جيفة البشير … وبخور السيدة بدريه سليمان.

الفاضل سعيد سنهوري
عضو المؤتمر الوطني ونائبة رئيس القطاع السياسي السيدة بدرية سليمان المحامي معروف عنها التزين ولبس الثياب المزركشة والمذهبة والحُلى والحلل وضع المكياج وأظهار أنوثتها وفتنتها عند حضورها لجلسات البرلمان والندوات والتصريحات واللقاءات التلفزيونية ، لكن تبريرها لضعف خطاب البشير الهذلي جعلها تبدو قبيحة المنظر لفواح رائحة خطاب البشير الذي ضاهي رائحة الجيفة وسحر أعضاء المؤتمر الوطني والقوي السياسية التي شاركت البشير بقاعة الصداقة قبل اسبوع ، السيدة بدرية سليمان تريد دوماً أن تعبق ببخورها كل المراحل السياسية للدولة السودانية الي أن يغشاها القدر فيرتاح المواطن السوداني من نفاخ كيرها الكريه ، فمن أستحداثها في عهد الديكتاتور نميري وعهد المشير الثاني سوار الذهب والأن عهد المشير الثالث السفاح عمر البشير يسطع بدرها فقط بجوار العسكر الديكتاتورين ويخبو نجمها في الديمقراطية وحكم الشعب ، وتتطاير رزازات الحديث والتصريحات للسيدة بدرية متلازمة لفترات حكم العسكر كحالة زواج مثلي لمصالحها الشخصية وصداقة دائمة للديكتاتورين والأنظمة السياسية السودانية العسكرية الفاشلة.
السيدة بدرية سليمان المحامي إدعت بوجود أتصالات بالجبهة الثورية وقوي الأجماع الوطني والحزب الشيوعي تقوم بها قوي سياسية لمصلحة المؤتمر الوطني لتنضم هذة القوي السياسية والأحزاب الي ما يسمي بالحوار السياسي ووثيقة الأصلاح السياسي لحزب البشير، ولا يدري احد السبب الذي جعل المؤتمر الوطني يحرض أحزاب سياسية أخري لدعوة المعارضة للمشاركة كما جاء في حديث بدرية سليمان عضو الحزب؟ ، وما السبب (المقوم نفس) أعضاء المؤتمر الوطني للهرولة خلف أحلامهم الوردية بانضمام المعارضة والجبهة الثورية لحوار البشير المهبب الذي اعلن عنه طالما أتهمها البشير في خطابها بعدم جديتها وأنها السبب في تأزيم الأوضاع المعيشية والسياسية ؟.
الم يكن من الأجدي لهذة الاحزاب مساعدة الرئيس وغندوره في فك حيرة عضوية المؤتمر الوطني والاحزاب المتوالية معهم من الحضور الذين لأذمتهم الحيرة وعجزوا عن فك طلاسم خطاب البشير ووثيقة الاصلاح السياسي الشامل ، عضو المؤتمر الوطني بدرية سليمان أشترطت علي الجبهة الثورية والحركات المسلحة التوقف عن ” رغبتها في اسقاط النظام بقوة السلاح” حتي يتسني للمؤتمر الوطني قبولها للمشاركة في الحوار الوطني حول وثيقة الاصلاح السياسي الشامل المزعومه التي أطلقها السفاح البشير ، فحال المؤتمر الوطني والأحزاب المتوالية معه تماماً كمن يحاول أن يخرج شوكة من عين صديقة ونسي أن يخرج خشبة كاملة من عينيه حتي يتمكن من رؤية الشوكة التي يريد أخراجها منعين صديقه ، فما سماه المؤتمر الوطني حوار سياسي حول وثيقة الأصلاح السياسي الشامل لا تعد سوي عملية تجميل لجلد جيفة أشمئزت منها البراغيث قبل الكلاب الضالة ، وهي مجرد محاولة فاشلة لتجنب السقوط الوشيك للنظام ورحيل نظام البشير السفاح ، بعد أن أصبح مطلب ورغبة ملحة من الجميع ، فالأوضاع الاقتصادية والمعيشية والاجتماعية المزرية التي يعيشها الشعب السوداني هي التي جعلت المواطن السوداني في حالة من الانتظار والتلهف لخطاب البشير ، بعد أن طويل مشوب بالتوقع وباللهفه من جانب البعض انتظارا لخطاب رئيس الجمهوريه , بعد أن قامت وسائل اعلام المؤتمر الوطني كما تفعل كل مرة للتغطية علي الاوضاع والاحداث والحقائق ، لدرجة أن اعضاء الحزب نفسها وبطانة البشير والحاضرين لم تفهم شيئا حتي ودعهم البشير ، مقدار المعاناة والالم والاحساس بالظلم هي التي جعلت البسطاء ترفع من توقعاتها وتترقب أن يعترف البشير باخطائه ويكفر عنها بعد أن أصبح يعلمها الجميع حتي أطفال المدارس والرياض ، عشم البسطاء من الشعب السوداني أن يخطو البشير خطوه لم يفعلها أبداً طوال فترة حكمة لتسهم في رفع معاناتهم اليوم.
