لقي احد اللصوص مصرعه على يد مواطنين تسلل إلى منزلهم برفقة أربعة آخرين بغرض السرقة ، غير ان ثلاثة منهم هربوا ليواجه مصيره بعد ان اعتدى عليه المواطنون ليتوفى متأثراً بجراحه .
و حسب البلاغ المفتوح بقسم شرطة اليرموك فان المجني عليه كان برفقة ثلاثة آخرين دخلوا احد المنازل بالمنطقة لسرقته ، غير ان أصحاب المنزل كانوا مستيقظين قبل ان يهرب الثلاثة ليعتدي أصحاب المنزل على الرابع ، يذكر ان المتهمين سجلوا اعترافاً قضائياً بالواقعة .
صحيفة حكايات
| Cookie | Duration | Description |
|---|---|---|
| cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
| cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
| cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
| cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
| cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
| viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
والله الحرامية ديل حكايتهم حكاية ….
لقد تمت سرقة مسجدنا بالعاصمة … سرقوا كل مصاحف القرآن … قلنا خير وأحضرنا
مصاحف ثانية … وبدأنا نراقب الجامع …
بالليل نسمع كسر بالباب …. والحمد لله قبضنا الحرامي … والطريف أنو سكران درجة
ثانية …
ولم نضربه بل ربطانهو ….وأثناء التربيط قال وبعين قوية …اصلوا أنا سرقت بيت إمام
الجامع … ما سرقت بيت الله ….. تخيلوا الحرامي ؟؟؟…
وحينما حضرناصلاة الفجر كان مربوط وموجود بالفرندا … وإتفقنا حوالي الساعة 7ص
نسلمه الشرطه …
ولكن بكل أسف حوالي الساعة 6ص حضر أحد أقرباءه وفكه الربط وإنطلق اللص
جري …. لقد أخبرنا صاحب البقالة من غرب السودان …
وقال لينا بالضبط الساعة 6ص ( جوا ) جاريين وحفيانييين بقدام البقالة ….
وبرضوا نقول حرامية صغاااار … نحنا بالجد عاوزين الشجر الكباااار …
وهذه سرقات بسيطه ….
ولكن في هذا البوست طالما هرب ثلاث حرامية وتبقي واحد …كان يجب عدم
قتله …والقتل ليس من شيمة الشعب السوداني …وبالجد هذه الظواهر دخيله علينا
وياليت أن لا نكرر مثل هذا المسلك المشين …قتل !!!؟؟؟ لا …لا … نحن شعب طيب
كريم مسالم وسلوكه حميد 80% …أرجو أن نبتعد عن القتل ….
يعنى لو ما كتلوة كان كتلهم واللة القانون مفروض يتيح لاى زول جاة حرامى ان يقتلوا لانهم اصبحوا خطر على الاسر كما ان القانون غير رادع
إلى حزين جدا حرامى شايل سطور ودخل بيتنا عشان خاطرك نقابلة بلورود والزهور
المعلق : على البوست : محمد هسين …..
يا سيد حينما قتل الثوار القذافي ماذا جنوا ؟؟؟؟!! غير الندم والتأسف …وبعدين
قتل الروح ما شيمتنا نحنا كشعب سوداني …
إنت لو قبضت الحرامي وسلمتوا الشرطه بيني وبينك مش أفضل …..؟؟؟؟!!!
ولا أفضل الأسرة كلها تدخل في ورطه جديده ومسائلات ؟؟؟!!
ونحن سوف نستقبلك بالزهور والورود حينما تسلم حرامي للشرطة .
وكدا تكون سوداني أصيل وخلقك نبيل .
وهذه هي شيمتنا وأخلاقياتنا يا محمد حسنين …..
ههههه يعني الابطال ديل الان يسموهم متهمين !!! طانون السودان قانون مقلبن والظاهر انو الزول السمى الناس ديل متهمين ليه علاقة رحمية بالحرامي المقتول لكن لولقيتو باقي الحرامية قبل ما تعملو ليهم حاجة جيبو لي واحد منهم اعمل ليه اللازم البعرفو براي