فيديو مترجم: المحلل ريان غريم الأمارت ساعدت السودان مقابل جنود على الأرض في اليمن

الهادي بورتسودان

إستغرب الكاتب والمحلل السياسي لهافينقتون بوست ريان غريم، الذي تحدث لشبكة TYT الإخبارية أمس عن سبب حظر ترامب لسفر التشاديين، حتى لو كانت الفرضية بها مسلمين، ووجود لمقاتلي بوكو حرام فيها، فنيجيريا هي معقل بوكو حرام لم يتم حظرها.
ولكن الأكثر غرابة في نظره هو رفع حظر السفر عن السودان تلك الدولة المنبوذه ورئيسها مجرم الحرب الذي تلاحقه الجنائية الدولية، فهو لا يعتقد إن السبب هو تحسين السودان لسلوكه بين ليلة وضحاها، وإنما السبب مشاركة السودان في حرب اليمن إنابة عن السعودية والأمارات على الأرض، وهذه الدول غنية جداً ولا ترغب في التضحية بمواطنيها، لذلك وجدت ضالتها في السودان الذي وفر آلاف الجنود على الأرض لقتال الحوثيين، وكان للأمارات أن خسرت 45 جندي في يوم واحد وهو الخسارة الأكبر في تاريخها ولها تأثيرات كبيرة على الحكم والسياسة هناك.
كما إن تأثير دولة الأمارات وسفيرها في واشنطون “يوسف العتيبة” على صناعة السياسة في البيت الأبيض واضح جداً وسبق بنفسه أن تحدث بذلك ، فهو صاحب نفوذ كبير هناك وله صداقة قديمة وحميمة جداً مع صهر ترامب و مساعده جاريد كوشنر ، يعتقد غريم إن الأمارات شكلت لوبي داعم للسودان في البيت الأبيض و أوعز العتيبة لصديقه كوشنر برفع حظر السفر وهو ما تم بالفعل.
[SITECODE=”youtube pgUZ7AUl4GM”].[/SITECODE]

تعليق واحد

  1. دافعوا عن جرائم وانتهاكات البشير ضد الانسانية في بلاده، لأنه يمارس جرائم وأنتهاكات مماثلة لحسابهم في اليمن
    الراجل أضحى مجرم حرب دولي، وربما تحتاج أمريكا ذات نفسها لخدماته في يوم من الأيام … لكن بنكلمكم يا أمريكان من حسع أي حاحة ولا الولد المدقلب البجوع الكلاب ضد خصومه بتاع كوريا الشمالية داك… البشير لا بروح عندو ولا بكذب عليكم

  2. دافعوا عن جرائم وانتهاكات البشير ضد الانسانية في بلاده، لأنه يمارس جرائم وأنتهاكات مماثلة لحسابهم في اليمن
    الراجل أضحى مجرم حرب دولي، وربما تحتاج أمريكا ذات نفسها لخدماته في يوم من الأيام … لكن بنكلمكم يا أمريكان من حسع أي حاحة ولا الولد المدقلب البجوع الكلاب ضد خصومه بتاع كوريا الشمالية داك… البشير لا بروح عندو ولا بكذب عليكم

  3. اولادنا الودوهم اليمن ليقتلو اليمنيين بيعتبرو فعلا مرتزقه وبالعمله الحره التى يحتاجها الجبهجيه بصورة ماسه بغرض السفريات والترفيه والاستثمار فى العقارات .
    اما هافينغتون بوست عربي فهى مدونه إخباريه باللغة العربية أسسها السيد وضاح خنفر الكوز و المدير التنفيذي السابق لشبكة الجزيرة الإعلامية والذى علمه الترابى فى السودان وصرف علي تعليمه فى الخارج من اموالنا ، وتصدر كنسخة مع هافينغتون بوست الاصليه والتى تراسها اريانا هافينغتون .
    …. اما الكاتب فاكيد ماجور وغلبان …

  4. لقد تحسن سلوك الحكومة السودانية حيث قررت بيع السودانيين كاملين سالمين ومدربين كمان بدلا عن قطع غيار بعد رفع الحظر عنها. وإلى الامام يا حماة الدين والشريعة. وهي لله وما لدنيا قد عملنا.