ولم تكن الجبهة الثورية وقوي الأجماع الوطني تنتظر البشير يوماً ليتفضل عليها بحسنه أو تامل وتتوقع أن يكون خطاب البشير السفاح علامة فاصلة في التاريخ السياسي للسودان كما يتوهم بعض السياسين صناعة حكومة الانقاذ، أن حزب البشير وبدرية سليمان فشل في أدارة البلاد وفقد البوصلة وخلق أزمات سياسية وأقتصادية وأجتماعية تعمق مشاكل وأزمات الوطن كل يوم وتزيد من معاناة المواطن السوداني ، وأشعل الحرب في دارفور والنيل الازرق وجبال النوبة ولم يستطيع أن يطفئها حتي بعد أن حشد المرتزقة والمليشيات ، ونشر المؤتمر الوطني الفساد بكل مؤسسات الدولة وأستباح المال العام لعضويته تحت شعار التمكين ، وكل ما قدمة المؤتمر الوطني للشعب السوداني أكوام من الجماجم والاشلاء والمهجرين واللاجئين والمعتقلين يرقص البشير طرباً كلما سمع أنات معاناتهم في دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق، وثيقة الاصلاح السياسي الشامل وخطاب البشير بقاعة الصداقة مجردة نزوة سياسية للسفاح البشير ، وتؤكد أن نظام البشير نظام يفتقر للمسئولية والمصداقية في التعاطي والتعامل بمسئولية تجاه قضايا الوطن والمواطن والقضايا المجتمعية والسياسية الراهنة ، ويتجاهل بصورة متكررة ومتعمدة مطالب الشعب ورغبته في أصلاحات سياسية وأقتصادية وأجتماعية حقيقية ، فوثيقة الأصلاح السياسي الشامل التي طرحها المؤتمر الوطني عبر خطاب البشير لا تعد سؤي طق حنك وفنجرة كلام ، ولا تحتوي علي نقاط أيجابية لتصلح أساس لأبتدار نقاش تشارك فيها الجبهة الثورية للتحاور بشانها مع قوي سياسية أخري.
فالخطاب والوثيقة ووثباتها تصلح لتوضع في أعلي القائمة الطويلة للمبادرات والوثائق الكثيرة التي لم يبذل المؤتمر الوطني إي مجهود للوفاء بما تعهد به من خلالها للقوي السياسية المتحالفة معه نأهيك عن المعارضين له ، لقد أفسد المؤتمر الوطني بمثل هذه الأفعال والخطب والخطابات مفاهيم المبأدرات والفرص للحوار السياسي حول قضايا ملحة تسبب المؤتمر الوطني والبشير فيها ، وكان أكثر حرصاً لعدم مشاركة القوي السياسية والسودانيين للمشاركة والحوار حولها لتجنيب سقوط الوطن في هاوية الفناء ، فخواء جوف المؤتمر الوطني من الفكر النقدي والشفافية والمحاسبية والصدق والمسئولية ، جلعته لصيق لحالة النرجسية في التفكير والأستعباط في تناول القضايا وهموم الوطن والمواطنيين ، ومبتعد بالفراسخ عن هموم المواطنيين البسطاء الذين تشوش عليهم وسائل الأعلام الحكومية بتضخيم الأحدث وجعلهم في حالة أقرب للتصديق بان البشير يمكن أن يغير جلده يوماً وتتصاعد من نظام حكمة رائحة عطرة بدلاً عن رأئحة الجيفة ، لن يستطيع المؤتمر الوطني أن يغير حال المواطن وأدارة حوار سياسي يفضي لتصحيح أخطاء النظام المستبد .
طالما ظلت أجهزة الدولة تعمل لتكريس السلطة في لمجموعة من الأشخاص همها الاول والاخير حماية البشير وضمان بقاء الرئيس في السلطة والهروب من المحكمة الجنائية الدولية ، فالمجموعة التي تنادي بالاصلاح بالمؤتمر الوطني والأحزاب السياسية المتوالية مع المؤتمر الوطني هي من ساعدت في خلق الظروف والشروط للمحسوبية والتمكين وعبادة الأفراد وتحطيم مؤسسات الدولة ، هذة الصفات السيئة جعلت المؤتمر الوطني دميم الوجه قبيح المنظر منفراً للجميع لدعوات الحوار السياسي ، أن خطاب البشير خطاب لايرقى أبدا للمسئولية ومقدار المسئولية لمقابلة أزمات الوطن وأمال الشعب السوداني وما يريده ، فمن أوصل البلد الي الهاوية ليس بمقدوره أن يصلح الحال ويسهم في تهيئة الأوضاع المعيشية والاجتماعية والسياسية ، فبقاء المؤتمر الوطني في السلطة يعني تعميق مأسي الوطن والمواطن لأن نظام البشير لا يمتلك رؤية لأزمات الوطن ولا يعترف بها ، خطاب البشير ووثيقة الأصلاح السياسي الشامل المزعومة عملية خداع جديدة من المؤتمر الوطني لحزب أدمن الفشل ورئيس كاذب وبطانه من النساء والرجال الفاسدين يتدثرون بعباءة الاسلام السياسي ، لن يثني خطاب البشير الجبهة الثورية عن أسقاط النظام ولن تشارك المؤتمر الوطني في خزلان المواطن السوداني وجماهيرها لرغبتها في العيش في كنف نظام عادل وحزب سياسي مسئول ووطن حر قوي وديمقراطي ومنعتق يسع الجميع.
