إغتيال مدير شركة الأقطان السابق على يد مجموعة من الملثمين أمام منزله بالخرطوم

لا حول ولا قوة إلا بالله ، ملثمون يضربون عثمان ميرغني ، ملثمون يعتدون على دار حزب المؤتمر السوداني ، ملثمون يقتلون مدير شركة الأقطان ، خلاص كملت ، الجنجنا بدوا الشغل في قلب الخرطوم ، خلاص ولعت وبدأ الجماعة مرحلة القتل والدم !!!؟؟؟؟؟؟
الفاتحة!!!!!!!!!!!
البركة فيكم السودان مااااااات
ووووووووب عليكم يا ناس إشراقة

البلد أصبحت تصفية حسابات وصارت مرتعا للمتلثمين ….. أفيدونا يا المؤتمر الوطني ويا جهاز أمن الوطن إن كنتما تعلمان ماذا دهى السودان أيها الفرقدان ويا حماة البلد ويا حراس الشريعة
ونحن جند الله جند الوطن نشتري الجزمة واللحمة بأغلى ثمن …… وقانا الله شر المحن ويا بني السودان هذا كوزكم وإن دعى داعي الفساد لم يخن

خلاص داعش السودان وضحت انيابها
قلنا ليكم الاسلاميين فى اى مكان نسخة واااحده
شعارهم التجارة بالدين واكل مال اليتيم والمسكين

الرابط بين ضرب عثمان ميرغني و مقتل مدير الاقطان السابق دورهم في كشف ملفات الفساد بالاقطان … قال غزه قال … إغزوووووكم في نهار جهنم ان شاء الله .

لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
حسبنا الله و نعم الوكيل
تكرارهذه الحوادث بنفس الأسلوب مسلسل سيستمر و البلد انتهت نهاية بشعة …
من السرقة و الفساد إلى الاغتيالات و التصفيات الله يرحم السودان … قتل ويوم العيد كمان حسبنا الله و نعم الوكيل …

عندك ما عندك تدفع
ما تدفع تتلبع
تفتح خشم تدقا
بلد إدارتها مجرمين تنتظرون منهم شنو غيرالتقتيل .
…………..
صراع نافع – علي عثمان سيحص المزيد من الأرواح
وهي لله هي لله هي لله

لو كان هناك عداله حاسمه لما حدث ما حدث الجاء الاسراع بتقديم الجناة الحقيقيين والموقوفيين للعدالة.

بداء الخناق الفعلي للحراميه والحلبه داخل الخرطوم ……صراع الجبابره لا يعرف شهر حرام ولا يوم عيد ….في الايام القادمه جريده الدار سوف تزيد عدد صفحاتها وعدد صحفيها

لا حول ولا قوه الا بالله
وصلت الأمور لهذا الحد وكله باسم الدين والدين منهم براء.كنا نعتقد ان الفساد هو فساد مالي فقط ولكن من الواضح ان الفساد لا يجزا ومنظومه الفساد في البلد أصبحت مافيا بمعني الكلمه اختلاسات واغتيالات ودعاره … الخ
اللهم ببركه عبادك المخلصين الذين صاموا رمضان إيمانا واحتسابا ارنا في هؤلاء القوم عجائب قدرتك فإنهم لا يعجزونك يارب

السيد هاشم سيد احمد لم يكن مديرا لشركة الأقطان ، و قد كان من قدامى موظفي وزارة المالية منذ تخرجه في أواسط الستينات من القرن الماضي، ثم انتقل للعمل في “مؤسسة الأقطان” عقب تقسيم وزارة المالية وقتها الى ” خزانة” و “تخطيط” و “أقطان” . و بعد التاميم اصبح مديرا لشركة بورتسودان للاقطان، احدى الشركات الحكومية الاربع العاملة في تسويق قطن السودان، و ذلك. في عام 1970. و في حوالي النصف من السبعينات ترك العمل بالحكومة و انشا شركة خاصة بدات عملها بتصدير القطن التالف، ثم دخلت الشركة في عمليات التصدير و الاستيراد العادية الاخرى، و بعد الانقاذ تعرضت اعماله للمضايقات المعروفة لرجال الاعمال لصالح جماعتهم، بالاضافة لما أصاب مشروع الجزيرة و القطن و لكنه استمر في عمله المستقل رغم ذلك حتى تاريخ تعرضه لهذا الحادث. و ليس له اي علاقة بشركة الأقطان صاحبة القضية، و اذا كان ضمن شهود اتهامها او دفاعها فليس له صلة الا ان تكون شهادته كخبير في شؤون تجارة القطن العالمية. لكل هذا فانا استبعد ان يكون للحادث أبعاد سياسية، و لو ان الإنقاذ و قتلتها يمكن ان يعملوا كل ما لم يخطر على البال.

