عرمان : نسعى لتوحيد قوى الاجماع الوطني والاتحادي والامه.. سنترك اسلحتنا في هذه الحالة. غندور يتحدث بلغة عصر الجاهلية.
عبدالوهاب همت
حقيقي.
حول زيارة وفد من الحركة الشعبيه لجنوب أفريقيا سألت الراكوبه الاستاذ ياسر عرمان الامين العام للحركة الشعبيه عن أسباب الزيارة وتفاصيل نتائجها وأهمية ذلك في تلك المرحلة المفصليه والحرجه خاصة وقد لعب الاستاذ ياسر عرمان أدوارا كبيرة وبارزة بتحركاته المكوكيه خلال الفترة الماضيه فقال : زيارة جنوب أفريقيا بدأت حيث التقينا أمس برئيس البرلمان في لجنة العلاقات الخارجيه لحزب المؤتمر الوطني في جنوب أفريقيا , وسنلتقي اليوم بوزير شئون الرئاسه , ونحن نعطي حزب المؤتمر الافريقي أهمية بوصفه أعظم حركات التحرر الوطني في القارة, ولديه تجارب كبيرة في قضايا الانتقال واحداث نقله دستوريه جديدة وبرنامج قائم على المواطنه والتنوع بالاضافه الى أن جنوب أفريقيا هي من أهم البلدان الفاعله في الاتحاد الافريقي ,كذلك تربطنا علاقات قديمه مع حزب المؤتمر الوطني الافريقي, كما الرئيس السابق لحزب المؤتمر الافريقي هو الذي يتولى الوساطه الان, ونحن قد طرحنا في اجتماعاتنا ضرورة الانتقال من الشموليه الى الديمقراطيه ومن الحرب الى السلام العادل ومن الدوله التي لاتحترم المواطنه وسيادة حكم القانون ودستور يقوم على المواطنه بلاتمييز وطلبنا من حزب المؤتمر الوطني الجنوب أفريقي دعم قرارات الاتحاد الافريقي لاجتماع السودانيين من مجتمع مدني وسياسي في اديس ابابا, للاتفاق على أسس واضحه للعمليه الدستوريه والحوار الوطني, كذلك نجري اتصالات واسعه كي نجمع قوى المعارضه جميعا , ان نعقد اجتماع شبيه لاجتماع القضايا المصيريه في أسمرة 1995 لان المعارضه يجب أن تتفق تتفق على مشروع وطني جديد يؤسس على المواطنه والديمقراطيه والسلام العادل ويستفيد من تجربة انفصال جنوب للحفاظ على وحدة السودان, اتفاق اديس ابابا نقل القضة السودانية نقلة نوعة واسس لقيام عملة دستورية وقف اسس واضحة وتحت رعاية الاتحاد الافريقي ووجد دعم الترويكا ومجلس الامن وهو بمثابة المرحلة الاولى وقد نقل وساطة الاتحاد الافريقي من العمل كعربة للمطافي والحلول الجزئية إلى مربع الحل الشامل وهي نقلة نوعة جديدة وحاسمة, ولاول مرة ربط الاتحاد الافريقي قضايا انهاء الحرب بالتحول الديمقراطي وهو انجاز لا يجب التقليل منه كما أن الدعوة لاجتماع لكل السودانيين في أديس ابابا هي أكبر تطور للحفاظ على وحدة السودان وبناء مشروع وطني جديد والاتحاد الافريقي ومجلس الامن نقلا عملية الحوار والعملية الدستورية من عملية غير متكافأة بحدد شروطها المئتمر الوطني إلى طريق الوصول إلى عملية متكافأة كما أن حدثاً جديداص ورسالة جديدة اعطيت للمؤتمر الوطني ان اي انتخابات تسبق الحل الشامل لن تجد اعتراف افريقي ودولي ومن واجبنا كسودانيين توحيد المعارضة كشرط رئيسي للتغيير, وعلينا منع قيام الانتخابات بعمل جماهيري واسع وانتفاضة تحدث التحول إذا ما رفض المؤتمر الوطني الحل الشامل.