[email][email protected][/email]




(السيدة بدرية سليمان المحامي معروف عنها التزين ولبس الثياب المزركشة والمذهبة والحُلى والحلل وضع المكياج وأظهار أنوثتها وفتنتها عند حضورها لجلسات البرلمان والندوات والتصريحات واللقاءات التلفزيونية
سنهوري ! قبلك كتب المدعو ضحيه توتو عن نساء الرئيس (امسك عليك زوجاتك)وكأنك تتشبه به في الأوصاف والتوصيف ! أيعجزكم ان تكتبو دون مثل هذه التلميحات القبيحه التي تخصون بها النساء ؟
(هذة الصفات السيئة جعلت المؤتمر الوطني دميم الوجه قبيح المنظر منفراً للجميع لدعوات الحوار السياسي)!! كأنما الجبهه الثورية عكس ما تصف به الوطني وهي أقبح !!
(لن يثني خطاب البشير الجبهة الثورية عن أسقاط النظام)
هل حقاً تريد الجبهه الثورية إسقاط النظام فقط أم أن هذا كلمة أريد به باطل ؟
سنهوري (إشهد أن لأ اله إلا ألله وأن محمد رسول ألله ) !!!
المؤتمر الوطني يحكم منذ 25 سنه بالمسميات المختلفه للجبهه القوميه الاسلاميه من هو المسئول عن كل المشاكل الاقتصاديه والاجتماعيه والاخلاقيه منذ انفرادكم بالسلطه واضافة احزاب الفكه معكم هل تدعون الشعب السوداني من خلال احزابه وتنظيماته ليشارككم في حلول هذه المشاكل مجتمعه كما نادا بذلك خطابكم وانتم اسبابها وصناعها حلوها حلوها انتم
بدرية سليمان أسواء أمرأة فى هذا الكون , وليس فى السودان فقط , فهذه المرأة الشيطان تعوم فى بحر من دماء السودانيين الذى قُتلوا وقُطعت أياديهم وأرجلهم. وهى السبب المباشر فى إهدار كرامة الإنسان السودانى , رجالا ونساء , جراء سجنهم وتعذيبهم وجلدتهم وأهانتهم , وكل هذا بسبب القوانين الظالمة التى عكفت على صياغتها وإجازتها من قبل الأنظمة الديكتاتورية التى رضيت هذه المرأة الملعونة أبد الدهر أن تقدم خدماتها لها. وسيأتى اليوم الذى سيقتص منها هذا الشعب , واتمنى صادقا أن تُسحل حية فى شوارع الخرطوم.. لعنة الله عليها والملائكة والناس أجمعين.
بدرية جيفة ماتت فيها الانسانية منذ نميري فهي انتن من خطاب البشير نفسه.
المدعو ياسر انت بنهم ب 000
لن تشفى غليلي المفاجآت! ولا الإصلاحات !ولا الوثبات! حتى تتضمن إصلاحاً في القوانين التي أدت إلى مقتل أنثى بريئة إسمها”عوضية عجبنا”.
كل فنان وعندو شيالين…وكل ديكتاتور وعندو طبالين…بدرية طبال لاى ديكتاتور…دايرة تعيش..وبالمصرى دايرة تاكل عيش…بس على حساب كرامة شعب وعرقه وشرفه…مثل بدرية انتهت فيهم روح الانسانية ..ومات كل خير فى قلوبهم…وباعوا كل القيم الجميلة بفضلات يرمونها لهم الديكتاتوريون…والضرب على المنحط حرام
البلد في غلاء وانهيار اقتصادي وقمع وحشي ونحن نتكلم عن تبرج بدرية سليمان اهو خلاص المواضيع كملت اتمني ان نجعل لانفسنا اولويات .
