الجديدة ويتمسكون بالتعرفة الرسمية، وأوضح مواطن آخر أن أصحاب المركبات يعترفون بزيادة التعرفة من تلقاء أنفسهم ويتعللون بالزيادات الكبيرة في أسعار الزيوت والاسبيرات والجبايات والغرامات المرورية اليومية، معتبراً صمت الجهات المسؤولة موافقة منها على ما طرأ من زيادة.
الجريدة
الحكومة بتزيد على كيفها وكل زول يزيد في سلعته وده الواقع المعاش في السودان … البصات السفرية لوادي حلفا كانت التذكرة ب 230 جنيه واليوم أصبحت ب 520 جنيه وأنا كنت ببيع شوال الفول المصري ب 2000 جنيه واليوم ببيعه ب 6000 جنيه ودستة البرتقال كانت ب 25 جنيه واليوم ب 175 جنيه وقس على ذلك جميع السلع والحكومة اذا في دعم حسب ما بيقولوا بتدعم المحروقات والحافلات ما شغالة بالمحروقات وبس بتحتاج كفرات وقطع غيار وصيانة واجور سائقين وكمسرجية
خليكم مع الشكية لبيدن قوية ونموا على كده.
قصروا النقة يا شعب و اعتصموا فى بيوتكم اللحم فات ٢٢٠ جنيه و اللبن داخل على ١٥ انتو عايزين تقاطعوا لى بتين المغاربة خلخلوا شركات الالبان و قالوا خلو يفسد ووالشركات رفدت نص العاملين و العاملين طلعو مسيرات احتجاج على الشعب و معاهم وزير ..دى الشعوب البتعرف مصلحتها
تذكرة المواصلات صار قوال وسمسرة والكمساري هو النادل والوسيط الذي يصيح (على5 على 10 على 15 جنيه) والكمساري ايضاً هو الذي يتفنن في جزارة خط المواصلات يعني يطلع منو (ضلعة وفخذة وكبدة وجلد وشعر وقرون ومصران وكمونية ومرين) يعني ينادي على اقرب محطة معروفة على الخط وهنا تكون له حجته في الاقناع جاهزة وحينما يصل الى تلك المحطة يقوم بالمناداة على المحطة الاخرى.
وسبب ذلك هو التقصير العام من المسؤولين لان المسؤول لا يستطيع ان يفرض قراره لأنه يعرف انه مقصر لكن لتجاوز نقاط الضعف يتم مكفاة اصحاب المركبات لأن يتصرفوا بفقه الضرورة يعني (المسؤول يسكن وصاحب المركبة يترزق). اما الركاب فهم الضحية لان في مخيلتهم ماراثون ازمة الوقود قبل رمضان ومن محمدة ذلك صار بعض الركاب كثيراً ما يدافعون عن السائق والكساري ويقولون هو نحن لاقين نركب السعر خلوه ادوا الناس حقها.
للأسف مافي نقابات تقيف مع الشعب … و الشعب ماعندو ثقافة المقاطعة !!
أنا ما عارف المواطن دا مالو … لكن تحس بيهو بقا (عوير) …
وقال أحد المواطنين إنه بات يصرف أكثر من 50 جنيهاً يومياً ذهاباً وإياباً لموقع عمله في المواصلات رغم أنه يستقل حافلتين ذهاباً وحافلتين عند العودة!!!! الحل ساهل جداً يا احد المواطنين بس ما تمشى الشغل اذا كنت شغال فى الحكومة أما اذا كنت شغال اعمال حرة اما ان تمشى كدارى و اما ان تسكن فى محل عملك.
احتجاج شنو!؟؟اذا انت في المواصلات قدامك اتنين جنوبيين ووراك تلاته حبش حتي لو في سوداني تلقاهو من الاقاليم ما بعرف معني الحقوق والواجبات الحل اعيدو الحبش من حيث اتو بقو زي الجراد ملو البلد اما ناس الاقاليم يرجعو يتمدنو ويعرفو الحقوق والواجبات بعدين يجو يا وهم
الحكومة بتزيد على كيفها وكل زول يزيد في سلعته وده الواقع المعاش في السودان … البصات السفرية لوادي حلفا كانت التذكرة ب 230 جنيه واليوم أصبحت ب 520 جنيه وأنا كنت ببيع شوال الفول المصري ب 2000 جنيه واليوم ببيعه ب 6000 جنيه ودستة البرتقال كانت ب 25 جنيه واليوم ب 175 جنيه وقس على ذلك جميع السلع والحكومة اذا في دعم حسب ما بيقولوا بتدعم المحروقات والحافلات ما شغالة بالمحروقات وبس بتحتاج كفرات وقطع غيار وصيانة واجور سائقين وكمسرجية
خليكم مع الشكية لبيدن قوية ونموا على كده.
قصروا النقة يا شعب و اعتصموا فى بيوتكم اللحم فات ٢٢٠ جنيه و اللبن داخل على ١٥ انتو عايزين تقاطعوا لى بتين المغاربة خلخلوا شركات الالبان و قالوا خلو يفسد ووالشركات رفدت نص العاملين و العاملين طلعو مسيرات احتجاج على الشعب و معاهم وزير ..دى الشعوب البتعرف مصلحتها
تذكرة المواصلات صار قوال وسمسرة والكمساري هو النادل والوسيط الذي يصيح (على5 على 10 على 15 جنيه) والكمساري ايضاً هو الذي يتفنن في جزارة خط المواصلات يعني يطلع منو (ضلعة وفخذة وكبدة وجلد وشعر وقرون ومصران وكمونية ومرين) يعني ينادي على اقرب محطة معروفة على الخط وهنا تكون له حجته في الاقناع جاهزة وحينما يصل الى تلك المحطة يقوم بالمناداة على المحطة الاخرى.
وسبب ذلك هو التقصير العام من المسؤولين لان المسؤول لا يستطيع ان يفرض قراره لأنه يعرف انه مقصر لكن لتجاوز نقاط الضعف يتم مكفاة اصحاب المركبات لأن يتصرفوا بفقه الضرورة يعني (المسؤول يسكن وصاحب المركبة يترزق). اما الركاب فهم الضحية لان في مخيلتهم ماراثون ازمة الوقود قبل رمضان ومن محمدة ذلك صار بعض الركاب كثيراً ما يدافعون عن السائق والكساري ويقولون هو نحن لاقين نركب السعر خلوه ادوا الناس حقها.
للأسف مافي نقابات تقيف مع الشعب … و الشعب ماعندو ثقافة المقاطعة !!
أنا ما عارف المواطن دا مالو … لكن تحس بيهو بقا (عوير) …
وقال أحد المواطنين إنه بات يصرف أكثر من 50 جنيهاً يومياً ذهاباً وإياباً لموقع عمله في المواصلات رغم أنه يستقل حافلتين ذهاباً وحافلتين عند العودة!!!! الحل ساهل جداً يا احد المواطنين بس ما تمشى الشغل اذا كنت شغال فى الحكومة أما اذا كنت شغال اعمال حرة اما ان تمشى كدارى و اما ان تسكن فى محل عملك.
احتجاج شنو!؟؟اذا انت في المواصلات قدامك اتنين جنوبيين ووراك تلاته حبش حتي لو في سوداني تلقاهو من الاقاليم ما بعرف معني الحقوق والواجبات الحل اعيدو الحبش من حيث اتو بقو زي الجراد ملو البلد اما ناس الاقاليم يرجعو يتمدنو ويعرفو الحقوق والواجبات بعدين يجو يا وهم