أحاديث ابراهيم غندور لا تحتاج لتعليق فهو يتحدث بلغة الامس وعصر الجاهلية السياسية وحديته غير مواكب للتطورات وليس بامكانه إرجاع عقارب الساعة إلى الوراء فقد مضي عهد الحلول الجزئية إلى غير رجعة ويمكننا من تطوير الموقف السياسي داخلياً واقليمياً ودولياً وهو لديه فرصة واحدة أما أن يجلس لحل شامل مع جميع السودانيين أو سبذهب بارادة جميع السودانيين الراغبين في التغيير. نحن نتابع التدهور المريع للاوضاع المعيشية للسودانيين وتصاعد الاسعار ونهب الثروات والفساد وكل ذلك لا يمكن حله إلا باحداث تغييير جذري من سياسات النظام الحالية ووقف الحرب عبر سلام عادل, فالنظام بصرف 70% من الميزانية على الحرب والمؤتمر الوطني اما ان يقبل التغيير او سيتم تغييره طريقان لا ثالث لهما.
نحن مع الحوار المتكافى ولن نترك اسلحتنا الا اذا توصلنا الى مشروع وطني جديد يحقق الاجماع السياسي وينتقل بالسودان من نظام الحزب الواحد والشمولية إلى الديمقراطية ومن التمييز إلى المواطنه ومن الحرب إلى السلام العادل, نحن نسعى لبناء مستقبل مشترك جديد لجميع السودانيين وفق ارادتهم الحرة جميعاً.
وعن علاقتهم بقوى الاجماع قال: علاقتنا بقوى الاجماع علاقة استراتيجية لا يجوز لاتلاعب بين مكوناتها ولن نسمح بذلك وقد تحدثت مؤخراً مع الاستاذ ابراهيم الشيخ, ومن قبل التقينا بالاستاذ فاروق ابو عيسى وفي اديس ابابا عقدنا اجتماعات مع وفد من قوى الاجماع, والمطلوب أن نشارك جميعاً الموقعين على اعلان باريس وقوى الاجماع الوطني والمجتمع المدني في مؤتمر جديد للقضايا المصيرية توفر رؤيا وبرنامج جديد لوحدة المعارضة.
السودان يشهد نهوض واسع يقوده الشباب والنساء والطلاب في كافة اشكال النضال المتاحة لشعبنا والجبهة الثورية هي الحليف الاستراتيجي لهذه القوى ونحن منع الحل السلمي وفي غياب الحل السلمي ورفض النظام له فان الخيارات الاخرى كلها متاحة ولا تعارض ولا تناقض بين خياراتنا فهي مكملة لبعضها البعض. وعن زيارتهم لجنوب افريقيا قال انها تمت كوفد من الحركة الشعبية وطالبنا بزيارة وفد مشترك للجبهة الثورية في الفترة القادمة .
وفي سؤال عن ان المؤتمر الوطني يتحدث عن الحوار ويعتقل المعارضين قال المؤتمر الوطني في مازق حقيقي عريض وكل ما سيفعله سيزيد من الازمة المستحكمة والمؤتمر الوطني ليس لديه حل سواء ان يقبل بالتغيير او يتم تغييره.
وفي سؤال الا تعتقدون ان الوقت مناسب لعقد مؤتمر جديد للقضايا المصيرية اجاب هذه هي دعوتنا التي قدمناها لجميع القوى السياسية وهذا هو الخط السياسي لكل القوى السياسية و سنعمل مع حزب الامة وقوى الاجماع والمجتمع المدني لوحدة المعارضة و هي شرط لاي تغيير قادم وما بعد التغيير وهي الدعوة التي تقدمنا بها لجميع القوى السياسية و المجتمع المدني.
وعن القوى الغير منتمية قال هي جزء من المجتمع المدني سواء كانت افراد او جماعات ويجب ان نتيح الاليات لاستيعاب طاقاتها.
وعن امكانية الاجتماع بقوى الاجماع قال: نحن نسعى للقاء قوى الاجماع والجبهة الثورية وحزب الامة وننسق للقائهم باسرع ما يمكن وللقاء الاتحادي الديمقراطي والجبهة الثورية. وعن موقف الحزب الاتحادي الديمقراطي قال: السيد محمد عثمان الميرغني اكد لنا انه لن يشارك في اي انتخابات تجرى دون حدوث وفاق وطني وهذا حديث واضح وصريح.