ايييييييه يا اهيها لقد مللنا لقد سئمنا سيرة الفاسدين المفسدين المزركشين والمدخنين فى حفرات مؤتمر الوثنيين … لقد مللنا وسئمنا صور الكلاب الضالة وسيرتهم ومسيرتهم … نحن نلعنهم ونبغضهم ونتمنى هلاكهم بعد ان هلكنا وضعنا … لماذا لا نقتلهم ونمثل بجثثهم كما كنا نفعل مع الكلاب الضالة ونحن صغار … لو درينا ما قتلناها فهى تعيش على الجيف وهلاء يعيشون على اكل لحومنا ونحن احياء … قتلوا البراءة والكرامة والشهامة والمرؤة .. فلماذا بكل بساطة لا نقتلهم ونسحبهم من ارجلهم على وجوههم فى الزبائل والمواخير التى نشروها فى وطننا البرئ .. لماذا لا نغرز فى مؤخراتهم عصينا وعكاكيزنا كما فعل الاحرار الليبيون فى مغتصبهم الوضيع … انهم يا سادتى اوغاد وابناء كلاب تربوا على خطف اللقمة من الافواه الجائعة ، فلماذا نرحمهم ونصبر عليهم ونستمع الى خطاباتهم الغبية القمئة التى تشبه الطراش الخارج من بطن سكير ادمن شرب المرايس واكل الفطايس ، لماذا يا انت ويا انا ويا انتم ويا هولاء كلكم لماذا الصبر ؟ ومؤخرة البشير تنمو دون حياء ووجوه الاطفال كالحة تخلو من الشحم واللحم .. لماذا نسمح لبدرية ووداد والمتكوزنات البائسات منهن والسمينات بالسخرية من هذا الشعب العظيم والرقص على عظامه المنخورة بكل انواع الرقصات .. الجركي القديم والنبق الحديث وهز الخصور الممتلئات شحوما وجحيما وتتبعها المؤخرات تغمز لنا هزؤا وترف عيوننا من الغبن ومن رؤية العفن والعطن يتمختر على ارض الوطن .. لماذا لا تحمل نساءنا فقط المفاريك والنعال والانهيال عليهن ضربا ولطما وخربشة الوجوه الكاسيات العاريات من الحياء وسحبهن من شعورهن ولطمهن حتى يعدن المتكوزنات من التراب الى التراب من النعيم المسروق الى الخراب .. كيف نسمح للعاهرات بالهزء بهذا الوطن والضحك على دقون الشياب والشباب فقط لان فحولتهن نكسوا رؤوسهم لاتباع السفاح واصبحوا من ملة الملعونين السارقين بلحاهم من جيوب الكادحين المساكين المغلوبين على امرهم …. باي عذر نعذر انفسنا بصبرنا على المصائب والملمات .. هل فقدنا الرجولة والفحولة حتى نوطئ رؤوسنا لهولاء اللصوص الجناة مصاصي الدماء اكلى لحوم الاطفال ومنتهكى اعراض الحراير والنساء البائعين لشرفنا فى سوق النخاسة والحمير لانهم ظنونا اشباح ونصف رجال لاننا سكتنا على الدوس بالنعال .. لانهم يحسبون انفسهم هم فقط الرجال .. هم فقط احذية السلطة التى تدوس على الرجال .. وما دروا انهم خرق بالية ودمى ذو عقول خاوية وخالية يلعب بخصيهم دجال فانية زنديق زانية بزوجات القتلى المدعوون بالشهداء تضليلا .. ايها الثوار الاحرار … ايها الثوار الاحرار .. ايها الغافلون عن الثأر : هل جمد الدم فى عروقكم .. هل من بقية من دثار ؟ نخبئ به عورتنا ونثور ونقتلع الآثمين بلا نفور .. هل نستطيع ان نفور ونخور كالابل فى وجوه الكلاب ونتبول على تاريخهم ونلعن اجدادهم ونسحبهم الى حيث تحرق البقايا والنفايات ونعود صامدين من جديد كما الحديد .. كما ابريل واكتوبر المجيد
العصيان المدني متين ؟؟؟؟
تافه دائما تقتات من فتات من يذلون شعوبهم هى وامثالها كثر فى السودان عبد الباسط شخبتات واسماعيل الحاج موسى هؤلاء فعلا يظهر زيطهم مع العسكر وتختفى اشكالهم مع الديمقراطيات فهذا هو الفشل بعينه الذى يلائم امثال هؤلاء فهم عباره عن جرازن تتقوقع فى مجارى الحمامات طيلة فترات الحريه والديمقراطيه
وذلك لسواد وكحالة وجوههم تفو عليهم كلهم تربيه شوارع منافقين ودجالين ………
الاستاذة بدرية سليمان
المحامية الملمة بالقانون
حقبة من زمان الانقاذ وهي مرحلة في تاريخ الامة السودانية
والعمل الاخير الذي يتوجب على الاستاذة بدرية القيام به كقانونية
ان تسدي النصح لاهل الانقاذ فيما يعتبر جريمة في حق الوطن حيث لم يعد هنالك متسع من الوقت
اليس القضاء جهاز قومي لايجوز ان ينتمي منسوبوه الى حزب او طائفة
من هنا يبدأ الاصلاح