وعد رأس النظام الفاشستى و اوفى بوعده وها نحن نرى ونسمع ونقرأ فى الصحف و المواقع الاسفيرية ما ال اليه الوطن من صراع سلطوى بين مجموعة ذيد و عبيد والهجوم لمسلحين ملثمين على التيار و مقر حزب المؤتمر السودانى و ما هى الا خطط رسمها اولى الامر و الراعى الما واعى ؟
فشل النظام فى سيطرته على الوطن و المواطن بالرغم من العنف الذى مارسه جنده و جنجويده و كلاب امنه ومليشياته فاقدة الحس الوطنى و المسيرة بارادة النافذين الحاقدين الذين خرجوا من القبور الى الق صور و وجدوا ضالتهم فى وطن ينعم بالديمقراطية و حقوق المواطنه و العدل و المساواة رغم وجود بعض الهنات ولكن كانت افضل مليون مرة من هذا الذى اتانا به اخوان الشواطين ؟
التفلتات الامنيه مصدرها حامى الحمى و من تقلد رتبه عسكريه و يستلم رتبا من الجزيه و الضرائب و الجبايات التى يدفعها المواطن الذى اصبح غير أمن فى داره او موقع عمله او فى الشارع ؟
الجماعات المسلحهبمختلف مكوناتها و انتماءاتها كانت مصدر قلق وهاجس أرقنا و ذاد من خوفنا على اهلنا فى الداخل وحدوث حرب عصابات بين هذه الفصائل و الشروع فى التصفيات الشخصيه لافراد بعينهم و هذا هو المرحله ب كما ورد فى حديث البعير فى سبتمبر المنصرم ؟
الالاعتقال و التعذيب والسجن و التشريد لم يجدى و ما زال هناك احرار يكتبون ويناضلون و يتحركون و ينشرون من الفساد ما طالته ايديهم و كشفوا عورة اخوان الشواطين و الذين جاهدوا و اجتهدوا مستغلين علماء السلطان بالفتاوى و شرعوا لنا فقه السترة و التحلل وغيرها من التشريعات التى تخالف الكتاب و السنه فى عهد ابو جهل بن حسن البشير ناسين و متناسين بأن العلم درجات و الوطن ولله الحمد ملىء بالعلماء من الوسطيه و لم يبيعوا اخرتهم بالدنيا بارك الله فيهم و جعلهم سندا و ذخرا للوطن و المواطن .
لن يسلم الوطن و المواطن من اخوان الشواطين و كل الجماعتات المتطرفه و السلفيه والتكفيريه الا بعد زوال هؤلاء الجماعات من سدة الحكم و اذنابهم وتقديمهم للعداله لينالوا جزاءهم صاغرين .

بالطبع سوف يفتح بلاغ ضد مجهول
والمجهول معلوم ولكن من تحدثه نفسه سوف يلقى مصير الشاهد لان الجلد لم ياتى بنتيجه

واشهدكم ان السحر سوف ينقلب على الساحر ان شاء الله

وكما قال فرح ود تكتوك الخرطوم يا غرقه ولا حرقه وها هو الحريق يبداء بالدم

نحن اما احد افلام الاكشن

اصبحنا كاننا فى لبنان او الصومال بعد ان كان السودان امن هاهم يرقون دارفور ثم الخرطوم وفى وضح النهار