كلام تمام يا عرمان والى الأمام
بدأ انهيار عصابة الانقاذ ، و الكيزان الكبار ، ستغادر اسرهم اولا بداعي العلاج ، وبعد ذلك سيطيرون للخارج. هنا ستكون مشكلتهم الاولى . لا توجد اعداد طائرات كافية ، لنقل الكبار كلهم ، دعك عن الضغار بتاعين فتات الموائد ، و كلاب الامن ، وهم كثر. تناسوا ان العالم اصبح مكشوف و كاميرات الرصد في كل مكان. وين بتروح يا قاتل الروح؟
الشعب السوداني العظيم ضحيه بين خبث الكيزان وبين ضعف المعارضه الكسيحه للاسف الشديد
يضيع الوطن بين المتعوس وخائب الرجاء
واقول لهم الكيزان في باطلهم اقوي منكم في الحق المعاكم كما قال سيدنا علي عند هجوم الخوارج
نطالب بقناه فضائه حره وطنيه وقوميه وبعدها لا نريد منكم ائ شئ
بلا مسلحه ..بلا معارضه.??بلا حوار
ربع قرن وانتم كلام في كلام والمحصله صفر وفشل
لا نريد حوار مع هؤلاء
لا نريد ان نري هؤلاء مره اخري
صبرنا عليهم ربع قرن وسوف نصبر سنه واحده كفيله بتفجر الصراعات بينهم حول الغنائم والسلطه وسوف يفني بعضهم بعضا
ولكنكم تستعجلون
وفق الله كل الذين يبذلون الوقت والجهد من اجل لم الشمل واعداد العدة لكنس الكيزان ومن والاهم الي ابد الآبدين .. المؤتمرالوثني والمؤتمراللاشعيي واشكالهم هم النجس ولامكان لهم في هذه الارض ..دمارهم سجله التاريخ وستحكي عنه الاجيال جيلا بعد جيل ..
التحية لكل ابطال الجبهة الثورية وللمناضل ياسر عرمان .. تضحياتكم يعلمها كل اهل االسودان ..وان النصر لقريب ان شاء الله ..
والله من ما ماقال حزب الأمة – يعني الصادق- وقال محمد عثمان الميرغني
عرفت انو الموضوع بايظ.
((نحن مع الحوار المتكافى ولن نترك اسلحتنا الا اذا توصلنا الى مشروع وطني جديد يحقق الاجماع السياسي وينتقل بالسودان من نظام الحزب الواحد والشمولية إلى الديمقراطية ومن التمييز إلى المواطنه ومن الحرب إلى السلام العادل))))
أوعك من كلام زي ده
الكيزان يحاسبوا وكل متضرر منهم يوقفهم امام المحاكم
الانقلاب القادم لحزب الامة لإستمرار دورة (( عسكر _ طائفية )))
ما لم يتغير الجيش نهائيا
عقيدة واضباط ومكان تواجد ويخرجون من المدن
القاء السلاح خطأ
ولكن لا نريد تجربة الحركة الشعبية فى جنوب السودان
لان بها فساااااااااااااااد واضح
يا أخوي ياسر بس فضائية و صواريخ تسقط طيارات النظام
و الله ما تتموا سنة و الا حكومة السجم رافعة البيرك الأبيض
و مولين الدبر
المناضل يا عرمان لك المجد والتجلة موضوع فى غاية الأهمية نرجو من الجبهة الثورية العمل الجاد على حلحلت مشاكل السودان والشعب السودانى ضاقت به الأرض ما رحبت يا رفاق .
يا الحكومة قعدت 25 سنة والمعارضة برضوا قعدت 25 سنة ما قادرة تشيل الحكومة كلو فشل فى فشل فى اليمن الحوثيين فى خلال سنة دخلوا صنعاء واستولوا على البلد
كل البشر قابلين للخطاء وغلبة هوى النفس لذلك البديل هو ليس اشخاص البديل دستور محكم ومحترم يتواضع علية اهل السودان وقوانين واضحة لاتتعارض مع الدستور وفصل للسلطات التشريعية والتنفيذية وقضاءنزيهة ومستقل وصحافة غير مكبلة قادرة على كشف الفساد صغيره وكبيرة وشرطة وجيش بصفات قومية وغير مسيسة حينها سيصعب على اى شخص الفساد وسيفكر الف مرة قبل محاولة الفساد حتى لو كان رئيس جمهورية حيخاف من الصحافة والقضاء صدقنى فقط حارب الكيزان وسيولد السودان (حاربوا الكيزان فيولدالسودان)(حاربوا الكيزان وسيولدالسودان)
غندور بتكلم في عصر القرون الوسطي والجاهلية وتكلم من قبل وقال الشوكة والمنقاش والمنقاش العمرو 40سنه مابعرفوه واخاف انه يقول السعلوة واب لماس وخرابيط قديمة انت ياغندور الان الجيل الرابع جيل الانترنت مش جيلك جيل المنقاش والسعلوة وضحك الاسد!!!!!!!