لان بعض الاحكام القضائية وبعض القضاة تحتاج الى مراجعات ولو انقضى الزمن الذي ضربه القانون لمراجعتها ولكن من العار ان يبقي الشرفاء على الظلم
واكثر مااضحكني واغضبني في آن معا ذلك قاضي المحكمة العليا الذي حكم في احدى الدعاوي بان الشاهد عارض .. وشاهد عارض ليست موجودة في القانون ولا في الشريعة الاسلامية بالطبع فمن اين اتى بها فضيلة القاضي
الحكومة ملعونة والجبهة الثورية ألععععععععععن مائة مرة …. خطابك مثل خطاب البشير لا طعم له ولا رائحة …. نحن نريد أن يقف الحروب المشتعلةونغير الحكومة الذميمة بأصوات الشعب لا بالقتل والدمار …. نريد من أحزابنا الضغط على الحكومة لكى نضمن أنخابات نزيهة ونظيفة وهذا فقط يكفى لأسقاط هذه الحكومة لأنها فى أسوأ حالاتها وحوله فقط بعض الأرزقية والمفسدون وهم قلة فى الشعب السودانى
أهم حاجة يا جماعة بدرية سليمان عندها 4 بنات سمحات جدا و راقيات شديد و نعليم ممتاز — السودان أكيد حا يستفيد منهن يصورة أكبر من امهن ,
بانتهاء نظام المؤتمر الوطني ستحل جميع مشاكل السودان فعليه التنازل وتسليم السلطة لحكومة انتقالية تقوم بعدها انتخابات باشراف دولي
لا اشتراط من حزب المؤتمر ان وضع المساحيق على وجه قبيح نتن الرائحة لا تؤدي الى لمزيد من الرائحة النتنة فالحل في الحل
اتساءل هل من المعقول الا يعلم اهل المؤتمر الوطني انهم مكروهون وغير مرحب بهم فلماذا هذا الاصرار على البقاء ؟
كل شي ….. الا بدرية ووداد … ديل فاكهة المؤتمر الوطني …. ولا شنو ياجماعة …
الأخ كاتب المقال, مع إحترامي لك, لكني أتحفظ تمامآ عن الكتابة بأسلوب أقرب لرمي أعراض الناس بالباطل, فالعنوان يشمل “بخور بدرية سليمان” والنص يحتوي على “السيدة بدرية سليمان تريد دوماً أن تعبق ببخورها كل المراحل السياسية للدولة السودانية”
فيا أستاذ الفاضل, برغم كرهنا للإنقاذ وزعمائها ومتسلقيها بمن فيهم بدرية, لكنا لا نزال سودانيين ومن غير اللائق التحدث عن بخور فلانة وحنة علانة, لنكن موضوعيين ولا نشخصن الأمور, خاصة حين يكون النقد غير لائق إجتماعيآ أو شرعيآ.
المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده يجب على ناس ((الراكوبة ))ان يعيدو النظر فيما يكتبون من خدش في اعراض الناس ..دايرين الحكم تعالو بالطريق المشروع
الاستاذه بدريه سليمان قانونيه محترمه وليس من الأدب السودانى توجيه مثل هذا الغثاء اليها بحجه ان الأنقاذ فعلت وفعلت .
وجه السخرية هو أن بدرية واحدة من واضعي قوانين سبتمبر الكريهة، ولكن أكثر من ذلك كانت رئيسة لجنة التشريع والعدل في “البرلمان” المجلس الوطني في السودان، وهي من أكثر المتشددين في مواد القانون الجنائي بما فيه المادة 152 التي تعاقب بالجلد على ما تعتبره تبرجا وتزييا بزي فاضح.
http://www.youtube.com/watch?v=LoDOcS8OeOI
هذا مقال كتبته الكاتبة إلهام نجم ونشر في عدة مواقع عام 2009:
ــــ
ــــــ
ثمن حنــــة بدرية سليـــــــــمان
وفيه مقال نشر في عام 2009 عن بدرية.
كلنا يعلم من هي بدرية سليمان
هي احدى الذين وضعوا قوانين سبتمبر المشئومة ، او ما يسمى زورا بالقوانين الإسلامية .
دعتها قناة الشروق لتكون ضيفة شرف في السهرة الرمضانية (خيمة الشروق ) . جاءت بكامل زينتها تتهادى مع أنغام الموسيقي ، ترتدي الثوب المزركش المذهب ، والحُلى والحلل. أتقنت وضع مكياجها ، فكان لون ظلال الجفون متناسقاً مع لون ثوبها الأخضر ، وكريم الأساس متماشيا مع لون بشرتها .طلت شفتيها بلون ارجواني غامق أظهر أنوثتها وفتنتها .تفوقت في إتقان مكياجها على ندى القلعة ونسرين سوركتي!!!!!
دخلت الخيمة تمشي الهوينى كما يمشي الوجي الوحل، واضعة وراء ظهرها الأية القرآنية الكريمة ( وقرن في بيوتكن. ولا تتبرجن تبرج الجاهلية الأولى ) ربما وجدت تفسيرا عصريا لهذه الآية عند شيخها حسن الترابي، مما أعطاها الجراءة للظهور بمظهر المسلمة المتحضرة !!