ايها البشير ما هو برنامجك الانتخابى؟؟؟؟ القبضه الحديديه فمن هو المستفيد من قضية الاقطان؟؟؟؟؟
تذرنا تصفية وليم اندرية وغيره وغيره ثم يحدثونك (ماضون فى تضبيق الشريعه)نعم طبقة اليومالشريعة

والسؤال لماذا لا يحمى القضاء الشاهد؟؟؟؟؟

ايها الناس انتبهوا فقدبلغت روح الانقاذ الحلقوم وحاصرها الفساد فهى الان تنتظر قولة اوف
اللهم مد فى عمرى حتى ارى سقوط الطغاه

حسبنا الله ونعم الوكيل قتل في يوم العيد؟؟؟ خصومه حد الفجور؟؟! ياكيزان اتقوا الله ولو يوم واحد !!! في يوم العيد حرام عليكم يااااااخ ده شي فوق الاحتمال والتصور .متوقعين شنو من العباد بعد البحصل منكم ده !! طيب انتوا عايزين تستروا ناسكم من الفضيحة تستروهم باغتيال ؟؟ لاحول ولاقوة الابالله . كيف تفكرون مالذي تزرعونه وكيف ستحصدونه . لك الله ياوطني احفظنا واحفظ عبادك من اهل السودان من شر هؤلاء.

اوب الخرطوم بقت بغداد ومقديشو وكابول وطرابس عواصم الاغتيلات والتصافيات اسال الله ان يحفط السودان من كل سوء ويقف الحروبات الداخليه وان ي يرفع الغلاء والبلاء عن هزا الشعب الطيب اميييييييني يارب العالمين

ما قلنا ليكم البلد ماسكاها مافيا ما حكومة ، ولسه الجاي اكتر

* …و هكذا سقطت او قسمت “إمبراطوريات” الابالسه المجرمين الامويين و العباسيين و الفاطميين المتاسلمين عبر التاريخ…و حلت مكانها دول حديثه فى مصر و سوريا و لبنان و غيرهم…و هو تطور علمى و انسانى طبيعى للغايه.
* المسأله مسألة زمن, و اظنه إقترب كثيرا بإذن الله…لا لأجل هذا الجيل الذى ضحى و عانى كثيرا, و إنما لأجل اجيال المستقبل!.

war…war against kaizan …national armmed malishia for civilian protection should be performed at evry plot in kharoum and oher cities

اذا اختلف اللصان ظهر المسروق
هذه السودان اختطف وسرق والان بدأت تصفية الحسابات بين مراكز النفوذ داخل المؤتمر الوثني العجيب الذي يخر كل موارد الدولة في خدمة التنظيم الماسوني العالمي اتباع المخابرات الاسرائيلية الامريكية واتباع ايليا كوهين واتباع قوم. ..،..،،،

اى سودانى يملك عربة خاصة يستطيع ان يشترى كلاشنكوف ومائتا طلقه ليحمى نفسه وعائلته وليس لديه عذر .. حتى لا تغتصب بناته وزوجته واهله امام عينيه ومن ثم يقتل بدم بارد ..انا شخصيا اشتريت واحد بمبلغ خمسة الف جنيه .لاننى اتوقع فوضى وصومله وافغنه فى ظل حكم دولة الخلافة الاسلاميه بقيادة الرئيس الدائم عمر البشير .. ولن تمس شعرة فى جسمى الا بعد قتل خمسين جنجويدى ومرتزق على الاقل .لا تعتمدوا على حماية الدولة فاجهزتها الامنيه تحتاج الى من يحميها من المرتزقه والجنجويد ..