خطوة موفقه كون الاستاذ ياسر عرمان يتحدث عن الحوار وايقاف اطلاق النار وتوحيد جبهة الاحزاب المعارضة
ولتعلم الاحزاب المعارضة انه بعد اتمام عملية اسقاط وتفكيك النظام الحاكم فانه ليس ذاك السودان الذي كانوا يتشاجرون من اجل المقاعد الوزارية .. انه اشلاء وطن يعاني انهيار اقتصادي تام تعتمد الحكومة فيه على اقتلاع لقمة العيش وجرعة الدواء من فم المواطن واذا ما خرج محتجا ومطالبا يقمون بقتله وبطشه وقهرة ومقابل ذلك فانهم يمارسون الفساد بلا حسيب ولا رقيب ويعيشون ترفا وبذخا لا حد له ثمنه التجويع والافقار للشعب
لا تاخذوا بمزايدات حزب المؤتمر الوطني فليست له عضوية بهذا الكم الذي يتشدقون به كل ما هنالك وزراء وولاة ومعتمدين ومجالس تشريعية ونواب البرلمان وقليل من الانتهازية والوصوليين وليست المسالة بهذا الحجم ابدا
امضوا في سبيل التوحد لمجابهة هؤلاء وضعوا الشعب السوداني في حدقات عيونكم والوطن في دواخل قلوبكم وقبلهما الايمان بالله وعين الله ترعاكم وللظلم جولات وللحق جولة واحدة واخيره
اقتباس
الميرغني وعد بعدم الدخول في انتخابات دون حدوث وفاق وطني
09-23-2014 11:57 PM
الراكوبة – عبدالوهاب همت
اقولها باعلى صوت كلام الميرغنى حفيد سيدى الحسن ابوجلابية راجل كسلا ( يلحقنى وينجدنى)
كلام هواء وفى الهواء ان غدا لناظره قريب … الطائفيين واصحاب احزاب البيوت والعائلة والبيزنيس (Business ) متى ماملأ لهم كلاب الالغاز الكيزان جيوبهم من مال الشعب المنهوب والمسروق على مدار الثانية بتنصلوا وبذوقوا وبنكروا وبلحسوا كلامهم ( ياربى بكونوا ساطلين عندما يتفوهون بمثل ذلك الكلام)
وفروا ولو القليل من مصاريف ترحالكم من اجل قناة فضائيه عندها لن تحتاجون للمهدي والميرغني ولكل الذين يفتعلون العراقيل لكي لا تصلوا للنتيجه الحتمى.
إذا أردتم الاستفادة من تجربة جنوب أفريقيا فهي تجربة كفيلة بمعالجة قضايا السودان. فالسودان يسع الجميع بدون إقصاء أو حقد أو كراهية من أي نوع. العدالة التي طبقتها جنوب أفريقيا واستفاد منها نظام التفرقة العنصرية كانت نتيجتها أن تحولت كل القوى المصنفة في صف البيض إلى قوى محفزة للتعايش السلمي والإنتاج وهم العمود الفقري لجنوب أفريقيا الجديدة. الكيزان في حاجة لطمأنة بأن العدالة القادمة ستشملهم دون إقصاء أو تهميش باستثناء المجرمين الذين ثبتت ضدهم الجريمة بالأدلة القانونية. بدون هذه الطمأنة فإن أي حديث عن الكراهية وأخذ الناس بالشبهات ولأن فلان عنده لحية أو لأن فلان يتردد على المسجد أو لأن فلان يفعل كذا وكذا على غرار ما يحصل في شمال الوادي ، فانسوا أي شيء اسمه السودان. هناك جماهير غفيرة مؤمنة بفكر الكيزان وهي غير راضية بالمرة عن الحكومة القائمة وهؤلاء لابد من استيعابهم والاستفادة منهم في السودان القادم الذي سيسع أبناءه جميعاً وإلا سيشعلون الأرض من تحت أقدام القادمين.