سألها المذيع المستظرف عن قوانين سبتمبر ، ولماذا سميت بهذا الأسم؟ ومن هم الذين اطلقوا على القوانين الإسلامية لقب قوانين سبتمبر ؟ وقبل أن تشرع في الإجابة، أجاب نيابة عنها ( أكيد هم اليساريين ) آمنت على كلامه بعنجهية واضافت ( والصادق المهدي قال انها ما بتساوي الحبر الذي كتبت به)
أبدى المضيف اندهاش مصطنع وسألها بتحذلق مقزز ( وهل الصادق المهدى قرأ القوانين دي قبل ما يقول رأيه ؟؟)
أجابته بكل ثقة ( ابدا ما قرأها )
واصل المذيع المستظرف إندهاشه المصطنع وسالها ( هل الصادق المهدي ممكن يقول رايه دى هسع ؟ ولا المسالة خاضعة للمتغيرات السياسية؟)
ردت السيدة بدرية مستشارة رئيس الدولة ( هسع ما حيقول عنها كدا . قوانين الشريعة الإسلامية ما زالت سارية ، ولم يتم أى تعديل لها ، الا تعديل بسيط تم في بعض مواد القانون الجنائي تعديل 91)
يا سبحان الله !!! هل يمكن أن تصبح السياسة لعبة قذرة لهذا الحد!!! أما علمت المستشارة القديرة بان الصادق المهدي كان متساهلا ومتسامحا عندما ربط قيمة هذه القوانين بقيمة الحبر والقلم ،،، ولم يقل أن ثمنها لا يساوى ثمن الصبغة السوداء التى نقشت بها على أصابعها التى أمسكت بالقلم !!!
هذه القوانين قال عنها الشهيد الأستاذ محمود محمد طه
(أنا أعلنت رأي مرارا ، في قوانين سبتمبر 1983م ، من أنها مخالفة للشريعة وللإسلام .. أكثر من ذلك ، فإنها شوهت الشريعة ، وشوهت الإسلام ، ونفرت عنه .. يضاف إلي ذلك أنها وضعت ، واستغلت ، لإرهاب الشعب ، وسوقه إلي الاستكانة ، عن طريق إذلاله .. ثم إنها هددت وحدة البلاد .. هذا من حيث التنظير ..
و أما من حيث التطبيق ، فإن القضاة الذين يتولون المحاكمة تحتها ، غير مؤهلين فنيا ، وضعفوا أخلاقيا ، عن أن يمتنعوا عن أن يضعوا أنفسهم تحت سيطرة السلطة التنفيذية ، تستعملهم لإضاعة الحقوق وإذلال الشعب ، وتشويه الإسلام ، وإهانة الفكر والمفكرين ، وإذلال المعارضين السياسيين )
وقد دفع الشهيد حياته ثمنا ليفدى الشعب السوداني، لكى يرفع الله البلاء والشر المستطير الذي لحق بالبلاد والعباد من جر اء تطبيق هذه القوانين
ذكرت المستشارة بأن رئيسها جعفر نميري طلب منها إبلاغ جميع الوزراء ليأتوا لساحة العدالة الناجزة لمشاهدة تنفيذ اول عقوبة حدية تطبق في ظل القوانين الإسلامية ،،، ثم ذكرت بان العقوبة كانت صارمة ورادعة .
هل تعلم أستاذة القانون الدستوري بأن القوانين التي شاركت في وضعها ، والتى قُطعت بموجبها أيادي وارجل الجياع والمهمشين ، لا تساويها مع مطلق رجل في الحقوق والواجبات ، وهل تعلم بأن شهادتها أمام القضاء لا تساوي شهادة حاجب المحكمة وفق قوانين الشريعة الإسلامية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وإذا تخيلنا بأن جريمة قتل او سرقة حدثت في صالون تجميل، وصادف أن الأستاذة كانت تتحنن، وشاهدت بأم عينيها ما حدث ،وصورت بالذاكرة التصويرية في عقلها القانوني أدق تفاصيل الجريمة !! لكن للأسف ،،،، لا تقبل شهادتها أمام المحكمة لأنها إمرأة!! إلا إذا شهدت معها الحنانة !! وقد تكون السيدة الحنانة أمية ، لم تمسك قلما قط في حياتها! لكنها تجيد الرسم بكيس الحناء بكل مهارة وفن ، ومع ذلك فهي تتساوى مع الأستاذة من الناحية العقلية أمام المحكمة !!!!فإذا ضلت إحداهما فتذكرها الأخرى ،،،،،،،، على نفسها جنت براقش
كانت الأسرة بكاملها تشاهد سهرة (خيمة الشروق ) . الحبوبة غلبها النعاس فاغمضت عينيها في غفوة صغيرة أستيقظت على صوت احد افراد الأسرة يقول محتدا ( عليك الله شوف جنس الكلام دا! شوف المرا دي بالله ) حدقت الحبوبة في شاشة التلفزيون وقالت بصوت نعسان ( ما لها ؟؟ زينة والله،،،، ،شوفوا سماحة الغوايش والختم ديل ،، وثوبها فنجري ، ولا حنتها سوداء ونايرة ،،، باقي لي تكون عامله فيها صبغة ، ياربي هسع الحناء بقت بكم في السودان ؟
رد عليها زوج إبنتها( حنة المرا دي غالية يا خاله ، دي ما حنة صبغة ، دي حنة مخلوطة بدم المحتاجين)
