مجلس الأمن ينظر في اصدار قرار جديد بشان المنطقتين ولجنة العقوبات تفكر في فرض حظر على دهب جبل عامر

حصري وخاص
كتب : عمار عوض
ينتظر ان يعقد مجلس الامن الدولي ،جلسة هامة للغاية في شهر فبراير ،للاطلاع على “درجة ” تنفيذ قرار المجلس رقم 2046 الخاص بالسودان وجنوب السودان، بمشاركة هايلي منكريوس المبعوث الخاص للبلدين ،عبر دائرة تلفزيونية مغلقة ،الى جانب اعضاء المجلس الدائمين وغير الدائمين ،في الوقت الذي ينتظر ان تعقد فيه لجنة العقوبات الخاصة بالسودان رقم 1591 اجتماعا هاما برئاسة فنزويلا للنظر في الاوضاع بشكل عام وفي دارفور بشكل خاص ،والنظر في تجديد ولاية لجنة الخبراء التي ينتهي عملها يوم 12 فبراير .
وفي التقريرين الصادرين من مجلس الامن والخاصين ،بأعمال المجلس لشهر فبراير حول هذه القضايا ،اورد العديد من التطورات الرئيسية الاخيرة بشان العلاقة بين السودان وجنوب السودان ،باتجاه موافقة الخرطوم على تمديد الاتفاق مع برنامج الغذاء العالمي ، والذي يشمل ايصال الاغاثة الى جنوب السودان ،الذي يشهد ازمة انسانية بحسب التقرير .
و اشار التقرير الى طلب جنوب السودان من دولة السودان تعديل رسوم عبور النفط ،وان جوبا هددت بإيقاف النفط اذا لم يتم تعديل الاسعار ،ولفت الى ان الرئيس البشير وعد بتعديل الرسوم ،لكنه لم يترجم اقواله الى افعال ،الى لحظة كتابة التقرير من مجلس الامن الذي نوه الى عقد جلستين من التفاوض الرسمي وغير الرسمي بواسطة الوساطة في اديس ابابا في اثوبيا ،في الفترة من 19 -23 نوفمبر 2015 وفي المانيا في الفترة من 16 -18 يناير 2016بين الحركة الشعبية (ش) والحكومة السودانية وان المفاوضات تركزت على الجهود المبذولة لوقف العدائيات وإيصال المساعدات الانسانية .
و اوضح تقرير مجلس الامن ان هذه المحادثات لم تكلل بالنجاح ،نسبة لتمترس الحكومة على ضرورة الوصول الى وقف اطلاق نار دائم ،في الوقت الذي طالبت فيه الحركة بضرورة الوصول الى اتفاق سياسي كشرط مسبق لهذه الخطوة بحسب التقرير ،الذي اشار الى ان الحكومة ايضا طالبت بان يتم تسليم المساعدات الى المنطقتين من داخل السودان ،في حين واصلت الحركة تمسكها بان يكون هناك محور خارجي لتسليم المساعدات من اثيوبيا وجنوب السودان ،ولفت التقرير الى ان الطرفين لم يحدثا اي تقدم بشان القضايا مثار التفاوض .
ونوه التقرير الى ان الرئيس السوداني عمر البشير سبق له وان اعلن وقف للإعمال العدائية لمدة شهر بداية من يوم 31 ديسمبر 2015 ،لكن تقرير المجلس يشير الى ان الحركة الشعبية تتهم الحكومة باستمرارها في الحملة العسكرية ،وان المتحدث باسم الجيش الشعبي ارنو لودي اتهم سلاح الجو السوداني بقصف مناطق بالقرب من الكرمك يوم 1 يناير ،والحق اضرار بالمزارع وقتل عدد من الثروة الحيوانية للمواطنين .
و اوضح التقرير بشان العقوبات ومدى تطبيقها ،ان السودان بحسب التقرير النهائي لفريق لجنة العقوبات في السودان 2206 تبين له ان السودان زود الحركة الشعبية في المعارضة بجنوب السودان ،بالذخائر ،وبدرجة اقل الاسلحة والزي العسكري، وانه خرق العقوبات المفروضة من قبل المجلس بهذا الخصوص .