البلد بقت جثة
شيلوا معاي الفاتحة

صرّح مصدر أمني لـ “سوداني نت” أنّه لا صحّة لشائعة أطلقتها بعض المواقع الإلكترونيّة على الإنترنت وصفحات التّواصل الإجتماعي تفيد باغتيال شاهِد إتِّهام في قضيّة شركة (الأقطان) السُّودانية التي شغلت الرّأي العام مُؤخّراً.
مُؤكِّداً أن القتيل لا علاقة له مِن قريب أو بعيد بهذه القضيّة كشاهِد أو مُتّهم، بل لا علاقة له بالشّركة المعنيّة مُنْذ العام 1977م.
وكانت أنباء قد أفادت بمقتل السيِّد/ هاشِم سيد أحمد العبيد الذي شغل منصب مُدير عام لإحدى شركات أٌقطان السُّودان ببورتسودان والتي كانت تُعنى فقط بمهام الصّادِر للقُطن السُّوداني.
وأكّد المَصدر الأمني لـ “سوداني نت” أن القتيل قضى نحبه في حادثة سطو على منزله عقب عودته مِن صلاة العِشاء، ولا تبدو هُنالِك أيّة أبعاد أُخرى لهذه الحادثة أو هدفٌ مِنها سوى السّرقة.
مُؤكِّداً أن الشُّرْطة تُوالي مَجْهوداتها للقبض على القاتِل ولديها بعض الخُيوط التي ستُوصِلها لذلك في أسرع فُرصة مُمْكِنة.

وأدناه السيرة الذّاتية للفقيد رحمة الله عليه:
هاشم سيداحمد العبيد أصوله من شمال السودان تحديداً من منطقة القرير العامراب .. نشأ و ترعرع في منطقة رفاعة .. درس كطالب بجامعة الخرطوم في الستينيات و فصل من الجامعة لنشاطه السياسي من ثم سافر حيث اكمل تعليمه العالي بالعراق .. بعدها تم استيعابه للعمل بوزارة المالية كمفتش مالي .. و في العام 1973 تم اختياره ليكون مديراً عاماً إحدى شركات الأقطان الأربعة ( وقتها ) .. ولقد بقي في منصبه ذاك حتى العام 1977 بعدها تفرّغ للعمل الخاص حيث أسس مع شركة بريطانية إسمها (إدوارد تي روبينسون) عمله الخاص لضبط جودة الأقطان الصادرة وفرزها .. و تنقّل في أعماله الخاصة و لم يعمل في أي وظيفة في شركة الأقطان السودانية بعد العام 1977م .. التي كانت تمتلك أسهمها وزارة المالية و المزارعين و جهات أخرى.

المنبوذ عفنته سيختلقون قصص لم ينزل الله بها من سلطان فقط ليشغلوا الناس عن فضيحة عدم دعوته لواشنطن الاسبوع القادم

اولا تأخير العدالة والبت فى القضايا وحسمها فى الوقت المناسب وباسرع ما يمكن هو نوع من الظلم والتضليل واعطاء الفرصة للظالم والمجرم كى يتصرف ويجد مخرج من العقاب وهذا ما حصل بالضبط فى مسلسل قضية الاقطان وخط هيثرو ووالى الخرطوم ومدير الاراضى وغيرهم كثيرون…لان القاضى هو الخصم ويلعب لحساب فلان وعلان والبلد منقسمة ديل جماعة فلان وديل جماعة علان والنتيجة معروفة سيصبح السودان مثل الصومال ولبنان كل جماعة لها مليشيا والحشاش يملا شبكتو ولسه ياما ح تشوفو.جماعة ملثمة تغتال فلان فى مكتبه وتفجير سيارة وتفكيك عبوة ناسفة …حتى يصبح كلام العقلاء مثل الاذان فى مالطا.والله يكذب الشينة.

استبدال ثقافةالانقلابات العسكرية بثقافة الاغتيالات سيعجل بسقوط النظام

ربما قد لا ينشر التعليق ايضا
ارسلت الى جميع المواقع مقال قبل احدث سبتمبر و طالب فيه نقطتين فقط
1/ ان الشعب ينتظر الاحداث و يتفاعل معها لفترة لا تتعدى 6 ساعات حتى يسمع فى حدث اخلر او خبر جديد كى يبكى
2/ فاضل للشعب ان يخلق الحدث و العالم يسمع الخبر بتغير النظام بكل ادوات التغير و الا نكون شعب للبكاء
المهم المقال فات علية الزمن و لا جدوى منه الان
ففى تقديرى علينا تغير النظام بقرار جماهيرى و ثورى و اذا البديل اسؤاء سوف يتغير فى رمشة عين
و الا ننظر الى دولة كاملة تسيرها عقلية ارهابية بوليسية ونحن نتحدث عن شجاعة و بطولة انفسنا عبر الكلمات فقط