الحبوبة( آجئ يا إخواني !! كيفن حنة مخلوطة بالدم ؟ هي عندها زار ولا شنو ؟)
( لا يا خالتي دي انصح مني ومنك ، دي المرأة الوضعت القوانين القطعوا بيها يدين وكرعين الحرامية المساكين ، السرقوا عشان ياكلوا ويعيشوا،في زمن المجاعة ، ونسوان دارفور كانوا بيغربلوا الرملة عشان يلاقوا شوية حب عيش ، وهي والبيشبهوها ساكنين في في قصور ،وبياكلوا احسن الأكل، وبيركبوا افخم العربات ، ولو واحد منهم سرق أموال الشعب يحسبوها ليه في سبيل الله )
الحبوبة ( مخيير الله في خلقه!!! . قومي يا بت سويلنا العشاء )
_______________________________________________________________________________________
إلهام هاشم نجم
منبر Sudan for all
الكلاب الضالة دى ما عرفناها المقصود بيها ناس الصادق المهدى والميرغنى وهلمجرا …طيب البراغيث ديل منووو ؟؟؟
العصيان المدنى هو الحل
من ناحية شرعية لو إفترضنا أن المشروع الحضارى بتاع الريس ما مات وتحول لمشروع ثقافى كما قال الريس نفسه مفروض المرأة تتزين وتتجيه وتسمح لزوجها فى البيت والمرأة لو خرجت من بيتها متعطرة بعطر نفاذ أو ملابس تشف أو تصف تلعنها الملايكة حتى تعود وتعتبر فى حكم الزانية لأن العين تزنى ولا أدرى قد يكون للأستاذة زوج يعمل معها فى المؤتمر الوطنى وهى تريد أن تحافظ على شكلها أمام زوجها مع تقدمها فى السن الذى يظهر من أصابع اليد والعنق ويصعب إخفاء تأثير السنين ويا أبو بهاء دحين دى مو سكرتيرة بهاء الدين إدريس بتاع نميرى أم كانت برضو مستشارة قانونية
سبحان الله فى ناس تستحمل العمل مع النميرى ومع الكيزان بتعملوها كيف نفسى أعرف
الكحل مخرخر من عيونها زي دموع الحمار
أنا زولة قهرانة وما بفهم في السياسة
يابدرية احسن ليك خليك في سرقتك دي في عقارات الفتيحاب والمهندسين والبزنس حقك مالك ومال السياسة . كفاية ايام النميري والأن زمن سيدك البشير خليك طوالي مع البشير لانو حتطلعي باراضي وعقارات جديدة . لأن السرقة والعمولات علي قفا من يشيل اسرحي وامرحي ساكت لكن ما تنسي يوم الحساب .هذا زمانك يامهازل فامرحي
بدرية سليمان تلعب في المؤتمر اللوطني وبرلمانه المخجوج دور خضراء الدمن، فتخاطب بمكياجها السارخ وثيابها المزركشة وعطورها الفواحة لواعج الجسد وشهواته المغروزة في نفوس أسلامي المشروع الحضاري، فتجعلهم مرتاحين بالقرب منها، وكلا منهم يمني نفسه بالظفر يوماً بجذب أنتباهها، وهي ترسل الإيميآت تلو الأخرى واعدة كل منهم بأنها تدرك وتفهم إشاراتهم وما يدور بخلدهم، وبأن ذلك الموعد قريب لا محالة فقط عليهم التروى والأنتظار وعدم خدش حياء كبار قادة النظام الحاكم، عمر البشير وصحبه .. وهكذا حتى تنقضي دورة البرلمان لتعيد بدرية سليمان تمثيل دورها من جديد أمام برلمانيين جدد وهكذا دوليك.
وهي بذلك تقدم خدمة جليلة لحزبها المؤتمر اللوطني في ترويض فحول البرلمانيين، وكبح جماح ثورتهم في مناقشة الملفات الساخنة وغير المرغوبة لدى كبار قادة النظام من توزيع مناصب وثروة وخدمات بين أقاليم البلاد المختلفة .. فيرضى النواب من مناطق الوجعة والألم من الغنيمة بالأياب.
هذا الدور (خضراء الدمن) الذي تلعبه بدرية سليمان في البرلمان، والعناية بمظهرها قبل وأسثناء تمرير مشاريع القوانيين والميزانيات، أسلوب شائع في عالم التجارة والبزنيس وتوقيع الصفقات والعقود التجارية الضخمة. حيث يحرص كثير من رجال الأعمل على أعداد فتيات ماهرات ومدربات في فنون وأساليب مخاطبة لواعج الجسد وشهواته الجنسية، يقمن بمرافقة الضيوف وتلبية أحتياجتهم العاطفية، فينغمسون في شعور غامر وينسون المهمة التي حضروا من أجلها حتى يحين الموعد المضروب وتضع أمامهم العقود والملفات الضخمة، فيوقعون عليها دون تفحصها أو الأطلاع على محتواها، كنوع من العزة بالأثم .. بذات الطريقة تمارس بدرية سليمان مهاراتها في خدمة الأنظمة الديكتاورية من لدن جعفر النميري، وسوار الدهب وإنتهاءاً بـ عمر البشير.