و اشار مجلس الامن الدولي ان قضيته الرئيسية لهذا الشهر ،هي كيفية تشجيع السودان وجنوب السودان بالدخول في حوار بناء لحل خلافاتهم حول رسوم عبور النفط ،و ترسيم الحدود ،ووضعية ابيي النهائية .
وكذلك ان قضيته الرئيسية تشمل دخول السودان والحركة الشعبية شمال في حوار بناء لحل القضايا مثار الخلاف ،وان تقييد وعدم وصول المساعدات الانسانية الى جنوب كردفان والنيل الازرق يمثل مصدر قلق مستمر لمجلس الامن الدولي .
واضح تقرير مجلس الامن ان خياراته لحلحلة هذه القضايا الرئيسة تشمل اتخاذ قرار أو بيان رئاسي:
يشجع جهود السودان وجنوب السودان لتسوية نزاعهما على رسوم عبور النفط وديا.
يطالب بوقف الدعم من قبل البلدين لجماعات المتمردين على جانبي الحدود.
يحث الحكومة السودانية والحركة الشعبية-N على مواصلة الانخراط في حوار على وقف الأعمال العدائية وإيصال المساعدات الإنسانية.
كما يمكن للمجلس بحسب التقرير ان ينظر في عقد اجتماع مفتوح الى اعضاء الامم المتحدة ،والمنظمات غير الحكومية للنظر في الوضع الانساني ،والحاجة لوصول المساعدات الانسانية الى جبال النوبة والنيل الازرق ،حتى يضمن المجلس ان الاهتمام بهذه القضية لا يضعف .
ونوه تقرير مجلس الامن الى الانقسامات داخل المجلس ،اعاقت جهوده على مدى سنوات لوقف العنف وتخفيف معاناة المدنيين في المنطقتين .
وبشان دارفور كشف تقرير مجلس الامن ان السفير رافئيال رامبريز من (فنزويلا) رئيس لجنة عقوبات السودان 1591 ،سيعقد اجتماعا للجنة للنظر في عملها وللخروج بقرار يتبنى تجديد ولاية فريق الخبراء التي ستنتهي في 12 فبراير.
ولفت تقرير منفصل للمجلس صادر يوم 29 يناير بخصوص دارفور ان الاوضاع الامنية والإنسانية مازالت فظيعة للغاية ،وان هناك ما يقارب من 2.5 مليون نازح داخليا وان عام 2015 شهد نزوح 233 الف ،وان تقرير الامين العام للأمم المتحدة بشان اليوناميد قال”حوادث الهجوم والمضايقة والترهيب للمدنيين، بمن فيهم النازحون داخليا، في زيادة ، وخاصة في شمال وغرب دارفور “، وأنه في معظم الحالات، فإن المسؤولين كانوا يقولون ان ” المسلحين المرتبطين بالقبائل العربية البدوية هم من يقوم بذلك ” كما لا يزال العنف الطائفي والقتال بين القوات الحكومية والمتمردين مستمر ، على الرغم من أن تقرير يوناميد اكد على أن عدد هذه الاشتباكات قد انخفض في الفترة المشمولة بالتقرير.
لكن مع ذلك لفت تقرير مجلس الامن بشان دارفور الى انه في يوم 9 يناير هاجم مسلحين مجهولين قرية مولي في غرب دارفور ، مما تسبب في نزوح عدد كبير من سكان القرية،الى مباني الحكومة في الجنينة ،ودارت اشتباكات وان أفراد الأمن السوداني أطلقوا عليهم الذخيرة الحية ،وبحسب تقرير مجلس الامن انه ورد ان العديد من الأشخاص لقوا حتفهم في هذا الحادث ، الى جانب اشتباكات اخرى مع قوات الأمن الحكومية خلال جنازة لضحايا الحادث الأولي في 11 يناير كانون الثاني.