والله المتابع لاحداث المنطقة يحتار في امر السودان .معارضه قويه وشعب مقلوب علي امره من الفقر وغلاء المعيشة والضرايب الباهظه في كل شيئ. كلهالم تعجل بنهاية النظام الذي تبرا منه مؤسسيه واتباعه النزيهين. اين يكمن السر . اليمن معارضه الحوثيين المعارضه في اقل من رمشة عين اطاحوا بالنظام. فهل السر في ان المعارضين البسموهم كبار هم معارضه واباءهم في النظام ام ماذا
لمن ياسر عرمان يتكلم عن تفكيك النظام او الحوار معه “المرقوت الالكتروني” يمجد ويهلل ويكبر ولمن يتكلم الاخرون عن تفكيك النظام وفقا لخارطة طريق نيفاشية اصلية..يجوا يتمسخروا…وهذه هي الصنمية التي اقعدت السودان 50 سنة عروض الون مان شو one man show
السؤال لماذا تخلت الحركةالشعبية شمال عن مرجعية نيفاشا بتاعة قرنق والتي هي تبدا القرار 2046 واتفاقية نافع /عقار 2011تشكل افضل ارضيةحقيقية لتفكيك النظام وازالته دون اضرار وخيمة..بعدين الشعب يولي من يصلح بالانتخابات…شنو دستور جديد واعادة انتاج ناس المركز واحزابهم الرخوة وارثهم المشين والموثق
مشكلة السودان محلولة من 1955-اسس دستور السودان محمود محمد طه ثم تم تطوير الحل في اتفاقية نيفاشا 2005بدستور ومحكمة دستورية عليا ووثيقة حقوق الانسان ..الابت تتحل كلو كلو هي مشكلة “السودانيين”…ناس حقي سيمح وحق الناس ليه شتيح الذين لا تتجاوز نرجسيتهم السياسية جمهورية العاصمة المثلثة
يبدأ الإصلاح بالمحكمة الدستورية العليا
المرجعية الحقيقية:اتفاقية نيفاشا للسلام الشامل والقرار الاممي رقم 2046
الثوابت الوطنية الحقيقية
-1الديمقراطية “التمثيل النسبى”والتعددية الحزبية
-2بناء القوات النظامية على أسس وطنية كم كانت فى السابق
-3 استقلال القضاء وحرية الإعلام وحرية امتلاك وسائله المختلفة المرئية والمسموعة والمكتوبة”التلفزيون-الراديو ?الصحف”
4-احترام علاقات الجوار العربي والأفريقي
5-احترام حقوق الإنسان كما نصت عليه المواثيق الدولية
6-احترام اتفاقية نيفاشا 2005 والدستور المنبثق عنها
********
خارطة الطريق 2014
العودة للشعب يقرر-The Three Steps Electionالانتخابات المبكرةعبر تفعيل الدستور –
المؤسسات الدستورية وإعادة هيكلة السودان هي المخرج الوحيد الآمن للسلطة الحالية..بعد موت المشروع الإسلامي في بلد المنشأ مصر يجب ان نعود إلى نيفاشا2005 ودولة الجنوب والدستور الانتقالي والتصالح مع النفس والشعب ..الحلول الفوقية وتغيير الأشخاص لن يجدي ولكن تغيير الأوضاع يجب ان يتم كالأتي
1-تفعيل المحكمة الدستورية العليا وقوميتها لأهميتها القصوى في فض النزاعات القائمة ألان في السودان بين المركز والمركز وبين المركز والهامش-وهي أزمات سياسية محضة..
2-تفعيل الملف الأمني لاتفاقية نيفاشا ودمج كافة حاملي السلاح في الجيش السوداني وفتح ملف المفصولين للصالح العام
3-تفعيل المفوضية العليا للانتخابات وقوميتها وتجهيزها للانتخابات المبكرة
4-استعادة الحكم الإقليمي اللامركزي القديم -خمسة أقاليم- بأسس جديدة
5-إجراء انتخابات إقليمية بأسرع وقت وإلغاء المستوى ألولائي للحكم لاحقا لعدم جدواه “عبر المشورة الشعبية والاستفتاء..