  5. الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات نشكر الله كتيرا ونحمده علي هذه النعمه التي انعمنا بها الاله لقد فك الحظر وسوف يفك بصفه عامه قريبا وسوف نرتقي بتعاملنا مع العالم وسوف نصبح دوله يشار لها بالبنان دوله من الدول العظمي التحيه لهذه الحكومه من ريئسها اسد افريقيا الي غفيرها ونخص بالشكر البروف ولدنا غندور وكل اركان حربه نسال الله لكم التوفيق وطال الله فترت حكمكم لانك ادبتو كل من تطاول علي سيادتنا وديننا وعرضنا ووطنا خصوصا تجار القضيه الحركات الدارفوريه لعنت الله عليهم جميعا لقد شردو ودمرو اهلنا في دارفور باسم النضال والحريه والكلام الفارغ وعمرهم ماشالو بندقيه ولا دخلو غابه ولا طلعو جبل شغالين سكر وتسكع ودعاره في افخم الفنادق وهنا ناسنا بموتو وبتشردو وهم مستفيدين من ذلك لكن سوف تظلو في فنادقكم واهلنا في دارفور سوف يستوعبو لعبتكم ووقتها سوف ينفوكم من ارض السودان ونشوف فيكم يوم

  6. تناول المواضيع بسطحية لا يفيد القارئ أو المستمع ولا يقدم له اي معلومات صحيحة فإستغراب ريان نابع عن جهله بما يجري حقيقةً وعدم معرفته للمعلومات الدقيقة التى يبني عليها الرئيس الامريكي قراراته وإختصر الموضوع في مشاركة السودان في الحرب ضد الحوثيين وهذا أحد الجوانب ولكنه أخطأ حين أظهر الامر وكأن الإمارات والمملكة العربية السعودية لا تشارك في الحرب على الارض وناقض نفسه عندما عدد خسائر الامارات في الحرب بما يفيد بمشاركتها بقوات على الأرض ما غاب عن ريان هو فهمه لمصالح السودان في هذه الحرب التي تشبه في تقديرات كثير من المختصين حرب موسيليني السابقة ضد بريطانيا والتي استهدف فيها السودان وهو في ذاك الزمان مستعمرة بريطانية عندما طمع موسوليني في إنشاء إمبراطورية ايطالية في إفريقيا تمتد من طرابلس إلى ارتريا و الحبشة، والصومال الايطالي والسودان وهو ذات التكتيك الذي تتبعه إيران اليوم والذي يهدف الى إبتلاع البلاد العربية دولة تلو الاخرى في حروب مباشرة او بالوكالة كما يفعل الحيثيون الآن باليمن وتماما كما وصف ذلك جلالة الملك الأردني عبد الله الثاني بن الحسين للواشنطن بوست شهر ديسمبر عام 2004 وأكده بما لا يدع مجالا للشك زعيم مليشيا (عصائب أهل الحق) في العراق، قيس الخزعلي، الذي حدد هدف الميليشيات الشيعية وهو السيطرة على العراق وسوريا، وإقامة ما سماه البدر الشيعي وليس الهلال الشيعي كما سبق ووصفه جلالة الملك عبدالله الثاني ، ونسي ريان الدوافع التي قادت القوات الامريكية للاشتراك في الحرب العالمية الثانية التي شكلت عالم اليوم والسودان كان شريك في تلك الحرب ونسي اسباب دخول أمريكا للحرب في كوريا وخلافه ،، أنها مصالح الدول وهناك أيضا مصالح لكل تحالف إقليمي ومصلحة السودان في هذا التحالف لا تقل عن دوافع دخوله الحرب العالمية الثانية التي قاتل فيها السودانيين بشراسة عالية تجلت في مواجهة أربعة آلاف وخمسمائة مقاتل سوداني مسلحين بالبنادق والرشاشات السريعة على العربات المدرعة مع بعض العربات غير المدرعة و بنادق لبوين المضادة للدبابات لجيش إيطاليا الذي قوامه حملة ميكانيكية، و أربعمائة مدفع ومائتي طائرة وخصصها موسوليني مع مائة ألف من المشاة تدعمها وحدات من المدفعية والعربات المدرعة، ومائتي طائرة حربية لغزو السودان ورغم ذلك هزمهم جند السودان مع قلة عددهم في معارك مذكورة في تاريخ الحرب العالمية الثانية وفي ليلة 17 -18- يناير 1941. شاركت بلكات المدافع الرشاشة في احتلال كل من مدينة كرن، اسمرا ومدينة قندرة، وكان دور القوات السودانية كبيرا حيث استسلم لهم إحدى عشر ألف وخمسمائة من القوات الايطالية واثنا عشرة من الأفارقة مع عتادهم هذا القتال الشرس ماذا كان دافعه ؟ هل كان السودانيين إنجليز ؟ لماذا دافعوا عن مصالح بريطانيا وهي مستعمرة للسودان ؟ لن نفهم دوافع هذا القتال الشرس الحقيقة ولا دوافع الاشتراك في حرب اليمن إلا عندما نقرأ ما كتبه (دون كان) عن دور القوات السودانية في معارك شرق وشمال إفريقيا في العلمين و مناطق جعد، طبرق، دونا، برقة، بنغازي وطرابلس الغرب. فقد قال (آثار الحرب العالمية الثانية كانت أعمق في إفريقيا، وأن إفريقيا أصبحت مدينة بحصولها على حريتها للجيش السوداني) وللمحافظة على حرينا هذه كان لابد من الوقوف مع دول الاقليم والمحافظة على مصالح السودان في الاقليم كما في كل تحالف في هذا العالم ! وصدقوني لو لم يشارك السودان بجيشه وبصورة منظمة في هذه الحرب للتصدي لوكلاء ايران لاشترك ملايين السودانيين بدوافعهم الدينية والمذهبية بصورة شخصية للدفاع عن الحرمين الشريفين وهما الهدف الخفي والمعلن لهذه الحرب ولكان الموضوع أكثر تعقيداً ، وربما بدأ صراع داخل السودان بين من يظن السودانيين أنهم جلبوا ايران وعلاقاتها للسودان وبين المدافعين عن مذهب أهل السنة والجماعة