لم يمر اسبوع عندما ضرب عثمان من رجال الأمن الجدد وقلتها اليوم عثمان وغدا بيوتنا وبعد غداً بناتنا والله يا شعوب السودان أنتم الأكثر اخرجوا الى الورى ولن يقف أمامكم حتى الشيطان سيلبد ودى مجرب فى أكتوبر عندما حمل الشعب الغاضب عربات السكك الحديد لقفل كبرى الحريه فى وجه البوليس وقد كان البوليس عند الزنقه يهتف البوليس صديق الشعب

الطيارات كملت!!!!!؟

تتذكروا لما هم قتلوا الهالك ( محمد طه محمد احمد) و بعدين لفقوا القضية فى مجموعة من قبيلة الفور و اعدموهم . بعد ذلك خرضوا ناس مثلث حمدى ضد كل اهل دارفور . ففى الخرطوم و صل الحال ان قام احد الملاقيط و ذهب الى جارة الزغاوى و طلب منه الرحيل من البيت لان ذلك الملقوط ان الزغاوى و كل ناس دارفور اصبحوا خطر على السودان ( السودان حته واحدة). طيب الان خموا و صروا. بعدين الكوز قوز ، ان كان قانلا او مقتولا. جميعهم ادخلهم الله الى النار

لا حولة ولا قوة الا بالله 000 وبدات الاغتيالات والتصقيات السياسية في ارقى احياء العاصمة واكثرها امانا 00 نعيد ونكرر من جديد انه وللخروج من هذا المأزق ليس أمامنا سوى حل وحيد، إلا وهو إعادة الهيكلة الشاملة والكاملة لجهاز الدولة وإنهاء السيطرة المطلقة والحصرية لمنسوبي قبائل أقلية الجلابة الثلاث (جعل، شايق ودنقل) على مفاصل مؤسساتنا الوطنية ومراكز القرار فيها… وصولا للتفكيك النهائي لدويلة منسوبي أقلية الجلابة ونظام فصلها العنصري الحاكم منذ 1956 م، والإستعاضة عنها بدولة المؤسسات وسيادة حكم القانون.

نعيد وناكد بانه ليس هناك بغضاء أو كراهية أتجاه أياً من مكونات مجتمعنا الأجتماعية، بما في ذلك قبائل أقلية الجلابة الثلاث. غير أنه ليس من الحكمة والكياسة في شيء أن نصمت على سياسات وممارسات أقعدت بلادنا عن ركب التنمية والتقدم والأذدهار وأورثت مجتمعنا الفقر والجوع والمرض والكوارث والفرقة والشقاق ودمرت بنيتنا السياسية والأجتماعية والأقتصادية000 سياسات شوهت مؤسساتنا الوطنية من جهاز شرطة وسلطة قضائية ووسائل اعلام التي حولها حكامنا من منسوبي اقلية الجلابة الى مستوطنات قبلية وكنونات عشائرية فقدت معها الحيدة والنزاهة والشفافية والاحترام 000 مؤسسات تحولت لمافيا تمارس الجرائم البشعة ضد المواطنين وهي المفترض ان تقوم بحمايتهم والسهر على حفظ حقوقهم 000 سياسات جعلت من بلادنا مضرب مثل لأطول الحروب الأهلية وأنتهاكات حقوق الأنسان والإبادات الجماعية والنزوح والتشرد، وعبأ ثقيل على الأمم والمجتمع الدولي في تلقي الأغاثات والإعانات، هي التي يعبرها أطول نهر في العالم.