و اضاف التقرير انه يوم 17 يناير أصدرت يوناميد تصريح صحفي أعربت فيه عن قلقها العميق إزاء الاشتباكات قرب موقعها في قرية (نيرتتي) ، في وسط دارفور، بين قوات الحكومة السودانية والجماعات المسلحة، وذكرت البعثة أيضا وقوع عمليات قصف جوي في المنطقة..
وباتجاه العملية السياسية لفت تقرير مجلس الامن الى قيام محادثات للسلام برعاية الاتحاد الافريقي في اديس ابابا بين الحكومة السودانية وحركة العدل والمساواة وحركة تحرير السودان ?مناوي ،وانتهت المحادثات بلا جدوى نسبة لتمترس الحكومة حول موقفها بان تكون وثيقة سلام (الدوحة) هي اساس التفاوض ،في حين رفضت الحركتان هذا النهج ودعوا الى عملية حوار وطني شامل ،يؤدي الى اصلاح ديمقراطي حقيقي .
كما نوه التقرير الى عقد الطرفين محادثات غير رسمية في دبري زيت، إثيوبيا، 23-25 ينايرو لا يبدو أنه تم إحراز تقدم في هذه المناقشات ، لكن اتفق الطرفان على مواصلة الحوار من أجل حل الخلافات بينهما بحسب التقرير.
وبشان سير عملية ومتابعة لجنة العقوبات ،اوضح التقرير وجود هجمات جوية في الاشهر الاولى من عام 2015 ،مع ان الهجمات قلت مقارنه بنفس الفترة للعام الماضي بحسب التقرير الذي اضاف ان تقارير لجنة العقوبات اكدت ان الذهب المستخرج من منجم جبل عامر كان يستخدم لدعم أنشطة ميليشيا الأبالة الموالية للحكومة.
و اوضح تقرير مجلس الامن الدولي ان القضايا الرئيسية له بجهة دارفور لشهر فبراير تتمثل في “القضية الأساسية للمجلس هي استمرار حالة عدم الاستقرار الأمني والبيئة الإنسانية في دارفور، دون تحقيق تقدم على الجبهة السياسية” والقضية الرئيسية الأخرى هي عدم الفعالية الواضحة لنظام العقوبات، والتي ترد في انتهاكات الحظر على الأسلحة وحظر السفر” .
وحول كيفية مخاطبة مجلس الامن لهذه القضايا وخيارته لحلها قال تقرير المجلس ” الخيار الاول هو اعتماد قرار تجديد فريق الخبراء دون تغييرات كبيرة على لغة القرار 2200 (قرار العام الماضي).وثمة خيار آخر يتمثل في تعديل نظام الجزاءات كالاتي :
“الطلب من حكومة السودان وضع آليات لضمان أن الأرباح المتأتية من بيع المعادن، بما في ذلك الذهب، المستخرج من دارفور لا يستخدم لتأجيج النزاع” و اضاف التقرير في الخيارات “التركيز على الأفراد والكيانات التي تستخدم الإيرادات المتأتية من الموارد الطبيعية لزعزعة الأمن في دارفور ،وحث حكومة السودان للتحقيق في انتهاكات القانون الإنساني الدولي التي ارتكبتها القوات الموالية للحكومة (على سبيل المثال، قوات الدعم السريع) خلال 2015.
وكشف التقرير ان فنزويلا تدرس إمكانية عقد اجتماع عن عمل لجنة العقوبات على السودان 1591في شهر فبراير عبر جلسة علنية، وسيمثل ذلك للمرة الأولى منذ نوفمبر 2014 ان يتم عقد مؤتمر صحفى حول عمل اللجنة علنا بحسب التقرير .