  7. “” من الأقوال الماثورة لفضيلة الشيخ العادل بن العارف بالله ..
    يا جماعة لو أمريكا رضيت علينا معناه نحن فارقنا الشريعة والدين” من أقوال عمر البشكير ( البشير) 1979
    ماستر شريعة من جامعة

  8. اولادنا الودوهم اليمن ليقتلو اليمنيين بيعتبرو فعلا مرتزقه وبالعمله الحره التى يحتاجها الجبهجيه بصورة ماسه بغرض السفريات والترفيه والاستثمار فى العقارات .
    اما هافينغتون بوست عربي فهى مدونه إخباريه باللغة العربية أسسها السيد وضاح خنفر الكوز و المدير التنفيذي السابق لشبكة الجزيرة الإعلامية والذى علمه الترابى فى السودان وصرف علي تعليمه فى الخارج من اموالنا ، وتصدر كنسخة مع هافينغتون بوست الاصليه والتى تراسها اريانا هافينغتون .
    …. اما الكاتب فاكيد ماجور وغلبان …

  9. لقد تحسن سلوك الحكومة السودانية حيث قررت بيع السودانيين كاملين سالمين ومدربين كمان بدلا عن قطع غيار بعد رفع الحظر عنها. وإلى الامام يا حماة الدين والشريعة. وهي لله وما لدنيا قد عملنا.

  10. الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات نشكر الله كتيرا ونحمده علي هذه النعمه التي انعمنا بها الاله لقد فك الحظر وسوف يفك بصفه عامه قريبا وسوف نرتقي بتعاملنا مع العالم وسوف نصبح دوله يشار لها بالبنان دوله من الدول العظمي التحيه لهذه الحكومه من ريئسها اسد افريقيا الي غفيرها ونخص بالشكر البروف ولدنا غندور وكل اركان حربه نسال الله لكم التوفيق وطال الله فترت حكمكم لانك ادبتو كل من تطاول علي سيادتنا وديننا وعرضنا ووطنا خصوصا تجار القضيه الحركات الدارفوريه لعنت الله عليهم جميعا لقد شردو ودمرو اهلنا في دارفور باسم النضال والحريه والكلام الفارغ وعمرهم ماشالو بندقيه ولا دخلو غابه ولا طلعو جبل شغالين سكر وتسكع ودعاره في افخم الفنادق وهنا ناسنا بموتو وبتشردو وهم مستفيدين من ذلك لكن سوف تظلو في فنادقكم واهلنا في دارفور سوف يستوعبو لعبتكم ووقتها سوف ينفوكم من ارض السودان ونشوف فيكم يوم