ليس من الصدفة أو المنطق في أن نعتقد بأن هناك دولة طبيعية في العالم، وعلى مدى نصف قرن ونيف(58) عاماً، ظلت وما زالت تعمل بـ 5% من طاقتها وتفكر بـ 5% من عقول علماءها ومفكريها (Think Tanks) وتخطط وتنفذ بـ 5% من طاقة خريجيها.

كل عام والجميع بصحه وعافيه.
يا جماعة دا شعل مافيا.. الدولة عندنا اصبحت دولة عصابات ما كفاهم نهبوا البلد. عائزين اخلقوا عدالة موازيه تعكس اخلاقهم وممارساتهم.
الهم عجل بنهايتهم وارفع عنا بلائهم وجبروتهم يا ارحم الراحمين.
ابراهيم

اللهم أغفر له و ارحمه….هذا هو الشهيد الحقيقي، مات دون ماله أو عرضه أو أرضه بدم بارد و الى حين اكتمال التحريات ستظل التهم موجهة الى نظام الانقاذ الهالك، تتسارع الجرائم تباعا وو الله الكثير منها تظل طي الكتمان و لا تصل اليكم، التحليل: إذا كانوا حرامية و استطاعوا أن يسددوا أربع طعنات لشيخ أعزل “فعلى الحكومة تسليح الجميع لحماية أنفسهم”، و إذا كانت التصفية لها علاقة بالأقطان، فقضايا كثيرة نشرت و لم تكتمل بعد فعلى أصحاب الآراء الجريئة التسلح بأقوى الأسلحة، حكومة انتقالية فقط من كل مكونات الشعب السودان لاعادة هيكلة أجهزة الدولة، خاصة العدلية و الامنية، ترى ماذا سيحدث عند فتح ملفات الاغتيالات الكبيرة، الزبير محمد صالح، ابراهيم شمس الدين، طائرة تلودي ـ مكي بلايل و رفاقه ـ و الطائرات السابقة؟
اللهم عليك بالكيزان يالله.

الخرطوم (سونا) أفاد المكتب الصحفي للشرطة أن المواطن هاشم سيد احمد (موظف بالمعاش) الذي يبلغ من العمر (67) عاماً ويسكن الجريف غرب ، قد تعرض مساء أمس لإعتداء آثم من شخص سدد له عدة طعنات بعد حضور المرحوم لمنزله الذي كان حينه خالياً من أفراد الأسرة الآخرين .
وذكر المكتب الصحفي أنه تم نقله الى المستشفى بعد ذلك وأسلم روحه فجر اليوم متأثراً بجراحه .مضيفاً أن شرطة ولاية الخرطوم قد هبت لمسرح الحادث فور تلقيه البلاغ وقامت برفع كل مايتعلق بالحادث وباشرت تحقيقاتها في هذه القضية وأن الشرطة لن تألوا جهداً في القبض على الجاني .
الى ذلك أكد مولانا بابكر أحمد قشي رئيس هيئة الاتهام في قضية الأقطان لوكالة السودان للأنباء أن المرحوم هاشم سيد أحمد لم يرد اسمه ضمن المتهمين ولا ضمن الشهود في القضية وأنه لم يتم استدعاءه للتحقيق من جانب هيئة الاتهام مضيفاً أنه ترك العمل في الأقطان منذ فترة طويلة متقاعداً .

ربنا يرحم هاشم
الملاحظ ان حتي الجريمة اصبحت غير متقنة التنفيذ وتتم بطريقة غبية سواء ان كانت اغيتال او سرقة او احتيال مما اعتدنا عليه من امور الكيزان مما يدل ان الامور فلتت حتي من ايدي الكيزان كحكومة لتتركز في ايدي افراد و عصابات قادرين علي دفع يومية الجنجويد … والجنويد لا دين لهم ولا اخلاق وهم كلاب من يدفع اكتر انا عن نفسي كان لقيت 10 الف دولار بديها لي جنجويدي يقتل لي نافع ما خلاص الفوضي جات وفي الفوضي الكتوف بتتساوي والمعايير بتختلف وياناس التنظير اقيفو بعيد خلونا نجرب حلول تانية

هو ما كان يتحلل !!!

انا لله وانا اليه راجعون …

هسي دي الحلقة الكم ؟!!