الولايات المتحدة هي حاملة الريشة هذا الشهر عن قضايا السودان / جنوب السودان
بريطانيا هي حاملة الريشة هذا الشهر لقضايا دارفور
واحد من الشواهد لمعارضة الخارج او كما يسميها منتسبي الوطني ,وازناب الشعبي, والمتورك بلال , هذا التقرير هو نتاج ومجهود المعارضة الاسفيريه هو نتاج عمل ايناء دارفور بدول المهجر من القاهره واوروبا وامريكا وافريقيا, سوف يتم حصار الوطني فيزاوية ﻻ يمكن له الفكاك والهروب منها, واضح تماما ان الوطني اصيب بالشلل وبدات ملامح الخوف والتشرزم تظهر جليه, والشاهد كﻻم قطني المهدي اليوم في الراكوبه هنا, قطني لانه كان منفوشا كالديك وهبد, انها النهايه النهايه
تشكر السيد احمد حسين ادم علي بصماتك الواعيه بقضية اهلك في السودان وكل السودان
يعني حيعملو شنو اصلا امريكا وبريطانيا غير الخراب والفرجة ماعندهم شئ ومافي داعي افغانستان والعراق اكبر مثال دارفور مشكلتها منذ العام 2002 و كردفان والنيل الازرق منذ العام 2011 ماذا فعلتا فيهما طبعا لن اتكلم عن جنوب السودان باعتباره صار دولة مستقلة…ماذا فعلت الدولتين امريكا وبريطانيا الفرجة والفرجة فقط وكلا الدولتان تدعمان السعودية وايران بغرض اشعال حرب مذهبية لتخريب ماتبقي وكلا النظامين سجلهما في حقوق الانسان ذي الزفت وعاملين ذي ابو سنة بضحك في ابو سنتين عوارة فايتة الحد والاثنين بنتقدو في بعض ههههههههه..نعود للسودان السودان لاحل فيه الا بذهاب اخوان الشيطان الي حهنم راس ده الحل الوحيد وان يستلم قيادة السوداني سوداني ذو عزيمة قوية في القيادة والاصلاح وقطع شك ماحيكون الحمار الاسمو عمر البشير او واحد من الحمير اللي في مؤتمر الحوار الهملة العبيط بتاعهم ده
صحفى وهمى . قال هجليج تتبع لجنوب السودان ابان مشكلة هجليج فى مقابلة تلفزيونية , انت ضد الحكومة ولا ضد السودان ولا ما قادر تفرق بين عدائك للحكومة والسودان ؟؟؟؟
people of sudan should handle their own problems .the NCP government has done enough] damage ..
life is unbearable in Darfur .Nuba mountains and blue Nile ,there is no national army .national income is zero .
it is time to act now or hell will break on the faces of everybody
بغض النظر عن معارضتي لحكومة الكيزان .. لكن اري ان التقرير متحامل جدا علي الحكومة خصوصا فيما يخص تقرير المفاوضات مع الحركات المسلحة … كيف يعني فشلة بسبب تعند الحكومة ؟ طيب الحركات المسلحة برضو متعنده و متصلبة علي مواقفها الغير مبررة ولا تتنازل …. التقرير لم يشمل اي انتهاك من قبل الحركات لحقوق الطفل و المناطق التي تسيطر عليها الحركات المسلحة ……اما فيما يخص الجنوب لا اعرف لم يجب علي الحكومة الحرص علي تمرير مساعدات الي دولة مستقلة و لها حدود مع دول كثيره غير السودان خصوصا اوغندا الصديق الحميم الي السودان و اثيوبيا التي يطالب الحركة الشعبية قطاع الشمال ان تكون بلد الممر لمساعدات الانسانية
لية السودان ملزم يتخفيض سعر المرور البترول من الجنوب؟ والجنوب دولة مستقلة لها مواردها الخاصة بها واذا كانت دولة الجنوب سوف تعتمد علي السودان في اي شي فلم كان الانفصال من الاساس ؟
بغض النظر عن هذا أو ذاك فالحكومة السودانية في الشمال وحكومة الجنوب اضاعا على شعب البلدين مليارات الدولارات خلال 30 شهراً من الجدل والخصام الاجوف عندما علقا تصدير النفط وعندما تمترست الحكومة السودانية في مبلغ 64 دولاراً مقابل اي برميل جنوبي يعبر نحو الشمال الى ميناء التصدير في بورتسودان وهي مبالغ ضخمة من فترة التوقف الي ماقبل انهيار النفط الذي وصل الي أقل من 30 دولاراً بسبب ضخامة المعروض وقلة الطلب وزيادة انتاج النفط الصخري في الولايات المتحدة والان كم سيطلب السودان مقابل مرور البرميل وفي كل الاحوال لن يتجاوز 7 أو 8 دولارات فالان سيحصل السودان خلال عام ماكان سيجنية خلال شهر واحد.!