أسألوها عن يوسف ميخائل ,
اسوا الازمنة…..
زمن تختلط فيه اقدار الناس !!يصبح الصغير كبيرا ويصبح الكبير صغيرا!!ويعدو فيه الجاهل عالماويصبح العالم جاهلا!!
ويموت فيه اصحاب الضمير والوطنية والشرف ليغفز فوقه القتلة واللصوص والجهلاء …..
في عجوز عمرها 19سنة ومتزوجة 10رجال وما بتكبر ليييييه!!!
:
:
:
:
:
:
:
:
“فاصلة عداد المسافات”
مايستغرب له هو لم يذهب الكتاب والمنتقدين لتشنيع المسؤول او الجهة المراد انتقادها ولم يذهب الكاتب ليصف ابرياء بكلمات بذيئة لا تنم الا عن مقصد شخصي.. تجاه المقصود ..
ما المانع ان يدخل الكاتب مباشرة وباسلوب راق للموضوع ويعدد مثالب الشخص المهنية او السياسية او العملية .. ماذا استفاد هذا الكاتب ان يصف بدرية بهذه الاوصاف . وماهي الغريزة التي اشبعها بكلامه هذا هل غريزة السب او غريزة التشنيع وتشويه الصورة ..
اكثر من مرة قلنا ان النظام كان اذكى من كل المعارضة واحزابها ومدعيها .. فهو لايبادر للسب ولايبادر لتناول الاشخاص كافراد وانما ترك المعارضة تقع في ذلك وبالتالي سقط فكرهم وسقط مستوى الحديث والكلام وبداوا كانهم اصغر من ان يقارعوا الحجة بالحجة ..
النظام استطاع ان يشقق المعارضة الى مية الف شق ويقسمها الى كونها تصرفات شخصية وضربها بعضهم ببعض وجذب من جذب اليه وانتم يا دعاة المعارضة تتفرجون وتكتبون في ثياب بدرية وكحل بدرية وشفافيف علوية ومؤخرة تلك .. افيقوا من هذا الاسفاف وافيقوا من هذا السخف وترفعوا وارتقوا الى مستوى النضج والفهم السايسي ..
وان كنتم تعتقدون او تظنون ان بمثل هذه الاوصاف وهذه الكلمات البذيئة تستطيعون ان تحشدوا اناس اليكم فانه الحلم بعينه لان السودانيون اصبحوا اوعى من كل كلماتكم الفارغة المحتوى والتي لاتنم ابدا عن وعي وانما جهل وضياع وقت ..
فقرية سليمان…لعلك قرأت هذه التعليقات…وعرفت كراهية الشعب لك…وعرفت قدر نفسك…والضرب على المنحط حرام
امركم عجيب
حين انشا النظام جهاز النظام العام وذهب لضبط الشارع والظواهر السالبة من خلاعة لبس ومجون وبناطلين ناصلة وسكارى في الحفلات وجلد الفنانين الذين يتخذهم الشباب قدوة ذهبتم الى البكاء والصراخ انها حرية شخصية وان النظام يكبت وان النظام يعاقب المرأة لم يتجرأ احد ويفتح بلاغ في مذيعة او امسئولة كانت بمظهر لا يمكن ان تمشي به في الشارع ,,
والان تهاجمون موظفة لانها وضعت بعض الكحل على عينيها والله وبكل شفافية ارجو ان تعددو لي فرق مظهر بدرية عن اي واحدة ماشة في الشارع ولا حتى عملت مقابلات في التلفزيون .. ما كل حلقات السر قدور وبرامج قون ومن قبلهم هارموني ولاامدرمان ماكل البيظهرن امثال حنان بلوبلو وندى القلعة مكياجهم ومظهرهم يمكن ان يصنفهن في اشنع الخانات .. ياترى لو منعت احداهن من دخول التلفزيون لان مظهرها لايليق كنتم ستكتبون يا سلام دا العمل المظبوط ولا كنتم حتهاجمون النظام لانه يكبت الحريات الشخصية في اللبس ..
انسيتم جلد من الفتيات لانهن اما ضبطن في اوضاع غير لائقة او لبس لايمكن ان يكون لبس بنت محترمة وماذا كانت التعليقات هنا.. الم اقل انكم سفسطائيون وليس لديكم اي موضوع كلاك في كلام جعجعة في جعجعة وفراغ وعدم مووضوعية ..
يا اخي تكلموا من منظور علمي وعملي تكلموا من منظور يقنع القاريء انكم تحملون قضية سياسية وليست شخصية .. اقنعوني انا لانضم للمعارضة وانبش ما اعرفه بطريقتي .. لكن ان اتي واقرأ كلام وكانه ونسة وكلام مشاطات وقطيعة نسوان .. فهو العيب بعينه