نقول للعالم اذاكان بحارب الارهاب الارهارب تقوده حكومة السودان بقيادة البشير واتباعه يقتلون ويعتقلون ويهاجم الصحفين ويصادروا الصحف ويضربوا الطلاب بالعصي والسخ في الجامعات فلا بد من تدخل سريع لبتر هذا التنظيم الارهابي وعصابنه ومليشياته كما نناشد حلف الناتو ان يتحرك اليوم قبل الغد لانهاء هذا الاررهاب الذي امتد الي فلسطين وليبيا وسوريا والعراق واصبح يهدد العالم اجمع والحقوا السودان !!!!!!!

دعاء المغلوب
حسبي الله لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم

دعاء في الصباح والمساء يدفع البلاء
بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء
في الارض ولا في السماء وهو السميع العليم . 3 مرات

مفتاح الفرج من ظلم السلطان او غيره
اكثر من قول : لا حول ولا قوة الا بالله فانها مفتاح الفرج

للوقاية من الخوف
اكثر من قول الله الله ربي لا اشرك به شيئا

آية قرآنية لدفع شر الظالمين
قل : ( كتب الله لاغلبن انا ورسلي ان الله قوي عزيز)
سورة المجادلة آية 21
ثم قل : صم بكم عمي فهم لا يبصرون

لخضوع الظالم
قل : يا رؤوف

لقضاء حاجة بسرعة
قل : يا بديع الف مرة

للغلبة على الخصم
قل : يا قادر الف مرة عند الوضوء

لاستجابة الدعاء
اكثر من قول يا سميع

مما ذكرته في كتابي قضاء الحوائج

تطوّر خطير بل هو يصل إلي غاية الخطورة والقصد منه توجيه رسالة واضحة للشعب السوداني الفضل بأن يكون شيطاناً أخرساً. هي رسالة بمعني من أراد أن تثكله أمّه فليصرّح بأية معلومة عن الفساد والمفسدين من شأنها أن تؤدّي بالمتّهمين إلي ساحات العدالة سيكون جزاؤه القتل المباشر والإزاحة عن المشهد. إذا خضع الشعب السوداني لهذا الجريمة ولم يقم بالرد الحاسم فسوف لن تقوم له قائمة بعدها أبداً وسيكون المجرمون في مأمن من العقاب وعندها سترفع الفاتحة علي روح هذا الشعب الفضل ولا حول ولا قوّة إلّا بالله العليّ العظيم. الوقوف في وجه الفاسدين بفضحهم عبر أجهزة الإعلام وفي المحاكم واجب إن أردنا لهذا السودان الفضل أن ينهض أخيراً من هذه الداهية التي ألمّت به وعلى مدي ما يقرب من ربع القرن من التسلّط باسم الدين.