نحن السودانيين شعب فاشل بكل المقاييس
نخرب بلدنا و نتهم الاخرين بالتامر
الحركات المسلحة افشل من الحكومة تطالب الحكومة
بالديمقراطية و مالك عقار ما عايز تداول متفق عليه
لرئاسة الجبهة الثورية اول ما جاء دور د. جبريل في
الرئاسة قام يجقلب
الحكومة فاشلة بسبب نزعتها العنصرية و تمسكها الاهبل
بالسلطة الى ان اوصلت السودان الى ما هو عليه
الحركة الشعبية بعد أن ملأت الدنيا ضجيجا بعنصرية
العرب ضد الافارقة فشلت في ادارة دولة الافارقة الخالصة
عرقياو اقامت حرب ابادة بين الافارقة انفسهم و برضه
لنفس السبب تشبث سيلفاكير العنيد بالسلطة
دولة الجنوب اثبتت انها افشل حتى من دولة الشمال
و ان كنت اتمنى لها توفيقا كبيرا حتى تثبت اننا على
خطاء لكن اتضح أن ازمة السودان في السودانيين انفسهم
و هم داء هذا البلد من حبهم المفرط للسلطة و استعدادهم
الغريب لسفك دماء بعضهم البعض رغم ما يشاع عنهم من طيبة
حاجة تجنن
صدق او لا تصدق هذا العام هو اخر عام لحل مشاكل السودانية الداخلية والخارجية إلي إذا حدث إنقلاب واطاح بهذه الحكومة …………!؟
اللهم ضيق الخناق علي العصابة الكيزانية وأربط علي قلوبهم أن يستمروا في غيهم
الي أن يأتي يوم هلاكهم يا رب العالمين, وسلط عليهم من خلقك يجعل دنياهم عليهم أشد من النار.
الانقاذ منذ حرب العراق الأخيرة خافت من التدخل العسكري المباشر وبداءت تحاول ان تسوق نفسها بثوب جديد حتي وصل بها الحال الي التلميح بالتطبيع مع اسرائيل
ولكن علي ارض الواقع لم تستطيع تقديم برهان علي مصداقيتها فهي عاجزة ومشلولة ومحاصرة بالعديد من القضايا التي تثبت انها فقدت المبرر لوجودها داخلياً وخارجيا
1- رئيس هارب من العدالة
2- القبضة الامنية واعتماد الدولة علي ملشيات قبلية
3- حرية الصحافة والحريات السياسية
4- أنهيار الاقتصاد واتجاه الدولة للديون والمعونات الخارجية
5- الفوضي والفساد الحكومي المحسوبية والولاء القبلي
6- انهيار المشروع الحضاري والشعارات الوهمية
7- اتساع رقعة الهاجس الامني وقضايا الحدود واسلحة القبائل والافراد وظهور الجريمة المنظمةالدولية
8- الحركات المسلحة وخطورة الوضع علي مستقبل السودان في ظل متغيرات اقليمية ودولية محتملة
صحيح حبل الكذب قصير فأين ستذهبون الحوار لن يفضي الي اي نتيجة اذا كان ينقصه في الاساس استحققات السلام والحل السياسي الشامل
لم نتناسي ما فعلتموه بجنوب البلاد ومسيرة سلامكم المزعوم التي افضت لانفصال لم يعكس المصلحة والارادة الحقيقية للشعب السوداني جنوبه وشماله
حريقه في مجلس الامن وفي امريكا…وليس لدي اي تعليق..يكفي ماكتبه الاخوان؟