6-إجراء انتخابات برلمانية لاحقة
7-انتخابات رأسية مسك ختام لتجربة آن لها أن تترجل…
8-مراجعة النفس والمصالحة والشفافية والعدالة الانتقالية
…
لاحظو الحل ده فيه ثلاثة مكيانزمات بس
1- راسة الجمهورية- مراسيم جمهورية
2- التسعة قضاة في المحكمة الدستورية العليا- نظافة الدستور واستعادة الهيكلة والفيش والتشبيه الانتخابي
3- الشعب السوداني الذكي-الانتخابات
المؤتمر الوطنى وضع نفسه فى هذا المأزق فعليه سل كل اسلحته للخروج من هذه الورطة
نعم واصلو في جمع كل المعارضة وخلو الكيزان يبلطو مع الفكة ولا تدوهم فرصة يخربو بينكم
قناة فضائيه
السيناريو الإيراني .. الهتاف من أسطح المنازل !
تحل علينا هذه الأيام الذكرى الأولى لثورة سبتمبر / أكتوبر التي أستشهد لنا فيها أخوة وأخوات عزيزات ، راحوا ضحية الإستبداد والحكم القمعي التسلطي الذي لم يرعوي من أن يقتل أبنائه وينكّل بهم في سبيل أن يبقى في الكرسي . كنّا قد طرحنا في زخم الأحداث الساخنة السابقة تكتيكا جديدا ، نستفيد فيه من التجربة الإيرانية التي أرعبت نظام الملالي قبل سنوات وكادت أن تطيح به وهي الصعود إلى أسطح المنازل في وقت محدد والهتاف ضد النظام بصوت واحد ، مما يساهم بشكل أخر في الحراك الإيجابي نحو التغيير .
المعطيات الأن كالتالي : الحماسة الثورية ضعيفة ، هناك كثير من الإحباط يحيط بالناس ، امكانية النزول إلى الشارع فيها مخاطرة كبيرة وقد دفع الشعب الثمن غاليا تمثل في أكثر من مئتي شهيد . لذلك لا بد من تكتيك جديد يسخّن من محركات قاطرة الثورة . الأمر جد ساهل ، يتفق الشباب في كل حي على المواعيد من التاسعة مساء إلى الحادية عشرة مساء ، بأن يصعد شاب أو شابين على الأكثر من كل بيت على أسطح (أسقف) المنازل فأسقفنا كما نعلم لا تحتمل الكثير ويبدأ الهتاف في وقت واحد . ليس بالضرورة في البداية أن تكون المشاركة في كل المناطق أو في كامل العاصمة ، يكفي أن تبدأ أولا في جزء من المدينة ، ثم تتسع بعد ذلك كدوائر الماء لتشمل كامل العاصمة . التجربة مثيرة ، ممتعة ، فيها تشويق وأهم ما فيها أن محصلة الخسائر تكاد أن تصل فيها إلى الصفر .
أعتقد أن هذا التكتيك يتناسب اليوم تماما مع الظروف الراهنة التي يعيشها الشعب السوداني ، وهي مرحلة تسخين محركات قاطرة الثورة . هدير الجماهير وزئيرها يمكن أن يقود إلى تغيير ، ربما حتى من داخل النظام ، حتى ينأى بنفسه من العقاب ، بحيث يقدم نفسه كجسر لما هو قادم .. جربوا ولن تخسروا .. السودان ينتظركم .. أبعدوا أي جهة حزبية أو منتفعة من تبني هذا الخيار فهو خيار الشعب السوداني وشبابه الملهم ، موفقين ..
قمه الفشل والضعف للمعارضه السودانيه مسلحه وسلميه
1/التشرزم لمئات الكيانات
2/عدم العمل الموحد والمؤسس والمدروس
3/اللهث وراء السلطه والمشاركه في الحكم ولو بفتات وديكوريه المشاركه
4/وسائل منازله النظام ضعيف جدا وبدائيه تقوم بالحديث عن النظام في اللقاءات الصحفيه النادره
..
بالله عليكم كيف تعجز معارضه بمئات الكيانات والاف المناضلين عن انشاء قناة فضائيه واحده ولتبث لمده ساعه واحده يوميا !!!!!!!!!!
كيف توثر الف دبابه والف صاروخ والف معركه في تسليط الضوء علي الفساد والمفسدين وفي تبصير المواطن بحقوقه وفضح الممارسات المخجله
المفسدون لا تردعهم الحروب ولو احترق الوطن ولكن تخيفهم الاضواء وفضخهم …
قناه فضائيه تتحدث وليصمت الجميع
الكيزان لن يذهبوا بالساهل كده وكان البديل عرمان احسن الكيزان … قال عرمان قال