محمد الوسيلة محمد عمر عبدالله الشيخ د.عادل عبد الغني
المحامي المحامي المحامي
محمد التاج مصطفى عوض أبو دقن مصباح عبدالله
المحامي المحامي المحامي
بسم الله الرحمن الرحيم
2/8/2014
بيان هام
من هيئة الدفاع في قضية الأقطان
قال تعالي في محكم تنزيله, بسم الله الرحمن الرحيم (يأيها الذين آمنوا ان جاءكم فاسق بنبئ فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين) صدق الله العظيم.
في ليلة الأثنين أول أيام عيد الفطر المبارك وبمنزله بمدينة الرياض بالخرطوم قتل المواطن الصالح السيد/هاشم سيد أحمد عبيد طعنا بآلة حادة كما ورد بالأنباء, له الرحمة ولآله وذويه الصبر وحسن العزاء.
ما أن تم اعلان خبر قتل المرحوم حتي تناقلت الوسائط الاسفيرية المرتبطة بالشأن السوداني وخاصة مواقع الراكوبة ,حريات, سودانيز أون لاين و سودانيل وبعض الصحف السيارة معلومات تفيد بأن المرحوم هو المدير السابق لشركة السودان للأقطان ، وأنه شاهد ملك والشاهد الرئيسئ بالقضية التي اشتهرت بقضية الأقطان، وأن المرحوم قتل على أيدي ملثمين أمام منزله وبسبب شهادته الهامة بتلك القضية في اتهام واضح للمتهمين بالقضية بتصفيته ,وسعى المرجفون في المدينة بين الناس بتلك الاشاعات والترويج لها.
ازاء كل هذه الأحداث المؤسفة والمؤلمة ترى هيئة الدفاع في قضية الأقطان أن من واجبها توضيح المسائل الهامة الآتية:ـ
1. المرحوم هاشم سيد أحمد لم يك في يوم من الأيام مديرا عاما لشركة السودان للأقطان أو حتى موظفا لديها , وانما عمل قبل العام 1977 مديرأ لاحدى الشركات الحكومية التابعة لوزارة المالية (المؤسسة العامة للقطن) وتتعامل في القطن ومنذ دلك العام انقطعت صلته بتلك الشركة علما بأن شركة السودان للأقطان لم تكن قد أسست بعد حتى ذلك التاريخ.
2. المرحوم هاشم سيد أحمد ليس له أي علاقة من بعيد أو من قريب بقضية شركة الأقطان فلا هو متهم في تلك القضية ولا شاهد ملك فيها ولم يتم استجوابه أو استدعاؤه في القضية بأي حال من الأحوال, فكيف له أن يكون شاهدا هاما أو الشاهد الرئيسي فيها ؟
3. ان هيئة الدفاع تشيد بالتوضيحات الأمينة التي وردت عن ابن المرحوم لبعض الوسائط الاعلامية التي تتفق مع ما تشيراليه نتائج الجهود الكبيرة التي تبذلها سلطات التحري والتحقيق والتي تفيد حتى الآن الى ان أطعن المرحوم جاء في سياق جريمة تعدٍ وسطو منزلي
4. أن الترويج لأن المرحوم كان شاهد ملك (رغم التحفظ على المصطلح من ناحية القانون) ينطوي على مخالفات دينية وأخلاقية، ويسئ للمرحوم من غير ذنب جناه, فليعلم الذين يروجون لهذا القول ,أن شاهد الملك لابد أن يكون متهما في القضية نفسها ليس هذا فحسب بل يجب أن تكون ادانته واضحة وبينة وباقراره واعترافه بذنبه أمام المتحري والنيابة والقاضي وان النيابة توعده بايقاف عقوبته بعد ادانته في القضية شرط أن يلتزم بما أورده من أقوال تجرم الآخرين أمام المحكمة . وعليه فان ترويج مثل هده الأقوال يسئ الى من هو الآن بين يدي بارئه ونحسبه طاهرا نقيا فأي منقلب ينقلب من قدح فيه.
اننا في هيئة الدفاع نهيب بكل الحريصين و الحادبين على المصلحة العامة ومحاربي الفساد من وسائط الاعلام بمختلف انواعها و توجهاتها والأقلام الحرة ومعلقي المواقع الأسفيرية أن يتوخوا جميعا قواعد العدالة والانصاف, والا يدينوا من هم بين يدي القضاء انتظارا لحكمه العادل باذن الله ,والا يرجموا بالغيب في مسائل هي في غاية التعقيد وتنظرها المحاكم بكل الدقة والتمحيص ناهيك عن أن يوجهوا تهما غليظة مثل القتل والتصفية الجسدية ,الأمر الذي كان يمكن أن يؤدي الى فتنة اجتماعية وغضب عام اذا جاراه ذوا المرحوم وقد ئؤدئ مثل هده الفتن الى ردود فعل فورية وانتقام من أبرياء لا علاقة لهم بموت المرحوم فحسب بل لا علاقة لهم بالقضية برمتها .
هذا ما اردنا توضيحه للراى العام والله المستعان.
محمد الوسيلة محمد عمر عبدالله الشيخ د.عادل عبد الغني
المحامي المحامي المحامي

محمد التاج مصطفى عوض أبو دقن مصباح عبدالله
المحامي المحامي المحامي