  11. تناول المواضيع بسطحية لا يفيد القارئ أو المستمع ولا يقدم له اي معلومات صحيحة فإستغراب ريان نابع عن جهله بما يجري حقيقةً وعدم معرفته للمعلومات الدقيقة التى يبني عليها الرئيس الامريكي قراراته وإختصر الموضوع في مشاركة السودان في الحرب ضد الحوثيين وهذا أحد الجوانب ولكنه أخطأ حين أظهر الامر وكأن الإمارات والمملكة العربية السعودية لا تشارك في الحرب على الارض وناقض نفسه عندما عدد خسائر الامارات في الحرب بما يفيد بمشاركتها بقوات على الأرض ما غاب عن ريان هو فهمه لمصالح السودان في هذه الحرب التي تشبه في تقديرات كثير من المختصين حرب موسيليني السابقة ضد بريطانيا والتي استهدف فيها السودان وهو في ذاك الزمان مستعمرة بريطانية عندما طمع موسوليني في إنشاء إمبراطورية ايطالية في إفريقيا تمتد من طرابلس إلى ارتريا و الحبشة، والصومال الايطالي والسودان وهو ذات التكتيك الذي تتبعه إيران اليوم والذي يهدف الى إبتلاع البلاد العربية دولة تلو الاخرى في حروب مباشرة او بالوكالة كما يفعل الحيثيون الآن باليمن وتماما كما وصف ذلك جلالة الملك الأردني عبد الله الثاني بن الحسين للواشنطن بوست شهر ديسمبر عام 2004 وأكده بما لا يدع مجالا للشك زعيم مليشيا (عصائب أهل الحق) في العراق، قيس الخزعلي، الذي حدد هدف الميليشيات الشيعية وهو السيطرة على العراق وسوريا، وإقامة ما سماه البدر الشيعي وليس الهلال الشيعي كما سبق ووصفه جلالة الملك عبدالله الثاني ، ونسي ريان الدوافع التي قادت القوات الامريكية للاشتراك في الحرب العالمية الثانية التي شكلت عالم اليوم والسودان كان شريك في تلك الحرب ونسي اسباب دخول أمريكا للحرب في كوريا وخلافه ،، أنها مصالح الدول وهناك أيضا مصالح لكل تحالف إقليمي ومصلحة السودان في هذا التحالف لا تقل عن دوافع دخوله الحرب العالمية الثانية التي قاتل فيها السودانيين بشراسة عالية تجلت في مواجهة أربعة آلاف وخمسمائة مقاتل سوداني مسلحين بالبنادق والرشاشات السريعة على العربات المدرعة مع بعض العربات غير المدرعة و بنادق لبوين المضادة للدبابات لجيش إيطاليا الذي قوامه حملة ميكانيكية، و أربعمائة مدفع ومائتي طائرة وخصصها موسوليني مع مائة ألف من المشاة تدعمها وحدات من المدفعية والعربات المدرعة، ومائتي طائرة حربية لغزو السودان ورغم ذلك هزمهم جند السودان مع قلة عددهم في معارك مذكورة في تاريخ الحرب العالمية الثانية وفي ليلة 17 -18- يناير 1941. شاركت بلكات المدافع الرشاشة في احتلال كل من مدينة كرن، اسمرا ومدينة قندرة، وكان دور القوات السودانية كبيرا حيث استسلم لهم إحدى عشر ألف وخمسمائة من القوات الايطالية واثنا عشرة من الأفارقة مع عتادهم هذا القتال الشرس ماذا كان دافعه ؟ هل كان السودانيين إنجليز ؟ لماذا دافعوا عن مصالح بريطانيا وهي مستعمرة للسودان ؟ لن نفهم دوافع هذا القتال الشرس الحقيقة ولا دوافع الاشتراك في حرب اليمن إلا عندما نقرأ ما كتبه (دون كان) عن دور القوات السودانية في معارك شرق وشمال إفريقيا في العلمين و مناطق جعد، طبرق، دونا، برقة، بنغازي وطرابلس الغرب. فقد قال (آثار الحرب العالمية الثانية كانت أعمق في إفريقيا، وأن إفريقيا أصبحت مدينة بحصولها على حريتها للجيش السوداني) وللمحافظة على حرينا هذه كان لابد من الوقوف مع دول الاقليم والمحافظة على مصالح السودان في الاقليم كما في كل تحالف في هذا العالم ! وصدقوني لو لم يشارك السودان بجيشه وبصورة منظمة في هذه الحرب للتصدي لوكلاء ايران لاشترك ملايين السودانيين بدوافعهم الدينية والمذهبية بصورة شخصية للدفاع عن الحرمين الشريفين وهما الهدف الخفي والمعلن لهذه الحرب ولكان الموضوع أكثر تعقيداً ، وربما بدأ صراع داخل السودان بين من يظن السودانيين أنهم جلبوا ايران وعلاقاتها للسودان وبين المدافعين عن مذهب أهل السنة والجماعة

  12. “” من الأقوال الماثورة لفضيلة الشيخ العادل بن العارف بالله ..
    يا جماعة لو أمريكا رضيت علينا معناه نحن فارقنا الشريعة والدين” من أقوال عمر البشكير ( البشير) 1979
    ماستر شريعة من جامعة

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..